القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
Yemen Qaeda group claims attack on police station
Reuters via Yahoo! News DUBAI (Reuters) - An al Qaeda-linked group has claimed responsibility for an attack on a police station that killed two people and injured 18 others in Yemen's Hadramout province The attack on Friday was in retaliation for the killing of al Qaeda militants in Yemen, the Yemen Soldiers Brigades said in a statement on a Web site often used by al Qaeda. In Friday's attack, a car tried to enter the police complex but exploded after it was stopped at the gate, killing the attacker and a police guard. Earlier this year, gunmen killed two Belgian tourists in the Hadramout region in an attack the government said was believed to have been the work of al Qaeda. Yemen, the ancestral home of Osama bin Laden, is grappling with a campaign by al Qaeda militants, who have said they were behind several attacks in recent months, including a shelling near the U.S. embassy and a mortar attack on a refinery in Aden. The government has also been fighting Shi'ite rebels in the northern province of Saada since 2004, although President Ali Abdullah Saleh said earlier this month that battle had ended. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#12
|
||||
|
||||
الغريب أن منظمة ( الجهاد الإسلامي - فرع اليمن ) لأول مرة يعلن عنها في ما يسمى الجمهورية اليمنية .. والغريب أيضاً أنه حسب ما ورد أعلاه فهناك جماعتين تبنتا العملية هما القاعدة والجهاد الإسلامي .. كل جماعة تقول أنها هي من قامت بالعملية !!! وفوق هذا فالعملية هي الأولى من نوعها ( عملية انتحارية حسب بعض وسائل الإعلام !! ) !! التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 07-27-2008 الساعة 10:20 AM |
#13
|
|||
|
|||
تحيتي للنقل .................
|
#14
|
|||
|
|||
متابعات أخبارية - ماتتناقله الصحافة العربية والعالمية حول القضية الجنوبية 27/07/2008
محاكمة ناشطين في جنوب اليمن توتر علاقة المعارضة بالسلطة
الجزيرة نت متظاهرون في عدن يرفعون خريطة لما يسمى الجنوب العربي (الجزيرة نت-أرشيف) عبده عايش-صنعاء تبدو العلاقة بين أحزاب المعارضة اليمنية المنضوية تحت اللقاء المشترك مع السلطة وحزب المؤتمر الحاكم في توتر مستمر، وتزيدها سوءا المحاكمات التي يتعرض لها قادة الحراك الشعبي والسياسي في بعض محافظات جنوب اليمن. وبينما يدعو اللقاء المشترك لوقف المحاكمات ويعتبرها "سياسية"، تؤكد المصادر الحكومية أن الإجراءات المتخذة قانونية. وكان يراود البعض إعلان مبادرة رئاسية بالعفو عن معتقلي المعارضة في إطار تصفية المناخ السياسي المحتقن منذ أشهر طويلة، وتزامنا مع إعلان إيقاف الحرب في صعدة والعفو عن المتمردين الحوثيين. غير أن المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا أمن الدولة والإرهاب أقرت تأجيل محاكمة المعتقلين إلى نهاية أغسطس/ آب المقبل، ما يعني مواصلة سجن المعتقلين الذين ينتمي أغلبهم للحزب الاشتراكي. وتوجه النيابة لمجموع المعتقلين تهما تتعلق بالمساس بأمن المجتمع، وإثارة العصيان المسلح ضد الدولة، وتحريض الناس على عدم الانقياد للقوانين والدعوة للانفصال ورفع شعارات معادية للوحدة ونشر وإذاعة أخبار كاذبة لتكدير السلم الاجتماعي. وكانت الأجهزة الأمنية قامت نهاية مارس/ آذار وأوائل أبريل/ نيسان الماضيين بحملة اعتقالات ضد العشرات من قيادات وعناصر المعارضة على خلفية أحداث العنف التي وقعت في بعض المحافظات الجنوبية، عقب مهرجانات ومسيرات واحتجاجات متواصلة رفعت خلالها شعارات مناهضة للوحدة وداعية للانفصال. وهناك 95 شخصية سياسية وإعلامية قدمت للمحاكمة بتهم المشاركة في مظاهرات تخللها بعض العنف، بحسب رئيس المرصد اليمني لحقوق الإنسان محمد المخلافي الذي رأى محاكمة المعتقلين أمام المحكمة الجزائية المتخصصة يعتبر انتهاكا للدستور والقانون وحقوق الإنسان. ومن أبرز المعتقلين الذين خضعوا للمحاكمة عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي حسن باعوم وأمين الحزب في عدن علي منصر وعشرات من الاشتراكيين، إضافة إلى الفنان فهد القرني عضو حزب الإصلاح ذي التوجه الإسلامي. الآنسي يعتبر المحاكمات صورية (الجزيرة نت) محاكمات صورية ورأى المدير العام لمنظمة هود للدفاع عن الحقوق والحريات المحامي خالد الآنسي أن المحاكمات سياسية وصورية، ويقصد بها التنكيل بالخصوم السياسيين والمعارضين أكثر مما تهدف إلى تطبيق القانون، كما أنها تنظر أمام قضاء استثنائي في ظل عدم وجود سلطة قضائية مستقلة. ووأوضح الآنسي للجزيرة نت أن هؤلاء المعتقلين سجناء رأي، ومن حق الناس أن تعتقد وتطالب بما تشاء ما لم تلجأ إلى العنف لفرض مطالبها، "مهما اختلفنا مع هذه الدعوات ورأينا أنها غير صائبة، لكن هي لا تعدو كونها ممارسة لحق حرية الرأي والتعبير". وأكد أنهم في هيئة الدفاع عندما اطلعوا على التحقيقات التي جرت مع المعتقلين الذين يحاكمون بتهم الدعوة للانفصال، كان هؤلاء المعتقلون يؤكدون أنهم يؤمنون بالوحدة ويقفون ضد الظلم والاستبداد. واعتبر الآنسي أن السلطة بمحاكمة قادة وعناصر أحزاب المعارضة تسعى إلى إضعافها وتدمير تكتلها المعروف باسم "اللقاء المشترك"، وأشار إلى أن "الخطاب الانفصالي كان نتاج وقوف الحزب الحاكم في وجه المعارضة التي كانت تحاول قيادة الحراك الشعبي والسياسي بالجنوب وترشيده". وذكرت مصادر بالمعارضة للجزيرة نت أن المطلوب من السلطة إنهاء التضييق على حرية الرأي والتعبير، ووقف عسكرة الحياة السياسية، وكذلك وقف الاعتقالات والمحاكمات ضد ناشطي النضال السلمي حتى تتحسن العلاقة مع أحزاب المعارضة. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#15
|
|||
|
|||
الديكتاتورية على الطريقة اليمنية
عراق الغد. 27/07/2008 عادل الجوجري اذا كان بعض المقربين من الرئيس اليمني علي عبد الله صالح يروجون له في جلسات القات نظرية"الحاكم المستبد العادل "ويصورونه على أنه الرجل الوحيد الذي يمكن أن يحكم البلاد في هذه الظروف الصعبة،فهؤلاء القوم مخطئون وهم يسوقون الرئيس إلى أزمات جديدة سوف تشهدها اليمن في قادم الأيام لسببين : الاول :هو أن المنظمات الدولية المحايدة ومن بينها منظمة كارينجي أكدت- بالوقائع – أن نظام الرئيس علي عبد الله صالح فاشل تماما في التعاطي مع أزمات صارت مثل حبل المشنقة تلتف حول عنق النظام وتكاد تخنقه،ويخطئ من يظن أن حرب صعدة انتهت، وأن الحوثيين اقتنعوا بما طرح عليهم من صفقات وحلول ،واقع الحال أن النار تحت الرماد لأن حل أزمة صعدة والحوثيين هو حل تنموي وليس حلا عسكريا ولافهلويا ،وإنما هو حل حضاري يستوعب كل ابناء الوطن في منظومة سياسية على قاعدة الكفاءة والمواطنة والتنمية المتساوية. والأمر نفسه ينطبق على أزمة الجنوب التي تكاد أن تفجر الوحدة من الداخل ،وكاتب هذه السطور كقومي عربي يؤمن بالوحدة يدرك تماما أن ممارسات نظام صنعاء حولت الوحدة من هدف نبيل ،وحلم أخضر الى واقع بائس في الجنوب والى كابوس قد يفضي الى مالايحمد عقباه،ولانقبل ان يزايد علينا أحد في عروبتنا وقناعاتنا بالوحدة اليمنية والعربية ،لكننا نقولها بكل صراحة وشجاعة أن هذا الوضع القائم في الجنوب يفتقر الى الكثير من مقومات الوحدة الشعبية والنهضوية،فلامشاركة شعبية حقيقية من أبناء الجنوب في النظام السياسي القائم منذ 7ابريل 1994ولاتنمية حقيقية إلا إذا كان النظام يقصد تنمية الفقر والعوز ،وتنمية ثروات ضباط الحرس الجمهوري ورجالات المؤتمر الشعبي الذي هو حزب الرئيس على حساب الشعب المسكين. أما السبب الثاني الذي يجعلنا نؤكد أن نظرية المستبد العادل لاتنفع هو أن معظم المشكلات التي يمر بها اليمن اليوم هي من إنتاج هذا النظام ولم تهبط من السماء،كما لم تنشطر الأرض فتخرج ثقلها ازمات ومشكلات ،والشاهد أن أزمة الجنوب المتمثلة في ابعاد اكثر من 120الف انسان من أعلى الكفاءات العلمية وتحويلهم إلى متقاعدين هو جريمة في حق الوطن والمواطن ليس في الجنوب وحده وانما بامتداد اليمن شمالا وجنوبا...اذ كيف لنظام سياسي يدعي الرشد أن يستبعد هذه الطاقات والكفاءات حتى وإن كانوا جميعا من معارضيه ،فالنظام السياسي العاقل الرشيد عليه أن يستفيد من كل المعطيات والخبرات والكفاءات بما يقوي الوطن حتى وإن ضعف النظام لأن الوطن أبقى من على عبد الله صالح ،ومن كل الحكام بل أن الوطن أبقى من الانبياء والرسل. إن أزمة الحوثيين هي دليل قاطع على الفوضى السائدة في البلاد بسبب تراجع شعبية النظام وعدم قدرته على الاستجابة مع مطالب المواطنين،وفتح الباب بالتالي إلى تدخلات إيرانية أو ليبية أو سعودية،مايعني أن النظام فشل في تحقيق السيادة الوطنية والحيلولة دون حدوث اختراقات اقليمية وأجنبية، وكل ذلك يأتي في ظل معطيات جديدة اكدت عجز السلطة عن الاصلاح السياسي والاقتصادي وفق الشواهد التالية: 1-ركود اقتصادي يتجلي في تحكم العائلة الحاكمة في معظم مؤسسات القطاع الخاص ،ماادى الى هروب الاستثمارات الخارجية بسبب تدخل العائلة الحاكمة في كافة المجالات الاستثمارية،وهيمنتها على الشركات بالقوة الجبرية،وهو ماانعكس على ارتفاع نسبة البطالة والفقر حيث وصلت نسبة المواطنين تحت خط الفقر 45% ،معة ارتفاع معدلات التضخم حتى وصلت الى 12% بينما انخفضت معدلات الاستثمار وباتت البلاد تعيش على المعونات والمساعدات الخارجية بفضل نظام افتقر الى القدرة على تنمية موارد البلاد وسد حاجات المواطنين الاساسية. 2-انتشار الفساد في مؤسسات الدولة ومرافقها الى حد ان صار الفساد سياسة رسمية ومنهجا في ادارة شؤون المؤسسات،ورغم أن الرئيس شكل هيئة رسمية لمكافحة الفساد الا أن النتيجة كانت هزيلة للغاية وحسب تقارير دولية فانه من بين 160شكوى أحيلت الى الهيئة لم يتم التحقيق إلا في 6حالات فقط الأمر الذي أكد عدم جدية النظام في مكافحة الفساد الاقتصادي الذي اكل الاخضر واليابس. 3- أن المواطنين لايعرفون شيئا عن المستقبل في بلادهم فالنظام أو رأسه لم يتغير منذ عام1978 وسوف تنتهي المدة الرئاسية الحالية في 2013لكن لاتوجد اي مؤشرات تفيد عدم نية الرئيس في الاستمرار في الحكم أو عدم توريث السلطة الى إبنه أحمد،كما لاتوجد في الافق اي مؤشرات عن رغبات حقيقية لدى النظام في الاصلاح ،ورغم أن الرئيس هو صاحب عبارة أنه ينبغي على الحكام العرب أن يحلقوا لانفسهم قبل أن يحلق لهم غيرهم إلا أنه لاتتوفر معطيات جادة تثبت رغبة الرئيس في التغيير،وبالعكس هناك مؤشرات ضوئية عن أن الرئيس قال أن حرب صعدة توقفت خوفا من أن تطاله اتهامات بالابادة الجماعية كتلك التي طالت الرئيس السوداني من قبل،ولو كان الرئيس جادا في الاصلاح لأمر بإصلاح كشوف الناخبين قبل الانتخابات التشريعية المزمع اجراؤها في العام القادم،وهي الكشوف المعيبة والتي لاتمت الى النظم الديمقراطية بصلة ولابد من تغييرها،وهو أمر بسيط لكنه لن يتحقق لأن النظام لايريد التغيير في أي شئ ولاحتى جداول الناخبين،فما بالنا بتغيير الهيمنة الحكومية على القضاء وهيمنة الأمن على البرلمان ،واستمرار منهج الرئيس في رشوة معارضيه خاصة شيوخ القبائل والسياسيين و المثقفين الذين يمتلكون قدرة على النقد،وتحرض المواطنين وهو أسلوب يرتبط بالعصور الوسطى ولايرتبط ابدا بالدولة الحديثة،لذلك فكل مايقوله الرئيس عن الديمقراطية والاصلاح والتغيير هو خطاب يؤكد الديكتاتورية ويعمق منهج القمع الذي تم تطبيقه ولازال في أحداث صعدة وانتفاضة الجنوب الباسلة. رئيس تحرير مجلة الغد العربي , ينتمي للتيار الناصري القاهرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة Ganoob67 ; 07-28-2008 الساعة 12:45 AM |
#16
|
|||
|
|||
جماعة على صلة بـ "القاعدة" تتبنى هجوماً استهدف مقراً عسكرياً في اليمن المستقبل - الاثنين 28 تموز 2008 - العدد 3031 - شؤون عربية و دولية - صفحة 14 أعلنت جماعة على صلة بتنظيم "القاعدة" امس مسؤوليتها عن هجوم استهدف مقراً عسكرياً في مدينة سيؤن جنوب اليمن الجمعة الفائت واسفر عن مقتل منفذ الهجوم وجندي وجرح 17 آخرين. وقالت الجماعة، التي تطلق على نفسها اسم "كتائب جند اليمن" عبر موقعها الالكتروني فى بيان لها إن "الهجوم الذي وقع الجمعة كان انتقاما لمقتل مقاتلين في القاعدة في اليمن". وكانت سيارة مفخخة حاولت الجمعة دخول مبنى الامن المركزي بمدينة سيؤن، لكنها انفجرت بعدما تم منعها ما أدى إلى مقتل المهاجم وجندي الحراسة وآخرين. وسبق لمحافظ محافظة حضرموت سالم الخنبشي ان اعلن عقب الحادث أن "كل الدلائل والقرائن المادية التي توصل إليها فريق أمني مكلف بالتحقيق في حادث سيئون تشير إلى ضلوع تنظيم القاعدة". يشار الى ان فرع تنظيم "القاعدة" في اليمن وما يعرف باسم "قاعدة الجهاد في اليمن" أعلن مسؤوليته عن عمليات عدة استهدفت خلال الأشهر الاخيرة سياحا اسبان وبلجيكيين قتل منهم 15 وجرح 22 اضافة الى هجوم استهدف مقر السفارة الاميركية في صنعاء، ومجمعا سكنيا يقطنه خبراء أميركيون. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
التعديل الأخير تم بواسطة Ganoob67 ; 07-28-2008 الساعة 12:46 AM |
#17
|
|||
|
|||
متابعات أخبارية - ماتتناقله الصحافة العربية والعالمية حول القضية الجنوبية 28/07/2008
الأحمر يتضامن مع مطالب الجنوبيينويحذر من حرب سادسة في صعدة
اليمن يواجه هجمات محتملة للقاعدة بتدابيرأمنية مشددة آخر تحديث:الثلاثاء ,29/07/2008 الخليج, صنعاء صادق ناشر: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] عززت السلطات اليمنية الإجراءات الأمنية المفروضة على المؤسسات والمصالح الحكومية السيادية والممثليات الدبلوماسية الأجنبية والمنشآت العسكرية والنفطية، كتدابير احترازية للحيلولة دون وقوع أية عمليات استهداف محتملة عقب الهجوم الذي تعرض له معسكر للأمن في مديرية سيئون بمحافظة حضرموت، شرق البلاد، الجمعة الماضية وأسفر عن مصرع وإصابة العشرات. وأكدت مصادر أمنية مطلعة ل “الخليج” أن حملة تعقب واسعة النطاق تجري حاليا لعناصر القاعدة الذين نفذوا الهجوم الذي استهدف معسكرا للأمن في مديرية سيئون، مشيرا إلى أن نتائج التحقيقات الأولية أثبتت تورط عناصر خلية تابعة لتنظيم القاعدة في تنفيذ الهجوم الذي يعد الثاني من نوعه خلال أقل من عام. وأشارت إلى أن السلطات الأمنية اليمنية تتعاطى بجدية مع تهديدات أطلقتها مؤخرا ما تسمى “كتائب جند اليمن” التابعة لتنظيم القاعدة في اليمن توعدت من خلالها بتنفيذ استهدافات لمنشآت حكومية ونفطية ومصالح أجنبية. واعتبرت أن إطلاق مثل هذه التهديدات تستهدف بصفة رئيسية الإيحاء بقوة وقدرة القاعدة على شن عمليات استهداف ودحض الحقائق المتعلقة بحالة الضعف والانحسار التي يعاني منها تنظيم القاعدة في المنطقة. وتواصل السلطات اليمنية حملة تعقب موسعة لتسعة من عناصر القاعدة بينهم أحد المطلوبين للسلطات السعودية ويدعي محمد بن نائف القحطاني، يعتقد بأنه الممول الرئيسي لعمليات القاعدة الأخيرة التي استهدفت خلال الأشهر الأربعة المنصرمة ضرب منشآت نفطية في محافظتي مأرب وشبوة ؛ فيما تتهم السلطات عناصر القاعدة التسعة بالتدبير والتنفيذ للهجوم الإرهابي الذي استهدف في منتصف شهر يوليو/تموز من العام المنصرم فوجا سياحيا مكونا من 16 سائحا اسبانيا ويمنيين، وهو ما أسفر عن مصرع 9 من السياح الإسبان واليمنيين. من جهة اخرى انتقد قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم موقف المعارضة من قضية تشكيل اللجنة العليا للانتخابات التي لم يبت بشأنها قرار حتى الآن، رغم لجوء الحزب الحاكم إلى البرلمان لتمرير تعديل على قانون الانتخابات يقضي بتشكيلها من القضاة. وقال عضو اللجنة العامة، رئيس دائرة المنظمات الجماهيرية بالمؤتمر الشعبي أحمد عبيد بن دغر إن الجزء الأكبر من قانون الانتخابات تم الاتفاق عليه وأنجز بصورة مشتركة بين حزبه وأحزاب المعارضة الممثلة بتكتل اللقاء المشترك، الذي يضم عدداً من الأحزاب أبرزها التجمع اليمني للإصلاح، الحزب الاشتراكي اليمني والتنظيم الشعبي الناصري. وأوضح أنه يجب أن يكون الحوار بين الحزب الحاكم والمعارضة واضحا ومكشوفا، وتكون أجندته وموضوعاته واضحة للناس، مشيراً إلى أن المعارضة رفضت كافة العروض والمقترحات المقدمة من المؤتمر لتشكيل اللجنة العليا للانتخابات. وأكد أن لدى المعارضة حساسية شديدة من الوضوح والصراحة والشفافية التي يتحدثون عنها في وسائل إعلامهم وفي خطاباتهم، لكن عند الممارسة يفضلون الظلام، ويبحثون عن صفقات، حسب قوله. الى جانب ذلك، أيّد الشيخ حسين الأحمر المطالبة بالحقوق عبر الطرق السلمية المكفولة دستوراً وقانوناً، لكنه استنكر إساءة البعض للوحدة اليمنية من خلال رفع شعارات الانفصال خلال المطالبة بهذه الحقوق. ودعا الأحمر أعضاء مجلس الشورى لمجلس التضامن الوطني الذي عقد أمس دورة للمجلس في العاصمة صنعاء إلى استقطاب أعضاء في كل محافظات البلاد، مشيرا إلى أن الدورة الثالثة لمجلس الشورى للمجلس ستكون في عدن. وقد دعا مجلس التضامن في دورته لمعالجة المشاكل القائمة في المحافظات الجنوبية والشرقية من البلاد، وقال إن “عدم معالجة السلطة للأوضاع بعد حرب 94 ووجود عدد من المظالم في تلك المحافظات هو سبب الحراك الحالي”. من جهة ثانية انتقد الأحمر القرار الذي أعلنه الرئيس علي عبدالله صالح بوقف الحرب في صعدة مع الحوثيين، واعتبر أن كل حرب تتجدد في صعدة تستمر ثلاثة أشهر قبل أن يعلن وقفها. وقال الأحمر، وهو قيادي في الحزب إنه اتفق مع الرئيس قبل اندلاع الحرب الخامسة على تطبيق اتفاقية الدوحة، قائلا: “بالنسبة للحرب الأخيرة كنا اتفقنا مع الرئيس قبل اندلاعها واتفقنا على أهمية الالتقاء مع عبدالملك الحوثي لتكملة تطبيق اتفاق الدوحة، لكن الحرب اندلعت وقتل فيها المئات وتعرضت مديريات كاملة للخراب وتشريد عشرات الآلاف من الناس، وبعد كل ذلك يتم إعلان الصلح بدلا من إنهاء التمرد”. وأشار إلى إمكانية حدوث حرب سادسة، معتبراً أن “الحرب السادسة ستكون أشرس مما سبقها”، وتساءل قائلا: “لماذا اندلعت الحرب من الأساس إذا كنا سنصل في الأخير إلى صلح؟، ألم يكن الأفضل التوصل إلى صلح قبل تفجر الحرب؟”. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#18
|
|||
|
|||
إن أي تسويات يقترحها الحزب الحاكم أو الموالين له من كبار المتنفذين وأصحاب المصلحة في الوحدة المزعومة أمرٌ لا يعني الجنوبيين في شيء ، وليست قضيتنا مع النظام تتمثل في تظلمات كما يصورها البعض ، ولكن في احتلال غاشم بقوة السلاح ويجب أن ينتهي وجوده بالكامل كما انتهى الوجود البريطاني ، وأن يحكم الجنوبيون أنفسهم بأنفسهم ، فلا مصلحة لنا في الوجود الأجنبي أي كانت مسمياته وصفاته ، وحق الجنوبيين في العيش بسلام مثل باقي شعوب العالم مطلب شرعي ترعاه المواثيق الدولية ومنظمات حقوق الإنسان ، وقبل هذا وذاك ترعاه إرادة الجنوبيين أنفسهم الذين يجدون في استرداد حقهم بقوة السلاح أحد خياراتهم المتاحة متى لزم الأمر . ولا يجبرهم على قبول مقترحات شيوخ اليمن مخلوق على هذه البسيطة .
تحياتي طائر الاشجان |
#19
|
|||
|
|||
صعدة وقلاقل الجنوب تتصدران أعمال مجلس التضامن باليمن
الأحمر (وسط) وعلى يساره الشيخ عبدربه القاضي خلال ترؤسهما أعمال المجلس (الجزيرة نت) عبده عايش-صنعاء هيمنت القضايا المرتبطة بحرب صعدة وقلاقل الجنوب والحكم الرشيد على أعمال مجلس التضامن الوطني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]، الذي بدأ مجلس شوراه أمس الاثنين فعاليات دورته الثانية بحضور 1200 من أعضائه. ودعا رئيسه البرلماني الشيخ حسين بن عبد الله الأحمر الحكومة إلى العمل على إزالة آثار حرب صعدة، وقال" نريد وقفا مستمرا للمعارك وليس تهدئة لمدة أشهر نعود بعدها للحرب". كما طالب بإعادة المشردين البالغ عددهم أكثر من ثمانين ألفا إلى بيوتهم، وإعادة إعمار وبناء ما دمرته الحرب خلال السنوات الماضية، كما أعلن عن رفض مجلس التضامن للدعوات الانفصالية التي برزت خلال الاحتجاجات بالمحافظات الجنوبية. " الأحمر طالب الحكومة بإعادة المشردين إلى بيوتهم وبناء ما دمرته الحرب، كما أعلن عن رفض مجلس التضامن للدعوات الانفصالية التي برزت خلال الاحتجاجات بالمحافظات الجنوبية "وكان رئيس البلاد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قد أعلن في السابع عشر من يوليو/ تموز الماضي بمناسبة ذكرى مرور ثلاثين عاما على تسلمه مقاليد الحكم وقف الحرب في صعدة، وهي الحرب التي بدأت شرارتها الأولى في يونيو/ حزيران 2004 وانتهت جولتها الأولى في سبتمبر/ أيلول من نفس العام بمقتل زعيم التمرد حسين الحوثي. وتطرق الرجل الثاني بمجلس التضامن الشيخ علي عبد ربه القاضي من جهته إلى ما تعانيه البلاد من تدهور، وما نتج عن ذلك من آثار سلبية على الوحدة الوطنية والأمن المعيشي للمواطنين، واعتبر أن ذلك يشكل تهديدا حقيقيا لأمن البلاد واستقرارها. وأعلن عبد ربه القاضي عن مبادرة يتقدم بها مجلس التضامن تتمثل في "عقد مؤتمر وطني" للخروج برؤية موحدة تسهم بإخراج البلاد إلى بر الأمان، وإرساء دعائم الوحدة والديمقراطية والعدل والمساواة. كما تقدم برؤية أخرى لمعالجة المشاكل القائمة جنوبي البلاد، أكد فيها أن عدم معالجة السلطة للأوضاع بعد حرب صيف 1994، هو سبب الحراك السياسي والشعبي الذي بدأ في شكل مظاهرات ومهرجانات حاشدة رفعت خلالها شعارات انفصالية. وقال عبد ربه القاضي إن معالجة المشاكل في الجنوب تكون بالإفراج عن كل معتقلي الرأي وكل من لم يرتكب جناية تمس حقوق الآخرين، إضافة إلى إعادة قوات الجيش التي نزلت إلى ساحات المدن إلى مواقعها السابقة، والتوقف عن مطاردة المواطنين وإقلاقهم. جانب من الحضور (الجزيرة نت) ومجلس التضامن الوطني –الذي أعلن عن تأسيسه منتصف أغسطس/ آب 2007- هو تنظيم شبه سياسي رغم طابعه القبلي الواضح، بينما تعتبر قياداته وأعضاؤه خليطا من أحزاب وأفكار واتجاهات شتى. وكان الشيخ الأحمر قد نشط لتأسيسه بعد خروجه من حزب المؤتمر الشعبي الحاكم، وتوتر علاقته مع الرئيس صالح في أعقاب خسارته المنافسة على منصب الأمين العام للحزب في دورة عدن أواخر 2005، وما تبع ذلك من تأييده لأحزاب اللقاء المشترك المعارضة ومرشحها للرئاسة خلال [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] في سبتمبر/ أيلول2006.[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#20
|
||||
|
||||
أشكر الأخ Ganoob67 على مجهوده في تتبع ورصد الاخبار اليومية .. واقترح ان تكون السلة الجامعة أسبوعية وليس يومية .. مارأي الأخوان ؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:47 PM.