أن أردنا الغرب وأمريكا ودول الجوار علينا في محاربة سلفية القاعدة العفاشية والأحمرية ف

[أبو الذئاب الحمر]

أن أردنا الغرب وأمريكا ودول الجوار علينا في محاربة سلفية القاعدة العفاشية والأحمرية ف

الزيود التقية الصقوا لنا تهمة القاعدة من خلال تدريب عدد من المتطرفين المغرر بهم بالأضافة المغرر بهم من الجمهورية العربية اليمنية وقامت بأرسال هذه المجاميع الى الجنوب قبل سيطرتها على أبين علنيا العام الماضي تحت أسم أنصار الشريعة وأمريكا عدوها اللدود سلفية القاعدة وكل دول االغرب ودول الجوار بما فيها روسيا الصديق السابق للجنوب الذي كانت تشكوا من أرسال المتطرفين الى بلادها في الشيشان ودغستان وحرب أفغانستان الزيود خطرين جدا وليس قرو كما نفتكرهم لديهم عدت خطط لتشوية صورة الجنوبيون أمام العالم طمعا في الأرض والثروة الجنوبية وتنفير العالم منهم أنها حرب قذرة تشنها عصابات صنعاء على كافة المستويات ضد شعبنا الجنوبي

أن أردنا كسب ود الغرب ودول الجوار علينا الدفع في اللجان الشعبية الجنوبية لمحاربة سلفية القاعدة هذه الجماعات وتصفيتها من الجنوب بكل السبل وبكل أشكالها والوانها المذهبية الدخيلة على المجتمع السني الشافعي الجنوبي المتماسك طائفيا عبر العصور الأسلامية . من أجل أقناع دول الجوار الذي تخاف من القاعدة والأرهاب وكذلك دول الغرب علينا بمحاربة القاعدة أولا وأظهار للعالم أن الجنوبيون مجتمع معتدل وحضري ويحارب سلفية القاعدة وبهذا الطريقة نستطيع كسب ود الغرب ودول الجوار الى صفنا وضرب الدحابيش في الصمميم . أنهم يدفعون بالمنطرفين ثم يصورون ما يقمون فية من تدمير وقتل للجنوبيون في أبين وغيرها وبالتالي شوهوا صورة الشعب الجنوبي بأنهم متطرفين من سلفية القاعدة لقد غرر بعد د من الجهلة وصغار السن وبالتالي نحن الأن أن أردنا كسب العالم الى صفنا علينا البدء بمحاربة المتطرفين وبالتالي سنكسب اللعبة وبدلا ما تستغلهم عصابات الزيود وتكسب من ورائهم الأموال الطائلة والتسليح نسحب نحن من تحت أرجلها البساط القاعدي ونستنفيد نحن من الغرب ودول الجوار وصدقوني أستقلالنا سيكون قريبا بين قوسين وأدنى بس علينا تعزيز مواقعنا على الأرض وطرد المتطرفين من بلادنا مع المستعمرين الذي يقدمون لهم الدعم اللوجستي لأنهم كلاهما وجهين ل عملة واحدة .

[أبو الذئاب الحمر]

قادة اليمن الزيدية يظهرون الوهابية ويمارسون الزيدية

[سائس الاشباح]

قبل ذلك كله !!!!
الاخوه الذين يمثلون كافه اطياف الحراك الجنوبي بالداخل والخارج لو عندكم ذره من عقل وذره من ضمير لكنتم متوحدين كالجدار الواحد الصلب ضد القاعده وضد نفوذ الزيديه وضد كل مفسد ....
ولكن لاحياه لمن تنادي .....

[أبو الذئاب الحمر]

علاقة النظام اليمني جيدة مع اميركا وحتى اسرائيل
2- النظام اليمني اساسا زيدي او قريب من الشيعة وهوؤلاء لاتصنفهم اميركا اعدا وماتم بالعراق دليل قاطع
3- قادة اليمن الزيدية يظهرون الوهابية ويمارسون الزيدية
4- كعمل استخباراتي يدخلون عناصر معينة ويبلغون اميركا بانهم عملائهم ضمن القاعدة ثم يسعى هؤلاء لاستقكاب جنوبيين سذج وشماليين ايضا وخاصة من المناطق المحاذية للجنوب (شوافع)
السيطرة على منابع النفط صعب لانة لابد من تحول الحراك من السلم الى العنف والكفاح المسلح وهذا لن يرضي الغرب الذي رفض اعتبار الحوثيين ارهاب لكن الجنوبيين ربما يدخلهم في تصنيفات اخرى
1- تجتمع اللجان الشعبية من كل القبائل والمناطق وتعلن نفسها جيش مقاوم للقاعدة وانصار الشريعة
2- تعلن جميع القبائل ان اللجان الشعبية في حمايتها من اي اعتدا سواء من القاعدة او السلطة
3- تبدا اللجان والقبائل بطرح اشياء مطلبية مثل ادارة البترول والاشراف على الدخل والخرج بمناطقهم وتبدو الامور بانها حقوقية مطلبيها لكن الحراك يغذيها ويستفيد منها سياسيا --ويكون بعيدا من القبائل بمعنى لايقودها ولكنها تكون ذراعة في البسط على الارض واثروة دون الاعلان عن اي اعمال غير سلمية للحراك

وجهة نظر تحتاج المزيد من النقاش والبلورة وهي فقط لخلق راي عام اما تبنيها فيحتاج الى مختصين[/quoteاخي اتفق معاك نحن لانطلب العنف انت وصلت الى الحل على قبائل الجنوب السيطره على منابع النفط وهذا الكل يعلمه انه سيقابل بالرفض من قبل عصابه صنعاء لكن الم نستطيع السيطره الا بوقوف القبائل مع الحراك في صف واحد ويكون ذلك عن طريق عملاء نزرعهم داخل قطاع النفط وان كانت المسأله تتطلب وقت ودراسه ودعم لان مثل ماقال الشيخ باقطيان الغرب لم يقف معنا الا ان بسطنا على ارضنا والا لايمكن ان يقف معك احد وهذه حقيقه

[أبو محمد]

المصالح متنوعه والمهمه صعبه ياصديقي

إذا كانت مصلحة الغرب في محاربة القاعده

فمصلحة دول الجوار ليست القاعده فقط بل

أشياء أخرى حصلت عليها من نظام صنعاء

وتخاف أن تأتي دوله جنوبيه مستقبلا وتطالب بإستعادتها .

الصحيح إذا أردنا أن نكسب العالم علينا أن نفرض وجودنا على

الأرض والسيطره عليها والتحكم بها وحينها سيأتي الجميع

إلينا لحاورنا حول إمكانية الحفاظ على مصالحه .