القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
|||
|
|||
بناء منظمات المجتمع المدني الجنوبي :
1ـ يتوجب العمل على بناء منظمات المجتمع المدني الجنوبي المستقلة ( أدباء ، صحفيين ، علماء دين ، أطباء ، عمال، نساء ، فلاحين ، محامين ، حقوق إنسان ، الشباب والطلاب ، فنانيين ، معلمين ...الخ ) فهذه المنظمات تعتبر ركيزة أساسية من ركائز الحراك السلمي الجنوبي وانتصاره، و يدعو كل منتسبي هذه المنظمات إلى المبادرة الفورية إلى أعاده تأسيس منظماتهم المدنية. كما يدعوهم إلى تفجير طاقاتهم الإبداعية الخلاقة لخدمة نضال شعبهم كلاً في مجال اختصاصه واهتمامه. 2ـ الاهتمام بالشباب وبالعمل على تنمية مداركهم ومعارفهم العلمية والتاريخية والسياسية وإشراكهم في المهام الوطنية الجنوبية،فالشباب هم طاقة نضالنا الحية ،وهم الفئة الأكثر حرماناً وضياعاً في ظل الاحتلال ، كما أنهم نصف الحاضر وكل المستقبل ، فلا مستقبل لهم إلا بانتصار قضيتهم الوطنية الجنوبية . وسيعمل المجلس على المساهمة في تعزيز دور وفاعلية المنظمة الشبابية (الإتحاد العام لشباب وطلاب الجنوب ) وفي السياق ذاته يجب العمل على كشف حجم التزوير والتشويه والتدليس في مناهج التعليم التي يسوقها الاحتلال لتزييف وعي أبناء الجنوب. الإعلام والثقافة : في ظل الحصار الإعلامي المفروض على ثورة شعبنا من قبل السلطات الاستعمارية المارقة في صنعاء ، وسياستها الهمجية منذ احتلالها لوطننا عملت على تدمير ومحو هوية شعب الجنوب التاريخية والثقافية ، ولهذا فان العمل الإعلامي الثقافي في الداخل والخارجي جزء رئيسي وهام جداً في نضال شعبنا . ويمكن تحقيق هذا الاتجاه من خلال ما يلي : 1. الاستفادة القصوى من شبكة المعلومات الانترنت والعمل بجدية على تعلم استخدامها من قبل كل مواطن ومواطنة جنوبية وفي مقدمتهم الشباب، وإيصال قضية شعبنا إلى وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية ودول العالم والمنظمات المهتمة بحقوق الإنسان . والبحث عن الأشخاص الذين يجدون لغات أجنبية وفي مقدمتها اللغة الانجليزية للتواصل مع العالم الخارجي . 2. إصدار النشرات والبيانات الهادفة إلى رفع وعي شعبنا بعدالة قضيته والانتصار لها . 3. كتابة الشعارات المؤيدة لنضال شعبنا ورسم علم دولتنا على الصخور والجبال والجدران 4. عقد الندوات والمحاضرات وحلقات التثقيف الهادفة إلى تعميق وعي شعب الجنوب بهويته التاريخية والثقافية المستقلة ، والتقييم المستمر لنضال شعبنا ، وتعزيز وحدته الوطنية ، بالاستفادة من قدرات مثقفي شعب الجنوب من حملة الشهادات العليا وذوي الخبرات النضالية . 5. حث المبدعون الجنوبيون من صحفيين وكتاب وفنانيين وشعراء على إطلاق إبداعاتهم لخدمة ثورة الجنوب . 6. التركيز على العمل الثقافي والإعلامي في أوساط الشباب والطلاب والمدرسين في الجامعات والمدارس والمعاهد. 7. توجيه الدعوة لعلماء الدين في الجنوب إلى توضيح عدالة قضية شعب الجنوب وفقاً لكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام ، وجعل علماء الدين جزء فاعل من ثورة شعبنا. 8. إيجاد وعي لدى شعب الجنوب بان مسيرة الحراك السلمي لتحرير الجنوب قد تطول وإنها تتطلب تضحيات مادية ومعنوية كبيرة ، لكنها حتماً سوف تنتصر . وعلى هذا الصعيد ينبه مجلس الحراك السلمي الجنوبي ومناضليه إلى مخاطر استسهال طريق الحرية بمواجهة احتلال بربري لا يقيم وزناً لحق ، ولا للقيم الإنسانية ولا الدينية، بل كل القيم عنده تنحصر في القوة .. الغزو – الغنيمة .. الأمر الذي يحتم إدراك ماهية الصراع مع هذا الاحتلال، انطلاقاً من المضمون الرئيسي الباعث للصراع . كما أن ترجيح كفه العامل الخارجي في النصر هو ضرب من الوهم ، ويكفي شعبنا تجربة حرب احتلاله عام 1994م فإذا لم يفرض الداخل ميزان قوى جديد ، فلن يأتي الخارج ليغامر بمصالحه. مقاومة سياسات سلطة الاحتلال من خلال : 1.فضح ممارساتها الاستعمارية منذ احتلالها لوطننا عام 1994م والقيام بتوثيق جرائمها من نهب للثروات وتصرف بالأراضي وتدمير للمصانع والمنشآت ، وتعاملها العنصري مع مواطني شعبنا . وتقديم ذلك إلى المنظمات الدولية . 2.تشكيل فريق قانوني من أفضل رجالات القانون في الجنوب وإعداد ملفات عن الجرائم التي ارتكبتها ضد شعبنا من قتل وجرح واعتقال ، وحصر أسماء المسؤلين عن ذلك باعتبارهم مجرمين بحق الإنسانية ، والمطالبة بتقديمهم إلى محكمة الجنايات الدولية . 3.رفض وفضح سياسة التغيير الديمغرافي ـ السكاني ـ للجنوب من خلال توزيع الأراضي على رعايا سلطات الاحتلال مجاناً ومنحهم القروض الميسرة لضمان بقائهم على ارض الجنوب . وكذلك منح الكثير منهم بطائق هوية بأنهم من مواليد الجنوب وخاصة العاصمة عدن . 4.القيام بحملة إعلامية تحذر مواطني الجنوب من التعامل مع رعايا سلطات الاحتلال في البيع والشراء سواء في الأراضي أو المنشات فهذه ممتلكات خاصة بشعب الجنوب ولم ولن يعترف بها شعبنا ودولتنا في المستقبل بأي إجراءات تمت فيها. وكذلك دعوة مواطني الجنوب إلى عدم تأجير منازلهم ومحلاتهم التجارية لرعايا سلطات الاحتلال ، (فمعظمهم من البوليس السري لسلطة الاحتلال ومن المكلفين بإفساد شباب وفتيات الجنوب) وعدم التعامل في البيع والشراء مع رعايا سلطات الاحتلال. 5.رفض المشاركة في أي مشاريع سياسية مثل الانتخابات بكافة أشكالها وكذلك الفعاليات الدينية والثقافية والرياضية والعمل على إفشالها بكل السبل |
#22
|
|||
|
|||
.إسناد مهمة حل الخلافات والمنازعات الشخصية بين مواطني شعب الجنوب إلى مجالس الحراك السلمي في المدن والقرى والى مشائخ الجنوب المؤيدين للحراك السلمي الجنوبي بما يقطع صلة شعب الجنوب بأجهزة سلطات الاحتلال . 7.القيام بالرصد المستمر لأي إجراءات تقوم بها سلطات الاحتلال بهدف النيل من حراكنا السلمي، واتخاذ المعالجات السريعة والناجعة لإفشالها . 8.رفض أي روح عنصرية تفرق بين أبناء شعب الجنوب ، وخاصة تجاه مواطني شعبنا الذين تعود أصولهم إلى الجمهورية العربية اليمنية أو من أي دولة كانت ، فكل مواطن عاش على ارض الجنوب قبل 1990م هو مواطن جنوبي وهو مدعو إلى المشاركة في حراك شعب الجنوب السلمي، وعليه نفس الواجبات وله نفس 9.التوضيح المستمر لشعب الجمهورية العربية اليمنية أن نضال شعب الجنوب ليس موجه ضده وإنما لنيل حقوقه واستعادة دولته ، وان شعب الجنوب لا يكن له الحقد والكراهية فهو شعب شقيق لشعب الجنوب جغرافياً وقومياً ودينياً .
تطوير أساليب النضال : 1.وضع خطط مدروسة لإقامة الفعاليات النضالية على المستوى المركزي والمحلي بحيث لا ترهق الشعب وبما يجعل فائدتها كبيرة ، وان تكون بصورة مستمرة . 2.أقامة المسيرات والمهرجانات والاحتجاجات في المناسبات الوطنية الجنوبية كأسلوب من الحفاظ على الهوية الوطنية الجنوبية ، ورفضاً للاحتلال ، ودفاعاً عن مناضلي شعبنا وتاريخ شعبنا وهوية شعبنا. 3.الاستمرار في اقامة الفعاليات السياسيه والاعلاميه تجاه معتقلي الحراك الجنوبي ومؤازرتهم وعائلاتهم ومتابعة ايجاد قاعدة بيانات لشهداء الحراك السلمي ونوافذ رعايه لاسرهم والاهتمام المتواصل لجرحى الحراك الجنوبي ورعايتهم وتوثيق حالاتهم. 4.البحث عن أساليب نضالية جديدة تكون قادرة على المساس بالمصالح الاقتصادية لسلطات الاحتلال ومشاريعه الاستعماريه واجراءاته الاستيطانيه . 5.بحث تطوير مستوى فعالية نضال شعبنا ليشمل كل أرجاء الوطن بما فيها الجزر الجنوبية والخارج والتركيز على العاصمة عدن والمحافظات والمديريات التي تتمتع بخصائص استثنائية تضر بمصالح سلطات الاحتلال . 6.التأكيد على الطابع السلمي لحراك شعب الجنوب، غير أن هذا الطابع قد يتم تطويره إلى أشكال سلمية أكثر فاعلية تتطلبها ظروف المرحلة اللاحقة بما فيها الإضرابات الشاملة والعصيان المدني والإبقاء على كل الخيارات مفتوحة ووفقاً لما يقرره شعبنا في حال واصلت سلطات الاحتلال استخدام وسائل القتل والإذلال وإرهاب الدولة ضد نضالات شعبنا السلمية ، فإنها تتحمل المسؤولية الكاملة عن إجبار شعبنا على خياراته الشرعية الأخرى المكفولة لكل الشعوب الواقعة تحت الاحتلال عملاً بقول الله العلي القدير (( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )) صدق الله العظيم . 7.القيام بإعداد الدراسات العلمية والأخذ بها عن السيناريوهات المتوقع وغير المتوقع نشوئها في هذه المرحلة والمراحل اللاحقة وامتلاك الرؤية لمجابهتها والسيطرة عليها. 8.أن يكون نضال شعبنا قائما على الأخذ بمبدأ المبادرة ويفرض على الطرف الآخر ساحة المواجهة لتكون لصالحه. على الصعيدين العربي والدولي : يعتبر نضال شعب الجنوب وقيادته على الصعيدين العربي والدولي من أهم متطلبات استمرار وانتصار حراك شعبنا ، ولاسيما بعد أن قامت السلطات الاستعمارية خلال 15 عاماً بتشويه حقائق التاريخ القيًام بنشاط خارجي محموم لكسب الرأي العام العربي والعالمي إلى جانبها ، وتصوير نضال شعب الجنوب وكأنه مجرد نشاط لمجموعة انفصالية كافره ، حيناً وإرهابية حيناً آخر. ان المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي يؤكد أن نضال شعبنا على الصعيد الخارجي سوف يتركز على الاتجاهات التالية : 1.الاستمرار في تحرير مفهوم القضية الجنوبية من الغموض الذي تم تكريسه من قبل سلطات الاحتلال في وعي الرأي العام العربي والدولي ولدى بعض النخب المثقفة بان الشعبين في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية هما شعب واحد وان أرضهما هي ارض واحدة ، والحقيقة هي عكس ذلك تماماً فهما شعبان ودولتان مستقلان على مر التاريخ . 2.إن قضية شعب الجنوب هي قضية شعب ودولة تعرض للاحتلال من قبل الشريك الآخر في الوحدة ( الجمهورية العربية اليمنية ) عام 1994م ، وان هذا الشريك هو المسئول عن تدمير مشروع الوحدة السلمية التي دمرها بالحرب وقضى على مكوناتها ، حيث استباح الأرض والعرض وقتل النساء والأطفال والشيوخ ودمر المدن والقرى والمزارع ونهب الممتلكات العامة والخاصة والثروات الطبيعية ، وقام بمحو وتدمير الإرث الحضاري والتاريخي المادي والمعنوي لشعب الجنوب بصورة لم يشهد لها العالم مثيل . 3.حراك شعب الجنوب السلمي تستمد قوته من الله أولاَ ومن عدالة قضيته التي نصت عليها مقررات الجامعة العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربي وقرارات الشرعية الدولية المتمثلة في القرارين (924) و (931) لعام 1994م والتي نصت كلها بعدم فرض الوحدة بالقوة ، ومع ذلك لم تستجب سلطات الاحتلال لصوت العقل. بل إنها لم تطبق التعهدات التي التزمت بها للمجتمع الدولي. 4.نضال شعب الجنوب لتحرير أرضه واستعادة دولته هو الأمر الطبيعي والواقعي، ولا يعبر ذلك ارتداد عن مشروع الوحدة ، فالشعب في الجنوب هو الذي قدم التضحيات والتنازلات من أجل الوحدة، وبناء دولة النظام والقانون، وسيظل شعباً عربياً وحدوياً ، لكن سلطات الجمهورية العربية اليمنية رفضت مبدأ بناء دولة النظام والقانون والاستقرار ، وحولت وحدة الشراكة السلمية القائمة على المساواة بين الشريكين إلى وحدة احتلال وعامل خطر محدق بالأمن والاستقرار في المنطقة بشكل خاص وفي العالم بشكل عام، فسلطات صنعاء لا تعيش إلا على الأزمات والحروب والدمار ورعاية التطرف والإرهاب. 5.ومن هذا المنطلق فإن مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب يؤكد للرأي العام العربي والإسلامي والدولي إن استعادة شعب الجنوب لدولته ــ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ــ ستكون عامل أمن واستقرار في المنطقة وفي العالم، وستكون جزء فاعل في المنظومة الإقليمية والدولية، وتقوم على احترام القوانين والمواثيق والمعاهدات والمصالح العربية والدولية وحقوق الإنسان وتقوم على مبدأ الحياة الديمقراطية والتعددية السياسية والحزبية والتداول السلمي للسلطة وحرية الصحافة، ومقاومة الإرهاب بكل صورة وأشكاله. 6.الاستمرار في توجيه الدعوة للهيئات والمنظمات العربية والإسلامية والدولية وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والإتحادين الأوروبي والأفريقي ودول عدم الانحياز ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بحقوق الإنسان بعدم السكوت عن معاناة شعب الجنوب الواقع تحت الإحتلال الهمجي الغاشم المتخلف والعنصري الذي يحتل الجنوب أرضاً وإنساناً ودولة ــ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ـ بالقوة العسكرية منذ 7/ 7/ 1994م، ويدعوهم جميعاً إلى سرعة تحريك ملف الجنوب بالإستناد إلى قرارات الشرعية الدولية وقرارات الجامعة العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربي. يتبع |
#23
|
|||
|
|||
الباب السادس
ملامح النظام السياسي لدولة الجنوب وسياستها الداخلية والخارجية إن شعب الجنوب الذي قرر اليوم النهوض بثورته السلمية الحضارية التحررية لتقرير مصيره، ويقدم التضحيات الجسام في سبيل ذلك. هو دون غيره صاحب الحق كل الحق في تحديد طبيعة النظام السياسي لدولته ونهجها السياسي والإقتصادي والإجتماعي والثقافي وتطلعاته لبناء مستقبله، وهو الوحيد صاحب الحق بالتحكم في أرضه وما تحتويه على ظهرها وباطنها وبحرها. وبما أن مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب يقود نضال شعب الجنوب فإنه بالإستناد إلى ثقة هذا الشعب به والى تجارب شعبنا الماضية وتماشياً مع روح العصر يرى أن ملامح الدولة لشعب الجنوب المستقلة وسياستها الداخلية والخارجية ستكون في الاتجاهات التالية: أولاً: النظام السياسي للدولة : 1.اسم الدولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية حتى يقرر الدستور غير ذلك , وعاصمتها عدن. 2.دولة عربية واللغة العربية لغتها الرسمية ودينها الإسلام الحنيف وهو المصدر الرئيس للتشريع، وتحترم الأديان والمعتقدات للشعوب الأخرى. 3.نظام الحكم فيها برلماني . 4.علمها وشعارها هما علم وشعار دولة الجنوب السابقة (ج.ي.د.ش) حتى يقرر الدستور دون ذلك. 5.نشيدها الوطني يكون النشيد السابق الذي كان معمول به قبل نشيد ( رددي أيتها الدنيا نشيدي) حتى يقرر الدستور غير ذلك. 6.عملتها الوطنية الدينار حتى يقرر الدستور غير ذلك. 7.القوانين التي سيتم العمل بها هي قوانين دولة الجنوب السابقة حتى يتم استبدالها بقوانين جديدة. على أن لا تتعارض نصوصها مع الشريعة الإسلامية والديمقراطية. 8.تكون هذه الوثيقة بمثابة دستور مؤقت لدولة الاستقلال الثاني خلال الفترة الانتقالية وحتى يتم الاستفتاء على الدستور. 9.تكون الفترة الانتقالية للدولة مدتها سنتين إلى ثلاث سنوات فقط. تكون سلطة الدولة ومهامها على النحو التالي: 1.رئيس الجمهورية: ومهامه: أ.تمثل الدولة داخليا وخارجيا. ب.اصدار قانون ببطلان كل الإجراءات والاتفاقيات التي تمت في ظل سلطة الاحتلال وإزالة آثارها باعتبارها باطلة باستثناء ما تم من اتفاقيات بترسيم الحدود مع دول الجوار الشقيقة المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان. ت.اصدار قانون لحماية الاتفاقيات الاستثماريه والتجاريه مع الدول والمؤسسات والشركات الاجنبيه ث.يصدر القوانين التي يقرها ( البرلمان) ولا يحق له إصدار قوانين بقرارات إلا في حالة الضرورة لحماية الدولة والشعب من المخاطر المستجدة. ج.يصدر القرارات المقرة من الحكومة بما فيها التعيينات القيادية. ح.يصدر القرارات لدعوة الشعب للانتخابات أو الاستفتاء. خ.يصدر قرار التكليف للمعني بتشكيل الحكومة الانتقالية. د.يشرف على عمل الحكومة في حالة الضرورة. ذ.ادارة حوار وطني شامل مع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية المستقلة لتشكيل ( برلمان) مؤقت يؤمن تمثيل وطني عادل لشعب الجنوب. ر.هو القائد الأعلى للقوات المسلحة. 2.نائب الرئيس: ومهامه: أ.تكاملية مع الرئيس. ب.ينوب عن الرئيس في حالة غيابه أو استقالته أو وفاته ويمثله في المحافل الدولية. 3.الحكومة الانتقالية:ومهامها: أ.يتم تشكيلها على أساس وطني يخضع لمعايير الكفاءة والخبرة والإخلاص. ب.رئيس الحكومة هو المسئول الأول عن اختيار وزراءه وعن تنفيذ السياسة الداخلة للدولة المحددة في هذا البرنامج. ت.تقوم بإعداد الموازنة العامة للدولة وتقديمها للبرلمان. ث.تقوم بمعالجة الأضرار الناجمة عن سنوات الاحتلال ومتابعة التعويضات المعنوية والمادية لشعبنا إذا لم يكن تم حلها في وثيقة الاستقلال. ج.استكمال معالجة أثار قانوني التأميم والإصلاح الزراعي الصادرين بعد الاستقلال الأول وإيجاد الإجراءات الكفيلة بمعالجة آثار وتداعيات الإجراءات والقوانين بالفترات السياسية السابقة على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي حيث وجدت وبما يعكس ويستوعب طبيعة النظام السياسي وتوجهاته ح.العمل بالتعاون مع مجلس القضاء الأعلى لاعداد مشروع الدستور ومشاريع القوانين وتقديمها إلى البرلمان. 4.البرلمان: ومهامه: أ.إعداد اللائحة المنظمة لعمله, وبما يؤهله من ممارسة أرقى لأشكال العمل البرلماني. ب.مناقشة وإقرار مشروع دستور الدولة وقوانينها. ت.اختيار رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس جهاز الرقابة والمحاسبة ومناقشة تقرير الجهاز الرقابي ث.مناقشة وإقرار ميزانية الدولة وتقارير الحكومة. ج.ممارسة دور رقابي فاعل. ح.يحق للبرلمان سحب الثقة من أي وزير أو من الحكومة كاملة. 5.مجلس القضاء الأعلى : ومهامه: أ.إعادة بناء المؤسسة القضائية للدولة على أسس ومعايير الوطنية والنزاهة والكفاءة. ب.إعداد الدستور ومشاريع القوانين. ت.إيجاد قضاء عادل ونزيه. ث.الحفاظ على استقلالية القضاء المالية والإدارية بما يكفل أن سلطة الدستور والقوانين فوق جميع موطني الجمهورية ابتداء من رئيس الدولة إلى أبسط مواطن. وكي تكون بداية دولتنا سليمة وديمقراطية حقه, وتضمن التداول السلمي للسلطة فإنه لا يحق لرئيس الجمهورية ونائبه ورئيس البرلمان ورئيس الحكومة والوزراء في الفترة الانتقالية ترشيح أنفسهم للاستحقاق الانتخابي الأول. ثانياً: السياسية الداخلية للدولة: المجال الديمقراطي : المجال الاجتماعي والخدمات العامه: مجال التعليم والبحث العلمي: المجال الصحي: المجال الاقتصادي: اتباع سياسة إقتصاد السوق الحر القائمة على العرض والطلب وتشجيع الاستثمارات المحلية والعربية والأجنبية وتوفير لها كل مقومات الفرص الممكنة والضمانات القانونية وستكون الدولة بمثابة المنظم والمراقب للمساهمات الاقتصادية المختلفة، ويكون دور الدولة وتدخلها حاسم وبما يكفل سيطرتها على حقوقها وأمن واستقرار شعبها. وتسعى الدولة إلى أن تكون سياستها الاقتصادية لرفع معيشة الشعب وتقدمه وتطوره في أهم المجالات الاقتصادية: الصناعة: الاهتمام بالصناعات التي تعتمد على الخامات المحلية مثل النفط والغاز والأسمنت والغزل والنسيج والمعادن, وإقامة المناطق الصناعية، وكذا ستشجع أفراد مجتمعنا على الصناعات الصغيرة والتكميلية والحرف اليدوية. وتشجيع الاستثمارات الأجنبية لإقامة المصانع في بلادنا لما تمتلكه بلادنا من ثروات طبيعية وموقع جغرافي مميز ومساحة شاسعة وأيادي عاملة ماهرة محبة للعمل والإنتاج. وبالمقابل يكون من أولويات هذه السياسة عدم استنفاذ الثروات الطبيعية أو العبث بها، أو الإضرار بالبيئة الوطنية. وأن تخصص الدولة جزء من عائدات الثروات الطبيعية للحفاظ على البيئة في المناطق المستخرجة منها , وإعطاء الأولوية بأن تكون العمالة بنسبة لا تقل عن 50%من أبناء تلك المناطق. الزراعة: تشجيع الدولة المزارعين على التوسع في زراعاتهم وتقديم لهم الإرشادات العلمية لضمان زيادة انتاجهم الزراعي وتنوعه وبما يحسن معيشتهم ويرفد الاقتصاد الوطني، وتشجيع الدولة الاستثمارات الزراعية الكبيرة وتقديم القروض لشراء وسائل الإنتاج الحديثة، واستصلاح الأراضي البور بما يزيد من الرقعة الزراعية وإنتاجها في بلادنا،وإيقاف الزحف العمراني في المناطق الزراعية, وسوف توجه اهتمامها لبناء الحواجز والسدود المائية في مختلف المناطق, والوقوف بصرامة في وجه دخول المبيدات الضارة بالإنسان والبيئة. الثروة السمكية والحيوانية: دعم الصيادين الوطنيين وتسهل حصولهم على أدوات الصيد الحديثة وتقديم القروض، وتشجيع الاستثمارات في هذا المجال وبناء المنشآت الحافظة للصيد وتطوير الصناعة السمكية. وتشجيع تصدير الثروة إلى الخارج بما يجعل من هذه الثروة رافداً للاقتصاد الوطني. وضع الدراسات العلمية لتطوير وتحسين سلالات هذه الثروة وتقديم الخدمات العلاجية البيطرية وتلبية حاجات السوق المحلية من اللحوم ومشتقاتها والألبان ومشتقاتها وتقديم الحوافز للاستثمارات الصغيرة والكبيرة في هذا المجال. التجارة: العمل على استعادة وتطوير نشاط ميناء ومطار عدن، وتسهيل حركة البواخر والطائرات فيهما وتوفير الخدمات المتعارف عليها دولياً، بما يعطي صورة مشرقة عن بلادنا، والعمل على تحقيق مشروع إعادة عدن كمنطقة تجارية حرة والتفكير بإيجاد مناطق تجارية حرة أخرى، والتشجيعات القانونية والعملية للتجارة التصديرية لمنتجاتنا الوطنية وإعادة التصدير بما يجعل من اقتصاد بلادنا ليس مستهلكاً وإنما منتجاً بما يخدم حياة شعبنا وتطوره. السياحه: المجال العسكري والأمني: على المستوى العربي والإسلامي: على المستوى الدولي: 1.إتباع نهجاً سياسياً يكفل التعددية السياسية والفكرية،ويصون مبدأ التداول السلمي للسلطة،ويكفل الحقوق لمواطنيه دون تمييز،وصيانة حقوق الإنسان وحرياته العامة بما فيها حق التعبير عن الرأي وفقاً للعهود والمواثيق الدولية التي تصون كرامة الإنسان وتحمي حياته كحق مقدس. 2.بناء دولة عصرية مؤسسية يسود فيها الدستور والقانون.. تعمل أجهزتها بشفافية ويخضع كل منتسبيها لمبدأ المحاسبة وفقاً للدستور والقانون. 3.بناء دولة مؤسسات تقوم على أساس الفصل بين السلطات الثلاث ــ التشريعية والتنفيذية والقضائية، وتتحقق في ظلها استقلالية القضاء مالياً وإدارياً. 4.ضمان حقوق المرأة باعتبارها شقيقة الرجل ولها الحق في المشاركة الفعالة في تنظيم نفسها في منظمات مهنية وإبداعية والمشاركة في الوظيفة العامة والحق السياسي وفي مختلف هيئات الدولة المحلية والمركزية . 5.تحريم استخدام القوة في العلاقات السياسية بين الأحزاب والتنظيمات السياسية و كل أطراف العملية السياسية (الحاكم والمعارضة) وحل الخلافات بالحوار السياسي واللجوء إلى القضاء. 6.إتاحة الفرصة لقيام أحزاب سياسية ومنظمات المجتمع المدني لا تخضع لشروط تعجيزية ويكتفي بإلزام الأحزاب والمنظمات الجديدة بان تسجل نفسها لدى الجهة ذات العلاقات المنظمة |
#24
|
|||
|
|||
كمؤسسة قانونية. 7.يحرم تسييس الوظيفة العامة واستخدام المال العام ووسائل إعلام الدولة أو القوات المسلحة والأمن في الانتخابات. 8.تحرير الصحافة من هيمنة الدولة وفتح المجال أمام حرية الرأي والتعبير وإصدار الصحف والمجلات وإنشاء دور النشر والتوزيع ...وإنشاء إذاعات وقنوات تلفزيونية حرة...الخ أي تحرير الإعلام من الهيمنة السلطوية 9.تحدد الفترة الرئاسية للدولة بفترتين رئاسيتين لا تزيد عن 8سنوات كل فترة 4 سنوات والفترة البرلمانية 4سنوات 10.يكون نظام الانتخابات وفقا للقائمة النسبية. 11.لا يحق تعديل الدستور إلا بناء على طلب ثلثي أعضاء البرلمان وإجراء استفتاء شعبي. 1.الاهتمام ببناء الأسرة من خلال توفر أسباب ذلك الاقتصادية والاجتماعية والقانونية وتوفير شبكة الضمان الاجتماعي والقضاء على البطالة، وتوفير أهم مقومات الحياة الخدمية، وتشجيع النساء والأسر لتكون مجتمع منتج صغير، وكفالة حياة كريمة للمتقاعدين وكبار السن والمشردين والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة وتشجع المجتمع والقطاع الخاص على الاهتمام بالمجالات الخيرية والإنسانية والاشتراك في التنمية. 2.نشر قيم ديننا الإسلامي الحنيف القائمة على الوسطية والاعتدال بما يكفل الحفاظ على سلامة بناء المجتمع وعادات شعب الجنوب في التسامح والعيش المشترك ورفض كل أشكال المغالاة والتطرف والتعصب، وتقديم الرعاية لعلماء الدين وخطباء وأئمة المساجد. 3.الاهتمام بتوسيع شبكة الكهرباء الوطنيه وظمان عمليه تنمويه مطرده. 4.العمل على توفير المياه الصالحه للشرب في عموم مناطق الجنوب والبحث المستمر عن مصادر مياه للزراعه والصناعه والاستخدام المنزلي. 5.ايجاد شبكة طرقات واسعه وحديثه تؤمن الحركه والتطور الاقتصادي والتجاري وامكانية تنفيذ خطط التنميه الى كافة مناطق الجنوب. 6.توسيع الخدمات في مجال المواصلات وايجاد اسطول حديث للنقل البري والبحري والجوي . 7.تامين شبكة اتصالات هاتفيه ارضيه وفضائيه تؤمن التواصل ونقل المعلومات للمواكبه في تطور العصر الراهن وهو الامر نفسه مع الخدمات البريديه المحليه والدوليه. 1.إعادة الحق المكتسب لشعب الجنوب الذي سلب منه بعد عام 1990م في مجال التعليم المجاني في كل المراحل الدراسية والسكن الجامعي. 2.تكافؤ الفرص في التعليم للأولاد والبنات وللرجال والنساء دون تمييز بين الجنسين. 3.إحداث تغيير شامل في المناهج التعليمية بما يواكب تطور العصر والاستشراق على ثقافات العالم. 4.إيجاد جيل مخلص لوطنه الجنوب وتغرس فيه قيم الصدق والأمانة واحترام القانون وأداء الواجب، وتعلم قيم الديمقراطية و احترام الآخرين وإن التداول السلمي للسلطة هو الثابت الوطني الأول والضمانة الأكيدة للاستقرار وعدم التسلط الدكتاتوري. 5.تطوير الجامعات الحالية وإنشاء جامعات جديدة وإعطاء اهتمام خاص لإنشاء الجامعات والمعاهد التي تؤهل المهارات التقنية والفنية بما يلبي احتياجات سوق العمل. 6.نشر ثقافة البحث العلمي في أوساط طلاب المدارس والجامعات. 7.إنشاء مراكز الأبحاث النظرية والتطبيقية وتشجيع ودعم الباحثين من خلال رصد ذلك في الميزانية العامة للدولة. 8.تشجيع المجتمع والقطاع الخاص على دعم مراكز الأبحاث والباحثين. 9.الاهتمام بالثقافة والفنون والرياضية في مختلف أشكالها وأنواعها بما يوجد جيل حامل لهذه الإشكال الهامة في حياة شعبنا. 1.تقديم الخدمات الصحية الأساسية للشعب والتامين الصحي مابعد الخدمه وضمان الرعاية للأمومة والطفولة، وتنظيم الأسرة، والوقاية من الأمراض والأوبئة الخبيثة. 2.الاهتمام بالكادر الطبي وتأهيله وتشجيعه على إنجاز الأبحاث العلمية وتوفير الأجهزة الحديثة في المستشفيات المركزية وفي كل المحافظات. 3.تشجيع إقامة الصناعات الدوائية والمختبرات العلمية البحثية. 4.تشجيع الدولة مساهمة المجتمع والاستثمارات في المجال الصحي بما لا يجعل منه مجالاً للجشع والربح غير المشروع. 1 – العمل على احياء النشاط السياحي كاحد روافد الاقتصاد الوطني للجنوب . 2 – ايجاد صناعه سياحيه تستثمر الموجودات التاريخيه والحضاريه والدينيه والطبيعيه والبيئيه في الجنوب 3 – الاهتمام بالمعالم السياحيه والفنادق والمنتجعات ودور الراحه وتجهيزها بما يواكب الخدمات العالميه. 4 – ايجاد اعلام سياحي متطور وحديث والعمل على تاهيل الكادر السياحي والفندقي . 1.بناء المؤسسة العسكرية والأمنية على أسس وطنية شاملة.. مؤسسة مهنية ذات عقيدة وطنية وعربية إنسانية بعيدة عن الو لاءات الفردية والمناطقية والحزبية , وتقف على الحياد وليس لها حق المشاركة في الأنشطة الحزبية ومهمتها الدفاع عن الوطن والحفاظ على أمنه واستقراره. 2.اعتماد المبادئ القانونية والعلمية في الانتساب إليها والترقيات وشغل المناصب القيادية. 3.العمل على جعل القوات المسلحة بكافة صنوفها الثلاثة قوات حديثة التسليح والتأهيل والتدريب بالاستفادة من خبراتنا السابقة والاستعانة بالخبرات العربية والأجنبية لإعادة بناءها وتأهيلها وتسلحيها. 1.دولتنا وشعبنا جزء من الأمة العربية والإسلامية وتتشرف بانتمائها الجغرافي واللغوي والتاريخي والديني والمصير المشترك لهذه الأمة. 2.العمل على استعادة العلاقات الدبلوماسية مع الدول العربية والإسلامية, وعضويتها في منظماتها الإقليمية( الجامعة العربية , منظمة المؤتمر الإسلامي) على قاعدة عدم التدخل في الشئون الداخلية للغير والمصالح المشتركة. 3.بناء العلاقة مع شعب الجمهورية العربية اليمنية لعلاقة جوار وأخوة ومصالح متبادلة وحدود مشتركة، ولن يتم الربط بين سلوك نظام صنعاء تجاه شعبنا وعلاقتنا المستقبلية بهذا الشعب الشقيق ويجب الحرص على العلاقة مع نظام صنعاء وحسن التعايش وعلاقة الجوار واحترام السيادة وتعميق ثقافة الفكر الإنساني والعربي والإسلامي والمصالح كشعبين ودولتين. 4.العمل على الحافظ على أمن واستقرار المنطقة،وعدم الاعتداء على أحد . وعلى صعيد الجامعة العربية والمؤتمر الإسلامي دعم كل ما يحقق التقارب والتعاضد الأخوي بين شعوب هذه الأمة. والعمل على إيجاد علاقة خاصة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي بما يؤهلها لتكون جزء منه وعامل دعم لاستمرار وتطور مقوماته الطيبة. والاعتراف بالمعاهدات الحدودية مع سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية والقيام بالمسئوليات القومية تجاه عموم دول الجوار ومصالحها. 5.دعم قضايا أمتنا العربية العادلة وفي مقدمتها حق الشعب الفلسطيني في تحريره لأرضه وإقامة دولته واستعادة كل الأراضي العربية المحتلة عام 1967م. 1.العمل على استعادة عضوية بلادنا في الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها, واستعادة علاقاتها الدبلوماسية مع الدول الصديقة وإقامة العلاقات مع الدول الأخرى على قاعدة المصالح المتبادلة وعدم التدخل في شئون الغير. 2.تحتل بلادنا موقفاً هاماً في الخريطة الجغرافية للعالم من خلال إطلالتها على مضيق باب المندب وامتلاكها لجزر كثيرة منتشرة في البحر الأحمر والمحيط الهندي وخليج عدن. فإن دولتنا ستكون عامل استقرار للمصالح الدولية في هذه المنطقة . 3. الالتزام بنهج يقوم على المصالح الإيجابية والإنسانية وبما يعزز التقارب والتفاهم بين شعوب ودول العالم وتبادل المصالح المشتركة وتلاقي الحضارات, والحفاظ على السلم والاستقرار الدوليين، ونبذ العنف والإرهاب وعدم التدخل في شئون الغير، واحترام العادات والتقاليد والأديان للشعوب الأخرى، واحترام المواثيق الدولية والالتزام بالمعاهدات الدولية التي اتفق المجتمع الدولي عليها والالتزام بحماية مصالح الدول الشقيقة والصديقة وتقديم كل أشكال الدعم لتسهيل سبل الاستثمار للرأسمال العربي والأجنبي بما يساعد على إحداث تنمية اقتصادية شاملة في بلادنا.
انتهى وإنها لثورة حتى النصر... بالروح بالدم نفديك يا جنوب إنتهى مطلوب تعليقاتكم |
#25
|
||||
|
||||
في موضوع يحيرني في الخنبجي لماذا متمسك بعضويته في الحزب رغم ان الحزب موجود في برنامج الوحله اليمنيه
ـــــــ كثرة التنظيمات للحراك بس برامجه عند ناس محدودين وليس على عموم الجنوب كم لايوجد توصل وهدف موحد؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:14 AM.