القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
والنــــــــــعم والله فيــكم يا بـــاكازم .. مالهم الا القبيلة الي تدوسم هذولا دحابيش ما يعرفون السلم ولا النظام
|
#12
|
||||
|
||||
اليمن مركز جديد لتنظيم القاعدة عن العرب القطريه
2009-06-06
جورج مالبرونو-ترجمة: نسرين ضياء ترفض واشنطن إعادة السجناء اليمنيين الذين كانوا محتجزين في غوانتانامو إلى صنعاء، خوفا من أن ينضموا إلى الجهاديين الذين يضاعفون من الهجمات. وإذا كان مصير سجن غوانتانامو، الذي وعد باراك أوباما بإغلاقه في يناير المقبل، يتلاعب به على بُعد آلاف الكيلومترات من هنا، في رمال الصحراء من اليمن. ينتمي أكثر من ثلث هؤلاء الأسرى -96 على وجه التحديد من بين 240- إلى هذه الدولة الخليجية، التي تعتبر أفقر الدول العربية وأكثرها في عدم الاستقرار. ويشكل اليمنيون أكبر مجموعة من المعتقلين في القاعدة الأميركية بكوبا. ولكن واشنطن ترفض أن يعود هؤلاء «المقاتلون الأعداء» إلى ديارهم، خوفا من خلق أزمة ثقة مع واحد من حلفائها في الحرب ضد الإرهاب. وتخشى الإدارة الأميركية من انضمام اليمنيين، فور الإفراج عنهم، إلى الحركة المحلية لتنظيم القاعدة، والتي اندمجت في يناير مع الفرع السعودي للشبكة الإرهابية، ما يثير مخاوف الرياض أيضاً من ظهور «أفغانستان جديدة» على حدودها الجنوبية. وحديثا، أسفر هجومان انتحاريان عن مقتل 4 سياح من كوريا الجنوبية. وفي أبريل تم تأجيل الزيارة التي كان من المقرر أن يقوم بها نيكولا ساركوزي، بسبب الحوادث الأمنية المتكررة على موقع لتصدير الغاز عن طريق توتال الذي كان من المفترض أن يفتتحه الرئيس في خليج عدن. وفي العام الماضي، قُتل بلجيكيان في أثناء زيارتهما لأحد المواقع السياحية في حضرموت، وكانت السفارة الأميركية في صنعاء هدفا لهجوم انتحاري تسبب في وفاة 17 شخصا يمنيا. ويحذر الجنرال ديفيد بتريوس، أحد كبار الشخصيات الأميركية في الشرق الأوسط، قائلا: «أصبح اليمن ملاذا للمتشددين الجهاديين»، وفي مارس، تم اعتقال اثنين من السعوديين الذين تبحث عنهم الشرطة بالقرب من تعز، إلى الجنوب من صنعاء. إلا أن معظم الـ100 شخص الآخرين الذين تطاردهم الرياض لا يزالون مختفين خلف الـ1300 كم من الحدود المليئة بالثغرات بين البلدين. وفي بداية أبريل، أثبت اكتشاف كهف -مخبأ فيه السلاح، والحبال والكاميرات التي يستخدمونها في تصوير الرهائن- مخاوف دينيس سي بلير مدير المخابرات الأميركية الذي قال: إن موطن أسامة بن لادن السلفي لا يُستخدم فقط «كقاعدة لعمليات تنظيم القاعدة داخل البلاد وخارجها»، ولكنه «يساعد أيضاً في تدريب الإرهابيين وتسهيل تحركاتهم». ويعترف عبدالكريم العريان، المستشار السياسي للرئيس اليمني علي عبدالله صالح بأن «التهديد خطير». ويؤكد قائلا: «إن تنظيم القاعدة يمتلك الأموال لتجنيد الأفراد، ولم يخفِ بن لادن أن اليمن يمثل له أرضا مثالية لمنظمته». إن أوجه التشابه مع أفغانستان لافتة للنظر: فاليمن دولة ضعيفة، وبها قبائل قوية، تميل إلى أن تؤوي الناشطين باسم أسطورة الضيافة العشيرية، وبها جبال لإخفاء الخلايا الإرهابية. لعب الرئيس علي عبدالله صالح، لسنوات، بورقة الإسلامية لتوطيد سلطته الهشة. وبعد أن أرسل الآلاف من المجاهدين لمحاربة الروس في كابل عام 1980، جندتهم صنعاء، عند عودتهم في الجيش لقمع التمرد الانفصالي في الجنوب. وفي الآونة الأخيرة، استخدمت السلطة الجنود الإضافيين ضد المسلحين الزيديين (شيعي) في الشمال. ولقد أُضعف التهديد الإسلامي مؤقتا عن طريق برنامج لتأهيل الإرهابيين، والذي شارك فيه أكثر من 400 من أنصار تنظيم القاعدة، الذين تم اعتقالهم تحت ضغط أميركي، بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. يقول المحلل السياسي ظافر مراد: «إن هذا البرنامج، قد سمح في المقام الأول بتمكين السلطات لتوقيع اتفاق ضمني مع الجهاديين تعهدوا بموجبه بعدم ارتكاب اعتداءات في اليمن، وإنما أيضا على السلطة أن تغمض عينيها». لقد ذهب بعضهم إلى العراق لمحاربة القوات الأميركية. ويقول عرياني بصوت لا يخلو من المرارة: «يقول لنا الأميركيون الذين فقدوا الثقة في اليمنيين لاستيعاب سجناء غوانتانامو وتأهيلهم: لقد خدعتمونا». ويشطاط الأميركيون غضبا منذ أن أفرجت صنعاء في أواخر العام 2007 عن جمال البدوي، أحد مدبري الهجوم على المدمرة الأميركية كول والذي أسفر عن مقتل 17 بحارا في أكتوبر 2000 قبالة عدن. ولكن من حيث إعادة تأهيل النشطاء فإن اليمن يرى الأمور بشكل مختلف. فلقد أكد أحد الوزراء الذي فضل عدم كشف هويته «أن بدوي يخضع للإقامة الجبرية، فهو يلتقي عائلته، ومتعاون.. أليس من الأفضل تحييده على هذا النحو؟ فلقد أصبح مصدرا للمعلومات. إن الأميركيين ليسوا سعداء للغاية، ولكنها ليست مشكلتنا». ومنذ الهجوم على مبنى لقوات الأمن في أغسطس 2008، فإن السلطات تقدر حدود التعاون من جانب المجاهدين. ويقول دبلوماسي غربي: «إن الإرهابيين قد تخطوا درجة جديدة لاستهداف النظام». ويؤكد الصحافي عبدالله الشايع، وهو الوحيد الذي التقى في وقت سابق من العام، بناصر عبدالكريم الوحيشي، الزعيم الخفي لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، قائلا: «إن تنظيم القاعدة يسعى لمضايقة السلطة بمضاعفة عملياته، التي ليس بالضرورة أن تكون مذهلة، وذلك للحفاظ على حالة من الخوف في جميع أنحاء البلد، الذي يواجه بالفعل استئناف حركة التمرد في الجنوب وفتنة في الشمال لم تخمد تماما». ولقد حدد أهداف المنظمة الإرهابية، وهي: «المصالح الأجنبية (السفارات والمنشآت النفطية) والمسؤولون اليمنيون عن الأمن». وربما يكون عدد النشطاء بضع مئات في البلد، ولكن وجودهم يكفي لإزعاج الرئيس صالح الذي طلب في شهر فبراير من قبائل «مثلث الشر» تسليم المتطرفين الذين يؤوونهم في هذه المحافظات الثلاث الحدودية مع المملكة العربية السعودية. ولقد وصلت الرسالة بصورة جيدة. فلقد ساعدت المعلومات التي قدمتها القبائل لقوات الأمن في إلقاء القبض على بعض الإرهابيين. ويواصل نائب وزير الخارجية ملحي الدهبي، قائلا: «لقد استعادت دوائرنا العديد من الحواسيب. واستطعنا كشف تيار المؤيدين. نحن في معركة، ولكن الانتصار لم يتحقق بعدُ». ولا يريد الجيل الحديث من الناشطين أن يسمع عن عقد «صفقة» مع السلطة. فهؤلاء الشباب العاطلون عن العمل، الذين تأثروا بالحرب في العراق، يعارضون تماما الحكومة، وينظرون إلى الجهاديين السابقين على أنهم خونة؛ حيث إنهم تعاونوا مع السلطات. وزعيمهم الوحيشي هو مساعد سابق لابن لادن. ولقد فر مع 22 مسلحا آخرين عام 2006 من سجن في صنعاء، بالتواطؤ الواضح مع أفراد الأمن في السجن، و «لا أحد يريد توظيفهم». وترفع صفية، والدة أحد المعتقلين يدها وهي تحلف بالله، قائلة: «لن يعود سلمان إلى المجاهدين، وسنبقيه في المنزل محبوسا، إذا لزم الأمر». ومثل معظم اليمنيين المعتقلين في غوانتانامو، يعترض سلمان، الذي اعتقل في باكستان عام 2001، على نقله إلى مركز سعودي لإعادة تأهيل الإرهابيين، وهذا هو الاتفاق الذي بدأ في الظهور بين صنعاء وواشنطن. في شهر ديسمبر، عاد السائق السابق لأسامة بن لادن إلى اليمن بعد فترة طويلة من الاحتجاز. ومنذ ذلك الحين، أصبح سليم حمدان عاطلا عن العمل. حالته مثل حالة الـ13 اليمنيين الآخرين الذين عادوا إلى البلاد في العامين الماضيين. ويتأسف هود، وهو أحد الناشطين في منظمة غير حكومية محلية والذي يقوم بحملة لإعادة تأهيلهم في المجتمع، قائلا: «لا أحد يريد توظيفهم». من جانبها، نددت منظمة هيومن رايتس ووتش الأميركية في آخر تقرير لها، بالتعذيب الذي كان معظمهم ضحاياه في أثناء وجودهم في السجن لدى عودتهم إلى اليمن. ولم يعد أحد منهم للإرهاب. ولكن يحذر الصحافي الذي تمكن من الاحتيال على الحظر الرسمي لمقابلتهم، قائلا: «إن سجناء غوانتانامو السابقين يخضعون لرقابة مشددة. بعضهم متزوج. أصبحت أسرهم ضامنا لأعمالهم. ولكن في المدى المتوسط، سيتسلمون الذين لن يعثروا على عمل جديد لإغراءات القاعدة». |
#13
|
||||
|
||||
الاعلام العربي الرسمي وجه حرابه الى الضحايا في اليمن الجنوبية- بقم عدنان حسين الكويت
شبكة خليج عدن الاخبارية » الأخبار » الأخبار
مدير تحرير صحيفة ( أوان ) الكويتية يكتب : "عين إعلامية عوراء على اليمن" بواسطة: خليج عدن بتاريخ : السبت 06-06-2009 09:47 مساء خليج عدن - أوان الكويتية - بقلم / عدنان حسين* مضى الإعلام العربي، في أغلبه، في ركاب النظام الرسمي العربي، فوجّه حرابه الى الضحايا في اليمن الجنوبية، بدلا من أن ينصفهم برؤية المشهد في بلادهم بعين سليمة لا عور فيها ولا رمد. النظام العربي لا يهتم بالبشر كاهتمامه بالحجر والشجر.. يبذل الغالي والنفيس من القوة والجبروت من أجل الوحدة.. وحدة الأرض والتراب، حتى ولو كان الثمن إطاحة أبدية بنظام ديمقراطي كما حصل في أول وحدة عربية (بين مصر وسورية) لم تستمر طويلا ولم تُستعد، بعد فشلها، الديمقراطية المغدورة، وحتى لو كان الثمن أيضا انتهاك الأعراض والأموال والقيم والمبادئ، كما حصل في الكويت على أيدي صدام والبعثيين. مؤسسات الإعلام العربي، كما مؤسسات النظام العربي، وقفت «وقفة رجل واحد» وحملت على أبناء اليمن الجنوبية الذين صعّدوا أخيرا من مظاهراتهم للاحتجاج على أوضاع التهميش، والقمع، والإفقار، التي انتهت اليها تجربة الوحدة مع اليمن الشمالية بعد عقدين من الزمن. الإعلام العربي، كما النظام العربي، وجّه حراب الطعن الى شعب اليمن الجنوبية متهما إياه بالتمرد والانفصال، ولم يتوقف لحظة للتفكير في ما وراء الاحتجاجات الشعبية المتواصلة هناك، والتي يرجع تاريخها الى نحو ثلاث سنوات ونصف السنة. بكبسة واحدة على جهاز الكومبيوتر كان يمكن للقائمين على الإعلام العربي والعاملين فيه أن يطّلعوا على التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية المعتبرة بشأن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في اليمن، ليدركوا المآل المفجع للأوضاع في عموم اليمن، وفي اليمن الجنوبية في الأخص، في ظل الوحدة. ماذا تقول هذه التقـارير؟.. هنا غيض من فيض مما جاء في آخر تقارير البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة والبنك الدولي خلال العام الماضي: - متوسط دخل الفرد اليمني يقل عن 1000 دولار في السنة. - يعيش 45 في المئة من اليمنيين تحت خط الفقر، حيث يقل معدل الدخل اليومي عن دولارين. - ثلث اليمنيين القادرين على العمل عاطلون عن العمل. - نسبة الأمية بين الكبار تصل إلى 55 في المئة وترتفع بين النساء إلى 66 في المئة. - اليمن في مقدمة دول العالم الأكثر فسادا. - هذه المؤشرات وغيرها جعلت اليمن «السعيد» يحتل المرتبة 138 في سلّم التنمية البشرية في العالم، وهي مرتبة تأتي في قاع هذا السلّم. قبل الوحدة تمتّع اليمنيون الجنوبيون بمستويات اقتصادية وتعليمية وصحية أفضل بكثير مما تعكسه هذه المؤشرات، وبعد الوحدة انحدرت هذه المستويـات على نحو مريع، وفوق هذا تعرض اليمنيون الجنوبيون في ظل الوحدة الى التهميش والقمع.. وباختصار فهم «لا يشعرون أنهم يشاركون في الاقتصاد وعملية صنع القرارات، وبالتالي لا يشعرون أنهم جزء من اليمن» كما خلصت إحدى أوراق مركز كارنيغي للشرق الأوسط. كل الشرائع والقوانين تعطي للزوجة الحق في الطلاق والخلع إذا ما أساء الزوج معاملتها.. فلينظر الإعلام العربي إلى قضية اليمن الجنوبية باعتبارها، في الأقل، قضية زوجة أسيئت معاملتها. *مدير تحرير صحيفة ( أوان ) الكويتية |
#14
|
|||
|
|||
سنشتت شملهم حتى يخرجون من الجنوب العربي هؤلاء الأقزام فشعبنا حر لا يقبل أقزام يحكمونه فاسدين!!
ويقولون وحده وثوابت وطنيه! وهم محتلين وسرق والوحده (ضرض أحمر) في نظر شعبنا الجنوبي العربي!! |
#15
|
|||
|
|||
هذا النظام لا يعرف الا لغه القوه اعتقد ما قام به ال باكازم هو عين الصواب
للضغط على هذا النظام لكي يتم الافراج عن المواطنين الابرياء الذي زج بهم بسجون المحتل تحت قضايا وتهم مفبركه وباطله |
#16
|
|||
|
|||
مثول الصحفي أنيس منصور مراسل الأيام للمحاكمة واتهامه بشعار ثورة يا جنوب
مثل الزميل الصحفي أنيس منصور حميدة مراسل صحيفة الأيام للمحاكمة إمام محكمة كرش ملحج صباح اليوم ويدا ت الجلسة بقراءة صحيفة الاتهام من قبل النيابة العامه تضمت المشاركة في التظاهرات وترديد شعار ثورة ثورة ياجنوب وبرع يا دحابشه من أرضنا وعودة البراميل والإضرار بالوحدة الوطنية ، وأنكر الزميل حميدة الاتهامات جملة وتفصيلا .
موكدا ان حضوره في الفعاليات السلمية يكمن في عمله المهني الصحفي وتغطيات إعلامية ميدانية وطلب مراسل الأيام إعطائه صورة من ملف القضية وفرصة لإحضار هيئة الدفاع من المرصد اليمني والهئية الوطنية هود الذين تغيبوا لاسباب عطل سيارتهم في الطريق ، وكان وكيل النيابة وقررت المحكمة الزام النيابة أخضار أدلة الإثبات وتمكين أنيس من صورة الملف وتأجيل الجلسة إلى الاربعاء بعد القادم . وفي تصريح للزميل منصور قال فيه عقب الجلسة ان النيابة العامة حورت والاتهامات فقد تضمت الشكوى من جمعية الدفاع عن الوحدة ضدي وشهادة الشهود قضايا نشر وحضوري كصحفي وقدمت طعن عدم الاختصاص وأدله نفي ولم تعيرها النيابة أي اهتمام واتضح ان النيابة خصم غير شريف |
#17
|
|||
|
|||
نتمنى الا يكون طرفا في ترديد هذه الشعارات الغير وطنيه والتي لا تخدم الا الخارج وعملائه,,,,,,,,,,,,,,,
|
#18
|
|||
|
|||
أيش الكلام الي نسمعه تشكرو وتهللو للسرق وقطاع الطرق على أفعالهم ,,,,,,,,,,,هل أعانتهم على تدمير موارد البلد تعتبرونها وطنيه وأنكم تحبون البلد ,,,,,,,,,,,,,,أو حتى جزأ من البلد,,,,,,,,,,يا غافلين أصحو ,,,,,,,,,,,,
|
#19
|
|||
|
|||
يا مشرفين المنتدى اصبح عفن بدخول الحذيان الية لا تسمحو للاحذية بدخول منتدانا يسبونا اطردوة هذا الكلب العاول
|
#20
|
|||
|
|||
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ إتكلّم بأدب فأنت في منتدى جنوبي. السرق وقطاع الطرق. هم عصابة بلدك (الزيود المحتلين لبلادنا) وموارد البلد إنت تعرف وأمثالك مع من؟؟ ولكن لا ألومك فمولاك قد سمّى ثورة الشعب الجنوبي( بأنفلونزاء الخنازير) وهوا أمّي لايفقه في شيء إلاّ ما يمليه عليه بطانته النجسه( البورجي ) والشاطر) فلا نتوقع شيء جميل من المطبلين مادام . صانع الوحله هذه ثقافته! فأين الموارد التي تدّعي بها؟ لوكنت فعلآ إبن أكارم . لقلت الحق ولو علا شخصك الكريم . نعم هناك موارد ولكن هذه الموارد مخصصه لأشخاص محددين! ولو كانت في يد أمينه عادله ما وصلتو إلى إستحداث الزواج ( السياحي) وثمانيه وتسعين في المئه . متسولين. علا أبواب المساجد وإشاراة المرور! والعيب هنا علا المشرفين الذين أعطوك عضؤ ذهبي وأنت لا تستاهل حتى صفر !! نعم هذه ثوره وليس خطف لسواح مثل ماتعملو في عاصمتكم. ومن حق شعبنا العربي الجنوبي أن يصادر كل ماهوا للمحتل.. الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل المحفد قلعة الثوار الجنوبيين! وإنها ثوره حتى النصر |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:26 AM.