حينما تابعت هذا الرجل وجدت أنه رجل يجب أن يعاد النظر فيه وفي المكان الذي يشغله فمنذ تره يتحدث حقيقة يوحي إليك فكر هذا الرجل وعدم مصداقيته في كل مايقوله بل إذا نظرنا إليه مجردين من العاطفة سنجد أنه واحد من المتسببين في تعاسة اليمن وأهله والإخلال في السياسة الحكيمة التي من المفروض تبني وطنا ً قوينا ً عبر الدستور والقانون ،
ولذلك اقترح بأن يعيد النظر في مكان هذا الرجل حيث أنه ينـظـّر دون عمل فأغلب وقته خارج اليمن ولا يعلم عن اليمن شيئا ً ربما أن أعماله الخاصة تجبره بأن يستمر في الهرولة خلف المناصب لمصالح ذاتيه ،
هنا أثبت أنه لايعلم الكثير عن مايدور حوله ليصرح بما يجب أن يكون ربما أن المتحدث الرسمي عن الخارجية اليمنية حينما يتعامل مع القضايا العالقة يأتي بالصيغة من هذا الرجل ولذلك سرعان مانجد حقيقة مغايرة للواقع ، :