![قائمة الشرف](gnoub/martyrs-honour-list.jpg)
القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
محمد سعيد السعدي رجل من الزمن الجميل
? عبد الباسط القاعدي: أمين الإصلاح المساعد: السلطة تعاملت مع الجنوب كفيد ..والوحدة لا مساومة عليهاالنتائج تبعا للمقدمات.. والنظام لايؤمن إلا بالقوة! السيرة الذاتية- مواليد 1950 يافع منطقة السعدي، مديرية رُصد، محافظة أبين. - أب لخمسة أبناء (ولدين، ثلاث بنات) سمية طبيبة أسنان، معاذ خريج - أمريكا إدارة ونظم معلومات، ميمونة تحضر الماجستير، أميمة طالبة - جامعية، إبراهيم أكمل الثانوية العامة. - بكالوريوس علوم من السعودية، جامعة الرياض. - ماجستير مناهج التربية المهنية 1983 من نفس الجامعة. - دكتوراه مناهج التربية المهنية 1993 من نفس الجامعة. - الاهتمامات والتطبيقات في مجال «إعداد برامج الدورات القصيرة وتطوير العاملين والتدريب أثناء الخدمة، وإعادة بناء وهندسة المؤسسات، وتطوير القوى العاملة، وبرامج التأهيل والتطوير». - نائب وزير التربية والتعليم من 94-97 أثناء حكومة الائتلاف. - رئيس دائرة التخطيط في التجمع اليمني للإصلاح 93-2006. - الأمين العام المساعد للإصلاح منذ 2006. حدثني الدكتور محمد سعيد السعدي عن أمنية وطموح، الأولى عاشها وهو صغير حينما كان يحلم بشراء جنبية مطرزة بالذهب وبندق، والثانية كما قال ![]() كان يتمنى شراء الجنبية والبندق نظرا لتركيبة البيئة التي عاشها، وكان الناس يتفاخرون فيها بالسلاح، ولم تتحقق تلك الأمنية لأن اولويات أخرى سبقتها، يقول الدكتور :»عندما أصبح التعليم الهم الأساسي، اضمحلت وتراجعت واندثرت تلك الأمنية لكني حرصت أن أشتري لابني الصغير جنبيه بالشكل اليافعي». ويواصل الحديث :»وتحطم طموحي السابق للأسف بسبب الآلية التي اتجهت إليها مجريات أمور الوحدة في الفترة الانتقالية وما جاء بعد الحرب من تصرفات، بالذات من قبل النافذين في السلطة والذين تعاملوا مع المناطق الجنوبية على أنها فيد». عندما تتحدث عن رحلة طويلة وسفر مضنٍ عمره أكثر من خمسين عاما فهذا يعني أنك تتحدث عن الدكتور السعدي، رجل من الزمن الجميل، في السابعة والخمسين من عمره لكنه يعيش وثبة الشباب وإرادة التحدي، في وطن مزقته حراب الفساد. يتذكر السعدي حين غادر قريته في عام 1965م أيام الكفاح المسلح أوقفه جندي بريطاني على مدخل مدينة عدن لتفتيشه، وقد وضع فوهة سلاحه الآلي في رقبته، وحين سألته.. هل أخافك ذلك؟.. أجاب :»كإنسان أتٍ من الريف البندقية ليست غريبة عليه، لكن تلك الطريقة كانت استفزازية، وأثارت عندي مشاعر الكراهية والحقد على المحتل». تلقى ضيفنا تعليمه العام في قطر، التي وصل إليها عام 1965م، وقد كان تحصيله العلمي رحلة نضال، فقد كان يدرس بالمدرسة الليلية، وفي الصباح يعمل، واستمر على هذا الحال من الصف الثالث الابتدائي، وحتى الصف الثاني ثانوي ،ورغم أن أخوه الذي كان يعمل في قطر عرض عليه الالتحاق بالمدرسة الصباحية لكنه لم يقتنع بذلك وأصر على العمل والتحصيل العلمي، ولذلك نتساءل.. ما الذي يحكم أداء الفرد ويحدد خياراته تجاه ما يعتمل من تفاعلات في حياته ومحيطه غير الإرادة والإصرار. ويعلل الدكتور السفر إلى قطر بالقول :»كان السفر شبه موضة والناس من كل قرية يسافرون، وأيضاً كانت منطقتنا الجبلية ذات بيئة طاردة». وربما كان القدر يسوقه إلى أحضان الإسلاميين، حيث بدأ معهم منذ عام 1968م، يقول :»أول مرحلة لتوجهاتي الإسلامية واهتماماتي بدأت منذ عام 1968م، وبدأت عندما كنت أحضر دروس الدكتور يوسف القرضاوي في قطر، وقد تأثرت بالفكر الإسلامي وكان الموسم موسم العلمانية خاصة في 66-67 وكان هناك استهواء من الجانب الإسلامي، واستقطاب من الجبهة القومية في قطر وبالذات من الأقارب». يحدثني الدكتور عن علائق مهمة في حياته كان لها دور في تحديد خياراته واتجاهاته، لكنه يرفض الإفصاح عن أبطال تلك العلائق حفاظا عليهم، ويظل لكل منا أدواراً أجاد إتقانها في مشواره يفضل أن تظل معه طي الكتمان، لكن لعله يسطر تلك الأشياء في مذكراته الخاصة. وهل كان لبيئة الدكتور التي نشأ فيها دور في تحديد توجهاته، يؤكد أن بيئته محدودة التعليم، ومستواها ضعيف في الجانب الديني، والدافع الذي استهواه في هذا الجانب، هو درس الدكتور يوسف القرضاوي ومنطقه وعلمه الغزير. كما أنه في أواخر 68 ازداد اهتمامه بالقراءة عن الحركة الإسلامية وبالذات الإخوان المسلمين، وحدث التأثر بفكرها، الذي كان في بدايته فكر حماسي، يستوعب نشاط الشباب وهمومهم. بعد أن أكمل الدكتور تعليمه الثانوي انتقل في 1973م إلى السعودية بهدف الدراسة، لكنه ما لبث أن عاد للجمع مرة أخرى بين الدراسة والعمل بعد حصوله على الماجستير في 1983، وقد تزوج من أسرة مقيمة في السعودية وأصلها من تعز، وكما قال :»بذلك أكون جسدت معنى وحدوياً إضافة إلى أننا كنا متجاوزين معاني الحدود الجغرافية التي لم يعد لها تأثير بسبب تربيتنا الإسلامية». السعدي الطالب في جامعة الرياض لم يكن بعيدا عن الأنشطة المتعددة في المجال الثقافي والدعوي وفي إطار العمل الجامعي، وكانت تلك فترة الانفتاح في العلاقات اليمنية السعودية، وفترة السخاء في تقديم المعونات لليمن كما أنه لم يكن بعيدا عن ما يعتمل في الساحة من أحداث فهو مرتبط مع الإسلاميين في اليمن (جنوبا وشمالا) منذ فترة قطر، ولذلك تجده متابع لكل الأحداث التي تدور على الساحة اليمنية أولاً بأول، يقول :»عندما كنت في السعودية كانت المتابعة بشكل أكبر، على سبيل المثال الفترة التي أسس فيها المؤتمر والميثاق الوطني وحلقات النقاش الخاصة بالميثاق الوطني كنت أحد المساهمين فيها بطريقة مباشرة بالحضور أو بطريقة غير مباشرة». وفي إطار الحديث عن الوحدة يؤكد الدكتور أن الإصلاح أيديولوجياً وحدوي، لا يعترف ولا يؤمن بالتجزئة الجغرافية، وقد كانت الوحدة ضمن منهج التربية والفكر فيه، ولا زالت هذه القضية مفصلية وغير قابلة للتفاوض والمزايدات، ويدلل على موقف الإصلاح الوحدوي بذكر ما قدمه في 94 من مواقف ثابتة، ويقول :»فقد صمد في وقت اهتزاز الأقوياء». ويتذكر ضيفنا الذي عاد بصورة نهائية إلى صنعاء عام 1993م أنه لم ينقطع عن اليمن في أي فترة من فترات الغربة بل كان يزورها بشكل مكثف وخاصة المحافظات الشمالية أيام فترة السعودية، وعندما كان في قطر كانت هناك زيارات متعددة للجنوب. عاد إلى اليمن بعد الوحدة التي كانت السبب الرئيس ليساهم في بناء اليمن، عاد وترك خلفه امتيازات عديدة ليس أقلها مستوى الدخل المرتفع، وقد اكتفى بالقول :»كانت تضحيتي عن قناعة تامة»، ورفض الحديث عن أشياء في هذا الإطار. وأنت تتحدث مع السعدي يجب أن لا تنسى أنه كان نائب وزير التربية والتعليم فترة حكومة الإئتلاف بين المؤتمر والإصلاح، تلك الفترة التي قال عنها :»وزارة التربية والتعليم عبارة عن تراكمات من الصراعات، وميادين تصفية الحسابات للأيديولوجيات والأفكار من قبل الثورة وبعدها، واستمرت حتى الآن، وبالتالي أي شخص وخصوصاً القيادي في الوزارة يحتاج لوقت طويل وضمان داعم من كل قوى السلطة لتقييم مسار التربية»، ويضيف :»جئنا بعد الحرب وكان أمامنا مهام كبيرة أولها توفير التعليم في المناطق المتضررة من الحرب، وثانيها توفير الوسائل وبالذات المعلمين، كون الحرب أثرت في بنية المؤسسة التربوية، والهم الرئيس كان توحيد المناهج وبالذات الكتاب المدرسي». وقد سألته.. لكنكم كنتم جزء من تركيبة النظام حينها، بمعنى أنكم جزء من منظومة الفساد كما قيل ويقال عنكم حالياً، بمعنى لم تأتوا بجديد؟ وقد رد :»هذا كلام يقوله خصوم الإصلاح ونحن لا نتوقع غير ذلك، والواقع الذي حدث هو أن هناك أعداداً كبيرة من المدرسين تضرروا ومدارس تضررت وأثاث نهب بعد حرب 94، وكان أول تحد أمامنا هو توحيد المنهج، وتم توفير المواد، وعقدنا مؤتمر تعليمي، وبدأنا نأخذ بالوسائل المتاحة وتوفير المتطلبات الأساسية لتوفير التعليم، وتم بفضل الله ذلك». الدكتور الذي غادر وزارة التربية والتعليم مع زملائه الإصلاحيين بعد رفض حزبهم القبول بالدخول في حكومة ائتلافية مع المؤتمر بعد الفوز الساحق الذي حققه الأخير في انتخابات 1997م، سجلوا أول موقفا مدنيا وخرجوا من منظومة الحكم إلى منظومة المعارضة، عاد من جديد لاهتماماته الأساسية في مشروع التطوير، وقد أنشأ مركز التعليم المفتوح الذي يسميه (بالمتواضع والشخصي)، وبدأ ينظم العديد من الدورات التأهيلية في مجال التنمية البشرية وتأهيل وتطوير العاملين في القطاع العام والخاص. يقول عن حاجة المجتمع لهذا التخصص :»كانت كبيرة، لأنه إذا توفر الإنسان المنتج الشاعر بمسؤوليته المحترف والمثقف بالثقافة المهنية فإن العملية الإنتاجية تتحسن وتأتي بعائد عام على المنظمة»، ويضيف :»بداية كانت الاستجابة لهذا النوع من التخصص فيها شيء من الصعوبة بخصوص قبول المجتمع للتعليم الجديد لكن هذه الخدمة ما لبثت تنمو باستمرار وخصوصاً مع القطاع الخاص والمؤسسات الرسمية زاد اهتمامها أيضا». ويختم السعدي حديثه بتحميل حزبه مسؤولية أكبر أمام التحديات الكبيرة وخصوصاً أن ثقة الناس به تتزايد، كما أن تراكم السياسات الخاطئة للنظام يحمله مسؤولية التفكير بالبدائل والوسائل. الحديث عن النضال أمر يستهوي الكثير لكن الواقع غير ذلك، وماذا يعني النضال؟ هل من دلائله أن يقضي الرجل عمره في بيوت الإيجار؟ إن كان كذلك فرجلنا الخمسيني يسكن بيت إيجار رغم أنه على هرم السلطة لأكبر أحزاب اليمن. وكما يقال في العادة أن لكل إنسان من اسمه نصيب، فالسعدي ابن سعيد لا يتركك دون أن يرسم على محياك ابتسامة عميقة، لا تغادرك حين تغادره بل يصحبك أثرها حتى حين. - تحدثت بداية أن النافذون في السلطة تعاملوا مع الجنوب على أنه فيد.. ماذا تقصد؟ - ليس شعورا وإنما هي حقائق وأرجو أن تذهب إلى مصلحة الأراضي لتعرف كم عدد المتنفذين الحاصلين على مساحات من الأراضي والمواقع والمصالح في الجنوب.. مقابل ماذا يحصلون على هذه الامتيازات؟ - ما الذي يحدث في الجنوب؟ - الذي يحدث هو ناتج عن السياسات المتراكمة الخاطئة الجامعة بين الجهل والغرور والدبور. - من قبل من؟ - من قبل النافذين في السلطة، هؤلاء الذين تحولت آلياتهم إلى وسائل مستفزة حتى أصحب لدى الإنسان العادي شعور بالعدوانية والكراهية نتيجة هذه التصرفات. - لكن المؤتمر يحصد الأغلبية في الجنوب؟ - مقياس نتائج الانتخابات مقياس مختل. - لماذا؟ - لأننا لم نأتي من مكان آخر، ونعرف الآليات التي تستخدم في الانتخابات، والأدوات والوسائل المعينة للحصول على أغلبية المقاعد، ففي 2003 أُخذت (4) دوائر انتخابية غصباً من الإصلاح، ولذلك فمقاعد الانتخابات ليست مقياساً في اليمن، لأن هذه الوسائل المستخدمة تدفع الناس للخضوع للأمر الواقع، لأن البديل فتنة لا يستطيع أحد التحكم بنهاياتها. - لماذا لا يكون للإصلاح دور في أحداث الجنوب؟ - نحن أولاً نؤكد أن موضوع الوحدة غير قابل للمساومة، وأن أي دعوات مناطقية أو جهوية أو انفصالية هي مدانة من قبل الإصلاح مهما كانت أسبابها وأن الحلول هي بتغيير اتجاه النظام وتعامله مع هذه الأزمات بشفافية ووضوح، وأن يترك الأساليب العبثية والغرور المبالغ فيه في التعامل مع هذه الأحداث التي هي في أساسها أحداث مطلبية لكن إهمال السلطة أتى بتداعيات بهذه الصورة التي تؤثر على الوحدة كثابت وطني. - الشعارات التي أطلقها المتظاهرون في عدن، لأول مرة نسمعها؟ - عندي معادلة دائما أكررها، أن النتائج هي بسبب المقدمات، وأنه حين يصل الناس إلى ترديد مثل هذه الشعارات ينبغي أن نعرف الأسباب الحقيقية لها، ولا نهيئ أرضيات استفزازية أخرى لها، أو نعالج هذه الأشياء بأسوأ منها، وخصوصاً عندما يصدر ذلك من أعلى هرم السلطة في مثل هذه الألفاظ التهديدية، والتحقيرية والمترجمة لمشاعر داخلية حاقدة. - الاستجابة لمطالب المتقاعدين جاءت بعد تهديدهم بتنظيم عرض عسكري في يوم 7 من الشهر الجاري كيف تفسرها؟ - هذه الاستجابة مغرية لكل من له طلب في أن يستخدم هذه الأساليب لكي يحصل على حقوقه، وبالتالي نعتبرها دعوة رسمية من النظام لكل من له حق فعليه أن يصرخ بصوت عالٍ حتى يعرف العالم بأن نظامنا ظالم لا يرد الحقوق لأصحابها إلا بالقوة. - حزب حاكم ضعيف، ومعارضة لا تستغل هذا الضعف دليل ضعفها أيضاً؟ - لست مع هذا الموضوع على الإطلاق، ولكن يمكن تقييد بعض الحالات، وهناك بعض الضعف في قوى المعارضة وله أسبابه ومبرراته، وهو ليس من باب فشل مشروعاتها، أو أن الإمكانات المتاحة غير موظفة بشكل صحيح، لكن لأنها تعمل في مجتمع نسبة الأمية فيه عالية، وموارده محدودة، ويتصرف بطريقة عبثية، وأيضاً لأنها تعمل في ظروف محيطة تقلل من كفاءة الإنتاجية بشكل عام. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
عندما يقول الدكتور السعدي بأن موضوع الوحدة هو موضوع غير قابل للمساومة وكأنها كانت متحققة منذ الأزل وليس فقط من عام 1994 أو كأنها منزلة بمرسوم رباني وقدرنا ان لا فكاك منها ، حينها فأن هذه المقابلة تصبح برأيي فاقدة للموضوعية وللمضمون .
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ نعم صحيح ولاكني ارى انها بداية دخول لهذا الرجل السعدي في سياسه الوضع الحالي وكأنها تجهيز لموضوع أخر سيطرح فيما بعد ضد السلطه ويدلني على ذلك عنوان الموضوع فلا تخاف على رجال السعدي فهم اول من خاض حرب ضد الحكومه وقامت يافع كلها معهم وهزت الحكومه هزه قويه فلا اضن ان هذا الرجل الا انه من اسود السعدي وان كان معهم فهو سيكتب موضوعه الجديد المسطر وان كان ضدهم فلن تراه مجددا لانهم سوف يعارضونه. التعديل الأخير تم بواسطة alyazidi ; 09-24-2007 الساعة 06:11 PM |
#4
|
|||
|
|||
![]()
استغرب ان يكون اناسا مثقفين وحاصلين على الدكتوراه وربى جيل من المثقفين
ويقول ((الوحدة لا مساومة عليها)) يا دكتور الوحدة لا وجود لها ليكون هناك مساومة عليها للاسباب التالية اولا الوحدة اعلنت باتفاق شخصين من ملايين اليمنيين في الشمال والجنوبيين في الجنوب ثانيا بعد حرب 1994 كان من الاجدر بعد انتهاء الحرب ان يقوم النظام وعلى مسمع ومرأى من العالم ان يتعامل مع الجنوب كجزء من دولة الوحدة لا كفيد تنهب مؤسساته امام عدسات تليفزيونات العالم ثالثا الوحدة لا وجود لها لنختلف على المساس بها ودليلنا على ذلك انه وحتى يومنا هذا لم يستفتى الناس على هذه الوحدة التي قامت على اسس معينة هروب نظامين قمعيين كل منهما هرب الى الآخر نظام صنعاء ينتقد الحزب الاشتراكي اليمني الشريك الاساسي له في الوحدة ولا ينتقد نفسه فدماء الكثيرين من قيادات ورموز الشعب انتهت حياتهم بمؤامرات الكلاب وتعبئت كفرات المسئولين بغاز ينفجر بعد حركة السارة بساعة اواو ساعة ونصف ويذهب مسئول ونحن ننتقد نظام صنعاء بدماء الكثيرين وعلى رأسهم البطل ابراهيم الحمدي لا ما هكذا يصرح رجال الجنوب يقولون الن الجنوب اصبح فيد ولامساس بالوحدة هذه جمل متعارضة تمام التعارض في المضمون |
#5
|
|||
|
|||
![]()
تحيه لك اخي اليزيدي
وهذا كلام الناس العقال وهذه بدايت خير تحيه لك |
#6
|
|||
|
|||
![]()
الكتاب من عنوانه وعنوان السعدي انه قد قرر الانصهار في البيئة اليمنية زمان ولا عنده شيء اسمه جنوب ولهذا بدا علينا بالارهاب الفكري مجرد الحسام اليماني ان الوحدة ليس فيها مساس ...من انت لما تحكم على شعب كامل في الجنوب العربي ان ليس له فكاك من المصير الاسود لحكم اليمن ؟ واي ديمقراطية واي حزبية واي مستقبل ينتظر من هذه العقليات...الاخ ولدكتور والزنداني وما اليهم
لا يعترفون بالاقطار ولا بالقطرية وانما بالامة الاسلامية ...مبروك يادكتور اعلان الوحدة بكره مع افغانستان ومن تكلم قل له هذه وحدة الاهية لا مساس فيها فالمسلمون كالنيان المرصوص والمسلمون امة واحدة ولا مكان للعصبية القطرية ولا القومية ...وهاتهم بس هات يابوزربين...ولمن لا يعرف ابوزربين هو القات ايام منعه الانجليز عن عدن وكان مسموح بيعه في دار سعد من اراضي السلطنة العبدلية ...والحليم تكفيه الاشاره |
![]() |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 04:27 AM.