القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
بعد الشر عليك يا ابو خالد
لست وكيل للاشتراكي وان يكن يعتبر هذا شرف كبير والاشتراكي اكبر من يهتم بما تشخبطه هنا انت وشعيفان وأنا متأكد ان حارس مقر الحزب لا يهتم بما تهذيان به هنا أنا اكتب بقناعتي ...ولا يمليها علي الحسني أو غيره كما انني اكتب لوجه الله وليس لوجه تاج محل الدكتور ياسين اكبر من ان يخضع لسلطة أو ان يتم تجنيده لتنفيذ اهداف محددة مثل بعض اطفال تاج محل وكي ازيدك خبرة ...بامكانك كشف المعرفات المزدوجة بسهولة بدون ارسال رسايل خاصة لانه اسلوب قديم عفى عليه الزمن تماما كما عفى على اساليبكم الباليه انت وشعيفان...أو شعيفان وأنت سلام |
#12
|
||||
|
||||
الحمد لله أنه أكبر من يهتم
وهل نريد من يهتم أكبر منه |
#13
|
||||
|
||||
|
#14
|
|||
|
|||
كنت أود وكثيرون غيري ممن تشربوا أدبيات الحزب الإشتراكي ، وعاشوا تجربته الطويلة ، أن يكون هو الإطار المؤهل لقيادة المرحلة القادمة ، فلا أحسب البعض ينكر إيجابياته الجمة ، والتي تطغى في المجمل على سلبياته ، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، وفي هذه العجالة يمكن تلخيص الموانع التي تحول دون تبوؤ الحزب لمهمة كهذه :
1) تبنى الحزب انتزاع الملكية الخاصة ( التأميم ) وفق استراتيجيته الهادفة إلى المساواة واستفادة السواد الأعظم من أبناء الأمة من سياسة التغيير في هذا البلد ، ولهذا خسر تحالف فئة المنتفعين من هذه المصالح قبل التأميم ، وما تزال الضغينة تملأ صدورهم ، وهي فئة كبيرة يدخل في تعدادها السلاطين والإقطاع وكبار الملاك ، الذين ظهروا على الساحة في كنف حزب المؤتمر الساعي إلى كسب المزيد من الموالين له ، وترجيح كفته في المعترك السياسي . 2) أدت الخلافات السياسية الناتجة عن التباين في وجهات النظر داخل إطار الحزب الواحد إلى نزاعات مسلحة أفرزت فريقين ما تزال آثار هذا الإنقسام ماثلاً في سلوك البعض رغم التظاهر بالنسيان . ويُخشى من لحظة يعود فيها اضرام النار في ذلك الهشيم متى سنحت الفرصة . 3) أسهم الإشتراكي في ما يعتبره البعض خيانة تاريخية ، وذلك بدخوله في قسمة ضيزى مع نظام صنعاء الذي لا يهمه سوى ابتلاع الأرض وخيراتها لصالح عصابة الحكم تحت مسمى الوحدة ، وبقي متأرجحاً بين أهدافه الوحدوية التي ظل يتغنى بها طيلة سنوات الماضي ، وبين الواقع المر الذي أفرغ هذه الوحدة من محتواها ، ووضعها في زاوية الإمتلاك مما أدى إلى حرمان المواطن الجنوبي من أبسط مقومات الحياة الحرة الكريمة ، وأصبح مستهدفاً في معيشته وتفكيره . على ضوء ما تقدم فإن البحث عن قيادة تمتلك الأيديولوجية القائمة على أساس تقرير المصير أصبح هاجساً يؤرق مضاجع الكثيرين من أبناء الجنوب ، وقد أدرك هذه الحقيقة ثلة من السياسيين ممن تنطبق عليهم صفة القائد ، ومنهم إشتراكيون غير موالين للنظام كالسفير أحمد عبدالله الحسني وغيره من مناضلي الجنوب العربي المحتل ، وهؤلاء يمثلون نواة التغيير التي يلتف حولها أبناء الجنوب ، ويرون العبرة في الوصول إلى الهدف المتمثل في تقرير المصير كأولوية ، ومن ثم وضع أسس لملامح الصورة المستقبلية مع الأخذ بعين الإعتبار تجنب أخطاء الماضي ، والإستفادة من تجربة الأمس . وبهذا نخلص إلى أن تقرير المصير يأتي في المقام الأول ، ولا يجب أن ننشغل بسواه في مرحلتنا الراهنة ، وأي محاولة لتشتيت جهود مناضلينا في هذا الإتجاه يعني خدمة لأغراض المحتل تأتي إما عن حسن نية أو بسابق إصرار ، كما أن أهلية الحزب الإشتراكي لقيادة التغيير للمرحلة القادمة يعتبر ضرباً من العبث ، لأن الحزب تحول إلى وصيف يراعي مصالح النظام الحاكم ، ومنه يستمد بقاءه كحزب ، أما مصالح الجنوب فهي أبعد ما تكون عن أجندة هذا الحزب الذي أصبح هزيلاً إلى حد العدم ، لقد فقد كل شيء ، والكل يدرك بان فاقد الشيء لا يعطيه . تحياتي طائر الاشجان التعديل الأخير تم بواسطة طائر الأشجان ; 02-11-2009 الساعة 08:04 AM |
#15
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ذكرنا لعل الذكرى تنفع المؤمنيين |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 05:59 AM.