العائدون من معبر ودماج صعدة وأفغانستان هم وراء قتل الضباط الجنوبيين . اللغز المحير

[أبو الذئاب الحمر]

العائدون من معبر ودماج صعدة وأفغانستان هم وراء قتل الضباط الجنوبيين .

اللغز المحير أنكشف وبانت كل خيوطة في هدر دماء الضباط الجنوبيين وأخرتهم أربعة ضباط من خيرة ما أنجبتهم التربة الجنوبية أخلاصا للجنوب وشعبها أقدمت تلك العناصر المدعومة بالمال والسلاح والفكر المتطرف على أعدامهم بدما بارد وأمام أطفالهم وفي عقر دارهم كما حدث للعقيد / حسين علي المنصوري اليافعي والعقيد السلامي العبدلي وغيرهم المئات من الضباط الجنوبيين هذا العمل الأجرامي الجبان لتلك العناصر التكفيرية المدعومة من قبل المحتل اليمني الغاشم .. في الستينات اللوبي اليمني كان وراء قتل العشرات من الكوادر الجنوبية واليوم ينفذ نفس السيناريو من قبل التكفيريون المغرر بهم في معاهد الأستخبارات اليمنية .. أنهم يقتلونا في الشوارع ويحضرونا في الأندية أنهم أخطبوط حقير دموي فقد تسللوا الى عدد من الأندية الجنوبية بل سيطروا على بعضها وبدعم مادي من سلطات الاحتلال وقد وصل بهم الأمر الى مطاردة قوى الحراك الجنوبي في دول الشتات وأخرين يحصدون الأرواح بشوارع وأزقة الجنوب بدعم مادي وتسليح وذخيرة وأحزمة ناسفة وغيرها من قبل المؤسسة الزيدية الفاشية بشقيها السياسي والديني التكفيري .

على الجنوبيين حتى لا يستمر سفك الدماء الجنوبية الغالية بحصر هولاء العائدين من معبر ودماج صعدة وجامعة الايمان ومأرب وأفغانستان وبدون عواطف من قبل القبائل الجنوبية ومراقبة نشاطهم والجلوس مع أهلهم بثنيهم عن التطرف والتكفير والأفتاء بقتل الجنوبيين من ضباط وغيرهم من نشطاء الحراك الجنوبي أو سيتحملون أسرهم المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم ابشعة بقتل الضباط الجنوبيين واكادر الجنوبي المؤهل وحصد أرواح الضباط والنشطاء من الحراك الجنوبي بسلاح كاتم الصوت الجديد الذي أستوردة لهم حميد الأحمر وعلي محسن و والعفاش وغيرهم من مافيات الأرهاب والتكفير بالجمهورية الربية اليمنية . لقد أبداء بعض الأهالي تجاوب بنصح أبنائهم وبعضهم أعتدلوا لكن أخرين لا يزالون راكبين رؤوسهم أغراهم المال والسلاح والذخيرة والشقق المفروشة والملايين واللي يحصدون الأرواح الجنوبية مقابلها كل يوم في أرض الجنوب المحتل ويوجد تنسيق بين تلك القوى الظلامية بالداخل والخارج من حيث التبريرات والحجج للدفاع عن القتلة بالداخل .

بعد أنكشاف أمر عمليات التصفيات الجسدية للضباط الجنوبيين بأيدي جنوبية ودعم يمني قذر . نضع حد لهذه المسألة بتكثيف الجهود من قبل الجميع لمحاربة التكفيريون بكافة تشكيلاتهم الأجرامية الضالة الظلامية والله على ما أقول شهيد .

[أبو الذئاب الحمر]

العناصر التكفيرية القادمة الى الجنوب بأفكارها الشيطانية من جبال صعدة وتورى بورى

هم ليس كثير ولكن لا بد من البحث عنهم وعن أسرهم والجلوس معاهم

من قبل القوى الثورية الجنوبية وتحييد هذه الفئة الضالة وقطع

عليها الطريق من خلال محاصرة نشاطها في المساجد وأي تحركات مشبوهة مثل تنفيذ

عمليات أغتيالات للضباط والنشطاء الجنوبيين .وعدم أركان لهم

أي أعمال مهمة وخاصة في الجوانب الأمنية والأعلامية

بالحراك الثوري . وأن يتولوا المخلصين من

الجنوبيين الذي لا توجد لهم صلة بهذه المعاهد التكفيرية الأستخباراتية اليمنية .

من الشاب الشوافع الجنوبيين المعتدلين أي مهام كفاحية وأمنية وأستخباراتية

بالحراك الجنوبي . الصدام مع هولاء أصبح واضح بعد أنكشاف أمرهم بقتل الضباط الجنوبيين ..