القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حرم من راتبه وأودع السجن ويحاكم في "أمن الدولة" أحمد الربيزي: مثال لضحايا حرب 94 ال
س 19 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 08 مساءً / الاشتراكي نت - سامية الأغبري
(355 قراءة) كغيره من أبناء المحافظات الجنوبية ضحايا حرب صيف94 من المسرحين من وظائفهم عان أحمد حسين الربيزي(42 عاما) من قرار جائر ومتعسف قضى بحرمانه من راتبه ووظيفته. في العام95م أوقف راتب الضابط في القوات الجوية بمحافظة عدن (مساعد أول) احمد الربيزي دون أي مبرر. ظل يتابع إلى العام 2003 وكانوا يقولون له ليس لديك راتبا! لكنه في يوليو من العام 2003 وهو عام تقاعده ذهب لإجراء "مباينة" في المالية العسكرية وظن أن راتبه سيعود مع تسوية تقاعده , تفاجأ هناك أن راتبه طوال تلك الفترة يستلمه شخص آخر لكن لا يصل إليه. حين حرم من حقوقه، ظل يبحث عن عمل فهو أب لثلاثة أبناء أكبرهم فتاة في الثانوية العامة وأصغرهم فتاة في التاسعة من عمرها, ومحمد الابن الأوسط طالب في الإعدادية, لديه عائلة وهو معيلها الوحيد وعليه أن يعمل ليعيلهم ووجد عملا في شركة خاصة. باع ذهب زوجته ليدفع للوساطات والرشاوى من أجل استرداد حقه, ومع تصاعد الاحتجاجات في جنوب الوطن، وجاء قرار بتسوية أوضاع بعض المقاعدين في العام 2007 كان ممن شمله ذلك القرار, فرح أن راتبه سيعود وسيتحسن وضع أسرته. لكن فرحته لم تدم.. قطع راتبه مرة أخرى أوائل العام2009 وليبرروا تعنتهم قيل انه هارب من الخدمة. كان من الطبيعي رفض ذلك الظلم وعبر هو عن رفضه بالطرق السلمية كالآلاف من ابناء تلك المحافظات, ولم يدر بخلده يوماً انه سيزج به في السجن في حين جلاديه وأحد لصوص الدولة الذي ظل لثماني سنوات يستلم راتبه دون وجه حق حر طليق ,فجأة وجد الربيزي نفسه سجيناً في سجن الأمن السياسي بالتواهي بعدن لمدة أسبوعين ومن ثم نقل إلى سجن الأمن السياسي بصنعاء وحتى اليوم. ظهر يوم 12 مايو2009 ومن سوق القات بخور مكسر بمحافظة عدن أختطفه أفراد من جاهز الأمن السياسي واقتيد إلى سجنه مقيدا, وفي اليوم التالي وأمام زوجته وأطفاله أدخل مع اثنين من جنود الأمن مدججين بأسلحتهما إلى منزله مكبلا ليفتشوا المنزل ويقلبوه رأساً على عقب دون أن تعلم الأسرة لماذا أتوا وعما يبحثون, أخذوا جهاز الكمبيوتر وحتى مذكرات ابنته أخذت - وعدوهم بإعادة ما أخذ لكن لاشي أعيد لهم لا أشياؤ هم ولا والدهم الذي انتزعوه فجأة من بينهم. ويتساءل أبناؤه ببراءة: ماذا فعل أبي ولم يسجن ولمتلك القيود على يديه وهل سيأتي عيد آخر ونحن دون أب؟ والجواب أن والدهم طالب بحقه وحقهم في العيش الكريم والجواب كان من محكمة أمن الدولة أين سيقضى الأب عيده الثاني. منذ ستة أشهر والربيزي وصلاح السقلدي وفؤاد راشد معتقلون دون أي محاكمة أ توجيه تهم والاثنين الماضي كانت أولى جلسات محاكمته وراشد والسقلدي في محكمة أمن الدولة وتهمتهم أانهم يحرضون على الكراهية ويهددون الوحدة الوطنية , وكل الممارسات القمعية والسلب والنهب والإذلال لا تهدد الوحدة بقدر ما يهددها خطاب إعلامي لمظلومين كانوا يملكون كل شيء ووجدوا أنفسهم لا يملكون شيئا. زوجته تطالب بإطلاق سراحه كونه لم يرتكب جريمة وجريمته انه طالب بحقه ممن سلبه إياه. |
#2
|
||||
|
||||
فك الله أسر الربيزي وجميع أسرى الجنوب,, |
#3
|
|||
|
|||
فك الله أسره ورفع عنه البلاء ’’’
|
#4
|
|||
|
|||
ستخرج يوماً يا أحمد مرفوع الرأس ..
ستعود يا احمد ببسمتك التي لا تفارق شفتيك ... ستنهزم أمام صمودك كل تخرصاتهم وكل أباطيلهم .. سنبقى أوفياء لك يا أحمد ولكل ما تمثله .. وبئساً للمتخاذلين |
#5
|
|||
|
|||
فك الله اسره واسر كل الاسراء الجنوبيين
|
#6
|
|||
|
|||
أاااااااااه من قهر الرجال بسبب الأنذال
شبوة الصمود;158575]س 19 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 08 مساءً / الاشتراكي نت - سامية الأغبري
(355 قراءة) كغيره من أبناء المحافظات الجنوبية ضحايا حرب صيف94 من المسرحين من وظائفهم عان أحمد حسين الربيزي(42 عاما) من قرار جائر ومتعسف قضى بحرمانه من راتبه ووظيفته. في العام95م أوقف راتب الضابط في القوات الجوية بمحافظة عدن (مساعد أول) احمد الربيزي دون أي مبرر. ظل يتابع إلى العام 2003 وكانوا يقولون له ليس لديك راتبا! لكنه في يوليو من العام 2003 وهو عام تقاعده ذهب لإجراء "مباينة" في المالية العسكرية وظن أن راتبه سيعود مع تسوية تقاعده , تفاجأ هناك أن راتبه طوال تلك الفترة يستلمه شخص آخر لكن لا يصل إليه. حين حرم من حقوقه، ظل يبحث عن عمل فهو أب لثلاثة أبناء أكبرهم فتاة في الثانوية العامة وأصغرهم فتاة في التاسعة من عمرها, ومحمد الابن الأوسط طالب في الإعدادية, لديه عائلة وهو معيلها الوحيد وعليه أن يعمل ليعيلهم ووجد عملا في شركة خاصة. باع ذهب زوجته ليدفع للوساطات والرشاوى من أجل استرداد حقه, ومع تصاعد الاحتجاجات في جنوب الوطن، وجاء قرار بتسوية أوضاع بعض المقاعدين في العام 2007 كان ممن شمله ذلك القرار, فرح أن راتبه سيعود وسيتحسن وضع أسرته. لكن فرحته لم تدم.. قطع راتبه مرة أخرى أوائل العام2009 وليبرروا تعنتهم قيل انه هارب من الخدمة. كان من الطبيعي رفض ذلك الظلم وعبر هو عن رفضه بالطرق السلمية كالآلاف من ابناء تلك المحافظات, ولم يدر بخلده يوماً انه سيزج به في السجن في حين جلاديه وأحد لصوص الدولة الذي ظل لثماني سنوات يستلم راتبه دون وجه حق حر طليق ,فجأة وجد الربيزي نفسه سجيناً في سجن الأمن السياسي بالتواهي بعدن لمدة أسبوعين ومن ثم نقل إلى سجن الأمن السياسي بصنعاء وحتى اليوم. ظهر يوم 12 مايو2009 ومن سوق القات بخور مكسر بمحافظة عدن أختطفه أفراد من جاهز الأمن السياسي واقتيد إلى سجنه مقيدا, وفي اليوم التالي وأمام زوجته وأطفاله أدخل مع اثنين من جنود الأمن مدججين بأسلحتهما إلى منزله مكبلا ليفتشوا المنزل ويقلبوه رأساً على عقب دون أن تعلم الأسرة لماذا أتوا وعما يبحثون, أخذوا جهاز الكمبيوتر وحتى مذكرات ابنته أخذت - وعدوهم بإعادة ما أخذ لكن لاشي أعيد لهم لا أشياؤ هم ولا والدهم الذي انتزعوه فجأة من بينهم. ويتساءل أبناؤه ببراءة: ماذا فعل أبي ولم يسجن ولمتلك القيود على يديه وهل سيأتي عيد آخر ونحن دون أب؟ والجواب أن والدهم طالب بحقه وحقهم في العيش الكريم والجواب كان من محكمة أمن الدولة أين سيقضى الأب عيده الثاني. منذ ستة أشهر والربيزي وصلاح السقلدي وفؤاد راشد معتقلون دون أي محاكمة أ توجيه تهم والاثنين الماضي كانت أولى جلسات محاكمته وراشد والسقلدي في محكمة أمن الدولة وتهمتهم أانهم يحرضون على الكراهية ويهددون الوحدة الوطنية , وكل الممارسات القمعية والسلب والنهب والإذلال لا تهدد الوحدة بقدر ما يهددها خطاب إعلامي لمظلومين كانوا يملكون كل شيء ووجدوا أنفسهم لا يملكون شيئا. زوجته تطالب بإطلاق سراحه كونه لم يرتكب جريمة وجريمته انه طالب بحقه ممن سلبه إياه.[/quote] معقولة ياناس ماحصل لهذا الراجل الله يكون في عونه بهدله وهيانة وممرطة وسجن بدون وجهه حق وسرقة راتبة وكمان ينذل أمام زوجتة واولاده هذا مايسمى قهر الرجال الذي يولد الأنفجار مثل هذه الأمور ماتحصل الأ في الدول الدكتاتورية أول الدول المحتلة هل هذه الدولة دكتاتورية اذاكان الجواب بنعم من حاكمها للمعرفة لنتجنبها دولة قاسية على شعبها فكيف بالغرباءأن أقامو فيها أوأنها دولة محتلة أذاكان الجواب بنعم من محتلها وكيف تم أحتلالها وبسبب من وهل لازال السبب موجود على سطح الأرض اذاكان السبب موجود هذه كمان مصيبة أعظم لآنه مثل هذه المأسي سوف تتكرر و للأسف مثل هذه البلد لن تتحرر لآن المتسبب في الكارثة لازال موجود |
#7
|
|||
|
|||
رد
لا اعتقد انه وصل الا هذه الهيانه بدون سبب
فلربما السبب موجود هو ان من يقف في وجه الدوله لن تصرف له رواتب |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:15 AM.