![قائمة الشرف](gnoub/martyrs-honour-list.jpg)
القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
[COLOR="Blue"][SIZE="5"]
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
تابع تابع تابعضرورة التخلص من هذا الاحتلال المفروض بقوة السلاح ، وحتى يتحقق لنا كجنوبيين الوصول الى الغاية من هذه الثورة السلمية التي لفتت أنظار العالم ، على الجنوبيين أن يؤسسوا مكوناتهم السياسية لتكون في خدمة قضية شعب الجنوب بكل أبعادها الجغرافية والتاريخية والحقوقية والسياسية ، بل وبكل مسميات الحقوق ومنها الحقوق السياسية والسيادية وعلى أرض الجنوب ، وما عليهم إلا أن يكونوا أنفسهم موحدين في كيان واحد جبهوي يشمل كل مكوناته والعمل على التالي: 1= يجب على شعب الجنوب إذا يريد الحرية والكرامة أن يعززوا من قوة ووحدة مبدأ التصالح والتسامح والوحدة الوطنية الجنوبية التي تمنع اختراق العدو من بث دسائسه لتمزيق الصف الجنوبي الذي يزداد تماسكا كل يوم . 2= ينبغي على مكونات النضال السلمي والحزبي والجماهيري وكافة مكونات الجماهير الجنوبية بان توحد موقفها أولا ، وقبل كل شي في هيئة موحدة تناضل مع كل مكونات الشعب الجنوب من أجل استعادة السيادة لشعبنا الجنوبي وعودة دولته ( جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ) بحدودها الكاملة ، ولن نحقق أهدافنا الا بالوحدة الجنوبية القادرة على انتزاع الحق الجنوبي من المحتل ، وإجبار العالم على الاعتراف بحقنا !! 3= حق الأطراف الجنوبية المتطابقة والمتباينة في المواقف أن ترسم خارطة جديدة لتنظيم هذه التباينات السياسية والاجتماعية ، ورسم الأهداف المستقبلية عند استعادة السيادة والحرية والعدالة على أرض الجنوب ، وعلى هذا الأساس سترسم أهدافها للمستقبل أجيالنا في دولتهم الوطنية الجنوبية دولة ديمقراطية وعودة سيادة والقانون الجديد المزدهر!! 4= على مكونات شعب الجنوب ومنظماتهم الاجتماعية بقيادات الكفاح السلمي تجاوز العيوب وحل بعض الإشكاليات والانتقال إلى مربع الكفاح النوعي السلمي ، فهذا الخيار الاستراتيجي لنضال الجماهير الجنوبية هو الهدف الذي لابد يل عنه ، وحتى ولو حاول النظام بكل إمكانياته وسلوكه الهمجي جرنا إلى الخيار العسكري من خلال مرتزقة المال والسيارات والانتقام السياسي ، علينا أن نحذرهم من الوقوع بالفخ الذي يدفعهم اليه النظام ومخابراته ، ويشهد الله نحن لا نريد ذلك ، ولا نريد أخوتنا المغرر بهم من قبل صنعاء تحت تأثير الوحدة الكاذبة ، ولكننا سندافع إذا فرضها المحتل على شعبنا ومناضلينا الأبطال بالجنوب ، ونظام القهر وزبانيته يعرفون برجولة وشجاعة أبطالنا ، ويعرفون جيدا بأننا لن نسمح له بذلك ، بل نضالنا السلمي سيستمر حتى نستعيد حقوقنا المسلوبة وسيادة وطنا المستباح ، وهنا ومن أجل أن لا نعطي لعسكر النظام المحتل للجنوب فأنه يجب أن تحدد ساحات مفتوحة للحريات والمهرجانات في مختلف محافظات الجنوب ، وبعيدا عن المساس بالممتلكات العامة والخاصة وحتى لا يلحق ضرر من قبل المتظاهرين بواسطة المندسين للقيام بأعمال التخريب من قبل السلطة لتخلق لنفسها مبررا لقمع هذا الفعاليات السلمية ، ونحن ننادي الجميع للالتزام بمبادئ المطالب السلمية والحضارية لانتزاع حقنا !!! 5= ندعو كل الأحرار ودعاة السلام وكل المناضلين والمخلصين في الجنوب وخارجه إلى التعاون والدعم للنشاط السلمي الحضاري والعمل على استمرار التواصل دون توقف من خلال المسيرات والمطالبات بالحقوق المادية والحقوق السياسية واستعادة السيادة للوطن الجنوبي من أجل الخلاص من النظام الدكتاتوري والفاسد والمحتل ، ومن اجل الحرية وتقرير المصير .. 6= التمسك بالنضال السلمي ووضع برامج لبقية المحافظات أسبوعيا وبصورة منتظمة ومبرمجة والتوزيع للنشاط والتعبير وفي كل مديرية لكل محافظة بمقدار برامج محافظة أبين الأسبوعية على سبيل المثال ، ونرجو من الجميع التنسيق طالما الهدف واحد ، وأن نوحد الجهود والإمكانات من أجل إظهار قوة مطالبنا المشروعة أمام المجتمع الدولي ومنظماته الدولية . 7= ندعو إخواننا في الشمال أن يتحركوا سلميا وأن يعملوا بموجب ما هو معمول به في المحافظات الجنوبية وليس التحرك بشكل موسمي ، بل عليهم أن يبرمجوا كفاحهم ويصعدوا من رفضهم للواقع الذي يعيشونه اذا أرادوا لأنفسهم التغيير ، وأن يعوا أن قضيتنا في الجنوب لن تبقى أسيرة الشعارات الوحدوية التي يرددها البعض من أخواننا في الشمال ، كما نبارك لاخوننا في تهامة على تكوينهم حركتهم وندعو المحافظات الشمال جميعا أن تحذوا حذو تهامة وتبدأ في تكويناتها وتعمل على كشف عيوب النظام الذي يدفع بين القبائل من أجل الاقتتال في ما بينهم على طريقة فرق تسد الخبيثة ، وعليهم المطالبة بالقانون المهدور والحقوق المسلوبة والخدمات العامة المتدهورة وغياب الدولة إجمالا . أعود وأكرر بأن الجنوب يسير اليوم وبثقة نحو الخلاص من هذا الوضع ، نحو تقرير مصير شعبنا التواق للاستقلال والحرية والعيش بكرامة ، ونقول للنظام المحتل وطاغيته المتغطرس أن إفشاله للمهرجانات السلمية في مدن الجنوب هو انتصارا له ، بل هو انتصار للحراك السلمي الديمقراطي الذي أظهر النظام على حقيقته بأنه نظام دكتاتوري فاشي عسكري همجي، نظام يمارس الكذب ليس على شعبنا بل على العالم الذي أستوعب حقيقة هذا النظام ، وأستوعب ما يجري في الجنوب من انتهاكات لا يقبلها العالم المتحضر . فمن الواجب على قيادات الحراك السلمي أن تواصل المهرجانات والاعتصامات في مدينة عدن الباسلة حتى ولو أفشلها النظام ، علينا فضحه أمام العالم والمنظمات الانسانية والحقوقية ، يجب علينا أن لا نبالي بالاعتقالات التي أصبحت شرفا عظيما لهم ، فهم يخرجون من معتقلات المحتل أبطالا في مدنهم وقراهم ويزيدهم معارف وتظهر شخصياتهم ويصبحون زعامات يحترمها كل أبناء الجنوب ، لان من يعتقل فأنه يؤكد شرف انتمائه لهذه الأرض واستماتته للدفاع عن العرض والكرامة ، ومن أجل الشعب في الجنوب وأرضه وسيادته. أن الواجب اليوم هوا مقاومة المحتل بكل ما نملك وقوتنا بوحدتنا فاتحدوا يا أبناء الجنوب من أجل أضعاف العدو إذا أردنا جميعا الخلاص منه ، فعلينا الإقدام وببطولة ورجولة لتحقيق غاياتنا المنشودة. الله معنا ومعكم ، والنصر أمامنا جميعا ، بعون الله تعالى سننتصر !! [/COLOR][/SIZE]
|
#3
|
|||
|
|||
![]() ![]() أبين – لندن " عدن برس " خاص : 21 – 2 – 2009 لقد حان الوقت، أو اللحظة الفاصلة، التي بآن فيها الخيط الابيض من الخيط الاسود، ونحتاج فيها الى وقفة عملية صادقة مع أنفسنا، لإطالة التفكير والتأمل لأعمال العقل، فيما جرى لشعبنا خلال (14) سنة، وذلك ليس للإطلاع أو لمعرفة حجم وطبيعة الخسائر المادية والروحية والبشرية الفادحة، التي دفعها شعبنا ووطننا، فليس هناك أكبر من خسارة وطن فحسب، بل لإدراك ولمعرفة حجم وطبيعة المخاطر، التي تواجهنا وتهدد وجودنا في الظرف الراهن، المتمثلة في إنكار الإحتلال حقنا في الوجود والعيش على أرض أجدادنا، من خلال نزع ممتلكاتنا وطردنا من أعمالنا وتعطيل حياتنا – وهنا تكمن المفارقة القاتلة بين الحرية والعبودية. فالوقت – إذن – لا يسمح بالتردد والمراوحة، خصوصاً إننا أمام لحظة تاريخية، تنذر بأننا مقبلون على تحديات جديدة وخطيرة بالنسبة لنا، عكس ملامحها وآفاقها ما تطرق اليه المناضل الفذ الأخ محمد علي أحمد في طرحه للأمور كما هي... بحيث وضع النقاط على الحروف، وأسقط الوهم أو التصور الذي يعشش على تفكير البعض، ويؤثر على مواقفهم وسلوكهم السياسي تجاه بعض الرموز القيادية، ومن ضمنهم هو نفسه محمد علي أحمد، ليؤكد لمن لازال من أبناء الجنوب، في الداخل والخارج، يشك بإن المشروع الوطني، هو مشروع معركة الإستقلال الوطني، وهو هدف نبيل وسامي لكل أبناء الجنوب، وهو أيضاً نقيض مشروع الإحتلال الشمالي للجنوب، وبالتالي فإن موقفه مع موقف كل الشرفاء الأوفياء تحت سقف الإستقلال، وهذا كلام قاطع مانع لا لبس ولا غموض فيه. كما لمسنا في طرحه تعبير وموقف، من أن مناقب الوطنيين الأحرار، الذين عندما يختلفون، يختلفون بشجاعة، وعندما يتفقون، يتفقون وفي وضح النهار بشجاعة، ولا يجدون ضيراً حتى في نقد ذاتهم عندما تتطلب الضرورة ذلك... ولثقته بنفسه وتجربته، لم يناد بالتدخل الأجنبي لحل مشكلة الجنوب مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، ومع من إختلف معهم في الداخل والخارج، لإيمانه القوي بإن أبناء الجنوب الأحرار قادرون على إستعادة الجنوب مهما كانت التضحيات، فالطريق كما يراه، سيكون طويلاً، وصعوده شاقاً، وينبغي فيه بالضرورة بمكان، أن يتحدد مصيرنا ومستقبلنا بوضوح تام، على قاعدة طريق الإستقلال، كسقف ومرجع لعودة دولة الجنوب (جمهورية اليمن الديمقراطية)، بإعتبار الشعوب الحية، التي تمتلك شجاعة القدرة على النضال والتضحية، تمتلك إيضاً القدرة على المراجعة الدقيقة والامينة لمسيرة نضالها المستمر، فمن حقنا وواجبنا مراجعة تجربتنا، والماضي هو الماضي، فإما أن نتعلم منه، وإما لا – وهناك المحك- فشعب الجنوب يمر الآن بظروف تاريخية حرجة للغاية، لا يصلح معها المسكنات والمهديات، أو تحويل الشعارات والبيانات المتفائلة أكثر من اللازم، مصدراً للمزايدة والمناكفة، تعزز أزمة وتعمق الجروح بدلاً من تضميدها... مشكلتنا الرئيسية مع الرئيس المشير علي عبدالله صالح، الذي طبق على أرض الجنوب وشعب الجنوب، منذ إحتلاله في 7 يوليو 1994م، مقولة الخديوي توفيق بن إسماعيل، الذي قال بملئ الفم وبكل إقتناع: "أن أنتم الا عبيد إحساناتنا "، والمشير صالح طبق ذلك على أرض الواقع. فالامر لا يحتمل الإنتظار، وإنما يحتاج الى المراجعة العاجلة، تصوب نحو الهدف. لذلك فالواجب الوطني والديني والأخلاقي، يقتضي العمل الجاد وبروح مسؤولة، لمراجعة تجربتنا السابقة بصورة عامة، وتجربتنا منذ 7 يوليو 2007م بصورة خاصة، كونها في المبتدأ والمنتهى هي حساب الربح والخسارة، وبالذات حين تكون حصيلة تجربتنا تؤدي الى (نهاية طريق) في ممارساتنا وسياساتنا وعلاقاتنا الراهنة، تعكس آفاق مرحلة جديدة في تجديد نضالنا الوطني الشعبي الجنوبي، إذا ما تسلحنا بالحكمة والوعي تجاه أنفسنا وآزاء الأخرين، سيما وأن الظروف التاريخية الموضوعية والذاتية قد نضجت، تؤهلنا للإنتقال من نطاق الكلام الى نطاق العمل.. من مرحلة القيادات المدانية المتعددة، التي تتكلم لغة وطنية حماسية واحدة، ولا تتفق على صيغة عمل موحد مشترك في الميدان، رغم أن الشعب في الجنوب موحد، بينما قيادات العمل الوطني طغت عليها المنافسة والظهور أكثر من اللازم الى مرحلة القائد الميداني، الذي يمتلك حكمة الشهيد الوطني فيصل عبداللطيف الشعبي، وشجاعة الشهيد البطل سالم ربيع علي - علماً إن قاتل الإثنين وغيرهما طابور واحد - نريد القائد الميداني القادر على تحمل المسؤولية الوطنية، لقيادة معركتنا الوطنية التحررية الكبرى ضد الغزو الشمالي العسكري القبلي العنصري المتخلف لوطننا. على أن يكون قرارنا قرار تاريخي، وهو الإنتقال من الأعمال السلمية، التي إستنفذت أغراضها وأدت دورها من خلال الإعتصامات والمظاهرات السلمية، والمطالبة بخروج المحتل الى أعمال العصيان المدني، كشرط وطني ضروري، للحفاظ على وهج وعنفوان الثورة السلمية وإستمرارها، وذلك تلبية لطموحات وتطلعات شعبنا، والسير بثبات نحو تحقيق هدفنا العادل والمشروع، وهو التحرر من إحتلال الجمهورية العربية اليمنية لأرضنا.. أرض الجنوب الحر. فشعب الجنوب صاحب أرض وصاحب حق شرعي إغتصبت أرضه، وقد أعطى رئيس الإحتلال من لا يملك لمن لا يستحق، والمواثيق الدولية تعطي الحق لمن تحتل أو تغتصب أرضه، أن يقاوم الى أن ينتصر و يتحرر.. فمن يملك الحق والارادة في النضال يستطيع أن يؤسس مشروعاً وطنياً، ويتحمل إستحقاقاته النضالية وحمايته حتى يتحقق النصر المبين. ختاماً: نتوقع عند اطلاعة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح على موضوع الاخ محمد علي أحمد، أن يضطر الرئيس للتفسيخ بعد القات بصندوق كامل وليس بقاروة واحدة حسب العادة، وربما لا يفسخ القات الا عبر الأقمار الإصطناعية من صنعاء الى أبوظبي وجدة ودمشق ولندن.. مع إعتذارنا لأمير الشعراء أحمد شوقي لتغيير الكلمة الاولى من مطلع البيت الشعري: فالجنوب ولى هاتها ياساقي ... مشتاقة تسعى إلى مشتاقِ وإصقع يا قلص.. وإرقع يا تلفون محافظة أبين – الوضيع (جريزفان) 21 فبراير 2009 |
#4
|
|||
|
|||
![]()
[B]
![]() Are you from Yemen or from South
Arabia ???????????? التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 02-21-2009 الساعة 04:48 PM |
![]() |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:07 PM.