القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
تقرير متكامل أعده أكاديميون اختصاصيون من المجلس الوطني محافظة الضالع برئاسة د.محمد مس
كتبها صبر -[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
الأربعاء, 07 أبريل 2010 05:48 بسم الله الرحمن الرحيم تقرير متكامل أعده أكاديميون اختصاصيون من المجلس الوطني محافظة الضالع برئاسة م.محمد مساعد سيف مدينة الضالع ومارس 2010م الاسود المقدمة خلف عدوان شهر مارس الأسود 2010م في مدينه الضالع جراء الحصار والحرب التي يشنها الأمن و الجيش بمختلف التشكيلات من طرف واحد ضد المواطنين الآمنين في مدينة الضالع حسب التقديرات الأولية التي وردت في التقرير الشامل الذي أعده أساتذة أكاديميون سنلخصه بالآتي: ( 3 ) شهداء :الشهيد عبد الحكيم احمد عبادي قيراط ، والشهيد سيف علي سعيد ، والشهيد محمد احمد صالح البكري . ( 91)يحا بينهم نساء وأطفال معظمهم جراحهم خطيرة ترك معظمهم ينزف دون إسعاف ومنعت السلطات الأمنية المسعفين من الوصول إليهم منعت المستشفيات الحكومية والخاصة والمستوصفات والعيادات من علاجهم. (114)منزلا تعرض للتدمير والحرائق كليا أو جزئيا اخترقت جدرانها اوأبوابها اونوافذها اوسقوفها الرصاص أو القذائف ( 91) معتقلا بينهم مسنين ومقعدين ومعاقين بما فيهم الطاقم الطبي لمستشفى النصر الحكومي كاملا والمتبرعون بالدم للجرحى (10) منازل بالمدينة تعرض للمداهمات الليلية وتحطيم أبوابها ونوافذها ودمروا بعضها بالقذائف والرصاص ( 100) أكثر من مئة أسرة وما يقارب إلف نسمة نزحوا من داخل المدينة إلى القرى المجاورة بسبب الخوف والحصار ( 11 ) من المباني الحكومية تم تحويلها إلى معسكرات منها (3)مدارس: مدرسة الجريذي ,ومدرسة الحمزة ،ومدرسة صالح قاسم ,والقسم الداخلي ومباني حكوميه :المعهد الصحي ,مبنى البريد, المستشفى، مبنى جامعه عدن مبنى ،الإدارة المحلية (االسكرتارية)، الخزانين المركزين للمياه بالعرشي وذي بيت تم تحويلها إلى مواقع عسكريه بتموضع قتالي للجنود المدججين بالأسلحة الثقيلة والخفيفة ( 7 ) من منازل المواطنين اقتحمها الأمن والجيش وطردوا الأسر منها وحولوها إلى ثكنات عسكرية (170)دراجة ناريه تم مصادرتها على أصحابها خلال الأسبوع الحالي علما أنها مصدر قوت لأسرا صحابها (250) وأكثر من أصحاب الدراجات النارية منعوا من ممارسه أعمالهم بسبب الحملة على الدراجات النارية (650) شخصا منعوا من ممارسه أعالهم الخاصة في الأسواق أو الأرض بحثا لرزق وجلبا للقمه العيش (200)موظفا وعاملا في المرافق الحكومية منعوا من ممارسه اعتمالهم بسبب التوقيف أو الاحتراز أو الخوف 7 – من قياالمواشي:ي الحراك في مدينه الضالع تعرضوا لمحاوله الاغتيال ليلا (مئات )من المواشي : أغنام ،أبقار وغيرها من الحيوانات والطيور تعرضت للموت بسبب الرصاص والقذائف ( 56) معتقلا تم ويتم إعداد ملفات كيديه ضدهم بتهم ملفقة لهم تتصل بصلتهم بالحراك بهدف محاكمتهم صوريا (62) خزانا لمياه الشرب الخاصة بالمواطنين تعرضت للقصف والتدمير والإتلاف حصار أسرة أميرية مكونه من 8افراد جلهم من نساء وأطفال داخل دار الأمير شعفل ومنع الماء والكلأ عنهم بهدف إجبارهم على مغادرة الدار وتحويله إلى موقع عسكري استمرار فرض حالة الطوراى وفرض حضر التجوال الذي أعلنه الأمن عبر مكبرات الصوت يوم السبت 6/3/2010م الجيش والأمن يمنع مواطني محافظة الضالع تشييع الشهداء والموتى ومنع نقل المصابين إلى مستشفيات عدن بعد منع المستشفى الحكومي من أسعفاهم تعطيل الدراسة والإعمال والمصالح والتجارة وغيرها تعذيب بعض المعتقلين بوحشيه مفرطة ومنهم المعتقل الجريح وليد علي محسن أدى إلى خلع يده من الكتف بسبب التعذيب وغيره الكثير من المعتقلين تعرض شباب المدينة للمطاردات والملاحقات والتعقب والرصد من قبل أشخاص ملثمين بسيارات الأمن أو حكومية ومدنية أحيانا واقتياد الكثير ممن مسكوهم إلى السجون أو أماكن مجهولة هذا وغيره الكثير تضمنها التقرير المفصل عن مارس الأسود في مدينة الضال التفاصيل. ثلاثة الشهداء في شهر مارس الماضي ينضمون إلى كوكبة الشهداء الجنوبيين: انظم ثلاثة شهداء جدد خلال مارس المنصرم الكوكبة الشهداء الجنوبيين الذين سقطوا في ميادين النضال السلمي وهم يناضلون من اجل استرداد كرامتهم وعزتهم التي مرغتها جحافل الجيوش الغازية القادمة من أدغال وكهوف الماضي السبي المدمر ولاجتثاثي لكل ماهو مدني وحضاري بعد انتصار قوة القبيلة على قوى الحداثة والتطوير والشهداء هم : الشهيد عبد الحكيم احمد عبادي قيراط ، والشهيد سيف علي سعيد ، والشهيد محمد احمد صالح البكري الأمن والجيش يرتكبون جريمتهم الثالثة بحق الشهيد المعلم سيف علي سعيد عند قيامتهم بإطلاق الرصاص الحي وإصابة جثمان الشهيد إثناء فتحهم النار على موكب المشيعين سقط خلال شهر مارس ثلاثة شهداء من أبناء الضالع يضافوا إلى كوكبة الشهداء الجنوبيين الذين سقطت دمائهم على تربة الجنوب الغالي وتم تشيعهم في أوقات متقاربة إلى مثوى الخلود والمجد حيث تم تشييع الشهيد :عبد الحكيم احمد عبادي (قيراط) يوم الخميس 25/3/2010م في موكب جنائزي مهيب وتم تشييع الشهيد : محمد احمد صالح البكري يوم في موكب جنائزي كبير أما الشهيد سيف علي سعيد الذي سقط يوم الخميس 18/3/2010م وهو يكافح من اجل توفير لقمة العيش في سوق القات حيث أقدم احد أفراد الأمن المركزي وهو يطلق النار بهستيريا فوجه البندقية إلى رأس الشهيد سيف وأطلق طلقة التي اخترقت رأس الشهيد بينما الطلقات الأخرى التي أطلقها ذلك المجرم إصابة الجريح محمد علي ناجي أصابه خطيرة وإصابة الجريح احمد محمد الشعبي في القدم . أما الشهيد محمد احمد صالح البكري فقد استشهد وهو يشارك في إحدى الفعاليات التي أقيمت في ردفان مطلع مارس الحالي . وكان الشهيد قيراط قد أصيب برصاص قاتله اخترقت رأسه وهو واقفا أمام احد الدكاكين في الشارع العام بمدينة الضالع ظهر الخميس 11/3/2010م بطلقة فناص أطلقتها من الموقع الكائن بالعرشي بجوار خزانات المياه المركزي وظل في موت سريري لمدة أسبوع وفارق الحياة جنود الأمن والجيش اليمني يتفوقون إجراما على الجيش الإسرائيلي و يرتكبون المذبحة الرابعة خلال شهر مارس الحالي في مدينة الضالع وتخلف 3شهداءوأكثر52 اثنين وخمسين جريحا 52)جريحا بينهم نساء وأطفال معظمهم جراحهم خطيرة ترك معظمهم ينزف دون إسعاف ومنع المسعفين من الوصول إليهم لم يسبق أن سجل مثل هذا الرقم في الأعوام الثلاثة السابقة منذ انطلاق الحراك السلمي في محافظة الضالع حيث وصل عدد الجرحى إلى 52 جريحا بينهم نساء وأطفال وكان يوم السبت 27/3/2010م يوما دمويا بكل ما تحمل الكلمة من شرور وعدوان حيث جرحى في هذا اليوم وحده قرابة 39جريحا بأقل من دقيقتين وجميعهم في مكان واحد أمام معسكرالامن المركزي ومعسكر اللواء 35 مدرع عندما انهال سفاحو الأمن المركزي والجيش بالرصاص الحي القاتل والمتفرقع على أجساد المشاركين في موكب تشييع الشهيد سيف علي سعيد الذي لم يسلم جسده من الرصاص فقد اخترقت جثمانه الطاهر عدد من الرصاص وهو مسجى في نعشه بعد أن اخترقت السيارة التي تحمله وبهذه الجريمة يكون الاحتلال قد تفوق بدرجات كبيره من حيث الإجرام (بشاعة وطغيان) عن الجيش الإسرائيلي فلم نجد يوما الإسرائيليون يطلقون الرصاص الحي على الميت وعلى جماهير المشيعين لشهداء ولم نسمع إن شهيدا منع أهله من تشييعه او دفنه ولم نسمع أن شهيدا قد استهدفت رصاصات الجيش الإسرائيلي جسده وبهذه الجريمة تكون أجهزه الأمن القمعية قد ارتكبت جريمة رابعة بحق الشهيد المعلم: سيف الأولى :عندما قتلته الثانية :عندما منعت تشييعه يوم الأربعاء والثالثة :عندما منعت واعترضت موكب تشييعه يوم السبت 27/3 / 2010م والرابعة: عندما استهدفت جثمانه الطاهرة بعدة طلقات. أما الجرحى فقد تركوا ينزفون بجروحهم ومنع جنود الامن والجيش اليمني أي شخص من الاقتراب من المصابين بل إنهم صوبوا رصاصهم للذين حاولوا إسعاف الجرحى وحولوهم إلى جرحى بجانبهم وهذه المشاهد خارجه عن المشهد الإنساني . أقدمت قوات الأمن والجيش اليمنية على ارتكاب مذبحة جديدة وهي المذبحة الرابعة خلال شهر مارس الحالي في مدينة الضالع عندما تصدت لموكب المشيعين لجثمان الشهيد سيف علي سعيد صباح اليوم في مدينة الضالع حيث باشروا الجماهير المشيعة للشهيد بالرصاص الحي والمتفرقع في أجساد المشاركين بإجرام وحشي وهمجي بشع خلف أكثر من 39 جريحا وهي المذبحة الرابعة التي ترتكبها قوات الأمن والجيش في المدينة حيث راح ضحيتها شهيدين وعشرة جرحى وكانت الجماهير قد انطلقت من مستشفى النصر الضالع ومتجهة إلى قرية الشعب مسقط رأس الشهيد وكانت ا الجيش والأمن قد نشر قواته من دبابات ومدرعات ومصفحات وأطقم الدشكا وال ميم طا وغيرها وآلاف الجنود على الطريق العام الرابط بين عدن وصنعاء وعلى المرتفعات والهضاب والتلال بهدف منع أبناء الجنوب في الضالع من إقامة أي مسيرات ومهرجانات وأعلن رأس نظام صنعاء علي عبد الله صالح انه سيستخدم القوة العسكرية ويضرب بيد من حديد كل من يخرج إلى الشارع يعبر عن رائه سلميا او يعتصم متوعدا بسحق الحراك خلال أسبوعين بهدف إظهار للعالم إن الجنوب هادى والوحدة تمام والوضع مستتب والجرحى هم : 1- ثابت احمد علي–حجر إصابته بالرأس والكتف 2- إبراهيم فضل الجريذي–مدينة الضالع– إصابته بالرجل –الشعب من أقرباء الشهيد 3- علاء عبدا لله –مدينة الضالع لرجل –إجحاف 4- فارس صالح محمد ويس إصابته بالظهر –الازارق 5- أكرم مثنى علي –مدينة الضالع إصابته بالرجل 6- جلال محمد عبدا لله الجعدي –مدينة الضالع إصابته بالرجل واليد 7- يعقوب عبيد- مدينة الضالع إصابته بالرجل 8- ياقوت حسين –مدينة الضالع إصابة بالصدر 9- مهدي ناجي سعيد الازارق إصابة بالظهر 10 - صدام فرج– الشعب إصابة بالرجل 11- سياف صالح ناصر – دهس بطقم عسكري إصابات متفرقة 12 - أنيس احمد قائد إصابته بالذقن والكتف – الحود 13 - خالد صالح مسعد جحاف – إصابات متفرقة 14 – نواف عبدا لله محمد مدينة الضالع إصابته بالرجل 15 - رمزي فضل علي إصابته حمادة إصابة بالرجل 16 – قائد محمد عبيد حمادة الازارق إصابات متفرقة 17 - همام علي جوادس الكبار إصابة بالظهر 18 - مطري محمد مسعد شكع إصابات متفرقة 19 - عبد الولي محمد احمد باعباد الرباط إصابة بالبطن 20 - أكرم مثنى صالح النكاحي إصابات متفرقة 21 - محمد مثنى سعيد العشري إصابة باليد 22 - وجيه خالد محمد غول صميد إصابة بالبطن 23 - عبد الرحيم عمر علي محمد النجودة إصابة بالظهر 24- عبد الرحمن النقيب جحاف إصابة بالرجل 25 - صالح العسدف الجليلة إصابة بالظهر 26 - ابن الشيخ حزام قائد الشعب إصابة باليد 27 - وليد خالد مثنى غول صميد إصابة بالبطن 28 - وضاح عبدا لله محمد المداد إصابة بالظهر 29 - قحطان محمد راشد الجربا إصابة بالرجل 30 - بن محمد عيسى السرافي إصابة باليد 31 - عبد المجيد ناجي مثنى إصابات خطيرة ومتعددة 33 – رقيق محمد خالد إصابة بالبطن 34 – نزيه احمد صالح الجليلة إصابة بالرجل 35 – جياب فضل محمد قنص بطريق الازارق 36– عمر ناجي احمد إصابة بالبطن إضافة إلى ثلاثة جرحي لم نتمكن من معرفة أسمائهم تم إسعافهم إلى مستوصفات خاصة خارج مدينة الضالع بسبب لانقطاع الاتصالات والإغلاق المحكم لطرق المؤدية من والى مدينة الضالع المحاصرة منذ أربعة أسابيع ونيف وكان احد إفراد الأمن المركزي قد فتح بندقيته ببشاعة وجنون ووحشية مصوبا رأس الشهيد برصاص ومميت وارداه قتيلا على الفور بينما كان الشهيد جالسا على ميزه بيع القات وسط سوق القات بالحديقة قبل محيى الجندي القاتل وذلك يوم الخميس 18\3\2010م صباحا وكانت أسرة الشهيد قد قررت دفنه يوم الأربعاء 24\3\2010م وعند حضورهم ومعهم جمعا غفيرا من المواطنين الذين توافدوا إلى ساحة مستشفى النصر لم يسمح الأمن بأخذ الجثمان من ثلاجة المتشفى واضطرت الأسرة تأجيل التشيع إلى يوم السبت 27\مارس 2010م وكان جنود الأمن المركزي في معبر الربض قد منعوا سيارة الإسعاف التي تحمل الجريح عبد المجيد ناجي مثنى إصاباته خطيرة من المرور من المعبر ومنعوا إسعافه إلى مستشفيات عدن وقبلها بأسبوع تقريبا كان جنود الأمن بنقطة الربض قد منعوا سيارة الإسعاف التي تحمل المريض المعلم الشيخ فضل محسن علي 65 عاما نجل شيخ مشائخ الضالع إلى مستشفيات عدن لإنقاذ حياته بعد إن استعصى علاجه في محافظة الضالع لا لشى فقط لأنه من أبناء مدينة الضالع وتم توقيفه هو والسيارة الإسعاف التي تقله والطاقم الطبي المرافق له والمرافقين من أهله بالنقطة المذكورة أكثر من أربع ساعات وكان هذا التعامل غير الإنساني عاملا حاسما بوفاته في اليوم التالي كان عدد من الجرحى قد أصيبوا برصاص الاحتلال وفي الأسبوعين الماضيين هم: 1 - علي محمد ناجي جحاف إصابة بالصدر 2 - محمد الشعيبي الشعيب إصابة بالرجل 3 - توفيق محمد الحاج صالح مدينة الضالع إصابة بالرجل 4 - والدة محمد فضل جبار مدينة الضالع أإصابة باليد 5 - مالك حسن صالح سيف مدينة الضالع 6 - رأفت عبدوه قرابة مدينة الضالع إصابة بالرجل 7 - هيثم محسن علي مدينة الضالع إصابة باليد 8 - نواف عبد الله محمد مدينة الضالع إصابة بالبطن ( 91) معتقلا بينهم مسنين ومقعدين ومعاقين بما فيهم الطاقم الطبي لمستشفى النصر الحكومي كاملا والمتبرعون بالدم للجرحى لم تشهد مدينة الضالع المسالمة عبر تاريخها المنظور إعمال تنكيل وقمع ووحشية وقتل وسفك الدماء مثلما شهدته في شهر مارس المنصرم حيث تجاوز عدد المعتقلين أكثر من 91 معتقلا وسنفصل حالات الاعتقال على النحو التالي: المعتقلين يوم السبت 6\3\2010م بمدينة الضالع بعد حملة مداهمات لمنازل قيادات وناشطي الحراك الجنوبي بمدينة الضالع 1 - مساعد سيف علي (مسن ومقعد 70 عاما ومريض بضغط القلب والسكر) 2 - جميل سيف علي 60 عاما 3 - عبد الله صالح علي 4 – علي محسن ثربة 5 - وليد علي محسن 6 – غسان مساعد مشرح 7 – محمد مساعد احمد مشرح 8 – عنتر علي قاسم مشرح 9 – عبد النبي صالحا محسن 10 – علي بن علي سويدان 11- -هيثم قاسم طه 12- -عمر محمد قاسم 13- -عمار علي قاسم 14- -علي بن علي هندسة 15- -عبد الحكيم سيف مختل عقليا 16- -ياسين علي عبدا لله 17- -أنور عبد الله صالح 18- -رياض محمد فضل 19- -رافع علي مانع 20- عبد اللطيف علي محسن 21- -احمد عويضان 22- -صدام حسين مثنى 23- علي محسن علي 24- -فهمي محمد صالح الدغفلي 25- -محمد عبد الله 26- -عماد احمد بن احمد 27- -علي سالم المدينة 28- -وهيب عبد الله مثنى 29 - عبد الولي احمد عبد الواحد 30 – صالح عبد الله علي 31- -أمينا احمد علي سعيد 32- -صاروخ محمد صالح 33- -سياف صالح المعكر 34 – الفتيني 35 – مبارك محمد احمد سعيد 36 – عبد الله عبد القوي 37 – عبيد حسين 38 - وليد عبدا لله الزمر المعتقلين 22 مارس 2010 في نقطة الربض 1 - ناصر الشعبي الكبار 2 - عبد الله محسن يحي 3 - علي محسن ثربة جحاف 4 - ناصر محمد الدبيس بخال الشعيب 5 - عبد الرب محمد قحطان المضو الشعيب 6 - عبد الله علي الوجيه العبارى حجر 7 - مثنى محمد حمادي حجر 8 - محمد قائد سلمان 9 - نبيل مثنى احمد صبايا لكمة الدوكي 10 - محمد قاسم علي لكمة لشعوب 11 - غسان عبد الله مسعد حمادة الازارق اعتقال رجل الإعمال مدير البنك الدولي الشيخ محمد بن هادي 13\1\2010م اعتقال القيادي في الحراك فضل غالب شعل حفيد الأمير شعل أمير الضالع سابقا المعتقلين من سوق سناح 1 - إياد الشعبي مدينة الضالع 2 - رشاد احمد هادي مدينة الضالع 3 - محمد احمد هادي مدينة الضالع 4 - فواد محمد صالح مدينة الضالع 5 - إيهاب عبد الله صالح مدينة الضالع المعتقلين إثناء مداهمة ثلاث سيارات مدنية فيها أكثر من 30 ملثما بزي مدني لأحد المنازل واعتقال تلميذا وأخذهم إلى الأمن ومنع أهاليهم من زيارتهم لمدة وهم: 1 - عبدالرحمن نجيب غالب شعفل مدينة الضالع 2 - محفوظ محمد محسن مدينة الضالع 3 - محمد علي الثمادي مدينة الضالع 4 - هيثم محسن علي مدينة الضالع 5 - رمزي الهجري مدينة الضالع 6 - هيثم محمد هادي ناصر مدينة الضالع 7 - احمد راشد المعتقلين من سوق الضالع 1 – فهمي مانع المشرقي مدينة الضالع 2 - عبد الباسط العيشور مدينة الضالع 3 - معتوق صالح ناشر مدينة الضالع 4 - أسد صالح جعوف مدينة الضالع 5 - ناصر عبد الله مثنى مدينة الضالع 6 - شاكر حمود حرمل مدينة الضالع 7 - كمال محسن ناصر الحميراء 8 - محمدهادي ناصر الحميراء 9 - مصطفى هادي محمد مدينة الضالع 11 - علي مقبل السيلة 12 - أكرم صالح عقلان مدينة الضالع 13 - محمد سيف محسن مدينة الضالع 14 - معاذ محسن ناجي مدينة الضالع 15 - علاء سيف جعوف مدينة الضالع 16 - مصطفى هادي جعوف مدينة الضالع 17 - علي الطويل مدينة الضالع اعتقال الطاقم بسباس مدينة الضالع اعتقال الطاقم الطبي لمستشفى النصر الضالع الأطباء واحتجاز سيارات الإسعاف في مبنى الأمن بالمحافظة قامت أجهزة الأمن بحملة اعتقالات جديد استهدفت ملائكة الرحمة حيث داهمت مستشفى النصر الضالع واعتقلت الطاقم الطبي للمستشفى والمكون من التالية أسمائهم: 1 - الجراح محسن الحاج كبير الجراحين 2 – عمر علي الزعلي رئيس قسم العمليات 3 – عبدالله علي حمود رئيس قسم الجراحة 4 – عبد الهادي محسن عويجة رئيس قسم الإحصاء 5 – محمودعلي حسن نائب مدير مستشفى النصر 6 – سيف محسن حمود فني تخدير إضافة إلى ملاحقة عدد إضافي كبير من الأطباء والمسعفين الذين لم يتمكنوا من اعتقالهم حتى ألان مضاف إليه اقتاد جنود الأمن لجميع سيارات الإسعاف التابعة لوزارة الصحة بالمحافظة وحجزوها داخل إدارة الأمن بالمحافظة عدة أيام ومنعوها من الخروج من إدارة الأمن واخذوا المفاتيح على السائقين وطردوهم وتحفظوا على السيارات إلى اجل غير مسمى بهدف منعها من إسعاف الدفعة القادمة من الجرحى الذين سيستهدفهم الأمن والجيش مضاف إليه قيام المدعو عبد الخالق محمد شائع هادي مدير البحث الجنائي بمحافظة الضالع بتسليم إدارات المستشفيات والمستوصفات والعيادات والصيدليات رسالة تقضي بالتزامهم بعدم استقبال الجرحى او علاجهم ومن يخالف سيكون عرضة للحبس والغرامات المالية الباهظة اعتقال المسعفين والمتبرعين بالدم ومقدمي الخدمات الإنسانية من أبناء مدينة الضالع في مستشفى النقيب بعدن إثناء تبرعهم بالدم لإنقاذ حياة الجريح عبد الحكيم احمد عبادي قيراط بتاريخ 12 مارس 2010م 1 - أسامة محمد سيف مهدي مدينة الضالع 2 - اشرف محمد الحاج صالح مدينة الضالع 3 - معين علي محمد مدينة الضالع 4 - فؤاد محمد صالح مدينة الضالع 5 - معين على وركة مدينة الضالع 6 - رشوان علي محمد مدينة الضالع 7 - عبد الله احمد عبادي مدينة الضالع ( 56) معتقلا تم ويتم إعداد ملفات كيديه ضدهم بتهم ملفقة لهم تتصل بصلتهم بالحراك بهدف محاكمتهم صوريا لم تكتف قوات الأمن والجيش اليمني بما قامت به من حملة اعتقالات ظالمة وغير قانونية بل أنها قامت وتقوم بإعداد ملفات كيدية لمعظم المعتقلين واتهامات ملفقة لمحاكمتهم وإصدار إحكام قضائية بحقهم محاولا ت اغتيال القياديين في الحراك السلمي الجنوبي 7 سبعة من قيادات و ناشطي الحراك في مدينه الضالع تعرضوا لمحاوله الاغتيال ليلا تعرض عدد من القياديين والناشطين في الحراك السلمي بمديرية مدينة الضالع لمحاولات اغتيال من قبل إفراد الأمن والجيش خلال شهر مارس 2010م وهم على النحو التالي : 1 –محمد فضل جباري نائب رئيس مجلس الحراك السلمي محافظة الضالع في 6 مارس 2010م 2 - يوسف محمد صالح رئيس اتحاد شباب الجنوب بمديرية مدينة الضالع 24\مارس2010م 3 – عبد الله حسين محسن أمين عام المجلس الوطني مديرية مدينة الضالع 26 مارس2010م 4 – عبده صالح المعطري الناطق الرسمي لمجلس الحراك السلمي في الجنوب 30مارس2010م 5 - مالك حسن صالح سيف رئيس دائرة الجرحى مديرية مدينة الضالع 2 مارس 2010م 6 – رفعت صالح علي ناشط في المجلس الوطني مديرية مدينة الضالع 15 مارس2010م 7 – عبد الحكيم احمد مثنى 24 مارس2010م مداهمات بعد منتصف الليل والفجر لمنازل قيادات وناشطي الحراك بمدينة الضالع (10) منازل بالمدينة تعرض للمداهمات الليلية وتحطيم أبوابها ونوافذها ودمروا بعضها بالقذائف والرصاص تعرضت منازل قياديي وناشطي الحراك السلمي الجنوبي بمدينة الضالع لحملة مداهمات بعد منتصف الليل والفجر من قبل إعداد كبيرة من جنود وضباط الأمن والجيش 1 - محمد مساعد سيف 2 - مساعد سيف علي 3 - محمد فضل جباري 4 - حيدر سيف علي 5 - جميل سيف علي 6 - حسن صالح سيف 7 –فارس عبد الله صالح 8 - مهندس وهيب عثمان 9 - الشيخ وليد حسن الضامى 10 - علي صالح قشنم تحويل حي دار الحيد بكامله إلى ثكنة عسكرية ومحاصرة أسرة أميرية مانعين عنها الماء والكلأ قام جنود وضباط كتيبة الدبابات التابع للواء 35مدرع بعد منتصف ليلة الجمعة 5 مارس 2010م بتحويل حي دار الجيد بكامله إلى ثكنة عسكرية واقتحام منازل المواطنين والتمترس فيها التهديد بتدمير أبواب المنازل التي رفض أصحابها الخروج منها أو السماح لهم بدخولها حيث قام الجنود بمحاصرة أسرة المواطن ناصر السيد المكونة من ثمانية إفراد وجلهم من النساء والأطفال التي تسكن في دار الأمير شعفل بعد إن رفض السماح للجيش بدخول الدار المطل على منازل المدينة القديمة لكي يستعملوها كمأوى للجنود ومتاريس في آن معاً فقاموا الجنود المدججين بالأسلحة المختلفة بمحاصرة الأسرة الأميرية بداخل دار الأمير شعفل منذ شهر وعدم السماح بمرور الماء والكلأ للأسرة المحاصرة هذا الوضع العسكري الحربي دفع لنزوح عدد كبير من أسر المدينة إلى مناطق بعيدة نتيجة هذا الوضع اقتحام الجيش والأمن لمنازل المواطنين وطرد الأسر منها وتحويلها إلى مواقع عسكرية (9) من منازل المواطنين اقتحمها الأمن والجيش وطردوا الأسر منها وحولوها إلى ثكنات عسكرية 1- دار الأمير شعفل دار الجيد 2- منزل سلطان الحاج محمد دار الجيد 3- منزل محمد صالح محمد دار الحيد 4- منزل محمد احمد 5- منزل علي محمد علي شائف دار الحيد 6- سور دار الأمير محسن دار الحيد 7 - منزل قائد فارع بالرقف 8 - بجانب دار الأمير صالح سيف شائف 9 - باحة مسجد دارالحيد ا وأقاموا الخنادق وبنوا المتاريس فوق المنازل وداخلها وجوارها إضافة إلى تلك التي انشلوها في المرتفعات والهضاب والتباب وبجانب الطرقات العامة والفرعية المؤدية من والى مدينة الضالع والمرافق بما جعل الحياة المدنية بالمدينة مستحيلة تحويل المدارس والمعاهد ومباني الجامعة والمستشفى والإدارة المحلية والبريد الى مواقع عسكرية وتموضع قتالي ( 11 ) من المباني الحكومية تم تحويلها إلى معسكرات منها (3)مدارس: مدرسة الجريذي ,ومدرسة الحمزة ،ومدرسة صالح قاسم ,والقسم الداخلي ومباني حكوميه :المعهد الصحي ,مبنى البريد, المستشفى، مبنى جامعه عدن مبنى ،الإدارة المحلية (االسكرتارية)، الخزانين المركزين للمياه بالعرشي وذي بيت إلى مواقع عسكريه بتموضع قتالي للجنود المدججين بالأسلحة الثقيلة والخفيفة لم تكتف قوات الأمن والجيش بالمعسكرات المحيطة بالمدينة جميع الجهات والجوانب التي تملا المدينة وما قامت به من استحداث كبيرة في العامين الماضيين بل تجاوز تماديها كل الحدود المعقولة والمقبولة حيث طردت في مطلع شهر مارس الماضي الأسر من منازلها وحولتها إلى ثكنات عسكرية ولم تتوقف عند هذا الحد بل أنها حولت المدارس والمستشفى والمعاهد واو مباني الجامعة والإدارات الحكومية إلى معسكرات يملاها الجنود والضباط المدججين بمختلف الأسلحة الثقيلة والخفيفة وهي على النحو التالي : 1 – مدرسة الجريذي 2 - مدرسة الحمزة الثانوية 3 - القسم الداخلي 4 - المستشفى 5 – المعهد الصحي 7-مبنى الإدارة المحلية (السكرتارية) مجمع الإدارات الحكومية 8 - - مبنى البريد 9 - سكن مدرسي الجامعة (دار الضيافة) 10 - المجمع التربوي إضافة إلى قيام الجيش بحفر والمتاريس والخنادق بداخلها وبجوارها وفرقها. التعذيب الوحشي للمعتقلين بوحشية مفرطة: لم تكتف أجهزة الأمن بما تمارس من اعتقال غير قانوني وغير إنساني وليس له مايبرره بل إنها تمادت في غيها وجبروتها بحق جزء من المعتقلين خصوصا الذين سبق لأجهزتها أن حاولت قتلهم وهم يشاركون في المسيرات والمهرجانات وأصيبوا بجراح قاتلة ولولا عناية الله بهم لكانوا من القتلى ولم تكتف باعتقالهم بدون وجه حق وإصابتهم بجراح قاتله وبدون جريمة بل إنها تمارس معهم التعذيب الوحشي والقاسي من هؤلاء المعتقلين : 1- وليد علي محسن الذي سبق وان أصيب بطلق ناري اخترقت يمينه في 13/5/2009م 2- فهمي الدغفلي 3- هيثم علي محسن 4- علي محسن ثرية الذي أصيب بعدة طلقات ناريه في ابريل 2008م 5- صدام حسين الذي أصيب بعدة طلقات ناريه كادت تودي إلى بتر ساقه 23/7/2009م 6- فواز صالح بسباس 7- علا سيف محمد جعوف تم اختطافه من قبل افراد الجيش واقتياده إلى سجن تحت الأرض داخل معسكر عبود قيادة اللواء 35 مدرع ويتم تعذيبه بوحشية مفرطة 8- مصطفى هادي محمد جعوف تم اختطافه من قبل إفراد الجيش واقتياده إلى سجن تحت الأرض داخل معسكر عبود قيادة اللواء 35 مدرع ويتم تعذيبه بوحشية مفرطة وأفاد شهود عيان من داخل المعتقل إنهم يتعرضون لضربوالجيش الموكبيت الكهربائي والهزات الكهربائية والتعذيب بالنار والماء البارد وغيرها وان وليد علي محسن قد خلعت يده من الكتف جراء التعذيب وآثار الحروق بادية على جسده وان المتعقلان فهمي الدغفلي وهيثم محسن علي صدام حسين وعلي محسن ثرية يأخذوهما في الساعة 11 ليلا وهم يمشون على الإقدام معصوبين الأعين ومقيدين الأيدي ويرجعوهم جثث هامدة لا تقوى على الحركة فاقدين الوعي ويظلوا على هذه الحالة ساعات بعد التعذيب حملة واسعة لمصادرة الدراجات النارية : (170)دراجة ناريه تم مصادرتها من على أصحابها خلال الأسبوع الحالي علما أنها مصدر قوت لأسرا صحابها (250) وأكثر من أصحاب الدراجات منعوا من ممارسه أعمالهم بسبب الحملة على الدرجات النارية دأبت أجهزة القمع باستمرار على منع حركة الدراجات النارية في المساء والليل حيث أن أغلب الأسر تعتمد عليها كمصدر للقوت والعيش بعد تخلي الدولة وعجزها توفير وظائف للشباب وخريجي الجامعات فلجأ معظمهم إليها كوسيلة أجرة لتوفير لقمة العيش لهم ولأسرهم وفي يوم 27/3/2010م صباحا باشر جنود الأمن المركزي والجيش الموكب الجنائزي الكبير الذي جاء لتشييع الشهيد المعلم:سيف علي سعيد ارتحال الدراجات التي كانت تتقدم الموكب بإطلاق الرصاص الحي الكثيف عليهم دون ادني رحمه او واعز من ضمير أودين وأخلاق لتخترق تلك الرصاص التي كانت أطيش من مطلقيها وقادتهم الذين أمروهم بالقتل تعبث بأجساد الشباب العزل وصدورهم العارية ويصاب أكثر من39 جريحا بجروح غائرة مرغت أجسادهم وفتت عظامهم وخروا أرضا مضرجين بدمائهم ولم يتوقف القتلة عند هذا الحد بل تمادوا في طغيانهم فلم يسمحوا بإسعاف الجرحى الذين سقطوا أرضا سقطوا ودمائهم تسيل إذ لم تشفع لمدمني سفك الدماء توسلات ضحاياهم وصيحات الموت والرجاء بإسعافهم وإنقاذهم ،فلم تتحرك فيهم الإنسانية ولا الضمير بل واصلوا مسلسل العنف ومنعوا كل من يحاول إسعافهم ممن كانوا في الموكب وأطلقوا عليهم النار واردهم مضرجين بدمائهم يصيحون ويتوسلون ويترجون إسعافهم وتركوهم ينزفون بدمائهم من جراحهم ساعات بمشهد خارج عن الإنسانية وبعدها قام الأشاوس الإبطال سافكو الدماء لينفذوا فصلا جديدا من الغطرسة والعربدة ولكن ضد الدراجات التي كانت تحملهم بعد أن ترجلوا منها الجرحى فأخذ الجنود دراجات الجرحى بعد أن حطموها وكسروها إلى معسكراتهم وليبدأ فصل جديد من الاستبداد والهمجية ضد الدراجات النارية حيث قام الأمن والجيش في جميع النقاط المنتشرة داخل المدينة بأخذ الدراجات فقط دونا عن صحابها وقد وصل عدد الدراجات إلى ( 170 ) دراجة تقريبا محتجزة بمعسكر الأمن فيما امتنع أكثر من 250 مواطن من أصحاب الدراجات النارية من ممارسة إعمالهم فيها كمصدر للرزق وتوفير لقمة العيش لهم لأسرهم بسب حملة الأمن والجيش بمصادرة دراجاتهم قصف منازل مدينة الضالع بالقذائف والرصاص : ( 57) منزلا تعرض للتدمير والحرائق كليا أو جزئيا اخترقت جدرانها اوأبوابها اونوافذها اوسقوفها الرصاص أو القذائف ربما لم يعلم أبناء وسكان مدينة الضالع الآمنة المسالمة عبر تاريخيها الطويل الممتد إلى 500 سنه وأكثر أنهم مع موعد وفصل جديد من المعاناة والتنكيل والرعب والخوف والرصاص والقذائف والدمار والحرائق اشد وانكي وحشيه وغطرسة مما عانوه في الأشهر الأخيرة من العام الماضي والأشهر الأولى في العام الحالي 2010م فجاء شهر مارس حاملا مع أيامه الأولى فصل جديد من جبروت وعنجهية قوات الأمن والجيش اليمني فلم تمر دقائق إلا والرصاص والقذائف المنطلقة من المواقع العسكرية المستحدثة والقديمة تمطر على المنازل وكل شي يتحرك بما يوحي للرائي داخل المدينة أنها تأتي من كل الاتجاهات الستة وجوانبها حتى صارت الحياة والبقاء في المدينة مستحيلة فلم تسمع حديث ألاعن القصف والقذائف والرصاص الإصابات والشظايا وأنواع الرصاص والقذائف حتى صارت قاموسهم اليومي فإذا ما أراد احدهم الذهاب خطوات خارج منزله يسترق خطواته استراق خوفا من القتل وتحولت المدينة إلى متاهات أشباح موحشة يسودها الفزع والرعب والموت وصارت القذائف المحرمة دوليا التي تمطرها بتا آلة الحرب والموت الذي أبدع الجيش في استخدامها واستيرادها حيث تخترق الجدران حتى المسلحة منها بسهوله وشاهدناها وهي تخترق الجدران بشكل حلزوني تخترق الجزء الأول وهي ملتهبة وتخترق الجدار الثاني وهي كذلك وتدور بشكل الحلزوني وتحفر الحجر وكأنها آلة درين الذي يستخدم لحفر الأحجار والجدران عجيبة تلك الرصاص يخال لمشاهديها أنها ذات سبع أرواح وكائن لها ثلاث رئات لكثر حركتها وبحثها الحميم عند أي جسم تخترقه وتحرقه وهذا المشهد والفعل المتغطرس والرصاص والقذائف والقصف المركز تسبب في تدمير وإحراق جزئي وكلي واختراق لكثر من ( 114)منزلا ما بين جدران وأسقف ونوافذ وأبواب وملابس وفراش وأثاث وغيرها و المنازل التي استهدفتها القذائف والرصاص الحارق في مدينة الضالع 1- منزل محمد فضل جباري 2- دار الأمير شعفل 3- الأمير محسن 4- منزل علي محمد علي شائف 5- منزل صالح سيف شائف 6- منزل عبيد شعفل علي عمر 7- منزل عبد الجليل احمد شائف حرق البيت 8- منزل محسن هادي 9- منزل عند الحكيم هادي 10- منزل سيف محمد عبد الحميد 11- منزل عبد الجبار محمود علي عمر 12- منزل عمر محمد علي شائف 13- منزل الاستاذ محمد حسن مثنى 14- مسجد دار الحيد 15- منزل عبد الكريم غالب شعفل 16- منزل فضل عبد الكريم شعفل 17- منزل باسل سيف باشة 18- منزل عادل صالح احمد 19- منزل ديوان الامير عمر 20- صالح عبادي 21- منزل سيف الجحافي 22- منزل سيف البوصي 23- منزل احمد عبدالله حسن 24- منزل عبد السلام محمد احمد 25- منزل محمد محسن طحبار 26- منزل حمدي عويجة 27- منزل محسن احمد مسعد 28- منزل علي احمد ناصر 29- منزل عمار محمد يحي 30- منزل فاطمة محمد صالح 31- منزل سيف محمد عبد الحميد 32- منزل محسن هادي احمد النقيب 33- منزل فضل غالب شعفل 34- منزل احمد عبد الله حسن 35- منزل فضل عبد الكريم غالب شعفل 36- منزل محمد علي شائف الامير 37- منزل عبد الجليل احمد شائق, وقد تعرضت أثاث منزله للإحراق 38- منزل صالح سيف شائق ,إحراق الغرفة العليا وأربعه براميل حق الماء 39- دار الاميرشعفل المعرض للضرب دائما من قبل المواقع العسكرية 40- دار الأمير محسن علي شائف 41- منزل شكيب جمال محمد سعيد 42- منزل محمد مثنى ألمفلحي 43- منزل الأستاذ محمد حسن مثنى 44- منزل سيف محمد عبد الحميد 45- منزل علي محمد علي شائف 46- منزل عبد الحكيم هادي احمد 47- منزل عبيد شعفل عمر الامير 48- منزل جميل سيف 49- منزل حيدر سيف 50- منزل نبيل الشوذبي 51- بقاله وضاح احمد الحاج 52- مسجد الخولاني 53- منزل عمار يحيى الشعيبي 54- منزل مساعد سيف 55- منزل محمد مساعد سيف 56- دكان عيدروس حسن عبداللاة 57- د منزل محمد عبد الكريم 58- منزل سامح قائد علي 59- منزل صبري عبدا لله حسين 60- منزل الشيخ قائد عبادي 61- منزل محمود عبيد حمود 62- منزل علي محمود 63- منزل عبد الوهاب 64- منزل مهدي محمد هادي 65- منزل رشيد باصم 66- منزل عبد الباسط العيشور (باجيش ) 67- منزل احمد حرمل 68- منزل صالح قزة 69- منزل فضل علي سعيد 70- مسجد احمد 71- منزل محمد مطر 72- منزل علي بن علي 73- منزل علي حرمل 74- منزل عبد الحميد طالب 75- منزل عبد العزيز عبود 76- مستشفى النصر الضالع 77- المعهد الصحي 78- منزل محمد الفقيه مثنى 79- منزل الحاج فضل علب جباري 80- منزل عبد الرزاق علي حسن 81- منزل عارف نويصر 82- منزل كمال مثنى ألجبني 83- منزل صابر عماري 84- وليد محمد عبيد 85- وليد محمد عبيد 86- منزل كمال عبد الله الربع 87- منزل الشيخ محمد علي حمود 88- منزل يوسف صالح الحالمي 89- منزل عبد الله صالح علي 90- منزل أنور احمد علي الاشبي 91- منزل احمد عثمان علي 92- منزل علي عبد الله صالح 93- منزل محمود احمد علي 94- منزل محمد الحبشي 95- منزل عبد ىالله مثنى عبد الله 96- منزل صالح سيف 97- منزل سيف العيشور 98- منزل فضل علي الدابي 99- منزل سيف الحاج مثنى 100- منزل عبد الله الحاج مثنى 101- منزل مانع المشرقي 102- منزل صالح المشرقي 103- منزل عبد الله علي المشرقي 104- منزل مثنى علي يور 105- منزل علي احمد النجار 106- منزل حيدر سيف علي 107- منزل الحاج فضل علب جباري 108- منزل عبدالله محمد احمد الشفيق 109- منزل شائق الكزحي 110- منزل عبد الله ىمحسن حمود 111- ع منزل بد الله علي هادي 112- منزل محمد سعيد اللحجي 113- منزل علي محمد طبيزة 114- منزل محمد محمود علي الحاج حرب ضد خزانات المياه : (62) خزانا لمياه الشرب الخاصة بالمواطنين تعرضت للقصف والتدمير والإتلاف ربما لم تبدع هذه السلطة وأجهزتها القمعية الجيش والأمن بمختلف تشكيلاتها الكثيرة في شي مثلما تبدع في القتل والكذب واستخدام القوة والعنف المفرط وآلة الموت والحرب ضد العزل والمسالمين وهنا كان أبناء مدينة الضالع مع نوع جديد من الإبداع هذه المرة حيث خاضت ولعدة ليال من شهر مارس الحالي ضد خزانات المياه الخاصة بالمواطنين فوق منازلهم وبجوانبها لتأخذ نصيبها الوافر من العبث لشى يعد أساس الحياة وهو الماء ،فلم يتورعون لحظة من الإبادة البطيئة للسكان والأهالي وفي إحصائية أولية تعرضت لتلك الحرب لتدمر وتتلف أكثر من (62 ) خزانا للمياه داخل المدينة تجاوز بعض الخزانات 20 طلقة وبعضها ظل هدفا للرماية اليومية نزوحا جزئيا أكثر من 100 أسرة من المدينة بسب القصف والحصار ( 100) أكثر من مئة أسرة وما يقارب إلف نسمة نزحوا من داخل المدينة إلى القرى المجاورة بسبب الخوف والحصار تلك المشاهد والمعاناة والقصف والدمار والحرائق دفعت أكثر من أسرة كثيرة لمغادرة منازلها بالمدينة مكرهة بعد إن تعطلت الحياة وصارت مستحيلة حيث نزحت أكثر من أسرة أي ما يقارب نسمة تقريبا (650) شخصا منعوا من ممارسه أعالهم الخاصة في الأسواق أو الأرض بحثا لرزق وجلبا للقمه العيش (200)موظفا وعاملا في المرافق الحكومية منعوا من ممارسه اعتمالهم بسبب التوقيف أو الاحتراز أو الخوف (مئات )من المواشي : أغنام ،أبقار وغيرها من الحيوانات والطيور تعرضت للموت بسبب الرصاص والقذائف استمرار فرض حالة الطوراى وفرض حضر التجوال الذي أعلنه الأمن عبر مكبرات الصوت يوم السبت 6/3/2010م منع تشييع الشهداء والموتى ومنع نقل المصابين إلى مستشفيات عدن بعد منع المستشفى الحكومي من أسعفاهم تعطيل الدراسة والإعمال والمصالح والتجارة وغيرها تعرض شباب المدينة للمطاردات والملاحقات والتعقب والرصد من قبل أشخاص ملثمين بسيارات الأمن أو حكومية ومدنية أحيانا واقتياد الكثير ممن مسكوهم إلى السجون أو أماكن مجهولة
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:12 AM.