القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
رئيس تحرير "الأمناء" يستنكر حالة الانقسام بين القيادات الجنوبية
شن رئيس تحرير صحيفة (الأمناء) المقربة من الحراك هجوما قويا على قيادات الحراك الجنوبي ومكوناته المتصارعة في ظرف حساس للغاية ، متهما إياها بالسعي المؤكد لدفن القضية الجنوبية . وتوجه عدنان الأعجم بتصريحه للشارع الجنوبي الذي قال أنه كان قد قطع شوطا كبير في إظهار قضيته العادلة وحولها قضية رأي عام تتداول في جميع المحافل الدولية ، لكنه اليوم يشعر بخيبة أمل جراء انقسام القيادات التاريخية التي أصبحت عامل ضرر للقضية الجنوبية. وأوضح رئيس تحرير (الامناء) أنه من المعيب والمخزي أن يكون حال هذه القيادات المتصارعة بحيث لم تساعد الجماهير التي خرجت في الساحات منذ خمس سنوات وقدمت التضحيات بل صارت عالة عليه ، في وقت ندعو فيه الآخرين لمساعدتنا. داعيا هذه الجماهير الجنوبية إلى تحرك إيجابي لترحيل هذه القيادات ليكون مصيرها كالرئيس السابق صالح ، بعد أن فشلت في مهامها ومزقت الحراك إلى كنتونات ، وهو الشيء المعيب –حسب الأعجم- في الوقت الذي نطلب فيه من العالم مساعدتنا. اقرأ المزيد من حياة عدن | المحافظات الجنوبية | رئيس تحرير "الأمناء" يستنكر حالة الانقسام بين القيادات الجنوبية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
عاجل : اختطاف عمال تابعين لكهرباء لحج في مديرية تبن الحوطة ((عدن الغد)) خاص : أختطف مسلحون فبليون مساء الخميس عدد من عمال كهرباء لحج أثناء عودتهم من مهمة في مديرية تبن . وقال مصدر محلي لـ"عدن الغد" أن عدد من عمال الكهرباء كانوا في مهمة عمل على متن سيارة تابعة للمؤسسة في منطقة الصردأح التابعة لمديرية تبن وأثناء عودتهم وتحديدا في منطقة المنصورة قام مسلحون فبليون باختطاف السيارة ومن عليها. وأضاف المصدر أن الخاطفين قاموا بأخذ العمال والسيارة إلى مكان مجهول. وتحدث المصدر عن قيام السلطة المحلية وقيادة المؤسسة بالتواصل مع بعض المشائخ والأعيان من اجل إطلاق سراح العمال ومعرفة المطالب التي يرفعونها. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
أحمد الربيزي
العميد حسن البيشي بعد خروجه من العمليات وبعد ان أجراء عملية زرع كلية من المتبرع له نجله البار مجد حسن البيشي يخضع حاليا للعناية المركزة في أحدى مستشفيات العاصمة اللبنانية بيروت (ربى إنى مسنى الضُر و أنت أرحم الراحمين ) اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقما ابدا. .اللهم خذ بيده اللهم احرسه بعينيك التى لا تنام . و اكفه بركنك الذى لا يرام و احفظه بعزك الذى لا يُضام .و اكلأه فى الليل و فى النهار . و ارحمه بقدرتك عليه ّ.أنت ثقته و رجائه يا كاشف الهم . يا مُفرج الكرب يا مُجيب دعوة المُضطرين .اللهم البسه ثوب الصحة والعافية عاجلا غير اجلا ياأرحم الراحمين.. اللهم اشفه اللهم اشفه اللهم اشفه..اللهم امين. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
__________________
|
#17
|
||||
|
||||
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
جاؤا بهم من ساحة التغيير بانضمامهم كجنود حديثى السن تخندق
15 جندياً من الأمن المركزي بإطلاق وابل من الرصاص على منزل عفيف 9/27/2012 المكلا اليوم / مخلص باسمرة معاناة زوجة المرحوم أحمد عفيف من "صدمة عصبية" منذ أسبوع وشاب طريح الفراش عقب ضربه بأعقاب البنادق ما زالت قضية إطلاق النار من قبل حراسة الأمن المركزي المرابطة أمام منشاءت النفط الخميس الماضي على منزل المرحوم أحمد عفيف وواجهات المسجد المجاور له تراوح مكانها ، دون قيام السلطات الأمنية بواجبها المناط على عاتقها عقب توجيه مدير الأمن لمدير الرقابة باستكمال إفادة المواطنين والأستعانة بكاميرات المراقبة ، ومتابعة قائد الأمن المركزي لتحديد الأفراد للتحقيق معهم في ترويع سكان المنطقة . شاب طريح الفراش وما يزال الشاب خالد باقروان يعاني من " دوخه " ولم يستطع مبارحة سريره بعد تعرضه بالضرب من قبل أربع جنود باعقاب البنادق منذ أسبوع حينما طلب من الجنود الكف من أطلاق النار في أتجاه منزل آل عفيف والتهديد بإطلاق النار لكل من يأتي لمساعدته وهو مغشياً عليه في الأرض بعد ضربه في اجزاء مختلفة من جسمه أفقدته النطق الذي أستعاده بعد أيام من ترقيده في المستشفى ، ولم تقم جهات التحقيق في أنصافه . وتعود قصة ضرب الجنود لوابل من الرصاص تجاة منازل المواطنين حينما كان أحد الجنود يتصل دائماً ليلاً بالقرب من نوافذ المنازل القريبة من حراسة الشركة ، ونصحه الأهالي الإبتعاد من المنازل ، إلاّ أن جنود آخرين قاموا بشحن السلاح تجاههم ، وتكررت الحادثة اليوم الثاني بإطلاق الرصاص الحي ليلاً وأشتكى الأهالي ضدهم بعمل محضر في مديرية أمن المكلا ، وتم تسليمهم أمر بمنع التخزين أمام منازل المواطنين إلاّ أنهم لم ينصاعوا لتلك الأوامر بل قاموا بالاساءة بالفاظ بذيئة تجاه الأهالي بقولهم " بانرويكم الشغل ياصومال " وأطلقوا ثلاثة مخازن رصاص على منزل أحمد عفيف من قبل جنديين مما جعل الشباب التمترس في المنزل خوفاً من سقوط قتلى ثم زاد عدد الجنود إلى أن وصل إلى 15 جندياً قدموا من نقاط الحراسة من الميناء ، والكهرباء ، والمشروع الرابع ، ونقطة التفتيش المرابطة على الطريق وأستعان الشباب من آل عفيف المحاصرين في المنزل بالإتصال بالأخ درويش سويد الذي أسمعوه صوت الرصاص عبر الهاتف . الانسحاب من المنطقة يقول درويش سويد " لقد وصلت الساعة الثالثة عصراً إلى خلف ، وقمنا بالاتصال بمدير الأمن وقائد الأمن المركزي الذي طلب من أحد الجنود بالانسحاب من المنطقة كون المنطقة توجد بها منشاءات نفطية " وكانت تهمة الأمن المركزي بأن شخص من الأهالي قام بإطلاق النار وهو ما نفاه الأهالي وللتأكد من صحة أقوالهم الاستعانة بكاميرات المراقبة وقد أنتهت المشكلة بعد رفع كانتنر الحراسة وأبعاد الحراسة من الحي . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#19
|
||||
|
||||
نظام 2012م يراقص ثعابين صنعاء على رؤوس ثعابين ردفان والضالع
لا يختلف اثنان على أن مناطق ردفان والضالع هي من المناطق المحسوبة على الحراك الجنوبي بل أنهما تشكلان المعقل الرئيسي للحراك السلمي الجنوبي إذ ان معظم أبناء هاتين المنطقتين موالون للحراك ولكن بالمقابل فإن هناك قادة عسكريون ومدنيون ينتمون إلى هذه المناطق يعملون في ركب السلطة ويبذلون كل ما بوسعهم لخدمتها وإن كان على حساب مناطقهم وخلافا لتوجهات وتطلعات أهلهم وأبناء جلدتهم . هناك الكثير والكثير من الكوادر القادة العسكريين والأمنيين والمدنيين من أبناء ردفان والضالع علقوا آمالهم وتطلعاتهم بثورة التغيير وبالرئيس المنتخب عبد ربه منصور هادي في إنصافهم وإعادة الاعتبار إلى مناطقهم من خلال تمثيلها ولو بالشيء اليسير من حزمة القرارات والتعيينات التي صدرت منذ انتهاء ثورة التغيير التي أطاحت بالرئيس علي عبدالله صالح , ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وحدث ما لم يكن بالحسبان . ما إن حطت ثورة التغيير رحالها حتى اندلعت ثورة لاستبعاد الكثير من القادة العسكريين والمدنيين من ابناء ردفان والضالع من مواقعهم القيادية بصورة عنصرية إعادة إلى الأذهان مسلسل التسريع والإبعاد للقادة والكوادر الجنوبيين الذي مارسه نظام الرئيس صالح عقب انتهاء حرب صيف عام 1994م . وليس العميد ثابت جواس أو العميد ثابت ناصر الجهوري أو السفير عبدالله ناصر مثنى أو الدكتور خالد الحنشي أو العميد محمد بن محمد الردفاني أو مستشار وزير التربية الأستاذ منصر صالح بن عتيق وووووو غيرهم من القيادات والكوادر من أبناء ردفان إلا بداية لقائمة طويلة من القيادات التي تم استبعادها فيما البعض الآخر من القادة والعسكريين تم الزج بهم في المعارك التي دارت رحاها في محافظة أبين وسقطوا خلالها شهداء بطريقة وبأخرى في حرب يدرك الجميع حقيقتها والأطراف المتصارعة التي تقف خلفها . أكثر من مائتين وخمسون شهيدا ما بين ضابط وصف وجندي من أبناء ردفان والضالع سقطوا خلال تلك المعركة ومثلهم في عداد المفقودين ويبدو أن الرئيس عبدربه منصور هادي ما زال أسير تجاربه التاريخية غير السعيدة في الجنوب، ويبدو أيضاً أن تجربته مع مناطق ردفان والضالع ما زالت حاضرة ليس منذ أحداث 13 يناير 1986 وإنما أيضاً منذ أن كان عسكرياً في الضالع قبل الاستقلال، وإن كانت أحداث 86 ليست أحداثاً إيجابية بالنسبة له، فإن ما سبقها من ذكريات لا تبدو أنها أيضاً إيجابية. وقد يعتبر البعض أن هذا التقييم قاسٍ بعض الشيء، ولكن لا يظهر من مسار القرارات التي اتخذها الرجل حتى الآن أنه يفكر بطريقة أخرى.. ومن خلال جملة قراراته يظهر أنه يرى الجنوب بعيون الماضي ، وأما الشمال فالأمر ليس بتلك الأهمية لأن القرار في هذه الحالة مرتبط برجل الشمال القوي منذ ثلاثين سنة إضافة إلى تأثيرات قيادات حزب الإصلاح ، مع بعض الفتات هنا أو هناك لبقية أحزاب القسمة المشتركة. وبالعودة إلى الجنوب، فالرئيس عبدربه ما زال منسجماً مع قناعاته ويعكسها في استمرار الإقصاء لرجالات الضالع وردفان ويافع (مديريات محافظة لحج الجنوبية) من المواقع المدنية والعسكرية، عدا-فيما ندر- من كان إلى جانبه في حرب 1994م أو ما كان مصادقا عليه من جنرالات صنعاء التي تتعامل مع ردفان والضالع بأنها مناطق غير خاضعة لهم وأن أبناءها يشكلون الثقل الأكبر في الموالون للحراك الجنوبي الذي ترى تلك القيادات بأنه يريد إعادة عجلة التاريخ إلى ما قبل عام 1990م . ورغم دعوات التصالح والتسامح التي يخفي وراءها أبناء مديريات محافظة لحج مشاعرهم المستنكرة لهذا الإقصاء المستمر منذ تلك الحرب اللعينة، رغم ذلك فإن العديد منهم ما زال يتذكر تلك الحيلة القذرة التي كان يلجأ إليها (المخلوع) علي عبدالله صالح عقب كل انتفاضة يقوم بها أبناء ردفان والضالع ، حيث يستدعي المجموعات العسكرية والأمنية منهم إلى صنعاء للاستعانة بهم في تهدئة الوضع وتكليفهم بالعمل كلجان للنزول لتهدئة الشارع ووضع الحلول والمعالجات لقضاياهم ورفعها أليه لتنفيذها ويعدهم بحل مشاكلهم والتي أثبتت الأيام والتجارب بأنها لم تكن سوى خدع وكذب على ا الذقون رغم ما بذلته تلك اللجان التي نقولها وبكل صراحة بأنها كانت تغامر وتدخل إلى مواقع المواجهات خاصة في التي شهدتها ردفان عام 2009م , ويعلم الجميع ماحصل في تلك المواجهات وكيف استطاعت تلك القيادات وبالتعاون مع أبناء ردفان الشرفاء والمخلصين تجاوز كل تلك المحن التي دفعت ردفان من خيرة أبناءها خلال تلك المعارك . ويرى الكثير من المراقبين والمتابعين بأن الرئيس عبدربه يحاول من خلال قراراته الأخيرة بان يستعيد أطراف تحالفه من عناصر 86 و94 ويستأثر لهم بالوظائف والمناصب السياسية والعسكرية، ويخصمها من حصة الرئيس المخلوع الذي شرب من الكأس التي سقى الجنوبيين منها. إذاً، هو الماضي وآثاره وقيادات صنعاء وتأثيرهم تحيط بالرئيس هادي وتوجه قراراته، ولكن السؤال الأهم الذي يطرح نفسه وبقوة هو , هل يمكن لهذا الوضع أن يعطي للرجل فترة رئاسية جديدة لسبع سنوات بحسب الدستور الحالي، الذي لا يبدو أنه سيتغير قبل انتخابات فبراير 2014م . إن من يقرأ تجربة الحراك الجنوبي منذ 1994 بعمق سيجد أن البدايات كانت تنطلق من مديريات لحج و وتتمدد إلى حضرموت، قبل أن تجد صداها في أبين وشبوه بعد عام 2000 عندما جاء الدور على أبناء هاتين المحافظتين للخروج من جهاز الدولة العسكري والمدني في صنعاء. وسيكون الرئيس عبدربه منصور هادي قد سار على نفس خطوات سلفه علي عبدالله صالح إذا بقي يمارس (عنصريته) بإصرار، بل أنه سيكون في وضع أصعب حيث كان صالح يغطي عمله الإقصائي للجنوب من خلال تعيينات في مواقع يقدمها له نائبه -غير الراضي عن إقصاء جماعته- ولكن الرئيس هادي ليس له نائب يمارس نفس الدور فيما ينشغل حلفاؤه بتقاسم حصتهم من تركة المخلوع. كما أن القضية الجنوبية قد بلغت مرحلة من الاشتعال والالتهاب -خاصة في لحج وحضرموت وعدن - إلى الحد الذي يصعب تداركه. نعم، أن الجنوب وتحديدا لحج (الضالع - رفان- يافع- الصبيحة) قد قالت (لا) لعلي عبدالله صالح 2006، كما أن الجنوب هذه المرة (حضرموت ولحج وعدن) قد قالت أيضاً (لا) لعبدربه منصور هادي في فبراير 2012، ولكن يظهر أن الرسالة قد استوعبت في صنعاء حتى الآن. وطالما بقيت السلطة محصورة بين تحالف حرب 94 (هادي/ محسن/ المؤتمر/ الإصلاح) فإن القضية الجنوبية مقبلة على تصعيد لا تستطيع ممارسات بعض المحافظين أو شاغلي المناصب من عناصر تحالف 86/94 أن توقفها.. وسيجد هؤلاء أن القضية الجنوبية ليست مشكلة سببها تراخي أو سوء تقدير في التعامل من (المخلوع) صالح، وإنما هي نتيجة شراكتهم معه، واحتكارهم لنفوذه لصالحهم، وأنهم بإعادتهم لإنتاج نفس التحالف الذي تأسس عام 94 مع تغيير شخص الرئيس لن يكون سوى استعجال في إعلان فك الارتباط بين الشمال بمن فيه من جنوبيين (تشمّلوا) وبين الجنوب الموحد في الرؤية وإن كان ينقصه القيادة. ولا ينبغي أن يعوّل تحالف 94 على جمال بن عمر أو السفير الأمريكي أو سفراء الاتحاد الأوربي أو حتى الخليجي، فالموقف الدولي والإقليمي يرى أن الأمن هو معيار موقفه في اليمن. وإذا كان الأمن لن يتحقق في ظل الوحدة (الإكراهية) فإن الوحدة مسألة ليست مقدسة لديهم، خاصة وأن صنعاء الحكم صارت أضعف وأوهن من أن تضرب حتى بعوضة فما فوقها! اقرأ المزيد من حياة عدن | حوارات | نظام 2012م يراقص ثعابين صنعاء على رؤوس ثعابين ردفان والضالع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#20
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:28 PM.