تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الاثنين 30 يونيو 2014م

[روابي الجنوب]

الدول الراعية للتسوية في اليمن تدعو إلى احترام اتفاق وقف النار



يافع نيوز – شباب برس

دعا سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية الأطراف المتصارعة في شمال اليمن إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعاه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لوقف المواجهات بين مسلحي جماعة “أنصار الله” ومسلحي جماعة “الإخوان المسلمين”. ودعا السفراء في بيان الأطراف المتصارعة إلى ” حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، كما دعوا ” الأطراف غير النظامية الالتزام بنزع السلاح بشكل متزامن والتزام الحيادية السياسية تجاه مؤسسات الدولة وبشكل خاص تجاه مؤسسات الجيش والأمن بما يساهم في نزع فتيل التوتر الأمني والسياسي اللذين يشكلان عامل تهديد للمبادرة الخليجية في الوقت الراهن”. واكدوا دعم بلدانهم الكامل لجهود الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لإنهاء المواجهات المسلحة في شمال اليمن، وتشجيع سائر الأطراف لتطوير خطة سلام شاملة من خلال المفاوضات المباشرة استنادا إلى مقررات مؤتمر الحوار الوطني الشامل”. كما رحبوا بجهود لجنة الوساطة الرئاسية المكلفة بإنهاء التوتر في محافظة عمران والمناطق المحيطة بها والتي توجت بالتوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة السلم والأمن إلى المناطق المتأثرة بشكل مباشر من أحداث العنف الأخيرة، ودعوا جميع الأطراف إلى الامتناع عن الأفعال الاستفزازية والتقيد التام باتفاقيات وقف إطلاق النار التي وقعت عليها. وحذر السفراء ” من يسعون إلى تأجيج التوترات و التحريض على العنف أو اغتنام المنافع السياسية من خلال استخدام السلاح بعدم الإفلات من استنكار وشجب المجتمع الدولي واستهجان الشعب اليمني باعتباره الضحية الأولى لأفعالهم “. واكدوا أن “وضع أساس لدولة ديمقراطية جديدة تنعم بالسلام والرخاء لن تتحقق إلا من خلال التنفيذ الكامل لمقررات الحوار الوطني واستكمال باقي مهام المرحلة الانتقالية، كما اكدوا دعمهم لكل الذين اختاروا هذا الطريق للوصول إلى التغيير السلمي.

[روابي الجنوب]

بعد صمت طويل الفنانة الجنوبية العدنية امل كعدل تنظم اليوم رسميا الى الثورة الجنوبية وتقول انها ترجوا من ابناء شعبها الجنوبي ان يسامحها عن الفترة الماضية ان كانت مقصرة معهم ... الصورة اليوم في القاهرة

[روابي الجنوب]

غاب عن استقبالها كافة قيادات الحراك زهراء صالح تصل عدن ونشطاء في استقبالها “






ماجد الشعيبي - عدن

وصلت صباح اليوم الاثنين المناضلة الجنوبية زهراء صالح إلى مدينة عدن بعد مغادرتها البلاد للعلاج أثر تعرضها لحادث ارهابي استهدفها امام منزلها .

وكان في استقبال المناضلة زهراء جموع غفيرة من شباب الحراك الجنوبي تجمعوا امام صالة مطار عدن الدولي ابتهاجاً بعودة زهراء إلى عدن.

وغاب عن استقبال المناضلة زهراء كافة من تسمى نفسها بقيادات الحراك الجنوبي، وفي حديث لها عقب وصولها قالت زهراء أن قيادات الجنوب وعلى رأسهم البيض وناصر والعطاس خذلوها اثناء تعرضها للحادثة .

وهتفت زهراء صالح اثناء وصولها “ثورة ثورة يا جنوب ” ورد عليها المستقبلون ” عاهدنا كل الشهداء والجرحى والمعتقلين لن نتراجع لن نهداء حتى طرد المحتلين ”

وذرفت زهراء الدموع وهي تردد مع الجماهير شعارات تعودت على ترديدها معهم قبل اصابتها في مشهد أبكى الجميع.

وكانت زهراء صالح د تعرضت لحادث مؤسف نهار 3 ابريل من العام 2014 في حادث هو الأول الذي يستهدف قيادات بارزة في الحراك الجنوبي الذي يطالب باستعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة .

[روابي الجنوب]

حلم معظم أبناء الشمال الحنين الى دولتهم المسروقة من عصابات الفيد

[روابي الجنوب]

مطار عدن مهدد بالتوقف اليوم

قال مصدر نقابي بمطار عدن الدولي ان المطار قد يشهد حالة من التوقف الكلي عن خدماته ابتداء من فجر اليوم الاثنين .
واضاف المصدر ان النقابة بالمطار قررت التوقف عن العمل لجميع العاملين فيه بسبب اعتقال السلطات لمساعد مدير الامن بالمطار منيف الزغلي من قبل قوة مكافحة الارهاب وقد قامت ادارة الاطفاء بالمطار بابلاغ الادارات الاخرى ومنها ادراة برج المراقبة ان ايقاف العمل سيبدأ عقب ساعات قليلة.
كما افاد المصدر ان المطار يعاني من فراغ اداري حيث ان مدير المطار متواجد بصنعاء في ظل الظروف التي يعاني منها المطار بعد عملية الاعتقال لاحد عامليه المهمين حد المصدر.
وشهد المطار تدهورا في خدماته وانفلات اداري في السنوات القليلة الماضية ويتهم عاملين اداريين فيه الوزير باذيب بإهمال المطار وتعيين ادارات وصفوها بالفاشلة لإدارته.
جدير بالذكر ان قوة من مكافحة الارهاب قامت باعتقال مسئول امني بالمطار قبل ايام لدوافع غير معروفة ما فجر احتجاجات بالشارع وحركة نقابية معارضة بالمطار.

[روابي الجنوب]

لا عملية سياسية في اليمن... بل عمليات عسكرية

الكاتب خير الله خير الله

يتقدّم الحوثيون في اتجاه صنعاء وعينهم على ميناء ميدي الواقع على البحر الأحمر في محافظة حجّة. صحيح أن الحوثيين يطوّقون مدينة عمران الواقعة في المحافظة التي تحمل الإسم نفسه، وهي معقل آل الأحمر الذين كان منهم الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، رحمه الله، شيخ مشائخ اليمن وزعيم قبيلة حاشد حتى وفاته، لكن الصحيح أيضا أن هدف الحوثيين يجب أن لا يخفى على أحد. يتمثّل هذا الهدف بانشاء كيان خاص بهم لديه ميناء بحري آمن، يكون منفذا إلى العالم الخارجي، وحدود برّية طويلة مع المملكة العربية السعودية.

تكبّد الحوثيون، الذين لديهم ولاء، لا غبار عليه، لإيران والذين استطاعوا تغيير طبيعة المجتمع في المناطق التي تحت سيطرتهم خصوصا في محافظة صعدة، خسائر كبيرة في المعارك الأخيرة. لم يتعوّدوا في الماضي على هذه الخسائر في المعارك التي خاضوها من أجل تطويق عمران والسيطرة عليها. فقد جرت العادة أن يحققوا أهدافهم بسهولة، سواء في المواجهات مع القوات المسلحة اليمنية، أو مع القبائل...أو مع الإخوان المسلمين والسلفيين الذين دخلوا معهم في صراع ذي طابع مذهبي وقبلي في الوقت ذاته.

ولكن يبدو أنّ الحوثيين استطاعوا حديثا التقاط انفاسهم وباشروا الضغط على صنعاء نفسها. هذا لا يعني أن الحوثيين لم يكونوا موجودين في صنعاء، لكنّ وجودهم كان إلى ما قبل أيّام قليلة ضمن حدود. لم يكن هذا الوجود يظهر إلّا في مناسبات معيّنة، مثل الجنازات الكبرى التي يكون الشخص المعني بها أحد قياديي التنظيم الشديد الإنضباط. كان الحوثيون يطلقون في مناسبات معيّنة الشعارات الخاصة بهم التي تدلّ على مدى ارتباطهم بإيران.

يستفيد الحوثيون حاليا من البلبلة في صنعاء حيث يمارس الرئيس الإنتقالي عبدربه منصور هادي ضغوطا قويّة على الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي زادت شعبيته في الفترة الأخيرة. يعود حنين المواطنين إلى عهد علي عبدالله صالح، الذي بات يعرف بتسمية "الزعيم"، إلى تدهور الأوضاع في مرحلة ما بعد خروجه من السلطة وقبوله البقاء في منزله والتصرّف كمواطن عادي، إلى حدّ ما طبعا.

ثمّة مبالغات في تفسير طموحات علي عبدالله صالح. فهناك من يتهمه بالسعي إلى العودة إلى الرئاسة. وهناك من يقول أن لديه قنواته مع الحوثيين ومع أطراف أخرى في كلّ المناطق اليمنية. هذا الكلام شيء والواقع شيء آخر. الواقع يتمثّل في أن الصيغة التي كانت تحكم اليمن في عهد علي عبدالله صالح لم تعد موجودة بأيّ شكل. كان هناك المركز الذي اسمه صنعاء الذي تدار منه شؤون اليمن. المشكلة حاليا أن الذين كانوا يحكمون البلد من صنعاء باتوا اسرى اسوار المدينة.

باختصار شديد، صار الصراع داخل صنعاء بعدما كانت الخلافات في اليمن تدار من العاصمة. وهذا ما يدركه علي عبدالله صالح قبل غيره. يفترض في الرئيس الإنتقالي استيعاب ذلك، بدل التلهي بمحاصرة "الزعيم" ووقف التلفزيون والإذاعة التابعين له وتطويق المسجد الكبير الذي أقامه في العاصمة وسمي "مسجد الرئيس الصالح".

من حق عبدربه منصور هادي تأكيد أنّه الرئيس الفعلي للبلد، خصوصا أنّه عانى الكثير من الظلم عندما كان نائبا للرئيس من علي عبدالله صالح نفسه وبعض المحيطين به.

من حقّه المشروع أيضا المطالبة بتسهيل مهمته بدل وضع العراقيل التي تمنعه من تحقيق أيّ نجاح في أيّ مجال كان. لكنّ المؤسف أن الرئيس الإنتقالي يبالغ في تصوير الخطر الذي يمثّله الرئيس السابق الذي ذهب ضحيّة رفض الإعتراف بأنّه ارتكب كميّة كبيرة من الأخطاء من جهة واعتقاده أنّ في استطاعته المناورة والتلاعب بالإخوان المسلمين والشخصيات التي تحرّكهم من جهة أخرى.

لم يكتشف علي عبدالله صالح، الذي ظنّ أنّه قادر على التلاعب بالآخرين، خطورة الإخوان، التي زادت بعد وفاة الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر في 2007، إلّا بعد فوات الأوان. لم يكتشف ذلك إلّا بعد دخوله في مواجهة مباشرة مع اللواء علي محسن صالح الأحمر، رفيق دربه وابن قريته، ومع أولاد الشيخ عبدالله، على رأسهم الشيخ حميد الذي فتح عليه النار باكرا...وصولا إلى محاولة الإغتيال التي تعرّض لها في الثالث من حزيران ـ يونيو 2011 في مجسد النهدين داخل حرم دار الرئاسة حيث كان يقيم ويمارس مهمّاته الرئاسية.

يومذاك، اكتشف مدى اختراق الإرهاب ممثلا بـ"القاعدة" وغير "القاعدة" للحرس الخاص به الذي كان احيانا شديد المبالغة والدقّة في الحفاظ على أمنه الشخصي...

في كلّ الأحوال، وفي ضوء مخاطر الإرهاب الذي تمثّله "القاعدة" وما يدور في جنوب اليمن، وفي ضوء التحركات الأخيرة للحوثيين في الشمال وصولا إلى صنعاء، يبدو ضروريا تفادي الإغراق في التفاؤل. اليمن، بكلّ صراحة، في حال يرثى لها. وهذا ليس عائدا إلى الوضع الإقتصادي البالغ السوء فقط.

لعلّ الخطأ الأكبر الذي يمكن أن يرتكبه أي مسؤول أو يمني في هذه الأيام تصديق ما صدر عن الرئيس باراك أوباما أخيرا عن أن "اليمن يعتبر نموذجا لنجاح التسوية السياسية ومكافحة الإرهاب".

يبدو أن الرئيس الأميركي مصرّ على بيع اليمنيين الأوهام. إنّه يتحدّث عن عملية سياسية غير موجودة. يتصرّف مثله مثل ممثّل الأمين العام للأمم المتحدة الذي بدا في تقريره الأخير إلى مجلس الأمن وكأنّه يتحدّث عن بلد آخر غير اليمن. قد يكون ذلك مفهوما ومبررا إلى حدّ كبير إذا أخذنا في الإعتبار أن الرجل يسعى إلى تلميع صورته والترويج لنجاح سياسي ما قد يتحقّق يوما ما...

لا وجود لعملية سياسية في اليمن. هناك عمليات عسكرية. الحوثيون على رأس من يرفض نتائج مؤتمر الحوار الوطني. لديهم طموحات تتجاوز الإقليم الذي خصّص لهم. لا شكّ أن هذه الطموحات ستصطدم بسكان محافظة حجة الذين ليسوا راضين عنهم تماما وهم على استعداد للمقاومة بالسلاح.

أمّا "القاعدة"، بإرهابها، فهي منتشرة في كلّ مكان. فضلا عن ذلك، هناك مشكلة كبيرة اسمها الوسط حيث الكثافة السكّانية الشافعية والتي لم باتت خالية من الزعامات الحقيقية. كذلك، هناك النزعة الإنفصالية في الجنوب التي لا يمكن الإستخفاف بها، مثلما لا يمكن الإستخفاف بطموحات أبناء حضرموت الذين يعتقدون أن في استطاعتهم إقامة دولة خاصة بهم.

لا شكّ أن لدى الرئيس اليمني الإنتقالي أوراقا يلعبها. لا شكّ أنّ في استطاعته الإستفادة من الدعم الأميركي والدولي إلى أبعد حدود. لكنّ الواقع اليمني يظّل في نهاية المطاف واقعا يمنيا. فما يتبيّن كلّ يوم أن الحوثيين هم الطرف الوحيد في البد الذي يعرف ماذا يريد. هل من يريد الإنصراف إلى معالجة هذه الظاهرة بجدّية، أم هناك من يريد التلهي بإغلاق إذاعة من هنا وتلفزيون من هناك...

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

توحدنا مع جرذي وثعلب==وكان الربح قايد مدفعيه
وسوينا حراسه خمس ارنب==وحطو للعسن ضربه قويه
وحنبنا الجمل في خس محنب==وشفت الثور مخرج مسرحيه
وشفت السحليه بنار تلعب==ونعجه حامله للبندقيه
وشفنا البوم له منقر ومخلب==وصار الصقر مجهول الهويه
وولعنا من الفانوس كهرب ==ولصينا عدن لما طفيه
وشيخنا رجل واصبح محجب==وسوينا عمامه لصبيه
حكمنا ديك له كرسي ومكتب==وكان الذيب يضرب له تحيه
عصرنا موز في منجا وحبحب==وارسلنا لاوباما هديه
وشفنا بن عمر يرقص ويلعب==وغنا لليمن اخر غنيه
منقووووووووووووووووووووووول

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

منظمة آفاق تدعو منظمات حقوق الانسان في عدن الى الانتصار لأسرة الطفلة "شيماء" وتحويل جريمة مقتلها الى قضية رأي عام تخص الجميع
03 رمضان 1435هـ - 30 يونيو 2014 م 01:00 عدد القرائات 220
منظمة آفاق تدعو منظمات حقوق الانسان في عدن الى الانتصار لأسرة الطفلة


( صدى عدن ) خاص :
دعت منظمة آفاق للتنمية وحقوق الانسان منظمات المجتمع المدني بعدن وناشطي حقوق الانسان بالمدينة الى الانتصار لمقتل الطفلة "شيماء" ذات الـثمانية اعوام التي تعرضت لعملية اغتصاب من قبل مجهولين بمدينة عدن القديمة "كريتر" وتحويل القضية الجنائية البشعة الى قضية رأي عام تخص الجميع .

وقالت المنظمة في بيانها الصادر انها تابعت عبر وسائل الاعلام خبر مقتل الطفلة شيماء شهاب ثابت، ذات السنوات الثمان التي عثر عليها صباح الخميس 26 يونيو حزيران، جثة هامدة في مبنى مهجور قريبا من المنطقة التي تقطنها بمدينة كريتر عدن ولاقى خبر مقتلها بعد ان تم اغتصابها وتشليح اعضاءها الجسدية استهجانا واسعا من قبل المواطنين .

وطالبت منظمة آفاق للتنمية وحقوق الانسان المنظمات الحقوقية في عدن ونشطاء منظمات المجتمع المدني بالمدينة الى التحرك العاجل لمساندة اسرة الطفلة "شيماء" عبر حملات مناصرة للضحية تمكنهم من الضغط على السلطات الامنية والقضائية في المدينة للكشف عن مرتكبي جريمة القتل والاغتصاب وتقديمهم للمحاكمة العاجلة لينالوا جزاءهم العادل وليكونوا عبرة لمن لا عبرة له .

ودعت المنظمة السلطات المحلية والامنية بمدينة عدن الى تحمل مسؤوليتها الاخلاقية والوطنية والعمل بجدية في متابعة خيوط الجريمة النكراء التي اهتزت لها مدينة عدن والاسراع في متابعة الجناة والكشف عن الخلية التي تقوم بممارسة جرائم متاجرة بالأعضاء الجسدية لضحاياهم وتقديمهم لمحاكمة فورية وعاجلة .