الديلمي ينفي فتوئ الحرب لاباحة دم الجنوبيين

[المحارب الجنوبي]

اليمنين الشماليين أي أبناء الجمهورية العربية اليمنية تحالفوا ضد تطلعات الشعب الجنوبي في الحرية والأستقلال في حرب 1994م ووقفت الى جانبهم بعض العناصر الضالة من أبناء الجنوب ولكن الن قد عادوا وصححوا الخطاء وكفروا عن أخطائهم بحق أبناء الجنوب وقد وفتوا بقتل كل أبناء الجنوب من نساء وأطفال وشيوخ اللي يحتمون فيهم ثوار ومقاتلي الجنوب من الجيش والأمن والمليشيات القبلية وهذه الفتوى صحيحة صدرة من هذا الأرهابي الديلمي ومقبل والزنطاني هذه المجموعة التكفيرية يجب أن تحال الى المحاكم الدولية لأنة بسبب هذه الفتاوى قتل أبناء الجنوب ونهبت أراضيهم وممتلكاتهم ووظائفهم وبشكل وحشي لم يسبق لة التاريخ مثيلا .

[احمد مثنى علي]

هذه فتوى متجدده والديلمي افاك وكونه يقول هذا الكلام في هذا الوقت فهناك في الامر شي ما على اخواننا في الداخل التنبه له وتحليل دوافعه وخلفياته ونرجوا من الاخ شمسان عدن تزويدنا بما يراه من خلال متابعات الامر عن كثب

[فادي عدن]

عذر أقبح من ذنب
أين كان هذا الديلمي منذ 13 عاماً ؟
كل ما حصل من نهب وفيد وتكالب من جميع القوى المتخلفة في الشمال هو بسبب الفتوى
ويأتي اليوم ينكرها!!!
لقد زعزع أقدامهم الحراك الجنوبي وجعلهم يستخرجون من الأسلحة حتى المصدئ منها
حقاً إن لم تستح فأصنع ما شئت!

[شمسان عدن]

اعتقد ان ماجاءبه الديلمي بهذا الوقت الحرج هو ردفعل وخوف وقلق من بيان المركز الامريكي اليمني لمكافحة الارهاب الذي بعث بمذكره خطيره جدا بتاريخ 12ديسمبرالجاري الى الولايات المتحده الامريكيه والاسره الدوليه عن جرائم الارهاب باليمن المستمده من فتوئ الديلمي ضدالجنوب في حرب1994واليكم نص الخطاب:::





Y.A.A.T.C

في خطاب للامم المتحدة يدعو الى إسقاط النظام الدكتاتوري في اليمن


حضرموت نيوز / خاص

12 / ديسمبر / 2007 م

وجه المركز اليمني الأمريكي لمكافحة الإرهاب ( Y.A.A.T.C ) خطاباً جديداً الى منظمة الأمم المتحدة يحثها للتدخل في شئون اليمن لوقف ما أسماه الحروب التي يشنها النظام الدكتاتوري القائم في اليمن ضد شعبه وبفتوى دينية ما يجعله الاكثر تأهيلاً في أنتاج الارهاب في تلك المنطقة, موضحاً أنه منذ



أن قام النظام في 17 يوليو 1978م, شهدت اليمن الحرب تلو الاخرى والى يومنا هذا, راح ضحيتها مئات الالاف من أبناء الشعب اليمني من قتلى ومثلهم



من الجرحى والمشوهين, ودمر الاقتصاد الوطني, والبنية التحتية والخدمية للبلد, مما أدى الى أفقار الشعب, وبفضل الفساد المستشري في كل مفاصل النظام . ودعا المركز الى اسقاط النظام الدكتاتوري القائم في اليمن .
حضرموت نيوز تلقت عبر البريد الالكتروني نسخة من الخطاب وفيما يلي نصه :
الى : الامم المتحدة
الموضوع: الفتوى الدينية وأستغلال الانظمة الدكتاتورية لها لتبرير أرتكاب جرائم الحرب والعدوان وجرائم ضد الانسانية وانتهاك حقوق الانسان في منطقة الشرق الاوسط .
السيد/ بان كي مون الامين العام للأمم المتحدة المحترم
السادة/ ممثلي الدول الاعضاء بالامم المتحدة المحترمين
السادة/ ممثلي الدول الاعضاء في مجلس الامن الدولي المحترمين
أسمحو للمركز اليمني الامريكي لمكافحة الارهاب ( Y.A.A.T.C ) أن يرفع الى ساحة منظمة الامم المتحدة الموقرة, هذا وفي الموضوع نظراً للوقائع والحقائق والاسباب التالية:
أولاً: أن ( Y.A.A.T.C ) يضع بين أيديكم الصورة الواضحة والكاملة حول تلك الحروب, التي شنها النظام الدكتاتوري القائم في اليمن ضد شعبه وبفتوى دينية ما يجعله الاكثر تأهيلاً في أنتاج الارهاب في تلك المنطقة, كما سنوضحه, فمنذ أن قام ذلك النظام في 17 يوليو 1978م, شهدت اليمن الحرب تلو الاخرى والى يومنا هذا, راح ضحيتها مئات الالاف من أبناء الشعب اليمني من قتلى ومثلهم من الجرحى والمشوهين, ودمر الاقتصاد الوطني, والبنية التحتية والخدمية للبلد, مما أدى الى أفقار الشعب, وبفضل الفساد المستشري في كل مفاصل النظام. وأصاب الناس بالاحباط واليأس وساهم بشكل فاعل في نشر ثقافة العنف والعنف المضاد, ما دفع كل ذلك الى أنتاج الارهاب وبالتالي تسويقه الى الخارج, وعلى سبيل المثال لا الحصر: ففي نهاية السبعينات وبداية الثمانينات شن النظام ما كان يعرف بالجمهورية العربية اليمنية سابقاً, الحاكم حالياً, الحرب على المناطق الحدودية أو المناطق الوسطى, مجبراً رجال الدين أصدار الفتوى الدينية, التي تبيح للنظام قتل معارضيه وأسرهم وممتلكاتهم, وهذا الامر تكرر في حرب عام 1994م, بين أطراف أتفاقية الوحدة اليمنية, وهما النظامين في الشمال والجنوب, والجميع يعلم كيف دفع وأستند النظام الحاكم الى الفتوى الدينية الشهيرة للمدعو/ عبدالوهاب الديلمي, الذي أباح لقوات الشمال قتل الجنوبيين الذين تصدوا لهجوم القوات الشمالية مع نسائهم وأطفالهم, وهذه حقيقة لا ينكرها منصف, ولقد تكرر الامر ذاته في حرب النظام على المواطنيين في حرب صعدة مؤخراً, فالجميع رأى كيف أصدر ما يسمى بعلماء اليمن الفتوى تلو الاخرى, وهي الفتاوي التي تبيح لقوات الجيش (الفرقة الاولى مدرع بقيادة العميد علي محسن الاحمر الاخ غير الشقيق للرئيس علي عبدالله صالح) قتل أخوانهم اليمنيين في صعدة بسبب أنهم عارضوا سياسة الظلم والاضطهاد والنهب والطغيان, الذي يمارسه نظام صنعاء الدكتاتوري على مدى ثلاثة عقود من الزمن. أما في السعودية ودول الخليج وبالاضافة الى اليمن والصومال وغيرها فإن ( Y.A.A.T.C ) يراقب بقلق شديد تلك الفتاوي العلنية من قبل رجال الدين, بأيعاز من رجال السياسة لدفع الشباب اليائس والمحبط لتنفيذ عمليات أرهابية في العراق وأفغانستان والشيشان وغيرها, لا تحصد الا أرواح الابرياء من المدنيين وتدمر البنية التحتية والخدمية للمواطنيين, وتزيد من معاناتهم.
ثانياً: أن الانظمة الدكتاتورية القائمة في منطقة الشرق الاوسط, قد أساءت أستغلال الفتوى الدينية للتخاص من معارضيها, وشن الحروب على شعوبها والاخرين, وأرتكاب جرائم الحروب وجرائم العدوان وجرائم ضد الانسانية, وأنتهاك حقوق الانسان, وذلك للحفاظ على بقاء تلك الانظمة الظلامية أكبر مدة ممكنة حتى يتمكنوا من نهب أكبر قدر ممكن من ثروات الشعوب المظلومة والمغلوب على أمرها, والتي هي أحوج ما تكون بحاجة الى مساعدتها في الخلاص والتحرر والانعتاق من الانظمة الدكتاتورية الفاسدة ووحشيتها عبر منظمة الامم المتحدة والعالم الحر.
ثالثاً: أن ( Y.A.A.T.C ) يراقب ما يحدث في اليمن والعراق والسعودية والصومال وغيرها من عمليات أرهابية, يعلم علم اليقين أن الانظمة هي من تساهم وتمول تلك الاعمال وتقوم بتهريب السلاح والارهابين الى مناطق الحرب في كل من العراق وأفغانستان والصومال وغيرها, وأن تلك الانظمة الدكتاتورية لن تقبل بأي أتجاه نحو التحرر والانعتاق من الظلم والقهر الذي تمارسه على شعوبها وستعمل جاهدة لافشال أي توجه نحو الحرية والديمقراطية والتطور والتغيير, لان التغيير يعني نهاية لفترة حكمهم, أي أنهم سيقعوا في يد عدالة شعوبهم, والتي لن تقبل بأقل من محاكمتهم ونيلهم الجزاء العادل لما أقترفوه ضد شعوبهم كما حدث في العراق وأفغانستان, فالمعركة اليوم هي معركة الانظمة القائمة هناك ضد حرية الشعوب وتطورها وضد التغيير نحو الافضل, وهو ما يفسر تهريب السلاح والارهابيين وأصدار الفتاوي لمواجهة التغيير ما يستوجب على المجتمع الدولي والعالم الحر, مد يد العون والمساعدة لتلك الشعوب للخلاص والتحرر وإنارة ضوء الامل في قلوب تلك الشعوب المحبطة, لأن العالم الحر والمجتمع الدولي لايزال يمثل الفضيلة والاخلاق, وأنه لن يقف مكتوف اليدين والشعوب تذبح وتنهب وتنتهك حقوقها من قبل أنظمة الاستبداد الدكتاتورية والقمعية. ونتيجة لما تمارسه تنتج الارهاب وتصدره الى خارج حدودها.
ولما تقدم فأن ( Y.A.A.T.C ) يطلب من منظمة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي التالي:
العمل الحثيث وبكل الطرق على أسقاط الانظمة الدكتاتورية هناك وخصوصاً في اليمن, حيث و( Y.A.A.T.C ) يجزم بأن منبع الارهاب الدولي هناك يستوجب تجفيفه في أطار الحرب الدولية على الارهاب ومساعدة الشعب اليمني للخلاص من هذا الغول الذي خلقه النظام والذي يهدد السلم والاستقرار الاجتماعي ومستقبل الاجيال.
العمل الحثيث والتواصل مع منظمة المؤتمر الاسلامي لاعادة النظر في موضوع الفتوى الدينية وعدم أستغلالها من أنظمة الحكم والتي أدت الى سقوط الملايين من أبناء البشر بين قتيل وجريح في اليمن والصومال والعراق وأفغانستان والسعودية وغيرها ووصولاً الى الغأئها
العمل الحثيث لانشاء منظمة تتبع الامم المتحدة تعني بتنظيم شؤون والعلاقات بين الديانات وبما يخدم غرس المفاهيم والقيم الاخلاقية الحميدة في نفوس البشر وبما يضمن عدم أستغلال الانظمة للديانات وبحيث يؤدي الدين دوره الطبيعي والايجابي في المجتمعات كمؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني. لا أن تصبح الديانات وسيلة للأنظمة الدكتاتورية لتبرير جرائم الحرب وجرائم العدوان وجرائم ضد الانسانية وأنتهاكات حقوق الانسان التي تقوم بها, ما يستوجب المسؤلية القانونية لان يحاكم مرتكب مثل هذه الجرائم كمجرم حرب.
وفي الاخير كل الحب والاحترام والتقدير لمنظمة الامم المتحدة الموقرة لكل ما تقدمه من أغاثة ومساعدة وخدمة للبشر في كل مكان على هذه الارض.
أحمد بنما
رئيس المركز
مسعد علي
المدير التنفيذي
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]










الشبواني

[سيف الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الجنوب اريد رابط رد الازهر و ابن باز وكل من رد على الديلمي لغرض بنفس ابن يعقوب هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اما وريته الديلمي

اخي العزيز اسد الجنوب بارك الله فيك ..
الشيخ بن باز وشيخ الازهر . ابطلو فتوا الديلمي بعد سماعها في اليوم التالي او اللي بعده وبعد ان اذاعته الفتوى .. اذاعة عدن .. .. ولم اقرائها في اي موقع على النت .. لكن يشهد الله بانني احد قرائها في مجلة المسلمون وايضا قالو بانها موجود نفس الكلام في جريدة الشرق الاوسط .. في شهر مايو عام 1994م ... واذا كان احد يستطيع من الاخوان الكرام العائشين في برطانيا ..ان ياخذ الاعداد الصادره في مايو 94 من مطبوعات الشرق الوسط .. .. كون حديث بن باز وغيره فيها بالاضافه الى مجلة المسلمون الذي انا متاكد من قرائتي لها فيها ..
وعلى ما اعقد انه ايضا في مجلة اليمامه السعوديه اتمنا من يستطيع ان ياخذ تلك الاعداد ... من الشرق الاوسط ومجلة المسلمون ومجلة اليمامه ...شكراً جزيل لسيادتك .. ابو ابداع

[احمد مثنى علي]

[quote=شمسان عدن][size=4]اعتقد ان ماجاءبه الديلمي بهذا الوقت الحرج هو ردفعل وخوف وقلق من بيان المركز الامريكي اليمني لمكافحة الارهاب الذي بعث بمذكره خطيره جدا بتاريخ 12ديسمبرالجاري الى الولايات المتحده الامريكيه والاسره الدوليه عن جرائم الارهاب باليمن المستمده من فتوئ الديلمي ضدالجنوب في حرب1994واليكم نص الخطاب:::


اخي شمسان بيان الديلمي ورائه امور تتحرك داخل صنعاء وبالذات داخل حزبي الحرب ضد الجنوب فالرجاء متابعة ما ورا دوافع وخلفيات بيان الديلمي؟

[شمسان عدن]

المهم يا اخ احمد مثنئ ان شركاء الحرب والظفرالعسكري هزمو انفسهم وهذه نهاية طبيعيه لتحالف العصابات
انا قرأت ماقاله الديلمي بشكل اخر انه ردفعل ونفي لما قاله الشيباني بخطبة عيدالفطر ونحن الان على عتبات العيد المبارك او ان النظام ناوي حرب جديده والديلمي واصحابه يقولو للرئيس دور لك هذه المره مفتي جديد

بيني وبينك تعبنا ورهقنا كم بانتابع دوخنا من القلق نتابع من الديلمي او العطاس علي ناصر او علي عبدالله زادت اعداء الجنوب بليله وضحاها
والداخل القات مسموم كيماوي والناس معصبه تكلم واحد يشخط فوقك لما يفجعك وجماعه هنا وجماعه هناك وكل مجموعه تنشطرالى اصغر وكاننا نلعب تصفيات الدوري 16والثمانيه والاربعه والاثتين
على ربك ندعيه يلهمنا الصواب والثبات وفاء للشهداء والجرحئ والدم الزكي

[شمسان عدن]

الدين في مواجهة "فتنة" الجنوب مره اخرئ


* محمد عايش صحيفة الشارع1ديسمبر2007


ما هي الفتنة بتعريف علماء اليمن؟ إنها الأزمة السياسية التي يعيشها نظام الرئيس علي عبدالله صالح في أي وقت، والأزمة القائمة الآن في الجنوب هي أحدث هذه "الفتن".

الثلاثاء الماضي اجتمع رئيس الحكومة بعدد من الشخصيات الدينية وأقر معها الإعداد لمؤتمر لعلماء اليمن حول الأوضاع في البلاد و "الواجب الشرعي إزاءها".

والثلاثاء قبل الماضي كان نفس العلماء قد التقوا برئيس الجمهورية في عدن، وقدموا له البيان الصادر من ندوة علماء اليمن التي انعقدت، 11 نوفمبر، في صنعاء برئاسة الشيخ عبد المجيد الزنداني ومشاركة 90 عالماً. إنه البيان الذي تحدث عن "التربص الخارجي الرامي إلى تفتيت اليمن وزعزعة أمنه واستقراره"، وضرورة "التمسك بكتاب الله وسنة رسوله الكريم والمحافظة على وحدة اليمن وأمنها واستقرارها".

وفي 9 نوفمبر، قبل ندوة الزنداني بيومين، كانت وسائل إعلام الحكومة تحتفي ببيان صادرٍ عن علماء "عدن وحضرموت" يعلنون فيه رفضهم "القاطع لكل الدعوات الانفصالية أياً كان مصدرها" لما تؤدي إليه من "إشعال الفتن والحروب"، محذرين من خطورة الأحداث الأخيرة "وخصوصاً في المحافظات الجنوبية".

كما الإعلام، الجيش، والبنك المركزي؛ تستعين السلطة بالدين، أيضاً، في معركتها مع الاحتقانات المتفاقمة في الجنوب، وفي مختلف محافظات البلاد.

اللقاء المشترك مهتم بالأمر، وهيئته التنفيذية كرست، الأسبوع الماضي، جزءاً من اجتماع لها لمناقشته. وحسب مصادر "الشارع" فإن المداولات خلال الاجتماع انْتَهتْ إلى الإقرار بأن استخدام العلماء والخطاب الديني لمصلحة الحكومة في المعركة السياسية القائمة؛ قد بدأ فعلاً وهو ماضٍ في التصاعد.

كلَّفت الهيئة أحد أعضائها لإعداد تقرير بشأن القضية وسبل التعامل معها من قبل الأحزاب.

في الجنوب أثار خبر الإفراج عن الناشط في تنظيم القاعدة "جمال البدوي"، أواخر أكتوبر، هواجس حول ما إذا كان الإجراء صادراً عن توجه لاستخدام الجماعات الدينية ضداً على حركة الاحتجاجات من خلال افتعال سلسلة أعمال عنف تفضي إلى إلصاق طابع العنف بالحركة السلمية.

قياديون في فعاليات الاحتجاج كاشفوا، الشهر الماضي في عدن، صحافيين عن هذه الهواجس لكنهم فضلوا عدم نشرها أو الإشارة إلى أسمائهم عند النشر.

لكن حدثاً آخر ما لبث أن عزز هذه الهواجس، أو خرج بها من دائرة التحفظ: 40 مسلحاً من جماعة جهادية معروفة في أبين؛ هاجموا مركز شرطة جعار، وأداروا معركة مع عناصر المركز استمرت قرابة ساعة، انسحبوا إثر ذلك تاركين خلفهم مبنىً محطماً وأسئلة شاغرة عن أسباب هذه المعركة ودوافعها. وحتى الآن لم تظهر أي إجابة، كما لم يحظ الحادث بأي تفسير رسمي.

الخطبة الرسمية لعيد الفطر، التي بُثت من جامع الجند وحضرها الرئيس، نسبت كل ما يحدث في الجنوب إلى "الفتنة" و"الخروج على الدين" و"العمالة" ضد الوطن. العميد علي السعدي، أحد القيادات النشطة في مجلس تنسيق المتقاعدين، قال لـ"الشارع" بعد الخطبة بأيام إنها "فتوى" ممتدة عن الفتوى التي "أباحت دماء الجنوبيين" العام 94، و"لا زالت قائمة حتى الآن" وفقا لتعبيره.

إن توظيف الدين في أزمات السلطة مع الجنوب؛ قائم منذ ما قبل الوحدة وطوال حقبة مواجهة "المد اليساري" وحروب الشطرين. الناشطون في الاحتجاجات أكدوا، في اتصالات مع بعضهم، أن القضية واردة في حساباتهم، وأنهم يراقبونها بـ"حذر".

ما يتعذر المرور عليه دون فحص، هو تصدي علماء، منحهم الإعلام الحكومي تسمية جنوبية (علماء عدن وحضرموت) لإصدار البيان الديني "الأول" بشأن فعاليات الجنوب، إنه تجل آخر لمبدأ "مواجهة الجنوب بالجنوب"، وإلا كان ممكناً إطلاق الورقة الدينية من صنعاء عبر ندوة الزنداني والـ" 90 عالماً" الذين وصفوا بـ"علماء اليمن" لا علماء "صنعاء" و"معبر

[HESAM ADEN]

الحقيق الناصعه انكم للاسف تصدقون كل ما ينشره صوت الحمير الجنوبي تاج النعاج.......
اليس لكم عقول والله انهم الماركسيون الجدد بثوب تاج هم نفس الوجوه قبحهم الله
هم وحمير بني اسرائيل التي تحمل اسفارا.........الديلمي حفظه الله ورعاه لا يقارن
بسكارى الحزب الاشتراكي من حيث الاداب والحشمه والخلق والتدين .الديلمي يقول لا اله
الا الله وهؤلاء المنحطين يقولون لا اله والحياه ماده .هناك فرق بين الثرى والثريا..
لكن انتم لا تلامون يا يتامى الرفاق .........ان كان هناك فتوى وهي ما جلبتوها في الروابط
فهي فتاوى من كتب شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله تعالى وليست من كتب ماركس ولينين يا ساده.......
الجنوبيون مسلمون والماركسيون ملحدون وان تقمصوا قمصانا لا تليق بهم وان تخفوا باسماء
وعناوين فالكتاب معروف من عنوانه....

[سيف الجنوب]

لن احذف قلت ادبك يا ضويبي .. وكلامك كله مردود عليك ...
ساتركها للكل يطلع عليها ..

ليعرف الجميع مداء الانحطاط الاخلاقي .. الذي وصلت اليه ..انت واشباهك ومدى الكره والحقد على شعب الجنوب ...

لكن عليك ان تعتبر هذا الانذار الاخير ....
ابو ابداع