احداث مصر

[روابي الجنوب]

الزراعة» تخصص 5 أفدنة مستصلحة لأسر «شهداء رفح».. ووظائف في حالة رفضهم الأرض





خصصت وزارة الزراعة 125 فدانًا من الأراضي المستصلحة صالحة للزراعة لأسر شهداء حادث «رفح»، البالغ عددهم 25 مجندًا من قوات الأمن المركزي.

وقال الدكتور أيمن فريد أبو حديد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، الخميس، إنه خاطب اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، لإفادته بأسماء وبيانات الشهداء وأسرهم لتخصيص الأراضي بشكل رسمي.


وأشار إلى أنه تم تخصيص 25 قطعة من الأراضي المستصلحة صالحة للزراعة بواقع 125 فدانًا بالمناطق القريبة والمتاحة لكل محافظة، لأسرة كل شهيد من شهداء «حادث رفح»، الذي راح ضحيته 25 مجندًا بالأمن المركزي، بواقع 5 أفدنة لكل أسرة شهيد.

واوضح الوزير أنه في انتظار رد «الداخلية» للحصول على عناوين وأسماء الشهداء لاستدعاء أسرهم لتسلم الأراضي وإنهاء الإجراءات، مؤكداً أنه في حالة عدم قبول أي من أسر الشهداء الأراضي لعدم قدرتهم على الاستصلاح والاستزراع سيتم تعويض كل أسرة شهيد بوظائف متاحة لهم.

[روابي الجنوب]

بـــــــوابة الفراعنـــــــة
منذ 5 دقائق
عـــاجل من “خبير قانونى بخصوص الحديث عن محاكمة الفريق السيسي وقادة الجيش أمام الجنائية الدولية و يصفه بـ …… !!
بوابة الفراعنة | شادية خليل




أكد د. محمد صلاح أبو رجب القاضي بمجلس الدولة وخبير القانون الجنائي الدولى، أن الحديث عن قيام الإخوان بالإعداد لوثيقة تقدم للمحكمة الجنائية الدولية ضد الفريق أول عبد الفتاح السيسي وقادة الجيش لمحاكمتهم، ما هو إلا أمر ينم عن جهل بالنظام الأساسي للمحكمةالدولية.

وقال القاضى فى حوار أجرته معه وكالة أنباء الشرق الأوسط:

إن مصر لم تصدق علي النظام الأساسي للمحكمة ومن ثم فهي غير مخاطبة بأحكامها، كما أنه وفقا للنظام الأساسي فإنه “للمحكمة أن تمارس اختصاصها فيما يتعلق بجريمة تدخل في نطاق اختصاصها في ثلاث حالات.

الأولى: إذا أحالت دولة طرف إلى المدعي العام وفقًا لحالة يبدو فيها أن جريمة أو أكثر من هذه الجرائم قد ارتكبت، وهو أمر غير محقق في الحالة المصرية، حيث إن مصر ليست دولة طرف.

والثانية: تتمثل فى إذا أحال مجلس الأمن، متصرفا بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، حالة إلى المدعي العام يبدو فيها أن جريمة أو أكثر من هذه الجرائم قد ارتكبت، وهو أمر يصعب حدوثه، حيث إن مجلس الأمن وفقا للفصل السابع من الميثاق، يقرر ما إذا كان قد وقع تهديد للسلم أو إخلال به أو كان ما وقع عملاً من أعمال العدوان، وهو أمر غير متحقق في مصر، فالوضع في مصر ليس فيه تهديد للسلم والأمن الدوليين ولا يخرج عن كونه اضطرابات داخلية تشتمل علي أعمال عنف لا تختص بها هذه المحكمة الجنائية الدولية.

وأشار أبو رجب إلى أن “مجلس الأمن لم يحل أوضاع أكثر خطورة في دول أخري ترتكب فيها بشكل يومي جرائم ضد الانسانية وجرائم إبادة جماعية، لمحكمة الجنائية الدولية، كما هو الحال في دولة سوريا، وما يفعله الكيان الإسرائيلى بدولة فلسطين”.

والحالة الثالثة: أوضح خبير القانون الجنائى الدولى القاضى أنها “تتمثل في ما إذا كان المدعي العام قد بدأ بمباشرة تحقيق فيما يتعلق بجريمة من هذه الجرائم، وهو أمر يصعب حدوثة أيضًا خاصة وأن المدعي العام قدمت له من قبل العديد من الوثائق التي تدين إسرائيل في ممارستها وجرائمها ضد دولة فلسطين ومع ذلك لم يحرك ساكنا، كما أنه منذ إنشاء المحكمة وحتي الآن، لم يستخدم المدعي العام هذه الحالة رغم وقوع جرائم خطيرة في العديد من الدولة وعلمه بها”.

وعن التداخل بين مهام القضاء الوطنى والمحكمة الجنائية، أكد أنه وفقا للنظام الأساسي لهذه المحكمة، فإنه لو وقعت جريمة من الجرائم التي تدخل في اختصاصها فإن الأولوية تكون للقضاء الوطني استنادا إلي ما جاء في ديباجة النظام الأساسي للمحكمة من أنه “واجب كل دولة أن تمارس ولايتها القضائية الجنائية على أولئك المسئولين عن ارتكاب جرائم دولية” ، وجاء أيضا فيها أن ” المحكمة الجنائية الدولية المنشأة بموجب هذا النظام الأساسي ستكون مكملة للولايات القضائية الجنائية الوطنية” لافتا إلى أنها أكدت علي ذات المبدأ فى المادة الأولي من النظام الأساسي للمحكمة.

وأوضح خبير القانون الجنائى الدولى أن “النظام الأساسي للمحكمة ليس فيه ما يؤثر على مسئولية الحكومة في حفظ أو إقرار القانون والنظام في الدولة أو عن الدفاع عن وحدة الدولة وسلامتها الإقليمية، بجميع الوسائل المشروعة. وهو ما فعلته وتفعله الدولة المصرية الآن”.

وأكد أن “المحكمة تختص بنظر أربع جرائم فقط، وهي جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية وجريمة العدوان والجرائم ضد الإنسانية، وهو ما لم يحدث في مصر”.

[روابي الجنوب]

مصدر بالحكومة: تقليص «الحظر» ليبدأ 9 مساءً من السبت حال استقرار الأوضاع



كشف مصدر مسؤول داخل الحكومة اتفاق مجلس الوزراء في اجتماعه، الأربعاء، برئاسة الدكتور حازم الببلاوي، على خفض عدد ساعات حظر التجول بدءا من السبت المقبل، ليبدأ من التاسعة مساء، حتى السادسة من صباح اليوم التالي، للتخفيف على المواطنين، حال استقرار الأوضاع، الجمعة.

وجددت القوات المسلحة مناشدتها المواطنين ضرورة الالتزام بتوقيتات الحظر، والتعاون مع قوات الجيش والشرطة لتحقيق الأمن والاستقرار.

وأضاف المصدر لـ«المصري اليوم» أن عددا من الوزراء طالبوا خلال الاجتماع بإرجاء إعلان ذلك، لمعرفة ما ستسفر عنه المظاهرات التي دعت إليها جماعة الإخوان، الجمعة، لافتا إلى أن الاستقرار الأمني سيساهم في بدء تطبيق قرار تخفيض ساعات الحظر.

وأشار إلى أن الحكومة تدرس السماح لشاحنات نقل البضائع بالسير في أوقات الحظر، مساهمة منها في حل مشكلة ارتفاع أسعار السلع في الفترة الماضية.

[روابي الجنوب]

الطائرة المخصصة لنقل مبارك تغادر «طرة» وتنقله لمستشفى القوات المسلحة بالمعادي




غادرت طائرة إسعاف تقل الرئيس الأسبق حسني مبارك من سجن طرة، عصر الخميس، في طريقها إلى مستشفى القوات المسلحة بالمعادي، بعدما قررت محكمة جنايات القاهرة إخلاء سبيله في قضية «هدايا الأهرام».

وتلقت مصلحة السجون، الخميس، خطابًا من نيابة الأموال عامة يفيد بعدم طلب مبارك على ذمة قضايا أخرى.

كان الدكتور حازم الببلاوي، رئيس الوزراء، قد أمر بصفته نائبًا للحاكم العسكري، بوضع مبارك قيد الإقامة الجبرية، وذلك في إطار حالة الطوارئ التي تشهدها البلاد.

[روابي الجنوب]

مبارك يصل «المعادي العسكري» بعد الإفراج عنه من سجن طرة





وصلت طائرة إسعاف تقل الرئيس الأسبق حسني مبارك، من سجن طرة، عصر الخميس، إلى مستشفى القوات المسلحة بالمعادي، بناءً على طلبه، بعدما قررت محكمة جنايات القاهرة، إخلاء سبيله في قضية «هدايا الأهرام».

وتلقت مصلحة السجون، الخميس، خطابًا من نيابة الأموال عامة يفيد بعدم طلب مبارك على ذمة قضايا أخرى.

كان الدكتور حازم الببلاوي، رئيس الوزراء، قد أمر بصفته نائبًا للحاكم العسكري، بوضع مبارك قيد الإقامة الجبرية، وذلك في إطار حالة الطوارئ التي تشهدها البلاد.

[روابي الجنوب]

الإخوان» تُعلن «النفير العام» ردًا على اعتقال «بديع




دعت جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية أنصارهما إلى ما سمياه «حالة النفير العام»، الجمعة، في جميع الميادين، لمواصلة ما سمياه «الصمود من أجل حماية الشرعية» الممثلة في الرئيس المعزول، محمد مرسي، وطالب التحالف الوطني لدعم الشرعية أنصار المعزول بالمشاركة في فعاليات مليونية «جمعة الشهداء»، في إطار ما سموه بـ«أسبوع رحيل الانقلاب»، عقب تأدية صلاة الغائب على أرواح ضحايا الإسلاميين.

وقال التحالف في بيان صحفي أصدره، الخميس: «في ضوء التحرك الشعبي المتنامي لرفض جرائم وأكاذيب الانقلابيين، ندعو القوى الوطنية للتضامن مع الشرعية ضد الانقلاب»، حسب قوله، مؤكدًا «ضرورة انتفاضة الشعوب في جميع أنحاء العالم، للتضامن مع المصريين من أجل استعادة المسار الديمقراطي».

وأضاف التحالف أن «الدعوة لفعاليات رحيل الانقلاب تأتي على خلفية حملات الاعتقال الواسعة ومداهمات منازل قيادات وأعضاء الجماعة، وأعلن خارطة مسيرات الأسبوع التي من المقرر انطلاقها من مساجد الاستقامة بالجيزة، وخاتم المرسلين والرحمة ومشاري بالهرم، وأسد بن الفرات بالدقي، لتلتحم بالمسيرات القادمة من مناطق إمبابة، والكيت كات، والعجوزة، قبل أن تلتقي مع مسيرات مسجد أبو بكر الصديق بمساكن شيراتون، والعزيز بالله بحلمية الزيتون، وخاتم المرسلين بمصر الجديدة.


وقال أحمد رامي، عضو حزب الحرية والعدالة، إن «اعتقال الدكتور محمد بديع، المرشد العام للجماعة، ليلًا وبصورة مهينة وهو في مرحلة متأخرة من العمر، ودون تقديم أدلة إدانة بحقه، ستدفع الأفراد إلى مزيد من الغضب، وتبعث برسائل صمود في الأنفس»، مشيرًا إلى أن الواقعة بمثابة وقود النفوس لمواصلة الاعتصام في الميادين، والثبات في الموقف.

وأضاف «رامي» في تصريحات لـ«المصري اليوم» أن استمرار حملات الاعتقال والتجني على العديد من القيادات دون وجه حق سيؤدي إلى حرب أهلية، مطالبًا السلطة الحالية بالكف عما سماه الأساليب القمعية.

وقالت مصادر بالجماعة الإسلامية إن «هناك خطة للتصعيد ضد كل قيادات السلطة، الذين يديرون البلاد حاليًا، وتشمل الخطة حصار السفارات، وأقسام الشرطة، ومديريات الأمن»، وأكدت المصادر أن «هذه الجمعة ستكون فاصلة للرد على حملة الاعتقال ضد قيادات التيار الإسلامي، وعلى رأسهم المرشد العام لجماعة الإخوان».

[روابي الجنوب]

الخارجية الأمريكية: مساعداتنا لمصر «حيوية» لأمننا القومى وللاستقرار الإقليمي




جددت وزارة الخارجية تأكيدها على أن مساعداتها لمصر «أمر حيوى» لأغراض الأمن القومى الأمريكي، والاستقرار الإقليمي، معربة عن ثقتها في قدرة الشعب المصري على العودة إلى المسار الديمقراطي الدائم.

وأضافت الوزارة، على لسان المتحدثة باسمها جينيفر ساكى، خلال الموجز الصحفى اليومى، الأربعاء، أنه على الرغم من أهمية تدفق المساعدات فإنه عندما يتم قتل مئات المدنيين، كما حدث فى الأسبوع الماضي، فإن الولايات المتحدة لن تتمكن من الاستمرار في العمل مع مصر كالمعتاد، مشيرة إلى اتخاذ الإدارة عدة خطوات بما في ذلك إلغاء مناورات «النجم الساطع»، ووقف تسليم مقاتلات «إف-16».

وتابعت: «لدينا مصالح أمن قومى مهمة، ولذا نركز على الدور الفريد الذي تلعبه مصر فى الاستقرار الإقليمي، ونتخذ الخطوات التي تساعد الشعب المصري على المضي قدماً في مسار أفضل، فلدينا علاقة استراتيجية على مدى عقود طويلة مع مصر، لكن أحداث الأسابيع الستة الماضية سيكون لديها تأثير على هذه العلاقات، ونحن فى مرحلة تقييم».

وأعربت المتحدثة عن إدانة الولايات المتحدة لكل أشكال العنف في مصر، مؤكدة ضرورة وجود عملية سياسية شاملة لجميع الأطراف لمضي البلاد قدماً.




من جانبه، أدان عضو الكونجرس، كينى ميرشنت، أعمال العنف الأخيرة في البلاد، وطالب إدارة أوباما بتعليق المساعدات بشكل كامل، وأضاف فى بيان، أصدره، الخميس ، أن تقديم المعونة لحكومة تقتل المتظاهرين أمر ضد مصلحة أمريكا، كما أنه لا ينبغي أيضاً على الإدارة دعم المجموعات التي تحرق الكنائس، وتقتل رجال الشرطة، والعسكريين، وتروع المواطنين.

وتابع: «المصريون لا يريدون سوى العيش في بلد حر، ومستقر، ومزدهر، وأنه من مصلحة أمننا القومي بناء علاقات مع أولئك الذين يسعون لذلك المسار، ويجب أن تظل الولايات المتحدة منفتحة على مساعدة مصر، ولكن في نهاية المطاف الشعب المصري وحده هو من سيحدد مستقبله».

وقال رئيس منتدى الشرق الأوسط الأمريكي، دانيال بايبس، إن وزير الدفاع الأمريكي، تشاك هاجل أجرى حوالى 17 اتصالاً هاتفياً، مدة كل منها من 60 إلى 90 دقيقة مع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، نائب أول رئيس الوزراء، وزير الدفاع، خلال الفترة الماضية، لكنه فشل فى توسلاته للأخير لـ«الكف عن استخدام القوة ضد جماعة الإخوان المسلمين».

وأضاف بايبس، فى مقالة بصحيفة «واشنطن تايمز»، الأمريكية، الخميس ، أن كل طرف من أطرف النزاع فى مصر يتهم أوباما بمحاباة الآخر.

من جهة أخرى، قالت وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى أحجموا عن الذهاب بعيداً نحو اتخاذ خطوات أكثر تشدداً ضد مصر مثل قطع برامج المساعدات على الفور، أو فرض عقوبات اقتصادية، على أمل الحفاظ على النفوذ السياسى كوسيط فى الأزمة من خلال استمرار التحدث إلى كلا الجانبين فى القاهرة.

[روابي الجنوب]

لحظة وصول "مبارك" لمستشفى المعادي العسكريبعد اخلاء سبيله
بوابة الفراعنة | شادية خليل

[روابي الجنوب]

هؤلاء هم الإخوان
بوابة الفراعنة | شادية خليل

تعالى معايا وشوف المفارقة بين الموقفين

[روابي الجنوب]

الغنوشي يوافق علي حل حكومة «الإخوان» في تونس