كيد الاعداء ومكرهم الضالع يموت ابنائها.. ونحن نشدد على السلمي ... انظرو .!!

[سيف الجنوب]

كيد الاعداء ومكرهم الضالع يموت ابنائها.. ونحن نشدد على السلمي ... انظرو .!!


تعليقي على الخبر ادناه ...

ماذا يتوقع من ينادون بالسلم ..
هل يظنون ان العدو اليمني الذي يقتل الاطفال لمجرد ان يحملو العلم الجنوبي
ان يخرج من الارض الجنوبية لمجرد اهازيج تطلق هنا او هناك ؟؟؟

من لديه العقل فليفكر جيداً ..!!

ابنا الضالع يعيشون القهر والذل والحصار والقتل والخراب والدمار .. فهل يعقل ان يتفرجون على اهلهم وناسهم وهم يذبحون كالخرفان كل يوم .. بدون ان يلتفت اليهم احد ؟؟؟

وفي النهاية يطلب منهم الجميع السلم بينما يواجهون الموت في كل لحظة وساعة ؟؟؟
ان واجبهم الاخلاقي والديني والا نساني يحتم عليهم المواجهة وان يقفون بشموخ في وجه هذا العدو المتغطرس وزبانيته المتقوقعة جيوشه وعساكره ..

وايضا الوقوف في وجه من ينادون بالحراك السلمي الذي اجزم ان مرحلته قد ولت بدون رجعة ..

نعم ولت والدليل القتل العمد والحصار المستمر لاشهر كاملة .فلابد من استبدال المرحلة باخرى ..

في اعتقادي ان من يردد السلم اليوم يجب عليه مراجعة حساباته .. ولو انني اشدد على ابقاء كلمة السلم ...
ولكن ليس السلم وحده يكفي ..
ساترككم مع هذا الخبر .. الذي يحاول ان يدس السم في العسل ولا حظوا المشار اليه في آخر الخبر .. كيف الاعداء يعرفون اين يصطادوا ومن اين تؤكل الاكتاف ...

ابو ابداع

على فكره هذا خبر اليوم في احد المواقع اليمنية ؟؟


سبعة من الجنود والمسلحين بين قتيل وجريح في حادث جديد فجر اليوم بالضالع


استهدف مسلحون بالضالع فجر اليوم طقما عسكريا كان قادما من ردفان ويتبع اللواء الذي يقوده جواس، وتفيد المصادر أن المسلحون نصبوا الكمين في مفرق الأزارق حيث قتل في المواجهة من الجانب العسكري المقدم فضل عرمش حبيش من ردفان وعبد الدائم جهاد محمد الصبيحي من طور الباحة وجريحان هما العقيد عبدالمجيد سالم يحيى يافع ومنير علي صالح ردفان.
ومن الطرف المهاجم التابع للمسلحين فتل عميد كردوم وحمادة فضل غالب وجريح ثالث هو بسام البتول.
وتضيف المصادر أن المسلحين قاموا بإحراق الطقم في حين بقي أحد الجنود ينزف من الساعة الرابعة فجرا حتى السابعة دون إنقاذ ويفيد شهود عيان أنهم سمعوا أحد الجنود يستنجد بالمسلحين ويقول أنا صبيحي من طور الباحة .. عيب عليكم تقتلونا).يذكر أن هناك مساعي كانت تبذل طوال الأيام الثلاثة الماضية لرفع عدد من المواقع العسكرية في مدينة الضالع وضواحيها، كن حادثة اليوم ربما تلغي كل تلك المساعي .