تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الاحد 16 يونيو 2013م

[روابي الجنوب]

عقب مقتل منصر الأحمر توتر شديد يخيم على عمران




يخيم توتر شديد منطق عمران الموالية لبيت الأحمر عقب مقتل جهاد منصر الأحمر برصاص مسلحين من خيار الصنعانية في حادثة مازال الغموض يكتنق تفاصيلهاوقالت مصادر محلية في محافظة عمران شمال صنعاء, أن مجاميع مسلحة بدأت بالتوافد إلى مدينة حوث - معقل أسرة ال الأحمر,

وأشارت المصادر في تصريحها الى تصاعد التوتر بين قبائل العصيمات الموالية للأحمر وبين قبائل خيار "الصنعانية" عقب مقتل جهاد منصر الاحمر في أحدى القطاعات القبلية الواقعة في منطقة الصنعانية.هذا وقد أبدت المصادر تخوفها من إشتعال حرب قبلية في المنطقة خصوصاً بعد قيام العصيمات بحشد أعداد كبيرة من المسلحين

اقرأ المزيد من الامناء نت | عقب مقتل منصر الأحمر توتر شديد يخيم على عمران [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

حوات الجنوب
منذ 55 دقائق
أربعينية الطيارون الجنوبيين الذين اغتالتهم عصابات الاحتلال اليمني ‏(‏16‏ صورة)‏

[روابي الجنوب]

حوات الجنوب
منذ ‏39‏ دقيقة
أربعينية الشهداء الطيارين عدن

[روابي الجنوب]

حوات الجنوب
منذ 49 دقائق
جماهير الآن وصلت إلى الساخن المشاركة. في أربعينية الطيارين ولا زالت الجماهير تتوافد ‏(‏4‏ صور)‏

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

الأحد, 16 حزيران/يونيو 2013 12:56
البخيتي يكشف عن تفاصيل الصفقة التي تمت بين ( هادي وهبرة )




صنعاء ( صدى عدن ) :
نفى الناطق الرسمي باسم جماعة الحوثي “أنصار الله” علي البخيتي أن يكون لدى الجماعة توجهات للاستحواذ على محافظة صعدة وتحويلها إلى منطقة نفوذ مغلقة، فيما أكد الإفراج عن عدد من عناصر الجماعة المعتقلين في السجون عبر تسوية قضت أيضاً بتعليق الاعتصام الذي هددت الجماعة بالبدء به أمس في مؤتمر الحوار الوطني .

ولفت البخيتي إلى أن رئيس المجلس السياسي لجماعة “أنصار الله” صالح هبرة التقى الرئيس هادي واتفق معه على التهدئة من جهة الجماعة ووقف كافة أنشطتها الاحتجاجية مقابل إطلاق سراح المعتقلين ومعالجة جرحى الاشتباكات قرب مقر جهاز الأمن الوطني على نفقة الدولة .

كما نفى البخيتي الأنباء عن قيام الجماعة بتخزين أسلحة في بعض المناطق داخل العاصمة صنعاء، واستبعد أن تبادر الجماعة باتخاذ قرار التحول إلى حزب سياسي في الوقت الراهن كون مثل هذا القرار لا يزال مرهوناً بمدى صلاحية البيئة السياسية اليمنية القائمة لممارستها العمل السياسي، على حد تعبيره .

* دار الخليج

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

الأحد, 16 حزيران/يونيو 2013 16:14
رعاة المبادرة الخليجية : الحوار سيحدد مصير اليمن وحادثة الننهدين الأخطر في تاريخ اليمن



صنعاء - صدى عدن :

التقى اليوم في مبنى اللجنة الدائمة قيادات المؤتمر الشعبي العام وحلفائه برئاسة الشيخ صادق أمين ابوراس الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام وبحضور الأمناء المساعدين وعدد من أعضاء اللجنة العامة وقيادات التحالف الوطني الديمقراطي بسفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية.

وجرى خلال الاجتماع مناقشة العديد من القضايا المرتبطة بجهود التسوية السياسية وتنفيذ المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة والقضايا المدرجة على جدول مؤتمر الحوار الوطني ودور القوى السياسية في إنجاحه والخروج في مخرجات تلبي تطلعات الشعب اليمني وتضمن مستقبل أفضل لليمن.

كما التطرق إلى قضية الإفراج المخالف للقانون عن عدد من المتهمين المتورطين بارتكاب الجريمة الإرهابية في جامع دار الرئاسة في أول جمعة من رجب الحرام الموافق 3 يونيو 2011م والذي استهدفت رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح وكبار قيادات الدولة وما يعكسه ذلك من أثار سلبية على مستقبل السياسية وإجهاض دولة القانون والعدالة.

وفي البداية أشاد المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه بالجهود التي يبذلوها السفراء ودولهم في رعاية التسوية السياسية وأكدوا مجدداً التزامهم في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة مشددين على ضرورة التزام بقية الأطراف الموقعة بها والتعامل معها بمنظومة متكاملة غير قابلة للانتقاء أو التجزئة كما أكد المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه حرصهم على إنجاح التسوية السياسية والحوار الوطني وباعتبار أن الحوار هو السبيل الحضاري الأمثل لبناء مستقبل أفضل لليمن مشيرين إلى الرؤى المتقدمة التي قدمها المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في مؤتمر الحوار لبناء دولة مدنية حديثة قائمة على العدالة والمواطنة المتساوية والحرية والديمقراطية والقانون.

منوهين إلى تقديم المؤتمر الشعبي العام وحلفائه لرؤية حول دولة اتحادية متعددة الأقاليم وبنظام برلماني وانتخابات على ضوء القائمة النسبية.

وجددوا مطالبتهم لسفراء باعتبارهم رعاة المبادرة الخليجية وجهود التسوية السياسية لممارسة الضغوط من أجل التزام الأطراف الأخرى بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية والحيلولة دون اتخاذ أي خطوات من شأنها المساس بجهود التسوية ومن ذلك تسييس القضاء وإجهاض العدالة كما حدث في قضية الإفراج عن المتهمين بارتكاب الجريمة الإرهابية بتفجير جامع دار الرئاسة.

من جانبهم أكد سفراء الدول الراعية للمبادرة اهتمامهم بإنجاح العملية السياسية في اليمن ودعم العملية الانتخابية حتى تحقيق كافة أهدافها المنشودة مجددين دعمهم القوى والثابت لأمن واستقرار ووحدة اليمن معبرين عن تفهمهم لتوجهات رئيس الجمهورية عبدربه منصور في مناقشة كافة القضايا والبحث عن حلول لها تحت سقف الوحدة.

كما عبروا عن موقفهم مجدداً إزاء الجريمة الإرهابية التي ارتكبت في جامع دار الرئاسة باعتبارها الحادث الإرهابي الأخطر في تاريخ اليمن المعاصر وتفهمهم لما طرح حول هذه القضية مشيرين بأنه يقع على المؤتمر الشعبي العام كحزب رائد وشريك أساسي بالتسوية السياسية مسئوليات كبيرة بالمضي قدماً ومن خلال مؤتمر الحوار نحو صياغة مستقبل أفضل.

مشيرين بأن الحوار هو من سيحدد مصير اليمن مشيدين بالخطوات المتقدمة الذي تم إحرازها في إطار العملية السياسية وأهمية أن تتجاوز الأطراف السياسية أي خلافات وتتطلع نحو الوفاق الحقيقي الذي يخدم مصلحة اليمن ومستقبلة.