الان على العربيه حوار مع ياسين نعمان

[عدني وافتخر]

ياسين سعيد نعمان قباطي


ياعالم والله قباطي


وبحرب 94 هرب لتعز


مشترك مع قوات الاحتلال


لانه دحباشي

والنبي يقول العرق دساس

[( أبومقبل الفطحـاني )]

كل من ينطوي تحت مسمى احزاب اللقاء المشترك

هم ناس يتبعون النظام

واحزاب اللقاء المشترك سحرهم بن لحمـــــــــر

واسطنعهم بن لحمر لاعطى الجنوبيين انطباع ان هذه الاحزاب

معارضه وتعمل على استرجاع حقوقهم بينما الواقع يقول

ان بن لحمــــر والرائيس هم وجهان لعمله واحده


ويعملون في خندق واحد ويظهرون للناس نهم مختلفين

لكن كله نصب ودجل ...

صدقوني انهم مع بعض ويتقاسمون نهب ثروات الجنوب العربي

المصيبه ان بعض ابناء الجنوب يصدقون كلام بن لحمر

ويفتكرونه يعمل لمصلحتهم وهو أكبر ناهب وخائن لهم

بن لحمر وعائلته كلهم مع الرائيس وعندما تمت الوحده

المشؤومه اتفق مع الرائيس على تأسيس الاصلاح ليكون

غريم وند للمؤتمر وكلها خزعبلات من أجل ضياع الحزب الاشتراكي

وكانو يعملون مع بعض ضد الاشتراكي وعندما سقط الاشتراكي وضعف

امامهم في كل الانتخابات والجولات السياسية

عمل بن لحمر على تأسيس اللقاء المشترك وذالك لجعل كل الاحزاب

تحت رايته وراية الاصلاح المنافق وهذا ماحصل تم تكميم افواه

الاحزاب وتمت السيطره عليها من قبل حزب الاصلاح العاطل

وهذا المعروف في اليمن والعالم العربي ظهر نجم بن لحمر

على انه معارض للنظام وهذا افتراء وزور وكذب ودجل

على الجنوبيين

وياسين سعيد تعبان او نعمان هو احد المسؤولين المتخاذلين

عن الجنوب وقضية الجنوب ولو هو جاد وصادق في القضيه

صدقوني لن يعجز علي سلته في تصفيته بآي طريقه

حتى لو بحادث مروري مروع هههههه

الله يفكنا منهم ومن امثالهم ويفكنا من الحزب الاشتراكي

الذي فرق بين ابناء الجنوب العربي الاصيلين

[عدني وافتخر]

ياسين نعمان ليس جنوبيا


قباطي ياجماعه قباطي


من تعز


اتى للجنوب مع دحابشة 48

[ذئب المعجله]

وكان الوطن الجنوبي العربي.تدكّه المدفعيه وتسحق ابنائه جنازير الدبابات وهذالقباطي على إتّصال بعلي تفله’’ ويطلب منه الحفاظ على كتبه الموجوده في بيته’’ وكأن الكتب بتاعة.........
نعمان القباطي اثمن واغلاء من الوطن الجنوبي!!( اقصد قصره الذي منح له كثمن في صنعاء )
راجعو مقابلته في الجزيره’’ برنامج زياره خاصّه!!

[ريان شبوة]

لكن الرجل ياجماعة تكلم بشفافية ووضوح

بأعتقادي انه لم يسئ لاحد وقد دافع عن الحراك وسلميته كحالة جماهيرية شعبية تتباين

فيها الرؤى وتختلف الافكار وشدد على اشراك الجميع في الحوار دون قيد او سقف ولم

نسمعه يشتم احدا او يتهكم على احد وكان في كلامه مقدارا من الحقيقة لايمكن انكارها

عدا بعض الجزئيات التي قد نختلف معه فيها بالتأكيد


ودمتوا جميعا