القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
صباح الخير لجميع الجنوبيين الا بطال وعقبال الانفصال يارب
احيي الشاعر الكبير محمد احمد زين اليافعي وتحيه لكل جنوبي حر وانشاالله الانفصال عن قريب
|
#12
|
|||
|
|||
الـــــســـــــــلام عــــــــــلــــــيــــــــــــكـــــــم
مـــــــــــــشــــــــــكــــــــــــور ابــــــــو عــــــــــــهــــــد وكــــــثـــــــــر الـــلـــه مـــن امــــثــــالــــك وجــــزاك الـــلــه الـــف خـــــيـــــر >>>>> وشــــــــكراً >>> مـــهـــــتــــــم الـــــحـــــريــــــري {{{ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#13
|
|||
|
|||
ونـــــعم والـــلـــه فـــــــــــيـــــــــك ابــــو عــــــــــهـــــــــد
لــــــــك مــــنـــــــي مــــــــــلــــــــــيــــون تـــــــــحـــــــــيــــــــــه {{{ مـــــــــهـــــــــــــتـــــــــم الـــــــــحـــــــــــريـــــــــــــري }}} {{ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] }} |
#14
|
|||
|
|||
نــــحـــنا لا نــــطالــــب بـــالانـــفــــصـــال
نــــطـــالـــب بحــــقـــوقــــنا الـــمـــنــــهــــوبــــه الانفصل اذا لــم ترد حقوقناء <<< وشـــــــكـــــــراً مـــــهــــــــــتـــــــــم الـــــحــــــــريـــــــــري >>> |
#15
|
|||
|
|||
شوفو ماذا يجري في فلسطين
>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
> > > > > > > > > > > > > > > > > > > > > > > >عائشة أصغر سجينة فلسطينية تغادر المعتقل >يقال أن الحياة مجموعة من القصص والحكايا لم تجد بعد من يرويها، بهذه الفكرة صرفت ملل الانتظار على بوابة معتقل تلموند الإسرائيلي اترقب ظهور عائشة، أصغر سجينة تطلق السلطات الإسرائيلية سراحها. > > > > > > >الطفلة عائشة خارج السجن >ففي هذا المعتقل الذي أقف أمامه ولدت الصغيرة قبل ثلاث سنوات، وفي عالم حدوده قضبان المعتقل وملامحه تكشيرة السجان، قضت سنوات عمرها الثلاث محرومة من لون السماء. >وذنب عائشة الوحيد أنها الابنة الوحيدة لامرأة فلسطينية اسمها عطاف عليان، تتهمها إسرائيل بالانتماء لفصيل سياسي معاد لها. >كانت الجدة أم وليد تجلس أمام السجن على صخرة وضعها الحرس لمنع اقتراب المركبات من البوابة. والجدة، التي جاوزت السبعين، هي ما تبقى للصغيرة عائشة من عائلتها بعد أن اعتقل الجنود الإسرائيليون والدها قبل الإفراج عنها بيومين فقط. >كان التوتر والقلق باديان على ملامح العجوز: ' لو أنهم أجلوا اعتقاله يومين أو ثلاثة، سيعيش ولدي بحسرة لأنه لم يضم ابنته إلى صدره'، قالت أم وليد فيما تحجب أشعة الشمس عن وجهها بيديها. > > > > > > >عائشة خارجة من السجن مع المحامي >واستطردت تروي تفاصيل اعتقاله التي بدت مشابهة لمئات قصص الاعتقال التي اسمعها، قبل أن تطلب مني أن أسأل الجنود الثلاثة على بوابة المعتقل متى يطلق سراح الطفلة. >ظهور عائشة >وقبل أن أقنعها باستحالة الاقتراب، فتحت البوابة الإلكترونية ببطء مصدرة صريراً مزعجاً، لتظهر عائشة... كانت تمسك بيد رجل تبين فيما بعد أنه محامي الوالدة عطاف وقد كلفته إدارة المعتقل باستلام عائشة وتسليمها لذويها بالخارج. >وفي تلك اللحظة صاحت الجدة وقد انتفضت واقفة على قدميها 'يا حبيبتي يا ستي.. يا حبيبتي يا ستي' فيما اندفعت باتجاه الصغيرة تحتضنها وتقبلها. >لم تتقبل عائشة جدتها التي كانت تراها للمرة الأولى، واختبأت باكية خلف الرجل الذي اصطحبها فيما تصرخ بصوت حاد 'ماما'. وبدأت تسحب يد مرافقها للخلف فيما تتركز عيناها الدامعتان على البوابة التي أغلقت خلفها فحجبت عنها والدتها المنتحبة على فراق صغيرتها. > > > > > > >عائشة تشعر بالغربة حتى بالنسبة لجدتها >وبخطوات مترددة، خطت الصغيرة أولى خطواتها خارج العالم الوحيد الذي عرفته تحتضن بين ذراعيها دمية من قماش وما اتسعت له ذاكرتها الغضة من سنواتها الثلاث التي قضتها في السجن. >عائشة جاوزت سنتها الثالثة بشهرين، ويقول المحامي: 'كان يجب أن تغادر قبل اليوم بستة أشهر على الأقل، وحسب قانون مصلحة السجون، لا يجوز للأطفال فوق سن الثانية مرافقة الوالدة المعتقلة'. >ومثل عائشة، ولد خمسة أطفال داخل المعتقلات الإسرائيلية لأمهات سجينات، وفق إحصائيات 'مؤسسة الضمير' التي ترعى شؤون الأسرى الفلسطينيين في المعتقلات الإسرائيلية، خرج ثلاثة منهم مباشرة بعد الولادة لأسباب صحية تتعلق بظروف الولادة الصعبة، فيما توفي طفل واحد خلال عملية الولادة، وكانت عائشة الخامسة التي أصرت والدتها على إرضاعها. >عودة الى البيت >بسرعة، انشغلت عائشة بهاتفي الخلوي الذي لفت انتباهها برنينه المستمر، وهكذا أفلتت يد المحامي لترافقني وجدتها إلى المنزل. > > > > > > >التأقلم مع المحيط دون خارج السجن ليس سهلا >هناك، انطلقت الصغيرة مستكشفة كل زاوية من زوايا المكان، فيما جلست أحادث الجدة بعد أن فشلت كل محاولاتي مع الصغيرة أحثها على الكلام، كان قلق الجدة يتمحور حول قدرتها على العناية بحفيدتها 'لو أنهم تركوا أحد أبويها طليقا على الأقل، أنا لن أقوى على ملاحقتها في كل مكان، فمرض السكري أتلف قدمي'. >اشتكت الجدة فيما تتنقل نظراتها مع قفزات الصغيرة التي بدت وكأنها تكتشف عالمها الجديد باحثة لنفسها عن مكان فيه. >غابت عائشة بإحدى غرف المنزل لتعود راكضة وقد حملت بين يديها صورة والديها يوم زفافهما، وبما أنها لم تعرف والدها إلا من خلف القضبان ولخمس وأربعين دقيقة فقط هي مدة الزيارة الواحدة، لكنها بالطبع ميزت والدتها ...'من هذه؟' سألتها محاولة جرها للحديث. > > > > > > >عائشة مع مراسلة بي بي سي >نظرت إلي الصغيرة وكأنها تعاتبني على جهلي 'ماما...وين ماما؟..أروح ماما؟' تمتمت الصغيرة بمفرداتها الخاصة بها فيما تسمرت عيناها على الإطار الذي تحمله فتتحسس الصورة تارة وتقبلها تارة أخرى. 'وين ماما > وشــــــــكــــــــــــراً <<< مـــــهـــــتـــم الــــــــــحـــــــــريــــري >> |
#16
|
|||
|
|||
صح لسانك يالشاعر
|
#17
|
|||
|
|||
ملك الغمزات
رويدا رويدن نسم هذا شي مش غريب من حقناء نطالب في الانفصال اذا ما عبرو كلامنا وتجاوزو هذا شي ثاني وشكراً الحريري |
#18
|
|||
|
|||
يعطيك العافيه
|
#19
|
|||
|
|||
يعطيكم العافية
يعطيكم العافية الى التحرير انشا اللة
|
#20
|
|||
|
|||
يعطيك العافيه
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:00 AM.