قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 527 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14508 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5823 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 11187 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5440 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5266 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5265 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5180 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5931 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5437 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #23  
قديم 04-01-2006, 04:24 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

معهد أبحاث الشرق الأوسط الأميركي ينشر دعوته التبرع لحماس، وصحفي مقرب منه يتهم حزبه باغتياله
الزنداني: لم أفت بقتال أميركا، لكنها دولة معتدية على أمتي وبلادي وديني، وعلى المسلم واجب قتال المحتل


01/04/2006 صنعاء، نيوزيمن:
في تقرير له، أعاد معهد أبحاث الشرق الأوسط (MEMRI)، نشر مقتطفات من الحفل الذي قال أن قناة الجزيرة بثته في 23 مارس عبر خدمتها الفضائية "مباشر"، وظهر فيه الشيخ عبدالمجيد الزنداني الذي وصفه التقرير بـ"الموالي لأسامة بن لادن"، و"المطلوب للولايات المتحدة الأميركية" ويترأس جامعةِ الإيمان الإسلامية، يدعو لجمع التبرعات لحركة المقاومة الإسلامية لحماس.
المهرجان الذي حضره رئيس المكتب السياسي خالد مشعل، والذي غادر الحفل قبل إلقاء الزنداني كلمته، حضرته أيضا أرملة عبدالعزيز الرنتيسي.
ونقل تقرير المعهد وهو مؤسسة أميرؤكية مستقلة في مقدمته للمقتطفات الصوتية التي نقلها للشيخ، بأن الزنداني "متهم من قبل خبراء تمويل الإرهاب" وبأن أميركا "احتجت على الرئيس صالح" الذي قبلت حكومته ضمنيا اتهام الشيخ وضمه للائحة لجنة الأمم المتحدة المطالبة بمنعه من السفر والحجر المالي عليه، لاصطحابه "الشيخ لقمة مكة في ديسمبر الماضي".
المقتطفات التي أعاد التقرير نشرها تضمنت دعوة الشيخ الزنداني لدعم حكومة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالتبرعات، وإعلانه عن التبرع بـ200ألف ريال. وأظهرت الشيخ يدعو الحضور إلى التبرع، وأحد الحضور يعلن التبرع بـ15 مليون ريال. فيما الشيخ عبدالمجيد يهتف "الله أكبر" أربع مرات.
ثم يعلن أن الشيخ درهم أبولحوم أعلن تبرعه بـ(5 مليون) قبل أن يهتف الحضور "الله أكبر".
ويواصل الشيخ الزنداني توليه الإعلان عن التبرعات بدلا من مواصلة كلمته، ويعلن أن الشيخ عبدالخالق بن حسين الأحمر تبرع بمليون ريال. والشيخ حسين الصرمي بمليون ريال.
ويترجم التقرير –المرفق بالتسجيل الصوتي- إدارة الزنداني لجمع الأموال، الذي يعلن تبرع الصحفية نبيله الحكيمي بمليون ريال.
وتكتفي الحكومة اليمنية بالتأكيد أنهلا ترفض اتهام الزنداني. ولم تسجل لجنة مجلس الأمن أي مراسلات يمنية معها لرفع اسم الشيخ اليمني من على قائمة المتهمين بتمويل الإرهاب والتعامل مع حركة طالبان بعد الحظر الأممي عبر قرار مجلس الأمن في 1999م.
ولم تطالب اللجنة باعتقال الشيخ، وتقول قراراتها أن على اليمن التي قبلت بالقرار، منع الشيخ من السفر، وتجميد ممتلكاته المالية.
وينفي الشيخ هذه التهم، ويقول أنه ليس لديه أموال.
من جهة أخرى انتقد كاتب مقرب من الشيخ الزنداني قيادة التجمع اليمني للإصلاح بشدة، وقال أنه في الوقت الذي كانت أميركا تحاول اغتيال الشيخ، كان السفير الأميركي يلتقي الأمين العام للتجمع.
واستعرض عبدالإله حيدر شائع، وهو صهر الشيخ عبدالمجيد، تاريخ الصراع بين الزنداني من جهة وقيادة الإخوان المسلمين في اليمن ثم تاليا التجمع اليمني للإصلاح، التي قال أن الزنداني أسسهما قبل أن ينقلب عليه تلامذته، ويغتالونه تنظيميا وإعلاميا قبل محاولة أميركا اغتياله جسديا، في إشارة إلى حادثة "سقوط صواميل" أحد إطارات سيارة الشيخ، التي قال شائع أنها لم تكن المحاولة الوحيدة مستعرضا تاريخ صراع الشيخ الزنداني مع حلفاء الإصلاح –اليساريين، ثم الأمريكيين، وعلاقات الشيخ بعبدالله عزام وأسامة بن لادن. وانتقد ماصفه تشكيك قيادة الإصلاح في محاولة الاغتيال، وسعيها لتشكيل لجنة حزبية للتحقيق في الأمر والتأكد من صحته.
المقال الذي نشرته صحيفة القدس اللندنية، انتقد حركة الإخوان المسلمين العالمية لموقفها السلبي من حركة طالبان، وعرض بموقف حركة حماس الفلسطينية التي قال أنها تقول أن الإسلام المصدر الرئيسي وليس الوحيد للتشريع، وهي الكلمة التي رفض بسببها الشيخ الزنداني دستور دولة الوحدة اليمنية وفرض –حسب شائع- معركة ضد الدستور على قيادات الإصلاح في العام 1990م، وهي المعركة التي أعادات إلي ساحة الإسلاميين الفكرية في اليمن ألفاظا ومصطلحات كانت قد اندثرت مثل المرتد والكفر والولاء والبراء حسب الكاتب.
وقال الكاتب أن الزنداني يشترط للحوار مع أميركا شروطا لم تقبل بها الأمانة العامة والهيئة العليا للإصلاح.
متهما الأخيرتين بعلاقة تحالفية مع أميركا، أضفت شرعية على قتل أبوعلي الحارثي. وذكر الكاتب أن الشيخ محمد المؤيد المعتقل حاليا في الولايات المتحدة الأميركية والذي وصفه بالقرب من الزنداني اصطاده أميركا بعد بعد شطب اسمه من لائحة التزكية لعضوية شوري الإصلاح.
وحسب الكاتب فإن تنظيم الإخوان في اليمن هو أول تنظيم علي المستوى الدولي شهد ما يسميه بعض قادة الإخوان في العالم بعملية تطهير على مستوى القيادة من ذوي الأفكار المتشددة وذلك منذ النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي.
وقال أن جامعة الإيمان التي أسسها الزنداني لم تحظ بقبول شرعي من الإخوان لاعتراضهم علي غلبة المنهج السلفي،
ونقل الكاتب عن من وصفهم بمعاصريه، أن ياسين عبد العزيز، وهو الذي خلف الزنداني في منصب المسئول الأول على إخوان اليمن قبل الوحدة ويشغل حاليا نائب رئيس الهيئة العليا (المكتب السياسي) للتجمع، الذي يشغل فيه الزنداني منصب رئيس مجلس الشورى، "يطمح للسيطرة على مملكة الجن"، وهو "مولع بالكتابات الفلسفية التي تأسست عليها الحضارة والفكر الغربي الحديث، ويعتنق الطريقة الصوفية النقشبندية".
وحسب الكاتب فإن للزنداني علاقة بالقبائل شديدة البأس صعبة الترويض، وهي تستند إلي إرث تاريخي واجتماعي في حماية الغريب لا تقل عن شدة وإرث قبائل البشتون الأفغانية.
وقال أن الزنداني أسس هيئة الإعجاز العلمي، ليوسع حركته وعلاقاته على مستوي دولي، بدعم من الحكومة السعودية، وهو الدعم الذي بسببه وبسبب علاقته برجال الأعمال- وفرت له فرصة الانطلاق نحو الاستقلال المالي الذي تمكن من تحقيقه في زمن قياسي فبني ثروة هائلة مكنته من توسيع نفوذه ونشر أفكاره ومعتقداته علي مستوى العالم.
من جهة ثانية وفي حوار له نشرته صحيفة الوطن القطرية الأسبوع الماضي اعتبر الزنداني أن أميركا "دولة معتدية على أمتي وبلادي وديني وعلى أراضينا, اعتداءً بعد اعتداء".
لكنه نقى أن يكون أصدر فتوى بقتال أميركا وقال "أنا لم أُفتِ فتوى بهذا النص (قتال أميركا)، ولكني أقول إنَّ المسلم الذي يُعتدَى عليه يجب أن يُقاتِلَ عن بلاده وعرضه سواء كانت أميركا أو غير أميركا, وأيما دولة من دولِ المسلمين تُستعمَّر أو تُحتَّل كما هو الحال في العراقِ وأفغانستان فواجبُ المسلمين أن يُدافعوا عن أنفسهم, وجهاد الدفاع هذا ليس حقًّا شرعيًّا فقط, بل هو حكم تتكلم به جميعُ الأعراف الدولية والقوانين الدولية, وقوانين الأمم المتحدة تقول «إنَّ أيةَ دولة تُحتل فمن حق أبنائها أن يُدافعوا عن وطنهم».
معتبرا أن "تعريف (الإرهاب) ينطبق عليه القول العربي «المعنى في بطن الشاعر», ولذلك فإنَّ معنى الإرهاب في بطنِ أميركا, هي تريد أن تؤلِّب الناس معها وتجمعَهم معها وتحشدهم معها وتقول: حاربوا الإرهاب وقاوموا الإرهاب دون أن توضِّح ما هو هذا الإرهاب, ولذلك فقد أصبح من الناحية السلوكية والعملية وواقعيًّا الإرهاب هو ما قرَّرت أميركا أنه إرهابٌ, وغير الإرهابي هو ما لم تضع أميركا اسمه في قائمة الإرهاب, وأعتقدُ أنه من الجورِ والتسلط أن تقول أميركا لأي دولةٍ من دولِ العالم من حكمت عليه بكذا فاحكموا عليه كما قلت, دون دليلٍ أو برهانٍ أو تهمة".
وقال أن "الديمقراطية التي رأيناها هي التي تسير في ركابِ أميركا, أما ما كان محققًا بانتخاباتٍ نزيهةٍ بشهادات الدنيا كلها, ونتيجته لا تُرضي أميركا فهذا غير مُعتَرف به, كما حدث بعد فوز حماس التي وصلت بالطريقة السلمية وعن طريق صناديق الاقتراع واعترافٌ من قِبَل حركةِ فتح, فلماذا هذه النظرة المزدوجة؟
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة