قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 3993 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 18197 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8417 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14309 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7934 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7751 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7844 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7527 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8407 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7843 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-02-2009, 03:36 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13
افتراضي مقترح

السلام عليكم...

اولا احييكم على هذا المجهود الجبار في هذا المنتدى وانا بالرغم من عدم وجود مساهات لي الا انني[

تقريبا متابع يومي لهذا المنتدى


كنت احبذ أن اكتب رأيي هذا للاداره ولكن للاسف لااستطيع الدخول الى باب الرسائل الخاص

ولهذا اضطريت الكتابه هنا مباشره

في الايام الاخيره اصبح تصفح المنتدى صعب بسبب وجود قناة عدن وياحبذا لو تعملوا شي للموضوع

هذا اما من خلال ان لاتفتح بشكل تلقائي ويفتحها المتصفح بنفسه ان اراد ذلك"والبركه في الدكتور

كومبيوتر" او من خلال حذفها وابقاء الرابط اللذي يدي عليها....وعموما الان تقريبا الكل يعرف الطريق الى

الوب سايت حقها.

هذا ولكم جزيل الشكر والتقدير ووفقكم الله في عملكم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-06-2009, 08:00 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 20
افتراضي

ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟
> كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟
> كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟
> ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!!
> وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟
> ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟
> من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟
> ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟
> هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟
> هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟
> الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات.
> وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب.
> يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج.
> لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟
> وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟
> لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة.
> إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير.
> صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء.
> تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة.
> لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل.
> وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا.
> وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا.
> وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية.
> ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء.
> أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-06-2009, 06:04 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13
Smile

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان


مـــع المقترح !!



شكرا أخي شعيفان

كنت متوقع منك مثل هذا الرد

انا من المعجبين جدا بمواضيعك واللتي شحت علينا في الايام الاخيره
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05-06-2009, 06:09 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن حضرموت3
ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟
> كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟
> كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟
> ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!!
> وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟
> ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟
> من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟
> ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟
> هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟
> هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟
> الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات.
> وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب.
> يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج.
> لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟
> وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟
> لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة.
> إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير.
> صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء.
> تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة.
> لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل.
> وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا.
> وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا.
> وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية.
> ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء.
> أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ.



خساره فيك الوقت
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-06-2009, 06:15 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13
افتراضي

الاخ العزيز شعيفان..........شكرا ودمت

ابن حضرموت3......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05-06-2009, 06:51 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 10
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن حضرموت3
ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟
> كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟
> كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟
> ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!!
> وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟
> ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟
> من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟
> ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟
> هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟
> هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟
> الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات.
> وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب.
> يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج.
> لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟
> وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟
> لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة.
> إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير.
> صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء.
> تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة.
> لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل.
> وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا.
> وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا.
> وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية.
> ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء.
> أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ.


للاسف اخي ابن حضرموت ان لنا تسعة عشر عام في الوحدة التي لم نلمس من معانيها شياء وانت لم تفهم لم نكن يوما شعباء واحدا برغم محاولاتهم الفاشلة الا انهم يبقون اقزام وهمج الواحد يبيع ابنة او بنتة مقابل عشرة الاف ريال واكيد انك لم تسافر بعيد لكي تشاهدهم شباب ويتسولون وهم قادرين على العمل بس طبيعتهم تغلبهم ويشتغلون في الشغلات الرذيلة عزك اللة وواللة انك تستحي ان تقول اناءيمني من بعدماكناء نفخر بانفسنا وبجنوبنا وبقياداتنا التي صنعت لنا هيبة وكانت نهايتها مع بداية الوحدة وال1ي يريد الوحدة يذهب الى صنعاء اما الجنوب العربي سيخرجون منة والشمس وسط السماء!!! مع احترامي لرايك
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 05-07-2009, 10:15 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 16
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن حضرموت3
ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟
> كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟
> كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟
> ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!!
> وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟
> ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟
> من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟
> ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟
> هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟
> هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟
> الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات.
> وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب.
> يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج.
> لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟
> وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟
> لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة.
> إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير.
> صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء.
> تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة.
> لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل.
> وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا.
> وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا.
> وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية.
> ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء.
> أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ.

أنت لست حضرميا مطلقا انتبهوا منه يا اخوان هذا ليس حضرميا مطلقا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة