طالب بعودة المعارضين! الرجاء دكاتره ومحللين الجنوب هنا؟

[alyazidi]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا الجنوب الحر انت متفق معي بان العودة ليس من اجل تصفيتهم جسديا مع انه من الممكن ان لا نستبعد ذلك اذا كانت درجة ذكائة صفر من المئه وكدا ليس من اجل سواد اعينهم ولكن من اجل تهدئة الشعب الثائر فالرئيس اليمني من سياستة ابعاد المعارضين ومن ثم الضغط على الدول المضيفة بعدم السماح لهم بالعمل السياسي وبالطريقة دي يضمن الاستقرار لحكمة ولكن ابعاد شعب بكاملة من المستحيل . الحل بعد مشاورات واجتماعات ومن اجل تجنب التدويل التي قد يدفعها الشعب الجنوبي الى ذلك هو احضارهم الى الداخل وهنا يضرب سرب من العصافير بحجر واحد اعطاء فكره بان لديه ديمقراطيه حقيقية + متسامح + حكومته مستقرة + الغاء فكرة الاستقلال + منع من هم في الخارج بتحريك القضيه . وهنا نتدكر ياسر عرفات كيف كان يتحرك حول العالم لعرض القضيه الفلسطينية وعند عودته تم محاصرته في غرفه واحدة . حتى الان لم تتحرك القيادات فعليا من امثال الرئيس علي ناصر والرئيس علي سالم البيض واخرون ولكن ما يريده رئيس الاحتلال استيعابهم قبل ان يخرجو عن صمتهم ومن المؤكد ان لدى استخبارات المحتل معلومات عن قرب تحرك هولاء على المستوى الدولي . ومن ثم استخدامهم لتهدئة الشارع الثائر بالجنوب العربي وهذا ما حصل مع سالم صالح محمد عندما كلفة بمعالجة اثار حرب 94 وهنا يرمي الكره في ملعب الجنوبيين كان من قام بالحرب هو الجنوب بالوقت الدي لابد ان يقوم علي عبدالله صالح نفسة بتصحيح الجريمه التى ارتكبها بحق شعب الجنوب العربي .

أشكرك تاج الجنوب الحر فكلامك في محله وأشكر أيضا أخي أنا الجنوب الحر كما أريد أجابات من أسئله تراودني لأنك أصبت في تحليلك بشأن طلب العناصر وأيضا هو طلب اي قياده معارضه تتبع حزب أو تكوين أي حزب جديد
أما أصحاب الحزب المعارض هو الأشتراكي ومعروفه عناصره وبصراحه تعبت من ذكر أسمائهم ولا أريد ذكرها الى أن يتحركو أما الحزب الجديد فيقصد فيها والله أعلم تاج .
الأسئله هل فعلا ستعود ال قيادات الحزبيه أمثال علي سالم والعطاس والرئيس علي ناصر وغيرهم من القيادات أو جزء منهم وهل فعلا سيرضخ الشعب الجنوبي ويرضى لأن قياداته في الحكم.
أجابتي ممكن يعودو لأنهم سلمو دوله بشعبها وأيضا لحبهم للدنيا وملاهيها مثل سالم صالح
ونعم سيرضخ الكثير من الجنوبيين لأننا في فترة توعيه وهي غير ناضجه مازالت تنظر الأكثريه وهي تتمنى أن يكون هناك جنوب ولاكن بدون مشاكل ومازالت الأقليه غير مؤمنه وسبب هذا الأيمان الضعيف هي قيادة الأشتراكي الذي وضعنا في أجابيه واحده وهي أعلان الأنفصال ولاكن أعلان الوحده ورضي الشعب لأيمانه بتفكير وسياسة هذه القياده الأشتراكيه .
للأسف أبتلاهم الله بالحكم وكفرو بنعمة الله وأخذ ما أعطاهم ولاكن الأرض التي قسمها الله على العباد هي ملك الشعب الجنوبي الذي ترك لهذه القياده الرياده والفصل .

أني للأسف بدأت أيأس من هذه القياده نائب رئيسها باع وهو في حوزة سيده ورئيسها للأسف لا أستطيع أن أحكم الآن ولاكن يجب عليه أن يصحح من خطأه فوالله أن هناك فتره سيقبل بها وأذا وصلت ألى الصفر فوداعا سترفع دعاوى الناس المتأمله به خيرا
الا أنه يتناسى ماخلفه من ماضي سيء لا أقول له عد ألى الحكم وأنما لتدعي له الناس ويكسب آخرته أنما الدنيا فقد أعطاه الله فيها الزعامه ولم يحمد الله عليها آن ذاك.