القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
مصادر: السعودية أوعزت لعلي محسن تأييد الثورة بهدف السيطرة على الأوضاع في اليمن
مصادر: السعودية أوعزت لعلي محسن تأييد الثورة بهدف السيطرة على الأوضاع في اليمن
الاثنين 21 مارس 2011 10:28 مساءً [- ] تغيير حجم النص [+] يصنف علي محسن الأحمر بإنه احد ابرز القيادات العسكرية التي تملك القدرة على بسط سيطرتها على وحدات كثيرة في الجيش خاص / عدن الغد كشفت مصادر خاصة ان تأييد القيادي البارز في الجيش اليمني علي محسن الأحمر للإحتجاجات المناوئة للرئيس صالح جاء بإيعاز سعودي بهدف السيطرة على مقاليد الحكم بعد مغادرة صالح له. وقال قيادي بارز في المعارضة الجنوبية في الخارج لــ"عدن الغد" طلب عدم الكشف عن هويته إن دوائر سعودية أبلغته ان المملكة وبعد اقتناعها التام بإستحالة استمرار الرئيس صالح في الحكم دفعت بعلي محسن الأحمر بهدف السيطرة على حركة الاحتجاجات في اليمن خوفاً من سيطرة مقبلة قد يفرضها الحوثي على أحزاب اللقاء المشترك التي ترى السعودية أنها قد لا تستطيع كبح جماحه وحدها. وأوضح المصدر ان الأنباء التي تحدثت عن ان صالح بعث بوزير خارجيته اليوم إلى السعودية بهدف التشاور حول مبادرة سياسية بين المعارضة وصالح هي أنباء لا صحة لها موضحا ان الصحيح هو ان السعودية طلبت قدومه لترتيب خروج امن ومنظم للرئيس صالح خلال الأيام القادمة وبما يسهل انتقال سلس وسهل للسلطة ،إضافة إلى مناقشة تفاهمات خاصة بين صالح وعلي محسن الأحمر، مشيراً الى ان صالح يبدو أنه تفاجئ بتطورات المشهد السياسي بشكل مفاجئ. وكان القيادي البارز في الجيش علي محسن الأحمر قد أعلن تأييده اليوم الاثنين في خطوة مفاجئة للإحتجاجات المطالبة برحيل صالح مؤكداً ان عدد من وحداته العسكرية ستقوم بحماية المعتصمين في عدد من المدن اليمنية. وعرف عن الرجل بأنه احد ابرز القيادات التي تولت إدارة صراع الجيش اليمني طوال ست جولات من الحرب مع المتمردين الشيعة في أقصى الشمال اليمني بالإضافة إلى كونه شخصية مقربة من النظام السعودي الحاكم. وقوبلت عملية انضمام الأحمر إلى الاحتجاجات بترحيب البعض ورفض آخرون لها حيث يرى الرافضون ان تأييد الأحمر للإحتجاجات الشعبية يعني استمرار إمساك أسرة آل الأحمر بزمام الحكم في اليمن خصوصا بعد إعلان قيادات بارزة من أسرة آل الأحمر لاحقا الانضمام إلى الثورة بعد ساعات فقط من الإعلان عن إنضمام علي محسن. |
#2
|
|||
|
|||
ترتيبات لخلافة صالح: سيناريو وإخراج عائليّان
الرئيس اليمني علي عبد الله صالح حكم على عهده بالنهاية حين أوعز للقنّاصة بإطلاق النار على المعتصمين، الذين سقط منهم 52 قتيلاً ونحو 300 جريح. لكن انتقال الجيش أمس إلى صفوف المحتجّين تفوح منه رائحة سيناريو لمصادرة الثورة الشعبية بشير البكر صار رحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح معلّقاً بالترتيبات الأخيرة التي يجري التداول من حولها بين أطراف محلية وإقليمية ودولية. وبدا من خلال حركة الالتحاق الواسعة للعسكريين بالثورة السلمية، أمس، أن ساعة العدّ العكسي للرئيس صالح قد بدأت، وبات الشارع بانتظار اللحظة التي يصل فيها العدّاد إلى نقطة الصفر، ويظهر الرجل، الذي حكم اليمن طوال 33 سنة، ليعلن تنحّيه ورحيله، باسم الديموقراطية واحتراماً لإرادة الشعب والحفاظ على الوحدة. وتكثفت الاتصالات على أكثر من صعيد أمس لضمان الإخراج المناسب للرئيس، بما يكفل له الاحترام، بعدما أخذ يدرك أن الستارة أُسدلت على الفصل الأخير من المسرحية على نحو شكسبيري. بدا الرئيس صالح يوم أول من أمس في لحظة حرجة جداً، وضاقت أمامه الخيارات، لذا باشر القيام بحركة التفافية استهلّها بإقالة الحكومة. وقال مصدر سياسي رفيع المستوى لـ«الأخبار» إن صالح رمى بهذه الورقة للإيحاء بأنه يُقدم على خطوات إصلاحية، لكن الحقيقة في مكان آخر، إذ كان عدد من الوزراء يستعدون لتقديم استقالة جماعية، ومنهم وزراء كل من الخارجية أبو بكر القربي، وشؤون مجلسي النواب والشورى عدنان عمر الجفري، والثروة السمكية محمود إبراهيم الصغيري، والتعليم العالي والبحث العلمي صالح علي باصرة، والثقافة محمد أبو بكر المفلحي. وفي مقابل هذه الكتلة، تقف مجموعة أخرى من أعضاء الحكومة إلى جانب الرئيس صالح، ومنها وزير الداخلية رشاد محمد العليمي، ووزير الإعلام حسن اللوزي. وقال المصدر إن صالح استبق الأمر وأقال الحكومة، ليقطع الطريق على رحيلها من تلقاء ذاتها، الأمر الذي كان سيترك تأثيراً سلبياً عليه في نظر الرأي العام. وأراد صالح أن يوحي، من جهة ثانية، أنه بصدد إجراء إصلاحات واسعة، يكلف لها حكومة برئاسة مستشاره سالم صالح محمد، الذي تردد في قبول المنصب. ولكي لا يبدو الرئيس كأن المركب يغرق فيه وحده، أراد أن يؤدّي دور الربان، الذي لا يزال يتحكم بالدفة، رغم شدة العاصفة، وأنه يصرّ على قيادة السفينة الى بر الأمان، رغم المخاطر الكبيرة. لكن العاصفة بدت أمس أقوى من علي صالح الذي بقي في الميدان وحيداً، وصار مجرداً من عناصر قوته الثلاثة: القبيلة والمؤسسة الدينية والجيش. والأخطر من ذلك أن حركة الانسحابات من حوله أخذت تمتد إلى محيطه العائلي الخاص، وكانت المفاجأة ظهور أخيه غير الشقيق اللواء علي محسن الأحمر ليعلن انضمامه إلى الثوار. كانت حركة علي محسن توحي خلال الأسبوعين الأخيرين أنه سيُقدم على خطوة مفاجئة لتغيير مسار التطورات، وأول إشارة إلى ذلك إنزال عناصر من الفرقة المدرعة الأولى التي يقودها، لترابط على أحد مداخل ساحة الاعتصامات (التغيير). وعلى عكس حراسات بقية المداخل التي كان يشرف عليها الحرس الخاص، فإن سلوك عساكر الفرقة الأولى اتّسم بالهدوء والتعاون مع مرتادي الساحة، ولم تحدث احتكاكات بينهم وبين المعتصمين. أثار هذا التصرف أسئلة كثيرة عن موقف علي محسن الفعلي من المعتصمين الذين يهتفون بشعار إسقاط شقيقه. وظهرت تفسيرات متضاربة بين أن علي محسن يريد وضع المعتصمين تحت الأنظار وضبط حركة الشارع، وبين أنه يهيّئ لعمل يخلط فيه الأوراق، وهذا ما حصل صباح أمس عندما أعلن انضمامه إلى حركة الاحتجاج ضد صالح. انضمام علي محسن إلى حركة الاحتجاج سبقته استعدادات ومشاورات عائلية وقبلية وحزبية وعسكرية، إضافة إلى اتصالات مع السعودية والولايات المتحدة. على مستوى العائلة الحاكمة، جرت سلسلة من الاجتماعات في اليومين الأخيرين، تولى علي محسن دور المنسق الرئيسي فيها، وجرى خلالها تدارس الوضع، وخصوصاً الانعكاسات السلبية للمجزرة التي تبيّن أن الذين قاموا بها هم من المحسوبين على أجهزة نجل الرئيس، أحمد الذي يقود الحرس الجمهوري، وابنا شقيقيه: يحيى قائد الأمن المركزي وطارق قائد الحرس الخاص. وتفيد مصادر شباب ساحة التغيير بأنه ألقي القبض على عدد من القناصة الذين ارتكبوا المجزرة، واعترفوا بأنهم من جهاز الحرس الخاص، وتلقّوا الأوامر من طارق محمد عبد الله صالح. دراسة الوضع داخل العائلة أفضت الى نتيجة مفادها بأن الأبواب باتت موصدة أمام الرئيس، وأنه لا مناص من رحيله. كذلك فإن نجله وابني شقيقيه صاروا على اللائحة السوداء، وبالتالي لا بد من أن يرحلوا جميعاً. ومن الأفضل أن يحصل ذلك بهدوء وبما يحافظ على مصالح العائلة في الدرجة الأولى. واتفق المجتمعون على أن علي محسن هو الوحيد الذي لم يتورط في قمع المحتجين، وبالتالي هو الوحيد القادر على ترتيب الإخراج اللازم. أجرى علي محسن على الفور اتصالات مع الأطراف القبلية، وذلك بالتعاون مع حميد الأحمر، المرشح لخلافة صالح منذ نحو عامين. واتفق الرجلان على ضبط الوضع داخل قبيلة حاشد، كبرى قبائل اليمن، في اتجاه إجراء انتقال هادئ للرئاسة، ومن دون حصول مواجهات، وخصوصاً أن القبيلة نزلت إلى ساحة التغيير والتحمت بالمعتصمين. واتفق الطرفان على أن يعلن شيخ حاشد، صادق الأحمر، مع مشايخ القبائل انضمام القبيلة إلى الثورة الشعبية، وذلك لتأليف سور قبلي من حول حركة الاعتصام ومنع خروج سيرها إلى طريق أحزاب اللقاء المشترك، بعد إعلان رئيسها الدكتور ياسين سعيد نعمان بعد ظهر يوم السبت أنه «لا صوت يعلو فوق صوت الشعب». وبعد ترتيب وضع الدائرتين العائلية والقبلية، كان التوجه لتوسيع الدائرة في اتجاه الجيش والأحزاب ومراكز القوى الاقتصادية. وقال مصدر مطّلع على الترتيبات لـ«الأخبار» إن علي محسن بسط المسألة أمام كبار القادة العسكريين الذين يدورون في فلكي العائلة والقبيلة، ووضعهم في صورة قرار العائلة والقبيلة لاحتواء الوضع. وجرى الاتفاق على أن يبادر علي محسن إلى إعلان انضمامه لثورة الشعب، ومن ثم يتبعه 16 قائداً عسكرياً يسيطرون على كل المحاور الرئيسية، وبذلك تبدو المؤسسة العسكرية كأنها حسمت خيارها بالوقوف إلى جانب الثورة، مثلما حصل في مصر. ولكي يبدو علي محسن في نظر الشارع شبيهاً بوزير الدفاع المصري محمد حسين طنطاوي، الذي قاد عملية تنحية الرئيس حسني مبارك. على الصعيد الحزبي، جُسّ نبض أحزاب اللقاء المشترك، وقام علي محسن بزيارة للدكتور ياسين سعيد نعمان في منزله، ورافقه في ذلك وزير الخارجية أبو بكر القربي وشخصيات أخرى. ورمى علي محسن فكرة تنحية الرئيس، وحاول أن يفهم من نعمان ماذا سيكون عليه موقف أحزاب اللقاء، ورد فعل حركة الشارع. ويقول مصدر قريب من اللقاء إن نعمان لم يزكِّ الخيار، ونبّه إلى مخاطره، وأبدى شكوكاً في أن تنطلي العملية على حركة الشارع. لكن نعمان فوجئ بأن حليفيه حميد الأحمر وحزب الإصلاح يشاطران علي محسن الرأي في الإخراج الذي توصّل إليه. ويرى المصدر أن حسم خيار حزب الإصلاح من وراء المشروع الذي يقوده علي محسن، سيقود إلى فرط عقد أحزاب اللقاء المشترك. وعلى صعيد الاتصالات مع السعودية، قال مصدر إن سفير اليمن لدى السعودية محمد الأحول قام بزيارة خاطفة منذ أيام لصنعاء، والتقى بعلي محسن الذي حمّله رسالة خاصة إلى المسؤولين السعوديين، أبلغهم فيها العناصر الأساسيّة لحل الأزمة، وجرى طلب مساعدات عسكرية عاجلة أرسلت إلى الجنوب وأنزلت أسلحة مدرعة في ميناءي عدن والمكلا، وذلك تحسّباً من ردود فعل في الجنوب بعد رحيل صالح لجهة إعلان الانفصال. ويقول مصدر مطلع إن السعودية باركت الخطوة وأبدت استعدادها لاستقبال صالح وعائلته، التي كان قسم منها قد وصل الى المملكة في الأسبوعين الأخيرين. والسؤال: ما هو المخرج المطروح لصالح؟ وهل أزفت ساعة رحيله؟ والإجابة عن هذا السؤال، حسب مشروع علي محسن، أن المخرج المطروح لصالح يمكن أن يكون في إحدى صيغتين: الأولى أن يعلن شخصيّاً تنحّيه عن الرئاسة، ويضع خطوته في إطار حفاظه على الديموقراطية واحترام إرادة الشعب ومن أجل صون الوحدة، وأن يفوّض سلطاته إلى نائبه عبد ربه منصور، إلى حين إجراء انتخابات رئاسية جديدة. والصيغة الثانية هي أن يعمد علي محسن، باسم القوات المسلحة، إلى إعفاء صالح من مهماته على الطريقة المصرية، وإبعاده، مع الحفاظ على كرامته وتكريمه بوصفه بطل الوحدة، والرجل الذي ضحى من أجل صيانة الديموقراطيّة، وتجنيب اليمن الدخول في الفوضى. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#3
|
|||
|
|||
وثورة بويمن أين موقعها من اعراب الثوراة؟؟
اخي الدكتور صباح الخير كل شيء عشوائي في يمن الفقر اخي الكريم هل علمت إن قايد لواء يعلن تمرّده على رؤسائه؟ فأين ارفع منصب امزامكي الوزير ام الأحمر علي’’؟ امّا ثوراة الشعوب التي تقوم عن إصرار وقناعة الشعب نفسه فهي لاتقبل حماية سفاح مجرم أتت الثورة لجتثاثه! ولكن قلّبنا في قواميس الثوراة ووجدنا ثورة شعب احمد مرتّب لها فهي ثورة مدفوع الأجر لها مسبقآ وهي ثورة مسيّره فقط! |
#4
|
|||
|
|||
وصباح النور ايها الصنديد وهذا دليل اخر الفاسد الاحول يستقيل ثم يجتمع مع القربي بمسؤؤلي المملكه لعبه قذره من نافذي وهمج العربيه اليمنيه السفير اليمني في السعودية ينضم للمطالبين برحيل النظام الإثنين , 21 مارس 2011 م دمون نت / د ب أ أعلن السفير اليمني لدى السعودية محمد علي الأحول، اليوم الاثنين، أنه انضم إلى المتظاهرين في اليمن الذين يطالبون بإسقاط نظام الرئيس علي عبدالله صالح الذي يحكم البلاد منذ 32 عاما. وقال الأحول ، في بيان وزعه اليوم، :"أعلن دعمي لثورة الشباب والتغيير في اليمن". وجاء انضمام السفير اليمني في الرياض للحركة الاحتجاجية المطالبة بتغيير النظام في اليمن بعد خطوات مشابهة من عشرات الشخصيات العسكرية والقبلية في البلاد. يذكر أن عدة مدن يمنية تشهد منذ أكثر من شهر تظاهرات تطالب بإسقاط صالح، تحولت إلى مواجهات مع قوات الأمن ومؤيدي النظام ، وأسفرت عن مقتل وجرح مئات الأشخاص |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
عبدالله آل هيضه من الرياض GMT 16:23:00 2011 الإثنين 21 مارس 0Share يلتقي وزير خارجية اليمن أبو بكر القربي اليوم في الرياض بالعاهل السعودي الملك عبدالله، وأكدت مصادر لـ"إيلاف" أن السفير اليمني لدى السعودية الذي أعلن اليوم انضمامه إلى المحتجين ضد الرئيس سيكون مرافقًا للقربي. وذلك في تفعيل لدور الوساطة الخليجية الهادفة إلى الخروج باليمن من أزمته. |
#6
|
|||
|
|||
الحولان تاريخهم ملوّث مثل ثورة بويمن!
المهم ثورة شعب الجنوب العربي ماهو مصيرها وهذالذي يهمنا كجنوبيين؟؟ |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
للاسف محلك سر هذه فرصه تاريخيه و لكنها مثل ما يقولوا عندنا "مفرثعه" ولايوجد لقيادة الحراك في الداخل او الخارج رؤيه واضحه ويبدوانها مثل ما يقولوا اهل لحج " ديمه وغيرنا بابها" هههههههههههه |
#8
|
|||
|
|||
عليك ان تعلم أخي إن هذالمشروع ولد ميّت في مهده وستراء إن اليمن مقبل على ثورة طاحنه فهناك رجال آخرين غير اصحاب منزل
لن يقبلو بأن يكون مجرم آخر يحل محل اخوه’’ فالوضع امس عشرين قتيل من الجيش والحوثيين حيث هجمو على موقع مهم واستولو عليه’’ فلا يمكن ان يتمكّن علي محسن من حكم اليمن وهو مطلوب للعداله كما إن الحوثيين لن يرضو إلاّ بشراكه كبيره كمنتصرين في الحرب التي ذكّرو القادم يوم الإثنين بهجوم قوي على موقع إستراتيجي حسب وصف الأعلام واستولو عليه’ ويبد إن كثير من المنعطفات والمطبّات ستواجه الوضع الراهن’’ وحتّى طرطين واولاده واولاد اخوه لايمكن يستسلمو بسهوله فهم يريدون سفك دماء لأن لاسلامه لهم حتّى وإن قبلتهم السعوديه فالنظام العالمي الجديد يجيز لمواطن ان يلاحق دكتاتور عبر المحاكم الدوليه! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:32 AM.