قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > منتدى أخبار الوطن - الجنوب العربي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 762 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14842 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6111 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 11483 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5707 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5502 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5530 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5440 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6187 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5706 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #121  
قديم 09-07-2014, 12:26 AM
الصورة الرمزية العبد لله بو صالح
المـشـرف الـعـام
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
الدولة: الجنوب العربي - حضرموت
المشاركات: 13,714
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

سكينة حسن علي ..(كفاح ممرضة) في زمن جميل أرخى سدوله على عدن


سكينة حسن علي تكرّم في آواخر الستينات من قبل رئيس الوزراء محمد علي هيثم ووزير الصحة أنذاك عبدالعزيز الدالي لكفاحها وجهودها المضنية في الخدمة لقطاع السلك التمريضي بعدن زمان .
الأحد 07 سبتمبر 2014 12:03 صباحاً
عدن((عدن الغد))خاص:


قد تهزك صورة ما من الأعماق وهذا ما حدث معي تماما منذ لحظات وأنا أتصفح منشورات الأصدقاء على (الفيس بوك) أستوقفتني صورة قديمة في صفحة الباحث التاريخي الأستاذ القدير بلال غلام حسين ..



كانت الصورة لإمرأة تبدو من هيئتها أنها ( ممرضة) وهاهي تكرّم في آواخر الستينات من قبل رئيس الوزراء محمد علي هيثم ووزير الصحة أنذاك عبدالعزيز الدالي لكفاحها وجهودها المضنية في الخدمة لقطاع السلك التمريضي بعدن زمان .



(سكينة) والتي كتب عنها الأستاذ بلال أنها كانت كبيرة الممرضات والمكافحة لسنوات طويلة ومن الأوائل اللواتي التحقن بهذا المجال بعدن عندما كانت حاضرة للزمن الجميل آنذاك.



هذه الصورة تختزل الكثير الغني طبعا عن الشرح ..أقصد الكثير ما تشعره فقط خصوصا لصاحبتها وهي تراها بعد أن بلغت من العمر عتيا وهي في تسعينيات العمر الآن مقعدة يحوطها أولادها بالرعاية التي تستحق بعد أن غادرت قسرا المدينة التي خدمتها بحب لتعيش في كندا دون أن تستلم معاشها التقاعدي.



بين عدن وكندا تمتد حكاية المرأة المكافحة الممرضة ( سكينة) وذكرياتها التي لن تمحيها الغربة بعيدا بل تُذكيها من وقت لآخر لحكاية كفاح مدينة ايضا لن تيأس أو تستسلم أسمها (عدن) .



من: شيماء باسيد







سكينة حسن علي في التسعين من عمرها الأن.


__________________






رد مع اقتباس
  #122  
قديم 09-07-2014, 12:32 AM
الصورة الرمزية العبد لله بو صالح
المـشـرف الـعـام
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
الدولة: الجنوب العربي - حضرموت
المشاركات: 13,714
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

اليمن: مأزق الخيارات وارتباك تاريخي ( كتب : احمد عبداللاه )



12 ذو القعدة 1435هـ - 06 سبتمبر 2014 م 08:00 عدد القرائات 342
اليمن: مأزق الخيارات وارتباك تاريخي ( كتب : احمد عبداللاه )

Share on emailShare on print



صدى عدن - القدس العربي
القدس العربي : احمد عبداللاه
لا أحد بمقدوره التكهن بالتفصيل بما ستحمله الأيام القادمة، لكن هناك واقعا على الأرض يشير بما لا يدع مجال للشك، الى أن بلاد اليمن ذاهبة لا محالة إلى زمن يختلف كل الاختلاف عن سابقه.
فعلى الرغم من مبادرة الخليج التي سعت إلى ترويض الوضع الجامح خلال ما اصطلح عليها بثورة التغيير، وقادت إلى حوار طويل تم الانفاق عليه بشكل منقطع النظير، وعلى الرغم من الدول الراعية، والبند السابع، ومندوب الأمين العام للأمم المتحدة الذي قام بأدوار مكوكية ورفع تقارير نمطية عن مسارات الحوار ومخرجاته إلى مجلس الأمن… إلا أن جمر العمق، النابت من مخزون الأزمات المتراكمة تاريخياً، ظل يتصاعد كأصابع الحمم المتوهجة. فهناك على الجبال بقي «أنصار الله» الحوثيون يراقبون ويشاركون ويعدّون الذات، وفي مدن الجنوب كان «الحراك الجنوبي» يسيّر جموعه الشعبية مرة تلو الأخرى، بدون أن ينتبه أحد لحقيقة ما هو على الأرض. وعلى صعيد آخر كانت وما تزال مجموعات «أنصار الشريعة» التابعة لتنظيم «القاعدة» تنفّذ عملياتها في أماكن مختلفة وتصل غير مرة إلى قلب عاصمة اليمن صنعاء، بل إلى أماكن يفترض أنها أكثر المواقع تحصيناً. كل ذلك بينما في صنعاء كانت «حكومة الوفاق» غارقة في تقاسم السلطة بين الأحزاب الموقعة على المبادرة الخليجية التي انصرفت الى إدارة حروبها الإعلامية الشرسة في ما بينها، متجاهلة أن هناك جبالا من الاستحقاقات السياسية والاجتماعية وأن الاقتصاد، عصب الحياة، ينهار بشكل مخيف.
الحقيقة أنه من الصعب أن توجد صيغة شاملة وعادلة كمرجعية تتم على أساسها معالجة الأزمات اليمنية، ولو عبر مراحل متسلسلة، فما تزال هناك شرائح واسعة من المثقفين والسياسيين تعتقد أن المبادرة الخليجية كانت بمثابة مسكّن للألم، وأن مؤتمر الحوار أنتج وثائق نظرية نخبوية ولم تمس القضايا الكبرى بشكل عملي وواقعي، حيث تركت الاحزاب الكبيرة ومؤسسة الرئاسة أثراً كبيراً لإراداتها السياسية على نتائج الحوار، ضاربة عرض الحائط طموح الآخرين، وتم من خلال ذلك القفز فوق المربعات الخطرة بطريقة لم تكن معها نظرات الكثير من المتحاورين قد فارقت موطئ أقدامهم.
كما وجه الكثيرون سهامهم الى رؤية الأقاليم، التي قسمت الجنوب الى جزئين والشمال الى أربعة .. وفيما اعتبرها الجنوبيون التفافاً على قضيتهم، اعتبرها الكثيرون في الشمال مخاطرة كبيرة، معللين ذلك بأن المجتمع اليمني في غالبه مجتمع قبلي لم يصل الى مرحلة من الديمقراطية الراسخة التي تؤهله للتعايش مع الصيغة الاتحادية بأبعادها السياسية والاقتصادية، خاصة ان الدولة لم تزل ضعيفة ولا تمتلك مؤسسات قوية، وكذلك لا توجد طاقة مالية ولوجستية للدولة حتى تمكنها من وضع الأسس الكفيلة لبناء نماذج فيدرالية قابلة للحياة.
اذن هناك أزمة حقيقية الآن وربما تكون فاصلة إذا لم تستطع الأطراف جميعها وضع المعالجات الصائبة، خاصة أن العالم اليوم منشغل إلى حد التخمة ببناء تحالف دولي وإقليمي واسع لمواجهة ما سموه بخطر»الدولة الاسلامية»، كما أن الغرب وباتجاه آخر يتعامل بقلق بالغ مع الأزمة الأوكرانية، وهكذا فليس من المتوقع أن يكون لليمن موقع متقدم في اهتمام العالم الان، إلا بالقدر اليسير جداً.
إن اكثر السيناريوهات قتامة هو أن ينزلق اليمن الى حالة العنف وتختلط كل اوراق الدين والسياسة والقبيلة والمذهب والجهات، ويذهب الشمال في إتون صراع عنيف اذا لم تكن هناك قوة مركزية كبيرة تلملمه بعد حين، في ما سيصبح الجنوب صيداً ثميناً لمجموعات إسلامية متطرفة منتشرة هناك منذ فترة طويلة. وفي هذا السياق فإنه يصعب الرهان على الجيش اليمني المنقسم في ولاءاته اصلاً بصورة تكفي لإضعاف عقيدته العسكرية، وكذلك كونه موزعا على جغرافيا كبيرة وواسعة وأمامه تحديات لا حصر لها، ناهيك عن الاقتصاد المتهاوي الذي لن يسعف الدولة الضعيفة لكي تعيش فترة كافية ريثما تنتهي من المواجهة على جبهات متعددة. وهنا تكون الخاتمة وتنفتح الفضاءات أمام احتمالات كبيرة ومجهولة.
لهذا فإنه من الحكمة والعقل الاكتراث بتحليل ما سيؤول اليه الوضع في اليمن بصورة مركَّزة، فقليل الكلام يدل على كثيره، وربما يُلهم الجميع ضرورة التنبه من أن التمترس خلف المواقف القديمة لم يعد يجدي نفعاً.
وإذا ما تم توظيف الخيال السياسي بطريقة عملية فانه يتعين الاستنتاج أن هناك مسارات مختلفة في اليمن شمالاً وجنوباً، فالشمال سيذهب إلى صراعات قد تطول إذا لم تكن هناك صيغة حقيقية للتعايش المذهبي وعدم استجلاب العدوى الإقليمية، والحؤول دون اقتحام مجموعات متطرفة للمشاركة في ساحات الوغى تحت مبررات الجهاد. وكذلك إذا تم بشكل تدريجي كبح مراكز القوى الفاسدة التي تسببت بكثير من الأزمات التي تظهر اليوم على السطح.
وفي الجنوب فإن هناك اعتقادا بأن العالم، حتى إن أبطأ، سيتدخل بشكل أو بآخر في إطار تحالفاته التي يجري الإعداد لها ضد المجموعات المتطرفة إذا ما سعت «خلايا أنصار الشريعة»، وهي كثيرة، لإسقاط المدن الجنوبية ومعها مواقع الحقول البترولية، خاصة في محافظة حضرموت. ذلك لأن سقوط الجنوب أو بعضه في يد تلك المجموعات سيسبب أزمة كبيرة للمنطقة بأسرها، ويصبح خليج عدن من باب المندب الى خليج القمر على حدود عمان بكل خطوطه الملاحية بحراً غير آمن.
إن أكثر ما يمكن عمله اليوم هو أن توقف الأحزاب عبثها الإعلامي وتسعى للاعتراف بالآخر، فلم يعد هناك ما يمكن تسميته بأقليات هنا أو هناك،
ولم تعد هناك خطوط سياسية حمراء يرسمها الأقوياء، بل يجب الان النظر الى كيفية الخروج من مأزق الخيارات والارتباك التاريخي واستحضار مقدمات حقيقية لفتح باب ما لحلول مستدامة، ويجب ان يتحمل الجميع قسوة الحلول ومرارتها من أجل البقاء ومن أجل الحياة.
٭ كاتب يمني
__________________






رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة