![قائمة الشرف](gnoub/martyrs-honour-list.jpg)
القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#3
|
||||
|
||||
![]()
مداخلة من وحي الحوار :
أخي المطرقة أعلم تماما ً أن سياسة ألأمر الواقع لم يعد لها قبولا ً من قبل الكثير في الوقت المعاصر وأمر الإقصاء وفرض الرأي دون ظهور بوادر توحي بالوصول إلى حل ٍ تولد الضد وما نراه هنا من حوار وإقصاء وفرض الأمر الواقع هو نتيجة لتعنت أحد الطرفين فيما يراه مناسبا لا يلامسه الآخرين حسب وجهة نظرهم ... ولذلك أقول لك بأني لم أرى لك حوارا ً يوحي بأن هناك بادرة أمل للتعايش مع هموم الوطن على أرض الواقع و ما هذه الظنون التي نراها هنا في تعدد المعرفات هي نتيجة لإفراز ٍ طبيعي لعدم القبول بما يطرح عبر نقاش بناء رغم أني مؤمن بأن هذه المعرفات التي تكتب هنا وهناك ونظن أنها تتعدد والأصل فيها وأحدا ً هي معرفات حقيقية ربما أن هناك بعض المعرفات المتعدد لمصدر وأحدا ً لفرض أجندته ... ولكننا نعرفها من خلال الحوار الدائم بأنها لشخصية واحدة تريد أن تفرض أمرا ً واقيعا ً حسمته عوامل آلت إليه عبر صرعات وتنفر وإقصاء من قبل المتعايشين في هذه الطبيعة الخصبة ... إلا أن الأمر كلما زاد تعنتا ً وفرض الأمر الواقع سيجرنا إلى إفرازات جديدة وأيضا ً نقاشنا هنا حول الوحدة منذ بداية هذا المجلس المبارك وغيره من المواقع الحوارية هي نتيجة لما قلته لكم سابقا ً وهو نتيجية حتمية لسوء وضع لأسباب تراكمت من خلال الصرعات الماضية ولذلك لانريد أن نكرر نفس الخطأ بل هناك طرق عدة عبر الحوار البناء المقنع دون فرض الأمر الواقع والتجني على الرأي والرأي الآخر وبتالي أقول ما تنكره اليوم على تلك الصرخات المطالبة بحقوق ٍ ترى أن في موقع القوة منها قد تتفاقم وتوصل إلى بروز كتلة قوية حيث أن البيئة ملائمة لما يحلمونه لطالما بقي الأمر كما هو عليه وهذا إذا فرضنا جدلا ً ركاكة وضعف من بني هذه القاعدة للمطالبة بحقوقها كما أن الفكرة تبدأ بواحد ٍ وتنتهي بكيان ولذلك نرى بأن سياسة الأمر الواقع وتوزيع صكوك الوطنية لم تعد تجدي نفعا ً مع من عيش في الزمن المعاصر أو من يأتي بعدهم ولطالما أننا نرى أفرازات وكلما مضى من الوقت يكثر أتأييد للفكرة وستزيد هذه الظاهرة لطالما أن لهم قبولا ً خارج الوطن وداخلة وتتبناهم دول للوصول إلى حقوقهم المشروعة قد توصل إلى بناء فكرة توسعية يتناقلها الأجيال حتى يأتي من يملك قوة التغيير وسيعمل عليه وفي النهاية أما تعايش فيدرالي أو تقسيما ً حسب الخرائط والإتفاقيات المتوارثة تاريخيا ً وهكذا علمنا التاريخ بأن لا نمشي مع الحماقة حتى نلامس الحقائق التي كانت حلما ً ............... تحياتي لكم [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 12-13-2006 الساعة 01:44 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:45 PM.