القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1891
|
||||
|
||||
«تمرد»: قانون تنظيم التظاهر «جائر».. ولا يحق لأحد سلب حق اكتسبه المصريون
قال محمد عبد العزيز، مسؤول الاتصال السياسي بحملة تمرد، إن أي قانون يحد من حق التظاهر السلمي الذي اكتسبه المصريون في 25 يناير وفي 30 يونيو هو «قانون جائر». وأضاف «عبد العزيز»، تعليقًا على قانون تنظيم التظاهر الذي يناقش مجلس الوزراء فرضه، أن التعامل مع التظاهر «غير السلمي» يجب أن يتم بالقانون دون أن يُستخدم ذلك للتضييق أو المنع. ووفقًا للقانون الجديد «لا يُسمح لأي شخص بالاعتصام أو التظاهر أمام المؤسسات الحكومية، مثل مجلس الشعب أو مجلس الوزراء أو رئاسة الجمهورية، كما يُمنع بشكل قاطع التظاهر أمام المنشآت العسكرية أو الشرطية، ومن يخالف القانون يتعرض للسجن وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 300 ألف، بالإضافة إلى السجن».
__________________
|
#1892
|
||||
|
||||
وزير الري: الانتهاء من 25% من الأعمال الإنشائية بقناطر أسيوط الجديدة
قال الدكتور محمد عبد المطلب، وزير الموارد المائية والري، إن 25% من أعمال الإنشاء بقناطر أسيوط الجديدة تم الانتهاء منها، والتي تكلفت نحو 415 مليون جنيه إلى جانب 16 مليون يورو مكون أجنبي من إجمالي تكلفة تقدر بـ 4 مليارات جنيه، مشيرا إلى أنه من المقرر الانتهاء منه في سبتمبر2017، حيث تستغرق مدة تنفيذ المشروع 64 شهرًا. وأوضح «عبد المطلب»، في تصريحات صحفية، الخميس، أن المشروع يهدف إلى رفع الناتج القومي من خلال زيادة الإنتاجية الزراعية بما يقرب من 20% من المساحة المنزرعة على مستوى الجمهورية، كما يوفر 3 آلاف فرصة عمل مؤقتة خلال مراحل التنفيذ، إضافة إلى 300 فرصة دائمة بعد الانتهاء من تنفيذ المشروع، فضلًا عن طاقة كهربائية نظيفة عن طريق محطة توليد كهرومائية بقدرة 32 ميجاوات، وكذلك محور مروري جديد بإنشاء كوبري حمولة 70 طنًا أعلى القناطر الجديدة لربط شرق وغرب النيل. وأضاف الوزير أن أعمال النزح السطحي للمياه الجوفية بموقع الإنشاء ستستمر طوال فترة المشروع بما فيها إجازة عيد الأضحى، مشيراً إلى أنه تم الانتهاء من أعمال الستارة الدائمة لجسم القناطر الجديدة وأعمال الإحلال وتجديد فم ترعة الإبراهيمية. ومن جانبه، أكد المهندس محمد فوزي حبيش، رئيس قطاع الخزانات، المسؤول عن القناطر والسدود الكبرى بالوزارة، أنه تقرر البدء في صب الحوائط الخرسانية المسلحة أوائل نوفمبر لأهوسة الجزء الأول من القناطر، مشيرًا إلى وجود تنسيق كامل بين مقاولي الأعمال المدنية والهيدروميكانيكية والأعمال الكهربائية، وهيئة المحطات الكهربائية وخبراء الوزارة في تنفيذ مراحل المشروع المختلفة. أوضح أحمد كرات، المهندس المقيم بالمشروع، أنه تم الانتهاء من أعمال الستائر المؤقتة التي يصل محيطها إلى كيلو و600 متر، وبعمق 38 مترًا تحت قاع النيل وسُمك 80 سنتيمترًا لمنع رشح النيل ووصولها إلى داخل موقع القناطر الجديدة، كما تحقق الستائر عزل موقع المشروع عن باقي مجرى النيل الرئيسي حتى يمكن صب أساسات القناطر الجديدة بعيدًا عن المياه بعد تجفيف الموقع من 288 مليون متر مكعب من المياه داخل السد المؤقت الذي أقيم خصيصًا حول حفرة الإنشاء.
__________________
|
#1893
|
||||
|
||||
«الصحة»: استقرار حالة 15 مجندًا بعد إصابتهم في حادث قرب «دلجا» بالمنيا
قال الدكتور إسحق إبراهيم، نائب مدير مستشفى ملوي العام، إن 15 مجندًا مصابًا حالتهم مستقرة، وأغلبهم خرجوا من المستشفى بعد تلقي العلاج اللازم، وأن 3 فقط مازالوا يخضعون للملاحظة بعد إصابتهم في حادث انقلاب حافلة للجنود بالطريق الصحراوي الغربي جنوب المنيا، الخميس، بالقرب من قرية «دلجا». أضاف أنه تم نقل 3 مجندين من المصابين الـ 18 لمستشفى أسيوط الجامعي. وانتقل محافظ المنيا اللواء صلاح الدين زيادة، والدكتورة أمنية رجب، وكيلة وزارة الصحة، للاطمئنان على المصابين. كان اللواء أسامة متولي، مدير أمن المنيا، تلقى بلاغًا من الدكتور محمد عبده إسماعيل، رئيس مرفق إسعاف المحافظة، بمصرع مجندَين وإصابة 18 آخرين بكسور وسحجات في الحادث، وأودعت الجثتان بالمشرحة تحت تصرف النيابة. وكشفت المعاينة أن المجندَين اللذين تُوفيّا في الحادث هما: زياد حسين أحمد، 22 سنة، من محافظة سوهاج، ورمضان عبد التواب محمود، 21 سنة، من بني سويف.
__________________
|
#1894
|
||||
|
||||
مصادر قضائية: تحريات «الحرس الجمهوري» تتهم مرسي بـ«التحريض على العنف»
كشفت مصادر قضائية أن النيابة العامة مازالت تجري تحقيقات تكميلية في قضية الحرس الجمهوري، لافتة إلى أن النيابة العامة ستستمع لأقوال الرئيس المعزول محمد مرسي في تلك القضية، بعد أن أفادت التحريات الأمنية بـ«اشتراكه في الأحداث، بتحريضه على أعمال العنف، حال عزله من قبل الجيش، ولكن دون دور تنظيمي». وأكدت المصادر أن النيابة العامة ستستدعي عددًا آخر من قيادات جماعة الإخوان للتحقيق معهم في تلك القضية لاتهامهم من قبل تحريات المخابرات العامة والحربية والأمن الوطني بالتخطيط لاقتحام الحرس الجمهوري، ومن بينهم أسامة ياسين، القيادى الإخواني، في القضية التي حملت رقم 9134 لسنة 2013. وضمت تحريات مباحث القاهرة، التي تسلمتها نيابة مصر الجديدة برئاسة إبراهيم صالح في الأحداث، قائمة بالمضبوطات التي حرزتها قوات الأمن مع 649 متهماً ألقى القبض عليهم أمام «الحرس» بشارع صلاح سالم. وتبين من التحريات أن الخدمات الأمنية أُخطرت بقيام مجموعات من المعتصمين أمام مقر الحرس الجمهوري بمهاجمة الدار، وإطلاق الأعيرة النارية (رصاص- خرطوش) ورشق المقر بالحجارة واعتلاء أسطح المباني والعقارات المجاورة وإلقاء المخلفات الصلبة من أعلى تجاه المقر وأمامه، موضحة أن عناصر القوات المسلحة القائمة على تأمين الدار قامت إثر ذلك بإطلاق أعيرة صوت «فشنك» وقامت قوات الأمن المركزي بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق المجموعات القائمة بذلك، وجراء الاشتباكات استشهد الملازم أول محمد علي، الضابط بقسم شرطة مدينة نصر، بطلق ناري في الرأس، والمجند جلال أحمد، من قوة الأمن المركزى، وأصيب 4 آخرون بطلقات الخرطوش. وأضافت التحريات أن المعتصمين استخدموا الأعيرة النارية، ما دفع القوات المتواجدة لاستخدام الذخيرة الحية بالقدر الذي أباحه القانون، من أجل السيطرة على الموقف، مشيرة إلى أن الإطلاق العشوائي للنار من قبل المعتصمين أدى إلى وقوع وفيات وإصابات، فيما ضبطت قوات الأمن بندقية آلية وأخرى خرطوش أعلى العقار المجاور للحرس، وتزامن مع ذلك ضبط مجموعة من الأسلحة الآلية والقنابل والدروع بخيام المعتصمين من الإخوان أمام مقر الحرس. وأشارت التحريات إلى أن ضباط البحث الجنائي بمديرية أمن القاهرة ألقوا القبض على 649 متهما، شاركوا في الاعتداء على المنشأة وقوات الحماية، وتم ضبط كميات من الأسلحة الآلية، عبارة عن 4 بنادق آلية وبندقية نصف آلية وبندقية خرطوش تركى وأخرى خرطوش محلي، و7 أسلحة محلية الصنع، وكباس خرطوش محلي و91 قنبلة يدوية محلية الصنع، و45 عبوة بارود، 68 صاروخا صغير الحجم، و6 خزائن سلاح آلى، و19 ظرفا فارغ خرطوش، و91 ظرفا فارغ الطلقات، فضلا عن 41 سلاحا أبيض متنوعا، و46 شومة، و25 نبلة، و2 جنزير حديدى، و22 درعا حديدية محلية الصنع. وشملت قائمة المضبوطات 2 لاب توب، و2 كاميرا فيديو، و147 هاتفا محمولا، و2 كاميرا ديجتال تحتوي على مجموعة من الصور لتدريبات ميدانية للمعتصمين على أعمال العنف. وتبين من المعاينة التي أجرتها النيابة لمحيط دار الحرس الجمهوري بشارع صلاح سالم، بعد توقف الاشتباكات، قيام جماعة الإخوان وأنصارها ببناء سور من الحجارة بعرض طريق صلاح سالم، ووجود تكسير طوب بمساحة تبلغ 60 مترا من رصيف الشارع، ونزع عمود إنارة من مكانه، فضلا عن الخيام التي نصبوها بالحديقة المواجهة لدار الحرس. وعثرت النيابة خلال معاينتها الحديقة على 23 درعا حديدية ملصقا على بعضه صورا للرئيس المعزول، ودرع خشبيا مكتوب عليها «الشرعية خط أحمر»، و7 من الشوم الخشبية مختلفة الأحجام، و5 نبل حديدية، و6 فوارغ خرطوش و25 فارغا لذخيرة حية، و35 فارغ قنبلة غاز. وتبين من المعاينة وجود تلفيات بعدد كبير من السيارات بذات المنطقة، تم تهشيم زجاجها الأمامي والخلفي، وأثبتت سرقة بعضها بعد الاشتباكات. ورصدت المعاينة وجود آثار لطلق ناري بمبنى وزارة التخطيط، في محيط دار الحرس، ووجود آثار لطلق ناري بشباك مواجه لعمارات العبور والخاص بمكتب الأمن بالمبنى، وتم العثور على فوراغ طلقات، وتلاحظ وجود آثار دماء بفناء المبنى، وأثبتت المعاينة تحطيم سيارات الوزارة خلال الأحداث. وأثبتت المعاينة إطلاق المجموعات التي اعتلت مبنى وزارة التخطيط النيران على إحدى عمارات العبور، بعد فحص شقة أحد السكان. واستندت نيابة مصر الجديدة خلال التحقيقات إلى أدلة الثبوت التي قدمتها جهات مختلفة لفريق التحقيق، وضمت فيها أسطوانات مدمجة لمقاطع فيديو كاملة عن الأحداث وتحت عنوان «الفريق المؤيد للرئيس المعزول» و«الفريق المعارض له» جمعت النيابة مشاهد للأحداث بدءً من خروج المعتصمين من ميدان رابعة حتى فض اعتصامهم أمام دار الحرس الجمهوري. وتضمن الملف الأول لمؤيدي المعزول 18 مشهدا، أظهرت فيهم مقاطع الفيديو صورا لجنود من القوات المسلحة يطلقون النار على المعتصمين، في الساعات الأولى من صباح 8 يوليو، وحمل المشهد الأول المنسوب لشبكة «رصد» الإلكترونية عنوان «بداية مجزرة الحرس الجمهوري عند صلاة الفجر»، ويظهر فيه المعتصمون وهم يطرقون على أعمدة الإنارة وتقابلهم قوات الجيش بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وتقوم عربات الجيش بالتقدم نحو المعتصمين بعد إزالة خيامهم من حديقة الدار، وعلى دوى الأعيرة النارية يصيح إمام مسجد «المصطفى» عبر مكبرات الصوت بحُرمة الدماء بعد سقوط ضحايا واحتماء أنصار مرسي بالمسجد قبل فض الاعتصام والقبض عليهم. وفي 3 مشاهد متتالية لقناتي «الجزيرة واليرموك»، سُجلت شهادات لشهود عيان من قبل المعتصمين، قال أحدهم ويدعى عبدالرحمن السمرى، إن «الاعتداء على المعتصمين كان في أثناء صلاة الفجر، وتم بقنابل الغاز ثم بالرصاص الحى ويعتلى مبانى الجيش قناصة يقتلون المتظاهرين»، والشهادة الثانية لمصاب كان مسجى على سرير متحرك ويدعى عمرو محروس، وأفاد بأن «إطلاق النار بدأ من ناحية قوات الجيش في الركعة الثانية من صلاة الفجر، وحدثت إصابة الضحايا من الخلف»، موضحا أنه «شاهد على أعلى إحدى المدرعات رشاشا سريع الطلقات قام حامله بضرب ضابط جيش لأنه طلب عدم ضرب المصلين في الصلاة فجاءته طلقة قريبة من الخلف». أما الشهادة الثالثة فكانت لصحفي يدعى عبدالعزيز مجاهد، وقال إنه «موجود أمام دار الحرس ورأى مجموعة من القناصة التابعين للجيش يعتلون الأبنية ويطلقون أعيرة نارية على المعتصمين»، لافتا إلى أن الداعية صفوت حجازي أراد أن يرمي المعتصمون الورود على الجيش بمناسبة شهر رمضان فبادرهم الجيش بإطلاق الرصاص. وفي المشهد الحادى عشر، تم عرض مقطع فيديو لمشهد خاص بقناة الجزيرة وبه يظهر أحد الأشخاص وبحوزته كاميرا المصور أحمد عصام الذي قتل أثناء الواقعة، وإلى جواره من يقوم بالترجمة إلى اللغة الأجنبية، وتم عرض الصور على شاشة عرض، إلا أن عارض المقطع قال في معرض نقله للأحداث إن الاشتباك بدأ فجرا، بينما الصورة لجنود يعتلون أحد مبانى الجيش في وضح النهار وتظهر صورة لبعض الضحايا خلال عرضه لمقطع الفيديو. وعرضت النيابة مشهدا آخر تحت عنوان «خائن المظلات مطلوب للعدالة»، يحتوي مقطع فيديو لمجموعة من قوات الجيش يلبسون الأفارول الأخضر، ومتراصون بالدروع خلف الأسلاك الشائكة وسط تكبير من المعتصمين، وأحد الجنود أسمر البشرة حليق اللحية، ممسك بيده بندقية آلية يقوم بإطلاق عدة أعيرة نارية كثيرة بأسلوب القنص على أهداف حددها سلفا ولكن لا يظهر من المشهد أين استقرت تلك الطلقات. وتضاربت أقوال مصابي الإخوان في الأحداث حول نقل قوات الجيش للمصابين في الاشتباكات إلى المستشفيات الواقعة بالمنطقة. وضمت مجموعة أخرى من الشهادات حملت اسم «الفريق المعارض للرئيس» 14 مشهدا، سجلت فيها روايات شهود العيان عن الواقعة، ومقاطع فيديو لاستخدام أنصار جماعة الإخوان الأسلحة النارية في الاعتداء على دار الجرس، وتحريض قيادات الجماعة ومكتب الإرشاد للمعتصمين بميدان رابعة العدوية على الزحف إلى الدار، بزعم «تحرير الرئيس المختطف مرسي»، وفق قولهم. وجاء المشهد الأول بتاريخ 8 يوليو، تحت اسم «إخواني برابعة يكشف مخطط الجماعة للهجوم على الحرس الجمهوري قبل يومين»، وهو المشهد الخاص بموقع صحيفة «الفجر» نقلته عن قناة التحرير، وفيه يتحدث أحمد محيى، مذيع بالقناة، ويقول «أحد قيادات المعتصمين برابعة أخبره بوقوع كارثة في الغد، وأن مسجد رابعة سيحول إلى غرفة عمليات، وهناك عمليات إرهابية سوف تتم لتهريب القياديين بالجماعة صفوت حجازى ومحمد البلتاجي». وكشف مشهد آخر مجموعة من الأشخاص الملتحين وغيرهم خلف سيارة بيجو وهم يعتدون على القوات برشق الحجارة، وأحدهم «مُلثم» ويحمل سلاحا ناريا يقوم بإطلاق ذخيرة تجاه القوات ويسمع صوت إطلاق النار. وتحت عنوان «الإخوان أصحاب الفتن وهم يقتلون بعضهم» احتوى المشهد الثالث من ملف الفريق المعارض للرئيس المعزول، على مقطع فيديو يظهر المعتصمين وهم يقرعون أعمدة الإنارة وطلق نار، ويظهر سهم لأحد الأشخاص يحمل سلاحا ناريا يقوم بإطلاق ذخيرة منه على معتصم يقف أمامه مباشرة ثم يدعي السقوط على الأرض، بينما تسقط الضحية أرضا ليلتف الناس حولها ليحملوها معلنين وفاته، ويظهر في الفيديو شخص آخر على الأرض مصابا وعدد من المتظاهرين يلتقطون له صورا، في الوقت الذي يظهر فيه شخص آخر بيده رصاص حى وعبارة «من أين حصل على هذه الطلقة». واستندت النيابة في فحصها للملف المدون باسم معارضي الرئيس إلى تصريحات صفوت حجازي، مع أحد المذيعين بالقنوات المؤيدة لجماعة الإخوان، وعرضها التليفزيون المصرى خلال الأحداث ويقول فيها حجازي إن «قوات أمن الدولة تريد اعتقاله ولن يخرج من الميدان طمعا في الشهادة، وإن الدكتور مرسي في دار الحرس الجمهوري أو في وزارة الدفاع وسنخرجه وستكون هناك خطوات تصعيدية وضحمة لا يتخيلها أحد». واستمعت النيابة لرواية أهالي منطقة صلاح سالم المحيطة بدار الحرس الجمهوري، وقالت داليا إبراهيم، شاهدة عيان، إن الاشتباك حدث بعد صلاة الفجر وليس أثناءها كما يدعى المعتصمون، وأضافت أنها سمعت من مسجد السيدة صفية الذي امتلأ بالمعتصمين، دوي القنابل التي ألقوها على الضباط، في حين طلب الضباط من المعتصمين أن يبعدوا نساءهم ولكنهم رفضوا الانصياع للتوجيهات، حتى خرجوا بمجموعات كبيرة في اتجاه بوابة الحرس الجمهوري.
__________________
|
#1895
|
||||
|
||||
نجل مرسي عن والده: «أقول للصامدين سننتصر على الأعداء ونقتص للشهداء قريبًا»
قال أسامة مرسي، نجل الرئيس المعزول محمد مرسي، إن «الانقلاب سينتهي قريباً، وسينتصر الحق على الباطل، وكل ما أصاب المتظاهرين الصامدين من أذى سوف ينتهي بالخير الكثير». وأضاف عبر مكالمة هاتفية أجراها مع منظمي مسيرة لأنصار الإخوان بالمنيا، الجمعة، وتمت إذاعتها أثناء المسيرة أمام مسجد الخضري: «والدي يقول لكل الصامدين في ميادين مصر، كل عام وأنتم بخير، وسننتصر على الأعداء وسنقتص لدماء شهدائنا في القريب العاجل». يشار إلى أن أنصار الإخوان نظموا مسيرتين بالمنيا، الجمعة، شارك فيها عدد من الشباب والفتيات، ورددوا هتافات تطالب بعودة مرسي، وأخرى ضد الجيش والشرطة، رافعين شعار «رابعة».
__________________
|
#1896
|
||||
|
||||
ضبط قيادي بـ«الإخوان» بمركز دشنا في قنا بتهمة «التحريض على العنف»
تمكنت مباحث مركز دشنا والأمن الوطني في محافظة قنا، مساء الجمعة، من القبض على شاذلي محمد علي، أحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين بالمركز، بتهمة «التحريض على العنف». كانت حملة أمنية قد توجهت إلى منزل القيادي الإخواني بعد استئذان النيابة، وتمكنت من ضبطه على خلفية اتهامه بـ«التحريض على العنف، وأعمال الشغب أثناء فض اعتصام ميدان الساعة بقنا، وإشعال النيران في محكمة قنا الابتدائية، والدعوة إلى عصيان المدني».
__________________
|
#1897
|
||||
|
||||
تحالف دعم الشرعية» ينتقد تصريحات «الزمر»: محاولاتك للتصالح مرفوضة
قال محمد القدوسى، الكاتب الصحفى، القيادى بالتحالف الوطنى لدعم الشرعية الذى يضم جماعة الإخوان وعدد من الحركات والأحزاب الموالية لها، إن التحالف رفض لقاء الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، مضيفا، فى تصريحات نشرها موقع حزب الحرية والعدالة، أن «السيسى» طلب لقاء الدكتور عماد عبدالغفور، رئيس حزب الوطن، لكن الأخير اشترط موافقة التحالف الذى رفض اللقاء، فاعتذر «عبدالغفور» عن اللقاء. وانتقدت قيادات بـ«التحالف» تصريحات عبود الزمر، القيادى بالجماعة الإسلامية، لمجلة «ديلى بيست» الخميس، حول مساعيه للمصالحة مع السلطة، واعترافه بأن ثورة 30 يونيو ليست انقلابا، معتبرة أى جهود للمصالحة مرفوضة وأنهم مستمرون فى التظاهر والتصعيد الشعبى، فى حين قالت الجماعة الإسلامية إن تصريحات «الزمر» تم تحريفها وإنها تعتبر 3 يوليو «انقلابا». ونفى المهندس إيهاب شيحة، رئيس حزب الأصالة، القيادى بالتحالف، وجود أى مفاوضات أو مبادرات للمصالحة مع السلطة، قائلا: «أى مفاوضات دون الرجوع للشعب والشباب الثائر تعد خيانة للقضية، وأى مصالحات لا تشتمل على محاكمة قيادات الانقلاب هى خيانة للشهداء، وأى مفاوضات فيها وقف للتظاهرات والحراك فى الشارع هى قتل للقضية وقضاء عليها وانتحار سياسى». وأضاف «شيحة»، فى بيان الجمعة: «نحن مستعدون للدخول فى حوارات سياسية بشرط سقوط الانقلاب، وكل ما ترتب عليه من إجراءات، واى تنازل عن ذلك سيؤدى إلى خسارة للتحرك الشبابى الذى يعد السند الوحيد لمساندة أنصار الشرعية». وقال محمود فتحى، رئيس حزب الفضيلة، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «الحديث عن مفاوضات التصالح مع السلطة الانقلابية أمر مستبعد، ونحن مستمرون فى المظاهرات والفعاليات الشعبية، لا نرضى إلا بإسقاط الانقلاب والعودة إلى الشرعية الدستورية، ما يعنى أنه لا وجود لأى مفاوضات بين التحالف مع السلطة القائمة». وأشار عبدالله الحداد، القيادى بجماعة الإخوان، إلى أن الحديث عن وجود تقارب فى وجهات النظر بين الجماعة والسلطة غير صحيح، مشيرا إلى أن التحالف لن يقبل إلا بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، مضيفا فى تصريحات إعلامية من لندن، الجمعة: «صمود الجماهير فى الشوارع وخلف القضبان فى السجون يزيدنا تمسكا بموقفنا الرافض لعودة الدولة البوليسية الديكتاتورية، وإصرارا على محاربة عودة دولة الفساد مهما كلفنا ذلك من أرواح». كان «الزمر» قال فى تصريحاته: «إمكانية التوصل لحل سياسى بين المؤسسة العسكرية وجماعة الإخوان، أمر متوقع بعد إجازة عيد الأضحى، بعد أن أدرك كل منهما أنه لن يكسر الآخر».
__________________
|
#1898
|
||||
|
||||
وزير الدفاع عبد الفتاح السيسى يأمر بتوزيع 600 الف حصة غذائية للأماكن الأكثر فقرا بمصر
تسلم الأيادى يا دكر .. مايكره جيش بلدك الا عدوك
__________________
|
#1899
|
||||
|
||||
أنصار «الإخوان» يتفرقون في دمنهور بعد اشتباكات بـ«المولوتوف»
وقعت اشتباكات، الجمعة، بمدينة دمنهور في البحيرة، بعدما نظم أنصار «الإخوان» وقفة أمام سينما النصر الصيفي، فقام بعض الأهالي بتنظيم وقفة لتأييد الجيش، ثم ظهر أشخاص ملثمون وحدث تبادل لإطلاق الألعاب النارية وإلقاء قنابل «المولوتوف»، فتفرق أعضاء الإخوان في الشوارع. كان المئات من أنصار «الإخوان» نظموا عددة فعاليات، عقب صلاة الجمعة، منها سلسلة بشرية على الطريق الدولي الساحلى بمدينة إدكو، وأخرى على طريق «العوايد - كفر الدوار»، بالإضافة إلى مسيرة في مدينة حوش عيسى بدأت من مسجد عبد اللاه وانتهت في ميدان المحطة.
__________________
|
#1900
|
||||
|
||||
مصادر: «التنظيم الدولي» يخطط لـ«إسقاط الدولة» في ذكرى «محمد محمود»
قال مصدر وثيق الصلة بجماعة الإخوان المحظورة إن التنظيم الدولي للجماعة قرر التصعيد الشعبى والدخول فى مواجهات دامية مع وزارة الداخلية في ذكرى محمد محمود خلال شهر نوفمبر المقبل، مشيرًا إلى اتصالات ولقاءات تمت بين قيادات التنظيم والدكتور محمود حسين، الأمين العام للجماعة، اتفق خلالها على خطة للتصعيد تتضمن الدخول فى اعتصامات بعدة ميادين فى القاهرة والجيزة. وأوضح المصدرـ الذي رفض ذكر اسمه ـ أن التنظيم قرر تكليف طلاب جامعة الأزهر، بقيادة أحمد البقرى، أمين اتحاد الطلاب، منسق حركة «طلاب ضد الانقلاب» بالاعتصام مجددًا فى رابعة العدوية أول نوفمبر المقبل، بعد تنظيم فعاليات طلابية تستهدف الحشد الضخم، ليحظى بصدى واهتمام عالمى، مشيرًا إلى أن طلاب جامعة القاهرة سيعتصمون فى ميدان النهضة بالجيزة، مع محاولات استقطاب لطلاب الحركات السياسية الرافضة لعودة الدولة العسكرية، واستغلال الصراع حول الدستور لاستقطاب عدد كبير من الحركات المدنية فى الاحتجاجات، لافتًا إلى أن صهيب عبد المقصود، المتحدث الرسمى باسم طلاب الإخوان، سيكون له الدور الأبرز فى قيادة تلك التظاهرات مع مجموعة من القيادات الإخوانية الطلابية. وتابع المصدر: «إن التنظيم أوصى بضرورة استغلال أزمات روابط مشجعى الأندية مع وزراة الداخلية فى الفترة المقبلة، لأن بها عددًا غير قليل من مؤيدى الرئيس المعزول». فضلا عن أن قيادات بـ«وايتس نايتس» من أنصار حازم أبو إسماعيل، مؤسس حزب الراية السلفى، ويكون دورهم تنظيم تظاهرات ضد وزارة الداخلية بميدان التحرير فى ذكرى أحداث محمد محمود التى سقط فيها شهداء من أعضاء ألتراس أهلاوى وزملكاوى فى عهد المجلس العسكرى. وأشار المصدر إلى أن التنظيم الدولى توصل لتلك الخطة بعد اتصالات تمت بين القيادات الطلابية وقيادات إخوانية فى لندن، لافتا إلى أن التقارير المقدمة من قبل شباب الإخوان بالقاهرة تضمنت وجود إمكانية لاستخدام الزخم الطلابى فى زيادة التصعيد الشعبى
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:00 AM.