البعض يصدق انه سياسي محنك بينما الحقيقة هو دمية بيد جهات بعينها ، كل يوم يكتشف شعبنا غباء من كان يقودونه في يوم ما ، حضرموت لم تعين خير من 17سبتمبر 1967 الى يومنا هذا وفيها ممن يفتقدون للحكمة والحنكة والابتعاد عن الارض والنخوة والكرامة . اليوم يريدون دغدغة المشاعر مجددا باسم حضرموت ، وليه المؤتمر ان فرضنا انه حقيقة وليس تسريب من الامن القومي اليمني اللعين او جهات مغرضة ومعروف ان الانفلات الامني مروع بحضرموت واخرها البارحه في الشحر تفجير سيارة ( شاحنة ) محملة بالالعاب الانرية كما يزعمون .
ان كانت هناك مصداقية منهم لاصلاح ماافسدوه باعمالهم المشينة في الفرقة والتشرذم الاولى عدن كعاصمة سياسية او المكلا كعاصمة اقتصادية وليس الوادي الذي تعصف به مؤامرات اليمنيين النافذين في ظل سكوت ورضوخ جنوبي السلطة للمحتل .