في أكبر فضيحة لم يتلقاها أي مسؤل يمني من سابق رئيس حكومة اليمن يهدد بالاستقالة إن لم

[شاهين الجنوب]

لا حول ولا قوة الا بالله
المتهم بري حتى تثبت ادانته

يا اخواني لا تستعجلو على اصدار احكامكم
القضية ليست مثلما تتصورون
كلما نشر في الموافع الأكترونية لا اساس له من الصحة
لقد حاولوا تلفيق التهمة على الشابين لزرع الفتنه بين ابناء الجنوب
ولعلمكم بأن آل مجور اجتمعوا واعلنوها على الملا اذا ثبت تورط الشابين بقتل المرأة
فيطالبوا السلطات بأعدامهم فوراً وفي ساحة عامه

ولكن القضية ملفقه تماماً

اولاً صاحب المزرعة اعطى مواصفات للمشتبه بهم تختلف عن مواصفات الشابين
ثانياً مواصفات السيارة تختلف عن مواصفة سيارتهما سيارة كرسيدا بسيارة هايونداي
ثالثاً والأهم اسم المقتولة غير الأسم الذي ذكر في التحقيق
القضية فيها لعبة كبيرة ولا زال جاري التحقيق
واما الدكتور علي مجور استبعد بأنه يهدد بالأستقاله لأنه ليس هو صاحب القرار واصحاب القرار
هم آل مجور عامه فهو لا يمثل الا شخصه فقط

وهذا اثبات صحة كلامي

والد طالبة يمنية تدرس في الهند يفاجأ باستعارة اسمها لقتيلة مريس
عدن «الأيام» خاص:
حضر أمس إلى مبنى «الأيام» بعدن المواطن محمد فارع علي، من أبناء عدن، مبلغا عن أن بعض المواقع الإخبارية الإلكترونية قد قامت بنشر اسم ابنته بوصفها المجني عليها في حادثة القتل التي شهدتها الأحد الماضي 7/13 منطقة الحنكة مريس، مديرية قعطبة محافظة الضالع، فيما ابنته حية ترزق وتوجد في الهند منذ شهر أبريل الماضي للدراسة.

وأفاد في بلاغه قائلا: «لقد أقدمت صحف ومواقع إخبارية على شبكة الانترنت على إقحام اسم ابنتي الطالبة سونيا محمد فارع الموجودة منذ أشهر في الهند بغرض الدراسة - أرفق الوثائق التي تؤكد ذلك - في تناولها لواقعة مقتل الفتاة بمنطقة الحنكة بالضالع على أنها هي القتيلة دون التحقق من صحة ذلك مما ترتب عليه إلحاق الضرر المعنوي البالغ بابنتي وأسرتنا حيث عانينا كثيرا جراء هذا الأمر، الذي لا علاقة لابنتي به لا من قريب ولا من بعيد».

وأوضح قائلا: «لقد كانت هناك معاملة خاصة بدراسة ابنتي في الخارج قمنا بتسليمها قبل فترة إلى أحد الشابين المضبوطين على ذمة الواقعة ليقوم بمتابعة المعاملة عبر الخارجية والتعليم العالي وتصادف وجود تلك المعاملة في السيارة المضبوطة وبدلا من التحقق من هوية الفتاة القتيلة تم منحها اسم ابنتي».

وأكد في ختام بلاغه احتفاظه بحقه في مقاضاة الصحف والمواقع الإلكترونية التي قامت بالتشهير باسم ابنته وأسرته، مشيدا بـ «الأيام» التي حرصت على عدم نشر الاسم مراعاة منها لعدم المساس بمكانة وأعراض الأسر.