القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#991
|
||||
|
||||
الداخلية: ترحيل صفوت حجازي إلى سجن العقرب
بوابة الفراعنة : عزة احمد تمكنت قوات الشرطة والجيش وتشكيلات الأمن المركزي من القبض على القيادي صفوت حجازي وستة أشخاص آخرين وبحوزتهم أسلحة نارية ثقيلة وجهاز كمبيوتر جارٍ فحصه. وأكد مصدر أمني بأن قوات الشرطة والجيش قاموا بمحاصرة المتهمين ما يقرب من ثلاث ساعات داخل شقة بمدينة نصر شرق القاهرة. مشيرا إلى أن قوات البحث الجنائي بالوزارة تمكنت من خلال تتبع هاتف شقيق صفوت حجازي (توفيق) الذي ألقي القبض عليه بجامع الفتح تم التوصل إلى مكان المتهم صفوت وتم محاصرة الشقة والقبض عليهم. وأضاف بأن المجموعة المتواجدة مع صفوت حجازي قامت بإطلاق النيران على القوات، إلا أن القوات قامت بإلقاء الغاز المسيل الذي جعلهم يستسلمون، موكدا أنه جارٍ نقل صفوت حجازي لسجن العقرب، بينما المتهمون الآخرون لسجن طره.
__________________
|
#992
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ 11 ساعات حينما ينظر الدب الروسي بنظارة واقية من حرارة الشرق الاوسط يقول !!!!! رداً على إلغاء أمريكا لمناورتها مع مصر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين : قدرات الجيش الروسى تحت تصرف القيادة العسكرية المصرية ---------------------------------------------------------------------- دعا الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أعضاء الكرملين لعقد جلسة طارئة لبحث تداعيات الموقف فى مصر , والبحث فى إمكانية وضع قدرات الجيش الروسى تحت تصرف القيادة العسكرية المصرية والبدأ فى التحضير لمناورة مشتركة مع الجيش المصري رداً على إلغاء أمريكا لمناورتها مع مصر و إعتبر بوتين أن القيادة العسكرية فى مصر تسير فى الإتجاه الصحيح الذى سار عليه جنرالات الجيش السابقين و الذين سطروا أسمائهم بحروف من نور فى كتب النخبه العسكرية على مـر التاريخ. كما قررت كل من الصين وكوريا والسعودية والإمارات والأردن وضع قدراتهم العسكرية كامله تحت ارادة الجيش المصرى فى اى وقت اذا احتاج اليها وذلك رداً منهم على تصريحات الولايات المتحدة والمانيا والارجنتين وتركيا بوقف تعاملتهم مع مصر وقطع المعونة.
__________________
|
#993
|
||||
|
||||
وزير الخارجية: متمسكون بخارطة الطريق.. ولن نقبل بالبقاء في «الطوارئ» طويلًا
قال نبيل فهمي، وزير الخارجية، إن الحكومة الانتقالية لم تتخل عن مسار الديمقراطية رغم الحملة التي تشنها السلطات ضد أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي. وأوضح «فهمي»، في تصريحات لصحيفة «دير شبيجل» الألمانية، ونشرها موقع «بي بي سي عربي»، مساء الأحد، إنه من غير المحتمل أن يمدد قادة الجيش حالة الطوارئ التي فرضت، الأسبوع الماضي. وأضاف: «أؤكد لأصدقائنا أننا نتمسك بخارطة الطريق نحو تحقيق الديمقراطية»، مضيفًا: «لن نقبل البقاء في حالة طوارئ لمدة طويلة». وأشار إلى أن أنصار جماعة الإخوان المسلمين مرحب بهم لإجراء حوار سياسي فور «عودة الهدوء» وأشار إلى أن «كل من لم يرتكب مخالفة قانونية تشجع على إشاعة العنف والإرهاب» مرحب به في العملية السياسية الانتقالية. وأعرب «فهمي» عن إحباطه من انتقادات الغرب لاستخدام الحكومة للعنف ضد أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، مشيرًا إلى أن العنف المضاد لم يتم الاعتراف به. وأوضح وزير الخارجية أن حكومته ترفض أي وساطة غربية بينها وبين جماعة الإخوان المسلمين، مطالبًا أوروبا والولايات المتحدة بتفهم موقف الحكومة المؤقتة مما يحدث في مصر. ونفى أن تكون مصر في طريقها إلى ديكتاتورية عسكرية، مؤكدًا ثقته بـ«الجيش المصري»، الذي لا يسعى إلى السلطة، بل إلى البقاء في ثكناته، حسب وصفه.
__________________
|
#994
|
||||
|
||||
تحالف الشرعية» يتراجع عن إلغاء مظاهراته بالقاهرة والجيزة ويلغي «روكسي» فقط
أعلن «التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب» أن فعالياته التي ينظمها في إطار ما سماه «أسبوع الرحيل» قائمة في كل المحافظات، ولم يتم إلغاؤها باستثناء التي كان مقررًا تنظيمها في ميدان «روكسي». وقال، في صفحته على «فيس بوك»، الأحد، إن «فعاليات (التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب) في (أسبوع الرحيل) قائمة اليوم الأحد، في كل محافظات الجمهورية». وأضاف أن الفعاليات ستتواصل أيضًا بالقاهرة الكبرى، وكذلك كل المسيرات المتجهة إلى المحكمة الدستورية العليا التي تنتهي بالمؤتمر الصحفي هناك، مستدركًا بالقول «غير أنه تم إلغاء الفعاليات المتجهة إلى ميدان (روكسي) فقط والمؤتمر الصحفي الخاص بها، لأسباب أمنية».
__________________
|
#995
|
||||
|
||||
لجنة هندسية من «الأوقاف» تعاين «رابعة العدوية» و«الفتح» تمهيدًا لترميمهما
قامت لجنة هندسية من وزارة الأوقاف، الأحد، بتفقد الأوضاع على الطبيعة بمسجد رابعة العدوية بعد التطورات التي شهدها على مدى الأسابيع الماضية بتواجد عناصر من الإخوان المسلمين ومؤيديهم داخل المسجد وفي محيطه وبالمباني التابعة له. وأوضح مصدر مسؤول بوزارة الأوقاف في تصريح له، الأحد، أن اللجنة اطّلعت على الخسائر التي لحقت بالمبنى من حيث الأبنية الإنشائية والفرش والإدارات التابعة له وإمكانية التنسيق مع القوات المسلحة التي أعلنت قيامها بترميم المبنى وإعادته إلى سابق عهده ورفعت اللجنة تقريرها إلى وزير الأوقاف، لاتخاذ القرار المناسب بشأن المسجد. كما قامت لجنة أخرى بمعاينة مسجد الفتح بعد خروج المعتصمين من أنصار الإخوان المسلمين منه، السبت، واطّلعت على الأضرار التي لحقت به وإمكانية ترميمه وإعادة فرشه وإضاءته واستعادة الأنشطة الدينية والثقافية التي يقوم بها، حيث يضم قاعة كبرى للمحاضرات والندوات.
__________________
|
#996
|
||||
|
||||
نيويورك تايمز»: «السيسي» لم يثق في البرادعي.. و«كيري» حاول إقناعه بالتراجع عن الاستقالة
كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية تفاصيل المفاوضات «الأمريكية - الأوروبية» مع القيادة المصرية بشأن نزع فتيل الأزمة بين طرفي النزاع فى مصر، مشيرة إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، «لم يثق في البرادعي مطلقا»، وأكدت الصحيفة أن الدبلوماسيين الأمريكيين والأوروبيين أحسوا بالأمل بعد وجود الدكتور محمد البرادعي في منصب كبير بالرئاسة، مضيفة أنه أراد الاستقالة بعد أحداث «النصب التذكاري» لكن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تحدث معه لإقناعه بالعدول عنها بحجة أنه «أقوى صوت لضبط النفس في الحكومة، إن لم يكن الوحيد». وذكرت الصحيفة، في تقرير مطول لها، الأحد، بعنوان «كيف تحطمت الآمال الأمريكية نحو عقد صفقة في مصر؟»، أن الدبلوماسيين الأمريكيين والأوروبيين اعتقدوا في لحظة أنهم أمام انفراجة قريبة لنزع فتيل المواجهة المضطربة في مصر بين الإخوان المسلمين والحكومة. ونقلت عن مبعوث الاتحاد الأوروبى لدى مصر «برنارد ليون» قوله إنه كانت هناك «مؤشرات من القيادة المصرية على أنها ستطلق سراح 2 من زعماء المعارضة في غضون ساعات» وسط انطلاق مظاهرات حاشدة بقيادة أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، وهو الأمر الذي دفع الإسلاميين إلى الموافقة على تقليل حجم اعتصامي «رابعة العدوية» و«النهضة» بمقدار النصف تقريبًا، حسبما ورد بالصحيفة. وبحسب خطة الوساطة، كان على الحكومة إصدار بيان رئاسي يتضمن عملية سياسية شاملة تسمح لأي حزب بالتنافس في الانتخابات، والإفراج عن محمد سعد الكتاتني وأبو العلا ماضي كـ«دليل على حسن النية»، حسب الصحيفة. وبعد مرور ساعة تلو الأخرى لم يتم الإفراج عن أي من المسجونين، وهو الأمر الذي أثار استياء أنصار مرسى، ثم تم إرسال السيناتور جون ماكين والسيناتور ليندسي جراهام لتكثيف الضغط، بحسب الصحيفة. وفي صباح يوم 6 أغسطس، قال قادة الإخوان والدبلوماسيون للصحيفة، إن «ليون» اتصل بعمرو دراج، باعتباره كبير المفاوضين لائتلاف الإسلاميين، ليخبره باحتمال الإفراج عن «الكتاتني» و«ماضي» في غضون ساعات، وعندما لم يتم الإفراج عنهما اتصل «دراج» بالمبعوث الأوروبي ليخبره بأنه لم يحدث شيء، وهنا قال له «ليون»: «لا تقلق، ربما تلجأ الحكومة المصرية إلى الإفراج عنهما غداً لتفادي الظهور بمظهر الركوع للضغوط الأمريكية». وأثناء اجتماعهما مع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والدكتور حازم الببلاوي، رئيس مجلس الوزراء، طالب «ماكين وجراهام» بالإفراج عن السجينين، لكن المسؤولين المصريين «لم يضعوا في اعتبارهم ذلك الطلب»، حسب الصحيفة. وقال «جراهام»، في تصريحات للصحيفة، إن «المسؤولين في مصر كانوا يريدون حدوث عراك». وأضاف: «رئيس الوزراء الببلاوي ظل يقول لي (أنت لا تستطيع التفاوض مع هؤلاء الناس، فهم عليهم إخلاء الشوارع واحترام سيادة القانون)، وهنا قلت له: (من الصعب جداً عليك إلقاء محاضرة عن سيادة القانون، فما عدد الأصوات التي حصلت عليها؟ لم يكن لديك انتخابات!». ووصف «جراهام» الفريق «السيسي» بأنه «بدا منتشياً قليلاً من السلطة». وقال إنه سأل «السيسي»: «إذا شارك مرسي في إعادة الانتخابات في أي وقت قريب، فإنه سيخسر بشكل سيئ، هل توافق على ذلك؟»، ورد «السيسي»: «نعم، بالتأكيد». وفي 6 أغسطس الحالي، خرج «ماكين وجراهام» من الاجتماع وهما على اقتناع بأن المواجهة العنيفة تلوح في الأفق، كما جاء بالصحيفة، ولكن الدبلوماسيين كان لا يزال يحدوهم الأمل بأن «الحكومة المصرية لن تعلن، على الأقل، فشل المحادثات». وفي صباح اليوم التالي أصدرت الرئاسة المصرية بياناً رسمياً تعلن فيه «فشل الجهود الدبلوماسية وإلقاء اللوم على الإسلاميين عن أي خسائر في الحملة المقبلة». وتابعت الصحيفة: «كل الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة الأمريكية، التي صاحبها تملق وتهديدات مبطنة، بجانب إرسال مبعوثين رفيعي المستوى من واشنطن وإجراء 17 مكالمة هاتفية شخصية من قبل وزير الدفاع تشاك هاجل مع نظيره المصري، فشلت في منع أسوأ حدث سياسي دموي في التاريخ المصري الحديث». وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما لم يفز بأي شىء، ولكنه بات يواجه «المخاطرة بشراكة الولايات المتحدة في بناء عملية السلام بين مصر وإسرائيل التي تستمر منذ أكثر من 30 عاماً، وبين رغبته في الحفاظ على العلاقات مع المملكة العربية السعودية التي تعد حليفاً قوياً لواشنطن في الشرق الأوسط». وقالت الصحيفة، إن «الإسرائيليين والسعوديين والحلفاء العرب ضغطوا على أوباما للتساهل مع الجنرالات في مصلحة إحباط ما اعتبروه التهديد الإسلامي الأكبر والأكثر غدراً في المنطقة»، حسبما ورد في تقرير الصحيفة. من جهة أخرى، أوضحت الصحيفة أن «أوباما» تعرّض للضغط أيضاً من قبل تحالف غير عادي من المحافظين والليبراليين الذين حثوه على الوقوف بقوة أكبر ضد «الاستبداد الذي أصبح عنصراً رئيسياً في الحياة المصرية على مدى عقود». ومضت الصحيفة تقول: «قررت الإدارة الأمريكية الحفاظ على علاقة وثيقة مع الجيش المصري دون تغيير جذري حتى الآن». ورأت الصحيفة أن «أوباما» ينظر إلى عملية «الانتقال السياسي المضطرب» في مصر على أنها بمثابة «صداع مستمر لأكثر من عامين»، مضيفة أنه بعد أن كان حليفاً قوياً للرئيس السابق حسني مبارك، لجأ مرة أخرى إلى التحالف مع مرسي باعتباره «شريكاً مفيداً وعملياً فى التعامل مع قضايا معينة مثل السيطرة على العنف في غزة»، ولكن «أوباما» أصبح على قناعة بعد ذلك بأن «مرسي لم يستطع تحقيق الاستقرار في بلده أولاً»، حسب تقرير «نيويورك تايمز». ونقلت الصحيفة عن أحد مساعدي وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، قوله إنه «في شهر مايو الماضي فإن كيرى حذر مرسي من قيام انتفاضة ضده ما لم يسع إلى التواصل مع المعارضة»، مضيفاً أن «التهديد الضمني الذي عبر عنه كيرى دفع مرسي إلى التصلب في رأيه وعدم الانحناء له»، حسب قوله. وقالت الصحيفة، إن «التيار المتشدد في أجهزة الاستخبارات العسكرية، الذين يحتقرون الإخوان المسلمين دائماً، رأوا أن تجربة الجماعة في السلطة قد تركتها أكثر ضعفاً من أي وقت مضى». ولفتت الصحيفة إلى أن الحكومات الغربية اتبعت «سياسة الترقب والانتظار» في التعامل مع الأزمة بمصر، موضحة أنه بعد أحداث «النصب التذكاري» بدأت الاتصالات الخارجية بين مساعدي وقادة الإخوان المسلمين وعدد من الدبلوماسيين الأمريكيين والأوروبيين خوفاً من «حمام دم وشيك»، حسب تقرير الصحيفة. وقالت الصحيفة، إن دخول دبلوماسيين من قطر في المفاوضات، باعتبارهم الراعي الإقليمى لجماعة الإخوان المسلمين، جاء للتأثير على الإسلاميين، ودخول دبلوماسيين من الإمارات العربية المتحدة، المعارضة للإخوان، للمساعدة في التواصل مع السلطات الجديدة». ولكن في حين أن القطريين والإماراتيين تحدثوا عن «المصالحة» أمام الأمريكيين إلا أن دبلوماسيين غربيين قالوا إنهم يعتقدون أن «مبعوثي الإمارات حثوا قوات الأمن المصرية في السر على اتخاذ إجراءات صارمة». وكشفت الصحيفة أن وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان حث الأمريكيين على عدم قطع المساعدات عن مصر أثناء زيارته لواشنطن الشهر الماضي، موضحة أن «المملكة العربية السعودية، جنباً إلى جنب مع الإمارات، أيدت وصول الجيش إلى السلطة مع تعهد بإرسال المليارات من الدولارات وتقويض التهديدات الغربية بقطع القروض أو المساعدات». وعن علاقة «السيسي» و«هاجل» أوضحت الصحيفة، وفقاً لمصادر أمريكية مسؤولة، أن الطرفين عقدا سلسلة من المكالمات الهاتفية، كل يوم تقريباً، لمدة ساعة أو ساعة ونصف. وأضاف المسؤولون: «السيسي اشتكى من أن إدارة أوباما لم تُقدّر أن الإسلاميين يشكّلون تهديداً لمصر وجيشها، وطلب السيسي من هاجل توصيل رسالة الخطر إلى أوباما».
__________________
|
#997
|
||||
|
||||
مجلس الوزراء يكلف الجهات القانونية بنظر مدى شرعية عمل «الجزيرة مُباشر مصر»
قرر مجلس الوزراء، تكريماً للشهداء من القوات المُسلحة المصرية والشرطة، فقد قرر إطلاق أسمائهم على المدارس والشوارع والميادين العامة. كما طلب مجلس الوزراء من الجهات المعنية النظر في مدى قانونية وشرعية وجود قناة «الجزيرة مُباشر مصر»، وشرعية مُمارستها للعمل على الأرض المصرية وتوجهاتها التي لاقت استهجاناً من الشعب المصري لتهديدها لأمنه واستقراره ووحدته الوطنية. كما قرر النظر في تشكيل لجنة مستقلة من الشخصيات العامة لإعداد تقرير وتوثيق للأحداث التي وقعت خلال الفترة السابق. وعقد مجلس الوزراء برئاسة الدكتور حازم الببلاوي، اجتماعاً، الأحد، حيث استعرض المجلس النجاحات الكبيرة التي حققتها الشرطة والقوات المُسلحة في الحفاظ على الأمن واستقرار البلاد ضد العناصر الخارجة عن القانون.
__________________
|
#998
|
||||
|
||||
منظمة التحرير الفلسطينية تعلن دعمها لمصر «ضد الإرهاب والتدخل الخارجي»
أشادت القيادة الفلسطينية، الأحد، بالجيش المصري مؤكدة دعمها لمصر «ضد الإرهاب والتدخل الخارجي السلبي» وأكدت القيادة في بيان عقب اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في مقر الرئاسة في رام الله برئاسة الرئيس محمود عباس «دعمها الكامل لمصر الشقيقة شعبا وقيادة ومؤسسات دولة في دفاعها المشروع عن أمن مصر ومستقبلها وعن حق شعبها الشقيق في أن يصون أرض مصر ضد الإرهاب والتدخل الخارجي السلبي». وعبرت القيادة عن «اعتزاز شعبنا بدور جيش مصر، بطل كل المعارك القومية دفاعًا عن قضايا الأمة العربية وفي مقدمتها قضية فلسطين».
__________________
|
#999
|
||||
|
||||
مصدر أمني: أنصار مرسي المرحلون لـ«أبو زعبل» يحتجزون ضابطًا خلال محاولتهم الهرب
قال مصدر أمني إن أحداث الشغب التي قام بها أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، المحبوسون احتياطيًا على ذمة قضايا، الأحد، أسفرت عن احتجازهم لضابط شرطة داخل عربة الترحيلات. وكان مصدر أمني قال إن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، المحبوسين احتياطيًا على ذمة «أحداث الشغب»، حاولوا الهرب أثناء ترحيلهم، عصر الأحد، من مديرية أمن القاهرة إلى منطقة سجون أبو زعبل. وأكد المصدر في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، الأحد، أن الأجهزة الأمنية تتعامل مع الموقف.
__________________
|
#1000
|
||||
|
||||
إلقاء القبض على 5 من «الجماعة الإسلامية» في شقة بفيصل وهروب خالد الشريف
داهمت قوات الأمن شقة في منطقة فيصل بالجيزة، الأحد، كان يتواجد بها خالد الشريف، المستشار الإعلامي لحزب البناء والتنمية، الذراع السياسية لـ«الجماعة الإسلامية». وتمكن «الشريف» من الهرب قبل دخول قوات الشرطة للشقة، إلا أن قوات الأمن استطاعت القبض على 5 من أعضاء «الجماعة الإسلامية»، كانوا متواجدين داخل الشقة.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:17 AM.