عقب اعتقال الربيعي الخميس الماضي .. تهديد الحريري عبر مكالمة هاتفية بالتصفية الجسدية

[د0 الشبواني]

عقب اعتقال الربيعي الخميس الماضي .. تهديد الحريري عبر مكالمة هاتفية بالتصفية الجسدية
المكلا برس - خاص التاريخ: 21/9/2008 القراءات: 245
تلقى مساء امس الزميل بن شايف (ابو فتاح الحريري) نائب رئيس تحرير صحيفه الجنوب ونائب مدير المركز الاعلامي الجنوبي ونائب المدير العام في منتديات الضالع تهديدا من رقم خاص بالتصفية الجسدية اذا لم يوقف نشاطه السياسي ازاء القضية الجنوبية ومشروع الاستقلال الذي يتبناه اعلاميا .
وحدد المتصل به مكان اقامة ونوع عمل (ابن شايف) وقال له "ايام معدودات وستلحق بالخونة الذين يعتدوا على سيادة الوحدة واليمن ونظام الرئيس الصالح"
وفي تصريح للمكلا برس قال ابن شايف "ان هذا مسلسل خطير تسلكه المخابرات اليمنية في تهديد الجنوبيين في الداخل والخارج على حد سواء" موضحا "نحن اصحاب قضية عادلة واخلاقنا كما ورثناها من اباءنا الجنوبيين اخلاق حميده يشهد لها العدو قبل الصديق ولسنا كمايدعون باننا ارهابيين ومتطرفين" وتسائل ابن شايف "لماذا هذه التهديدات ؟ هل نحن الذين نرتكب كل يوم عمليات قتل وتنكيل ونهب في ارض الجنوب ام تلك العصابة الصنعانية المدنسة باعمالها الارهابية والتي جعلت من اليمن ارضا خصبة للارهاب المنظم واصبحت مركز اشعاع للارهابيين ومصدر قلق لدول الجوار" .
وناشد الناشط السياسي ابن شايف دول الجوار الى مساندة اشقاءهم في جنوب اليمن للتخلص من فساد نظام صنعاء وكذلك تخليص الاشقاء في الجمهورية العربية اليمنية من الحكم العسكري القبلي التابع للارهاب العالمي .
من ناحية اخرى اعتقلت سلطات الأمن السعودية يوم الخميس الماضي بمدينة جدة الناشط الاعلامي محمد الربيعي مدير الشئون الثقافية بصحيفة الجنوب أحد أبناء يافع المقيمين في جدة .
وقال مطلعون للمكلا برس ان أفراد من الامن السعودي قدموا الى منزل الربيعي وقاموا بتفتيشه واقتادوه الى مكان مجهول .
واعتقلت السلطات السعودية في 16 يوليو الناشط الاعلامي المرموق عبد الفتاح الشنفرة في منطقة تبوك شمال السعودية ولا زال حتى اللحظة يقبع في سجون الاستخبارات السعودية .

[al-shaga]

السعودية واليمن يوقعان الخرائط النهائية لمعاهدة الحدود واتفاقات تعاون ومشروعات

الأمير سلطان: مسيرة التعاون المشترك ستتواصل خلال الفترة المقبلة

عدن: عبد السلام طاهر
وقعت المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية أمس، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، على الخرائط النهائية لمعاهدة الحدود الدولية بين البلدين، إلى جانب محضر تبادل وثائق التصديق على مذكرة التفاهم في مجالات المحافظة على التنوع الإحيائي بين البلدين، وذلك في ختام اجتماعات الدورة الـ17 لمجلس التنسيق اليمني السعودي التي عقدت على مدى يومين برئاسة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء اليمني عبد القادر باجمال.
كما جرى في ختام الاجتماعات، التوقيع على مجموعة من وثائق التعاون الأخوي بين البلدين الشقيقين، منها ثلاث اتفاقيات قروض لتمويل مشاريع طرق، الأولى خاصة بمشروع طريق حيدان ـ الجمعة ـ المنزاله في محافظة صعدة بمبلغ تسعين مليون ريال سعودي، والثانية لتمويل مشروع طريق مجز ـ غمر ـ رازح بصعدة بمبلغ ستة وعشرين مليونا ومائتين وخمسين الف ريال سعودي، والثالثة بمبلغ مائة وثمانية عشر مليونا وسبعمائة وخمسين الف ريال سعودي، لتمويل مشروع الطرق الرئيسية في مناطق مختلفة في اليمن، بالاضافة الى اتفاقية خط التمويل لتنفيذ عدد من المشاريع التنموية في قطاع الطاقة الكهربائية وبمبلغ مائة مليون دولار، أي ما يعادل ثلاثمائة وخمسة وسبعين مليون ريال سعودي.

كما تم التوقيع على اتفاقية للتعاون في مجال الثروة السمكية، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الشؤون الاجتماعية، إلى جانب المحضر الخاص بتبادل وثائق التصديق على اتفاقية التعاون الجمركي بين البلدين الشقيقين. وقع تلك الوثائق عن الجانب السعودي، الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية والأمير سعود الفيصل وزير الخارجية العضو المنتدب للهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها، والدكتور إبراهيم عبد العزيز العساف وزير المالية رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية، وعبد المحسن بن عبد العزيز العكاس وزير الشؤون الاجتماعية، والدكتور فهد بن عبد الرحمن بالغنيم وزير الزراعة.

ووقعها عن الجانب اليمني الدكتور رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية والدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية والمغتربين، وعبد الكريم الأرحبي وزير التخطيط والتعاون الدولي، والدكتور سيف العسلي وزير المالية، والمهندس محمود إبراهيم صغيري وزيرالثروة السمكية.

وفي ختام أعمال الدورة تم تبادل الكلمات الودية من قبل الأمير سلطان وباجمال، حيث أكدا على أهمية النتائج التي تم التوصل إليها خلال الدورة الحالية لمجلس التنسيق على صعيد تعزيز مسيرة التعاون الأخوي بين الشعبين الشقيقين الجارين، وفي المقدمة تعميد الخرائط النهائية لمعاهدة الحدود الدولية بين البلدين، لما تمثله من أهمية استراتيجية وتاريخية في جانب تمتين العلاقات الأخوية، وجعل الحدود جسورا للتواصل وتبادل المنافع والمصالح، وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين الشقيقين الجارين، والوصول إلى الغايات الحقيقية في الشراكة على أرض الواقع.

وقال الأمير سلطان «إن التعاون مع اليمن ينطلق من محبتنا وتقديرنا لإخواننا وجيراننا في هذا البلد الشقيق»، مؤكدا أن مسيرة العمل المشترك ستتواصل خلال الفترة المقبلة، بما يخدم الدولتين والشعبين الشقيقين.

وأشار باجمال إلى «أهمية وضع الإطار العام لتحقيق هدف التأهيل الاقتصادي والتنموي للجمهورية اليمنية من قبل أشقائها في المملكة العربية السعودية، وبقية دول مجلس التعاون الخليجي، الذين أبدوا الرغبة الصادقة والتوجه والعزم تجاه تحقيق التكامل الأخوي فيما بينهم وأشقائهم في الجمهورية اليمنية».

وعبر ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء اليمني عن ارتياحهما للتطور المستمر، الذي تشهده العلاقات الثنائية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإنمائية، وأكدا حرص الحكومتين اليمنية والسعودية على دعم القطاع الخاص وتوجهاته في خدمة المصالح المشتركة وتعزيز العلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين وقيادتيهما السياسية، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس علي عبد الله صالح.

وكان الجانبان قد استكملا في الجلسة الختامية لمجلس التنسيق، مناقشة جوانب التعاون الثنائي في المجالات الاقتصادية والإنمائية والتجارية والأمنية. إلى جانب التطرق لعدد من المواضيع والقضايا العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي المقدمة تطورات الأوضاع في فلسطين والعراق، ودور البلدين في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة ودعم كافة الجهود في هذا الجانب.

من جهة أخرى، يبدأ اليوم تشغيل منفذ الوديعة الجمركي في محافظة حضرموت شرق عدن كرابع منفذ حدودي بين اليمن والمملكة العربية السعودية، عقب تحويله من منفذ بري لعبور الافراد فقط، الى منفذ جمركي تجاري كامل لمواكبة التطورات في العلاقات الاقتصادية والتجارية المتنامية بين البلدين الشقيقين الجاريين.

وقال رئيس مصلحة الجمارك اليمني، الدكتور علي بن علي الزبيدي، إن المصلحة استكملت كافة التجهيزات المتعلقة بتدشين العمل في المنفذ، ومن ضمنها آليات التشغيل ومستودعات تخزين البضائع، وإعداد المحاجر الصحية والزراعية.




بابا عوش يابلاادي بلغالي ؤالرخيص.....................ماتبقي من الامام كمله علي,,,,,,,,,,,,,,........

[المحارب الجنوبي]

على أخواننا الجنوبيين في الخليج الحذر من الشماليين

وبدرجة اساسية المترددين على أماكن مشبوة ذات علاقة بالمتطرفين

ونحن الجنوبيون معروفين في حسن السيرة والسلوك والاعتدال عبر العصور وهذه الافة خلقها النظام وهو متروط مع هذه الجماعات التكفيرية وأبناء الجنوب أبرياء من تهمة الآرهاب مهما حاول النظام الفاشي ومخابراتة الصاقها للجنوبيين في الخارج او الداخل .

[المحارب الجنوبي]

ونحن الجنوبيون معروفين في حسن السيرة والسلوك والاعتدال عبر العصور وهذه الافة خلقها النظام وهو متروط مع هذه الجماعات التكفيرية وأبناء الجنوب أبرياء من تهمة الآرهاب مهما حاول النظام الفاشي ومخابراتة الصاقها للجنوبيين في الخارج او الداخل .