مدينة عدن با الرغم من التدمير المنظم من قبل اعدهاء لاتزال مبتسمة ابتسامة من رحم المعا

[جنوبي صدامي]

مدينة عدن عاصمة الجنوب وثغرهم الباسم ومهوا افئدتهم

مدينة عدن التاريخ الماضي المشرق والحاضر المؤلم

مدينة عدن من اهم واجمل مدن الشرق الاوسط قبل 7/7/1994

المدينة العريقة التي جعلت دول الخليج تاخذ تصميمها

وتنفذ مثلها ومدينة الخبر في السعودية شاهد على ذالك

هناك من يصور مدينة من اماكن مرتفعة لكي يري الناس

انها من خيرات ما بعد7/7 لكن عندما تراهاء على الواقع

تتالم من ما تراء

قبل يومين كنت في زيارة الى مدينة عدن للعلاج وقد

عملت جولة في عدن لاراء ها عن قرب ففجعت من ما

رايت بدية بدار سعد فحدث ولا حرج مساكن عاى وشك الانهيار

ثما المنصورة وكانت مثل سابقتاها (((وللمعلومية لقد تعمد القائمون

على عدن ان يجعلوا الشوارع الامامية جملية ولكن عندما تدخل الى

داخل الاحياء تراء العجب العجاب)))))

ثما ذهبت الى خور مكسر عبر الطريق البحري وكان هذا الطريق صابة

مثلما اصاب غيرة في من اهمال متعمد ومنظم لمحوا معالمها

فهوا من معالم عدن لان من اول الطرق في المنطقة الذي شق في

عرض البحر بصارحة كان متهالك وخصوصآ جوانبة تشتكي جور القائمين

على المدينة دخلنا خور مكسر بداء فندق عدن وكان بة شيخوخة

بسبب الاهمال الذي طالة(((هناك من يصورة في اليل لكي يموة

ويخفي ما بة من اهمال)))

ثما دخلنا الشابات(ساحة العروض) وكانت هياء لا تختلف عن سابقاتها

ملات ساحة العروض با الارصفة ومجسمات خرسانية لتقلص المساحة

لكن من اهم مميزات عدن اليوم كثر المعسكرات التي قطعت اوصال المدينة

وضيقت على اهل المدينة تحركاتهم

ذهبت الى عدن(كريتر)مساكن على وشك الانهيار وازقة ضيقة لكن

من جمال المعروضات في السوق الطويل الذي طالما تغناء فية الشعراء

تشغلك عن التفكر في المباني الايلة الى السقوط

ذهبت في طرق العقبة المؤادي الى المعلاء وعد اول الطلوع اذا التفت يسار

تراء الخساف وما اصابها من ماسي تراء البيوت من الصفيح ملاء الجبال

وحالة الناس لا يعلم بها سوا خالها ثما انطلقت الى المعلاء

وما ادراك ما المعلا التي كانت في سبعينات وثمانينات القرن الماضي

من ارقاء الاحياء في الوطن العربي المباني التي على متداد الشارع

الرئيسي مجددة لكن عندما تدخل الى داخل الحي تراء الذي يصعب على

السان وصفة ثما شقيناء الطريق الى التواهي وما صابها تلك الطرق

المدمرة بفعل فا عل وتلك الانفاق التي لا يوجد بها من وسائل

السلامة شياء

ثما ذهبت الى الساحل الذهبي(الجولد مور)رغم مابة من نفايات لايزال

مبتسم لزوارة

وفي اليوم الثاني ذهبت الى الصهاريج ذلك الموقع الاثري الشامخ

الذي ابدعت فية الايدي البشرية

وكان مثلة مثل غيرة في الهم قلة با تكاد معدومة فية الاعناية بة

بصراحة اعلنها من عبر كل المنابر الحرة ان الصهاريج في خطر

الصهاريج في خطر

الصهاريج في خطر

ثما ذهبت الى صيرة واكانت مثل اخوتها المديريات الاخرى

تان تحت وطابة التدمير المنظم

للاسف لم تكن معي كا ميرا لكن اصور ما قلتة

وللاسف ان ما قلتة لا يسواء حتى1% من الذي على ارض الواقع

عفون عند ان كنت قصرت في شي

علمن ان الاحياء التي لم ازرهاء عليست افر حظنآ من سابقاتهاء