تحذير ! ! ! ! !

[معلاوي]

جنوبيون يسترزقون على حساب قضية الجنوب

اخبار الساعه- خاص



كشفت مصادر خاصة لاخبار الساعة عن قيام بعض المواطنين "العاطلين عن العمل" ممن ينتمون لمحافظات الجنوب، بطلب مبالغ نقدية من بعض الشخصيات والتجار وبعض المواطنين الجنوبيين تحت حجة "دعم الانفصال".

وعلمت أخبار الساعة، التي تتحفظ بنشر أسماء هؤلاء المنتحلين معرفتهم بشخصيات قيادية جنوبية، أنهم يقومون بالاتصال بطريقه فرديه والادعاء انهم مكلفون من بعض الشخصيات الجنوبية، ويقومون بتجميع هذه المبالغ مستغلين حالة المد والزخم الجماهيري بين اوساط المغتربيين الجنوبيين الداعمين للانتفاضة الجنوبية.

مصادر مطلعه كشفت لأخبار الساعة، أن بعض هذه الأسماء التي تعمل بأحد المدن الخليجية، هي عاطلة عن العمل ومعروفة أيضاً بسلوكها الغير سوي، وتستخدم هذه الطريقة لغرض تجميع الأموال لحسابها الخاص

هذا وقد تلقت اخبار الساعة بعض الشكاوى والاستفسارات، من أن هؤلاء يدعون أنهم يرسلون تلك المبالغ لعدن.. وذكرت أسماء بعض الشخصيات

وفي اتصال هاتفي اجريناه مع شخصيات مرموقة في عدن، كانت تلك الفئة المأجورة قد إستخدمت أسمائهم لجمع أكبر قدر من المال لكون تلك الشخصيات معروفة ، .. حذروا من استغلال هذه الأوضاع، منوهين إلى أنهم ليس لهم اي صلة بهؤلاء، وأنهم لم يطلبوا من احد اي أموال، ولم يستلموا من احد، محذرين من مسالة الاسترازاق على حساب القضية الجنوبية واستخدام بعض أسماء الشخصيات القيادية الجنوبية..

وكان قد قال احمد عبد الله الحسني الأمين العام لجبهة "تاج" الجنوبية المعارضة في حوار نشر على شبكة الطيف الإخبارية، "إن نظام الرئيس علي عبدالله صالح هو افضل الانظمه لمن اراد الارتزاق ولمن اراد الوصول الى المناصب على حساب المبادئ والقيم ولمن اراد الاثراء غير المشروع، ويعرف الرئيس علي عبدالله صالح نفسه كما يعرف القادة الكبار من صناع القرار باليمن، إن حيلهم وأساليبهم ومحاولاتهم وإغراءاتهم المتعددة قد باءت كلها بالفشل".

[حضرموت الاصالة]

الله يستر من المرتزقة ونظام الاحتلال بيئة جيدة لمن اراد ان يكون ثروة بالنهب او

الارتزاق

..........................

[سام الصبيحي]

هذه الاساليب القذرة هي ماركة الاحتلال بزعامة الديكتاتور الاحمق ونظام حكمه اللصوص وشعوره بالفشل في احتواءالقضيه الجنوبيه

[محمد أمين]

لا تخف أخى معلاوى فهناك رجال صناديد فى الساحة وأرجوا أن تتذكر كلامى هذا جيدا
الوقت بداء ينفذ على قوات الاحتلال الزيدى وماهى ألا مسئلة وقت لا أقل ولا أكثر