حقيقة عبده النقيب

[الصميدع]

حريز الجعيدي مارديت على النقيب والا كنا ناقشنا الموضوع
النقيب رجل شجاع ويقول الحق ولايخاف ياجبواني
لو كنت ياجبواني كتبت حاجة معقوله كنا سنبقى وسط مع الصح وضد الغلط والله ماكنا نشتي ندخل في التفاهات ياجبواني لكن انت سوقي في كتابتك
شوفوكم تريدوا خربطة الحراك هذه مسواقة ودعاره
هي واضحة ياجبواني يامدسوس انا القوارير التي تشربها في بيت جريشبوي الحراك تفعل فعلها
انت عبد وحتى في شكلك واخترت انت تكون مع جريشبوي تعرف منه الجريشبوي
قالوا انه كان سائق مع الشلطان العوذلي لكن والله انه كان خدام وربوه وهو صغير وحصلت عنده عقده من كل القوم حتى انتقم وذبح نصف رجال ابين
هو حاقد لانه كان خدام عند العوذلي مثل رئيس اليمن كان خدام في البيوت واعتدوا عليه واصبح مريض ومنتقم من عباد الله
ياجبواني قل لسيدك الجريشبوي كل الجنوبيين عارفين انه اجتمع قبل ثلاثة يوم بياسين سعيد وانت ياجبواني وعلي منصور رشيد في بيت جريشبوي الحراك محمد علي في برمنجهام البيت الذي اشتراه من الخمسةعشر مليون جنية التي سرقها يوم هرب مثل المكلف في 13 يناير

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hesham بقلم : سالم بن مبارك بن حريز الجعيدي لم يعد خافياً على أحد من أبناء الجنوب في الداخل والخارج، أن الوطن قد زج به في اتون التيه والضياع منذ 30 نوفمبر 1967م إلى اليوم، وذلك بسبب الجهلة والمزايدين وكذا المتخاذلين ممن إرتضوا أن يكونوا مع الخوالف والمستضعفين لسكوتهم عن شطحات الجهلة والمزايدين، الذين حوَلوا الوطن إلى دورات من حفلات الزار، التى قدموا فيها أخلص الرجال قرابين في معبدهم المزعوم، بداوا بقحطان وعدوا على سالمين وأخرجوا علي ناصر وباعوا البيض ...... عدا العشرات بل المئات الذين طالتهم الأيدي الجبانة وقامت بتصفيتهم في السيلة االبيضاء أو حطيب، وكم من شيخ أوسلطان وضعوا له كمين مماثل من كود العوالق للريدة ومن بيحان لشاطئ البريقة العتيد، وعند إختبار المراجل اصبحوا شريد، واليوم يحلموا بالعودة من جديد لذلك الماضي البغيض. ولعل الخطر الداهم الذي يواجهنا الآن بطبيعة الحال، هو التآمر على تقطيع أوصال الحراك الجنوبي المبارك والمنتصر بإذن الله، على يد بعض المرضى والمعتوهين من الصعاليك الجدد بوعي أو بدون وعي، كونهم يقدموا خدمة مجانية للإحتلال اليمني، وعلى رأسهم المدعو عبده النقيب الذي ينعق كالغراب من داخل خمارات ( إدجور رود) بعد أن تكشفت مقاصده ومنابعه التى لم يعد بستطاعته إخفائها أو التنصل منها، حتى وإن إستخدم خبراته في الحذلقة والتدليس بإستخدم المنتقى من التاريخ والأحداث، ليمرر علينا ترهاته وينفث سمومه بأساليبه الطفيلية، التى لازالت تجري في عروقه وعروق من هم على شاكلته مجرى الدم، وهم كانوا ولازالوا بمثابة الطابور الخامس الذي تمرس على حبك المؤامرات وتأجيج التناقضات وتدبير الإنقلابات بين أبناء الجنوب، ليتسنى لهم تنفيذ المخططات التى زرعوا من أجل تنفيذها، وهذا ما يقوم به هذه الأيام المدعو عبده النقيب الذي يتصدر الحملة المسعورة ضد الشرفاء من ابناء الجنوب من أولئك الذين لا يمكن أن يصل من هو مثل عبده النقيب حتى إلى موطئ أقدامهم، كالهامة الجنوبية التاريخية الشامخة الرئيس حيدر أبوبكر العطاس، خاصة بعد أن حزم أمره وشمر عن ساعده وتصدر المسيرة كتف بكتف ويد بيد مع أخوانه من قادة ورموز الجنوب بكل أطيافهم من سلاطين ومشايخ وتجار ومثقفين وكوادر مخلصة لله والوطن، لا تقرباً لعبده مكرد أو غيلان كما يفعل عبده النقيب وأمثال. وهذا ما أخرج المدعو عبده النقيب ومن يسيرونه أو يسيرون في مساره، من أصحاب المشاريع الشخصية والصفقات السرية، فأخذوا يولولوا ويصرخوا في كل مكان جراء الألم، الذي أصابهم من اللطمات المتلاحقة التى وجهها لهم الرئيس العطاس بدهاء وحنكة سياسية، لن يستطيع أن يستوعبها أمثال خينا عبده، وخصوصاً بعد وأثناء اللقاء الأخير في ألمانيا الذي رفض فيه الرئيس العطاس حتى مجرد النظر لمتسكعى البارات وأدعياء الثورات وعلى رأسهم بالطبع المدعو عبده النقيب. فأخذ ذلك المدعى يصب جام حقده على الشرفاء من أبناء الجنوب، ذلك الحقد الذي يظهر جلياً في ألفاظه السوقية وجملة الهابطة وأخلاقه الواطية، مستخدماً أساليبه المعروفة في الدجل والتدليس التى لا تخفى علينا كجنوبيين، فقد عرفناها وعرفنا مصدرها، وهي المدرسة الحجرية، التى تربى وترعرع تحت إشرافها ولازال يتلقى الأوامر والتويجيهات من مرجعيته الشرجبية بصنعاء. أما محاولاته اليائسه لبث سموم الفرقة والخلاف بين أبناء الوطن الواحد، ودس السم في الدسم، متصنعاً الخوف والحمية على هذه المنطقة أو تلك من مناطق الجنوب، محاولاً التقرب هذه المره من يافع العز والكبرياء الجنوبية، فنقول له إلعب غيرها ياشاطر، فقد حاول ولازال يحاول لعب ذلك الدور الكثير من المرتزقة والمتسلقين، من الأذناب ومن حملة المباخر لرئيس الإحتلال، ممن يعتقدون أنهم أقرب ليافع منك أيها المدعى الكذاب، ومع هذا لم ولن يفلحوا في جرنا لمربع المناطقية القذر، الذي تحاولون أنته وأسيادك في صنعاء جرنا إليه، ليسهل عليكم ضرب مشروعنا الوطني الجنوبي وتدمير ركيزته الأساسية، وهي التصالح والتسامح الجنوبي، وهو ما لن نسمح لكم به نحن وكل الشرفاء من المهرة إلى عدن، وبطبيعة الحال فقد فاتكم أن حصننا المنيع وسورنا الواقي من مخططاتكم هي وحدتنا الوطنية الجنوبية ويافع الأبية هي أحدى الركاز الأساسية لهذه الوحدة مثلها مثل عيرها من مناطق جنوبنا الحبيب، التى لن تستطيعوا إختراقها بعد اليوم مهما حاولتوا أيها الدخلاء، فيافع مع بقية مناطق الجنوب تعرف من الذي تآمر عليها بالأمس ومن الذي لازال يتآمر عليها اليوم.. ويعرفوا من طعن لقاء يافع بخنجر نجلاء في الظهر قبل أن ينفض الإجتماع، وفي الوقت نفسه يعرفوا أيضاً من رتب لقاء بعض من مشائخ يافع مع رئيس الإحتلال. وهكذا نقول للصعلوك القديم المتجدد عبده النقيب، أن يافع الأبية وتاريخها الناصع والمشرق، ليست بحاجة ولا تنتظر شهاده، لا منك ولا من أمثالك من الصعاليك القدامى أو الجدد، فيافع تاريخها مجيد، بحيث قدمت ولازالت وستظل بإذن الله تقدم، للوطن كل ماتستطيع دون منة ولسان حالها يردد ما يتغنى به عظماء التاريخ البشرى، مثل الرئيس الأمريكي جون كندي الذي كان شعاره: ( لا تسأل ماذا قدم لك الوطن بل إسأل نفسك ماذا قدمت للوطن)، ولذا فيافع بسلاطينها وشيوخها وبرجالها ونسائها، بعدتها وعتادها مع الوطن وقضيته مثل بقية أبناء الجنوب وما أجمعوا عليه.. لهذا فقد توافقت وإتفقت بل وتوحدت مع كل أخواتها من مناطق الجنوب على الهدف السامى والمتمثل في الإستقلال التام والناجز بإستعادة الهوية العربية وبناء الدولة المستقلة على كامل حدودنا التاريخية المبنية على أسس العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات الوطنية بين كل أبناء الجنوب ورموز وكوادر محافظاته الست ( عدن – لحج – أبين – شبوة – حضرموت – المهرة ) لن تقبل بأي خروج على الركائز والثوابت الوطنية التالية: 1- التمثيل المتساوي للمحافظات الجنوبية الست في جميع مستويات القيادة والهيئات التابعة والمتفرعة منها 2- التوزيع العادل للثروات الوطنية والمناصب السيادية. 3- القبول بنظام رئاسي لدولة فدرالية – ديموقراطية – بين محافظات الجنوب الست. وهذا ماحاولنا مراراً وتكراراً أن نوصله للصعاليك والحالمين من أمثال عبده النقيب وباسلوب العرب الأحرار وعلى طريقة الصقر لمح له والثور وح وح له، ولكن يظهر أن خينا عبده من الصنف الثاني.! أما ترهاته وخزعبلاته بأننا في حاجة لحريري في الجنوب على غرار لبنان كما يدعي عبده، فنقول له ياعبده مقصع، الأوطان لا تباع ولا تشترى ولو بكنوز الأرض، وماهذا إلا من نضح الدنائه والخساسة التى تنضح من نفسك، فكما يقال كلاً يرى الناس بعين طبعه، فلله الأمر من قبل ومن بعد. وأخيراً وليس أخراً، نقول لمن لا يعرف له أصل ولا عنوان، المدعو عبده النقيب أنك في مقالاتك التافهة وكلماتك الساقطة، قد سلكت نفس سلوك صاحبك الذي يتغنئ بمثلث الممانعة، ولكنك هذه المرة ذكرت حضرموت لغرض ليس بخافي علينا، وإذا كان لك ثأر شخصي مع أبناء أبين وشبوة والمهرة، فعلى الأقل إعتذر لعدن وأبنائها الذين درست على حسابهم بعد أن جيتهم ملان قمل فحاولوا أن يجعلوا منك رجال ولم يفلحوا، لأنك لم تستطع أن ترتقي الى مستوى الرجولة، فكما يبدو أنك قد تأثرت كثيراً في لندن بسلوك ( المومسات )، ولكن المرأة عندما تبرز بعض مفاتنها يظهر جمالها، بينما أنت قد ظهر قبح منظرك ودناء أفعالك. أما الرئيس والهامة الجنوبية الشامخ حيدر ابوبكر العطاس، فإنه كالنسر يحلق في الفضاء ولا ينظر للذباب، وكذا الأخ أحمد عبدالله الحسني كالأسد في عرينه. لا يضع رأسه برأس الفار. ملاحظة: مرفق بموضوعنا هذا موضع المدعو عبده النقيب بعنوان ( بعض الشواهد والوقائع عن مخطط محاولة إقصاء يافع) للإطلاع عليه، من قبل أبناء الجنوب في المهرة وحضرموت وشبوة وأبين وعدن والحوطة وطور الباحة في لحج، والذي أكد في موضوعه بأنه لا يوجد شعب ولا تاريخ ولا رجال إلا فيمن ذكرهم في موضوعة لا في التاريخ القديم ولا الحديث. سالم بن مبارك بن حريز الجعيدي محافظة حضرموت 4 يناير 2011