علي باثعاله/والنمر

[alyazidi]

كان يامكان في قديم الزمان علي باثعاله أي الثعلب المكار يريد الخروج من المأزق الذي يتوعده به النمر وهو أكله لانه فاض قهرا من خدع علي باثعاله وفكر علي باثعله مليا حتى واكبته فكرة النيل من النمر الاشتراكي وذهب علي باثعاله الى المر يعدو لكي يصل إليه متلهثاً فوصل إليه فتفاجء النمر لماذا با ثعاله يهرب ومن من فسأله بصوته العضيم وقال وااااااااع كنش ياعليين
قال علي باثعاله انتبه الفقر آت برياح عاتيه وسوف تذهب وتنشل كل من على ارض اليمن فقال النمر الإشتراكي يا خراط يازنطي
كل مره بتخدعني ما ذلحين غنيكها عيني لا ضحك عليا فأقسم الثعلب المؤتمري وظهر على وجهه الحقيقه التي مثلها على النمر
وقال النمر انت ابو الحلول يا مؤتمري فانت ذكي ومكار ويش الحل قال ومعه الحبل يمشي به اولا اربطني على اكبر شجره وأقلك بالحل فقال ههههههههههههه أتضحك علي ايها المؤتمري انا الاشتراكي وبكل قوتي اتريدني ان اربطك على اقوى شجره
لكي لا تنشلك الريح وانا من سيربطني فجميع الشعب يخافني مافي غيرك ياثعل وااااااااع يالله اربطني فطرح النمر الاشتراكي ظهره على الشجره وقال هيا اربطني والا اكلتك فبدأ العليين المؤتمري بلف الحبل على النمر الاشتراكي وربطه على الشجره
وقال الثعلب هاه يكفي والا ازيد قال واااااع زيد ولا شلتنا رياح الفقر زر يا عليين زر فشد الثعلب ربطته على النمر الاشتراكي
ثم قال عليين يالله معاك الرحمن يا اشتراكي خل الضباع تنهشك.
لقد خلط في قصتي اللغه العربيه واليافعيه العربيه
فاريد منكم ان تتبسمو ياابناء الجنوب فلم تصتطع الضباع على اكل النمر
ومازال مربطا وهو يحاول فك اسره بنفسه فلن يساعده احدأ من الشعب اما ان يخرج بنفسه ويأكل الثعلب المكار واما فعلى النمر السلام