القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#231
|
||||
|
||||
السيسى اى محاولة تدخل عسكرى امريكى فى مصر سنمحو اسرائيل من على الخريطة
السيسى اى محاولة تدخل عسكرى امريكى فى مصر سنمحو اسرائيل من عل الخريطة تداول نشطاء سياسين على الفيس بوك ان الفريق السيسى ارسل رساله واضحة لوزير الدفاع الامريكى بان مصر ليست العراق او سوريا او اليمن وتعلمون جيدا قدارتنا العسكرية واى محاولة الى تدخل فى مصر من اجل نظام حاكم او حماية الكيان الصهيونى سوف نمحو اسرائيل من على الخريطة خلال 4 دقائق تحية للجيش المصري
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 07-09-2013 الساعة 11:55 PM |
#232
|
||||
|
||||
مصر : الازهر الشريف يرد على القرضاوي بشدة ويتهمة باثارة الفتنة بين الامة الاسلامية
يافع نيوز – الوفد أصدر الأزهر الشريف بيانا على ما صدر من الدكتور يوسف القرضاوي بحق شيخ الأزهر في بيان له قال فيه: إن ما حدث انقلاب عسكري استعان فيه الفريق السيسي بمَن لا يمثلون الشعب المصري، وذلك بحسَب تعبيره- ذاكرًا من بينهم فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. وقال الأزهر في بيانه: ولا يسَعُنا إلا أن نبين الحقائق التالية: لا يصعُب على عوامِّ المثقفين ممَّن اطَّلعوا على فتوى فضيلة الدكتور يوسف القرضاوى، أنْ يستقرئوا ما فيها من تعسُّف في الحكم، ومجازفة فى النَّظَر؛ باعتبارِه خروجَ الملايين من شعبِ مصر فى الثلاثين من يونيو بهذه الصورة التى لم يسبقْ لها مثيلٌ انقلابًا عسكريًّا. أولاً: لم يكن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر ليتخلف عن دعوة دُعِى لها كل القوى الوطنية والرموز السياسية والدينيَّة بما فيها حزب الحرية والعدالة نفسه فى لحظة تاريخية بلغت فيها القلوب الحناجر، وفى موقف وطنى يُعَدُّ فيه التخلُّف خيانة للواجب المفروض بحكم المسؤولية، وذلك استجابةً لصوت الشعب الذى عبَّر عن نفسه بهذه الصورة السلمية الحضارية، والتى لم تفترق عن الخامس والعشرين من يناير فى شيء. ثانيًا: فتوى الدكتور يوسف القرضاوى، إنما تعكس فقط رأى من يؤيدهم، وأكثر ما كان وما زال تقاتُل الناس حول الحكم والسياسة باسم الدين، وكما قال الشهرستاني: “ما سُلَّ سيفٌ فى الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سل على الإمامة فى كل زمان”. والإمام الأكبر أكبرُ من أن يقفَ مع طائفةٍ ضد طائفةٍ، والجميع يعلم كم سعى وكم جاهد للحَيْلولة دون الوصول إلى هذه النُّقطة الحرجة التى لطالما حذَّر منها، ولم يعبأ بها أحد، ويجب أن يُسأل عنها كل مَن أوصل البلاد إلى هذه الحافَّة، وليراجع كل من لا يعلم البيانات الأخيرة التى صدَرت فى هذه الفترة ليتبيَّن له ذلك، فضلاً عن المساعى والمواقف التى يعلمها الله ويعلمها مَن عاهدوا تلك المساعى من الشرفاء من رموز الأمَّة. ثالثًا: إن موقف الإمام الأكبر إنما كان ولا زال نابعًا من ثوابت الأزهر الوطنية، التى تعد من مقاصد الشريعة، ومعرفته العميقة الثاقبة للنصوص الشرعية بإنزالها على حُكم الواقع لا بعزلها عنه، مع ضمان المحافظة على الثوابت والقواعد، فالعارف هو العارف بزمانه، وليس العارف هو الذى يميز بين الخير والشر، إنما العارف هو الذى يميز بين أى الخيرين شر، وأى الشرين خير. رابعًا: إن ما ورد بعد ذلك فى هذه الفتوى من ألفاظ وعبارات وغمز ولمز لا تنبئ إلا عن إمعان فى الفتنة، وتوزيع لمراسم الإساءات على رُبوع الأمة وممثِّليها ورموزها، فإن الأزهر الشريف يعفُّ عن الرد عليها أو التعليق؛ {قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا} الإسراء: 84. *الوفد المصرية
__________________
|
#233
|
||||
|
||||
بالصور.. أنصار مرسي داخل خيام الاعتصام في أول أيام رمضان
واصل أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي اعتصامهم بميداني «رابعة العدوية» و«نهضة مصر»، في أول أيام رمضان، للمطالبة بعودة مرسي والشرعية، ورفضًا لما أطلقوا عليه « الانقلاب العسكري»، واحتجاجًا على أحداث «الحرس الجمهوري»، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 50 شخصًا وإصابة المئات.
__________________
|
#234
|
||||
|
||||
«الأسواني»: مصر لم تشهد انقلابًا.. وقتلى «دار الحرس» ضحايا لقادة «الإخوان»
قال الكاتب والروائي، علاء الأسواني، إن مصر لم تشهد «انقلابًا عسكريًا»، وإن ما أطاح بالرئيس المعزول محمد مرسي عن الحكم هو 30 مليون مصري خرجوا في مظاهرات ضده، مؤكدا فيما يتعلق بأحداث «دار الحرس الجمهوري» أن القتلى والمصابين هم «ضحايا لقادتهم». وأضاف في تصريحات، الأربعاء، لمجلة «لونوفيل أوبزيرفاتور» أنه «ما زال غير محدد حتى الآن كيف حدثت هذه المأساة ومن بدأ بإطلاق النار، إلا أن هناك (مجرمين) على رأس جماعة الإخوان المسلمين يدفعون بالشباب لكى يقتلوا، وأعرب عن اعتقاده بأن الأعداد التى سقطت أمام الحرس الجمهورى هى فى بداية الأمر ضحايا لقادتهم». وحول تدخل القوات المسلحة، قال إنه «ليس انقلابًا عسكريًا»، وذلك «لأن (الانقلاب العسكري) يتطلب أن يستولى الجيش على السلطة بالقوة، وهو ما لم يحدث، فلولا خروج نحو 30 مليون مصرى طالبوا بالإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسى، لما أقدم الجيش على ما قام به، الذي تدخل من منطلق منع انزلاق البلاد نحو حرب أهلية». واعتبر «الأسواني» أن «سقوط مرسي يسجل نهاية لاستغلال الدين في السياسة، ويضع حدا لما تطلق عليه تيارات (الإسلام السياسي) في البلاد»، مشددًا على أن الـ30 مليون مصري الذين خرجوا في مظاهرات (30 يونيو) لم يكونوا ضد الدين، فقد كانوا يصلون أثناء التظاهر، ومنح كثيرون منهم أصواتهم لمرسي فى الانتخابات الرئاسية، لكنهم أدركوا أنه لم يكن رئيسهم، وكان لتنظيم الإخوان الدولي حضور في «الأجندة الخفية»، لذا جاء رد الفعل قويا بعد أن شعروا بأن هويتهم مهددة.
__________________
|
#235
|
||||
|
||||
مصر.. النيابة تأمر ‘‘ بضبط‘‘ مرشد الإخوان
مرت النيابة العامة المصرية بضبط وإحضار المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع و9 متهمين آخرين من قيادات مكتب إرشاد الجماعة والمنتمين لتيار الإسلام السياسي، لاتهامهم بالتحريض على العنف الذي أدى لاشتباكات دامية أمام دار الحرس الجمهوري. وشملت قائمة المتهمين المطلوب ضبطهم القيادي بجماعة الإخوان عضو مجلس الشعب السابق محمد البلتاجي، ونائب المرشد العام للإخوان محمود عزت إبراهيم، وعضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان محمود حسين، ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة عصام العريان، وعضو مجلس الشعب السابق عصام سلطان. كما أمرت النيابة بضبط وإحضار كل من عضو مجلس شورى تنظيم الجماعة الإسلامية عاصم عبد الماجد، ونائب رئيس حزب البناء والتنمية صفوت عبد الغني، وصفوت حجازي، وعبد الرحمن عز. وجاء قرار النيابة في ضوء التحريات التي توصلت إلى اشتراكهم في الوقائع محل التحقيق عن طريق الاتفاق والتحريض والمساعدة على ارتكاب الجرائم التي جرت أمام دار الحرس الجمهوري. وعلى صعيد متصل، أمرت نيابة مصر الجديدة بحبس 206 متهمين في ارتكاب أعمال عنف أمام دار الحرس الجمهوري 15 يوما على ذمة التحقيقات. ووجهت إليهم تهم محاولة اقتحام منشآت عسكرية والاعتداء على رجال الشرطة والقوات المسلحة، وقتل ضابط وتكدير الأمن العام وتهديد الأمن وترويع المواطنين وحيازة أسلحة نارية غير مرخصة. كما أمرت النيابة بإخلاء سبيل 446 متهما بكفالة. من جهته، قال المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين في مصر جهاد الحداد إن زعماء الجماعة لم يعتقلوا حتى ظهر الأربعاء بعد أن أمرت النيابة العامة بضبطهم وإحضارهم بتهمة التحريض على العنف. وأضاف أن الإعلان عن توجيه اتهامات للمرشد العام للإخوان وعدد من قادة الجماعة محاولة لفض اعتصام مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي الذي عزله الجيش الأسبوع الماضي، وفق ما ذكرت وكالة أنباء رويترز. وأضاف من مقر الاعتصام أمام جامع رابعة العدوية شمال شرقي القاهرة إن الاتهامات "ليست سوى محاولة من الدولة البوليسية لفض اعتصام رابعة" مضيفا أن بعض القادة المطلوب القبض عليهم موجودون الآن في مكان الاعتصام. * سكاي نيوز اقرأ المزيد من شبوة برس | مصر.. النيابة تأمر ‘‘ بضبط‘‘ مرشد الإخوان [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#236
|
||||
|
||||
«الببلاوي»: تشكيل الحكومة خلال 3 أو 4 أيام.. ولن نلغي وزارات ولكن سنضم بعضها
قال الدكتور حازم الببلاوي، المكلف برئاسة الوزراء، الأربعاء، إن تشكيل الوزارة الجديدة سينتهي خلال 3 أو 4 أيام. وأوضح في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أن «المشاورات مازالت مستمرة بشأن التشكيل الوزاري، وأنه لم يتم عرض الوزارات بشكل رسمي للمكلفين بالوزارات». وتابع الببلاوي: «لا إلغاء لأي وزارات، وأنه من الممكن أن يكون هناك ضم لبعضها». وقالت مصادر رئاسية إنه «تم ترشيح الدكتور عمار علي حسن لمنصب وزير الثقافة، لكنه اعتذر عنه، وإنه تم ترشيح الدكتور زياد بهاد الدين لوزارة التعاون الدولي، وإن هناك تفكيرا لإعادة الدكتور جودة عبدالخالق لوزارة التضامن الاجتماعي».
__________________
|
#237
|
||||
|
||||
«جارديان» في تفاصيل الأيام الأخيرة: مرسي استعان بسفراء أجانب لمنع الإطاحة به
وصفت صحيفة «جارديان» البريطانية تفاصيل الأيام الأخيرة للرئيس المعزول محمد مرسي، بعد أن وجد نفسه معزولًا ومهجورًا من حلفائه ومن الجيش والشرطة قائلة إن الأمر بدأ بأن ذهب الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، لمرسي طالبًا بشكل بسيط أن يتنحى الأخير بإرادته، مما قوبل بالرفض التام من مرسي الذي قال بعنف «على جثتي». ونقل تفاصيل الأيام الأخيرة محررو «جارديان» بالإضافة إلى ما قالته «أسوشيتيد برس» الأمريكية، إذ أوضحوا أن ما طلبه السيسي جاء قبل يومين كاملين من قيام الجيش بشكل علني بالإطاحة بمرسي بعد مرور عام على وجوده في الرئاسة، بناء على مطالب شعبية. وأضافت الصحيفة أن الحرس الجمهوري رفض حتى حماية مرسي عندما جاءت قوات الجيش الخاصة لتأخذه من قصر الرئاسة إلى مؤسسة عسكرية غير معلومة، وذلك طبقا لما قاله الجيش، والأمن، ومسؤولو الإخوان المسلمين. وقالت الصحيفة إن قيادات من الإخوان المسلمين قالوا إنهم رأوا النهاية قريبة لمرسي بداية من يوم 23 يونيو، قبل أسبوع من الاحتجاجات التي أعدت لها المعارضة، فقد أعطى الجيش مرسي سبعة أيام لحل خلافاته مع المعارضة، فالرئيس المعزول كان على خلاف تقريبًا مع كل مؤسسات الدولة في الشهور الأخيرة، ومنها القضاء، والشيوخ المسلمين والكنيسة، والقوات المسلحة والشرطة وحتى أجهزة المخابرات، كما فشل في التعامل مع مشاكل الاقتصاد المصري المتزايدة، ومنح السلطة بشكل أكبر للإخوان وللإسلاميين. وأضافت «جارديان» أنه كان بين مرسي وأجهزة الأمن عدم ثقة للدرجة التي جعلتهم يخفون معلومات عنه، لتنزل القوات بعتادها إلى المدن حتى دون علمه، كما رفضت الشرطة حماية مقار الإخوان المسلمين التي هوجمت في الموجة الأخيرة من الاحتجاجات. ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن كل هذه الظروف جعلت مرسي وحيدًا عندما كان يحارب من أجل البقاء، ولم يجد من يتوجه إليه سوى المطالبة بمساعدة خارجية من خلال السفراء الأجانب وعدد من مؤيديه من الإخوان المسلمين الذين لم يفلحوا سوى في منحه الفرصة لتسجيل خطابات مدتها دقيقتان فقط، أعرب فيها بشكل عاطفي عن شرعيته الانتخابية. ونقلت عن واحد من المسؤولين رفيعي المستوى قوله إن مرسي والسيسي ورئيس الوزراء السابق هشام قنديل حاولوا إيجاد مخرج من الأزمة، لكن مرسي استمر في العودة إلى حجة أنه فاز في الانتخابات يونيو 2012، ولم يكن يستمع أو يريد الاستجابة إلى الاحتجاجات الضخمة التي شهدتها محافظات مصر أو يريد حل المشاكل الضاغطة التي شهدها المواطنون، ومنها الانفلات الأمني، والأسعار المتزايدة، والبطالة، وانقطاع الكهرباء والتكدس المروري. أما مراد علي، المتحدث باسم الإخوان، فقال إن الجيش «قرر بالفعل أن مرسي يجب أن يرحل، ولم يقبل السيسي بأي تنازلات قدمها مرسي أو كان على استعداد لتقديمها»، مضيفًا: «كنا سذج، كان الأمر إما أن يضعوه في السجن أو يخرج ليعلن استقالته». وقد أوضح قيادات الإخوان أنهم رأوا النهاية قادمة بالفعل من يوم 23 يونيو، عندما أخبرهم السفراء الأجانب بذلك، وكان منهم سفيرة الولايات المتحدة في مصر، آن باترسون. وفي المقابل، حاول مرسي إعطاء الانطباع بأن حكومته تقوم بأعمالها المعتادة، وبسبب بدء مظاهرات 30 يونيو مبكرًا عن موعدها، اضطر مرسي إلى إيقاف عمله في قصر الاتحادية منذ يوم 26 يونيو، واستمر في العمل من قصر القبة في حماية الجيش حتى يوم 30 يونيو، ثم نصحه الحرس الجمهوري بالبقاء في دار الحرس الجمهوري. وحاول مستشار مرسي للشؤون الخارجية، عصام الحداد، الاتصال بالسفراء الأجانب، وإصدار بيانات بالإنجليزية موجهة للإعلام الأجنبي لإقناعهم أن الملايين الموجودة في الشوارع لا تمثل كل المصريين، وأن تدخل الجيش يعتبر انقلابا عسكريًا كما يقول الكتاب. وقالت الصحيفة إن مرسي عرض عليه الخروج الآمن إلى تركيا، أو ليبيا، أو أي مكان، لكنه رفض، كما عرض عليه الحصانة من المحاكمة إذا تنحى بإرادته، وبدلا من ذلك خرج مرسي بخطاب، مساء الثلاثاء، تعهد فيه بالبقاء في السلطة وطالب مؤيديه بالقتال من أجل حماية شرعيته، وبعدها وضعه السيسي قيد الاحتجاز في دار الحرس الجمهوري، وانتهت في اليوم التالي المهلة التي منحها الجيش له. وفي الخامسة من صباح اليوم التالي بدأ الجيش نشر قواته في المدن الكبيرة ونشر مقاطع فيديو على صفحته الرسمية على «فيس بوك» تؤيد الجماهير، وبنهاية اليوم تنحى مساعدو الرئيس جانبًا مع الحرس الجمهوري، لتأتي القوات الخاصة للجيش وتأخذ الرئيس لمكان غير معلوم، ثم أعلن السيسي الإطاحة بمرسي.
__________________
|
#238
|
||||
|
||||
مسؤولون أمريكيون: واشنطن تعتزم تسليم 4 طائرات «إف-16» للجيش المصري
قال مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية، الأربعاء، إن الولايات المتحدة تعتزم إرسال 4 طائرات «إف-16» أخرى إلى مصر في الأسابيع المقبلة، على الرغم من عزل الرئيس محمد مرسي. وأكد مسؤول أمريكي، طلب عدم نشر اسمه، أنه «لا يوجد تغيير حاليا في خطط تسليم طائرات (إف-16) للجيش المصري». كان المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، قال، الإثنين، إن التغيير الفوري في برنامج المساعدات الأمريكية لمصر لا يحقق أفضل مصالح الولايات المتحدة، وواشنطن لن تقطع المساعات العسكرية عن الجيش المصري حاليا، وندعو الجيش إلى إبداء أقصى درجات ضبط النفس.
__________________
|
#239
|
||||
|
||||
«الخارجية»: تكرار تصريحات إيران عن وضع مصر تدخل غير مقبول في الشأن الداخلي
أعرب الدكتور بدر عبدالعاطي، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، الأربعاء، عن «الاستياء الشديد» من تكرار صدور تصريحات عن مسؤولين إيرانيين تنم عن عدم إلمام دقيق بطبيعة التطورات الديمقراطية التي تشهدها مصر، وتمثل تدخلاً غير مقبول في الشأن الداخلي المصري، بحسب قوله. وطالب «عبدالعاطي» المسؤولين الإيرانيين بالتركيز على ما تواجهه بلادهم من تحديات داخلية وخارجية بدلا من التدخل فى الشؤون الداخلية للدول. كان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قال فيها إن بلاده «لا تعتبر ديمقراطية الشارع ديمقراطية جيدة»، ونفى أن تكون الجمهورية الإسلامية ترى التطورات الأخيرة في مصر التي أدت إلى عزل الرئيس محمد مرسي فشلاً للصحوة الإسلامية. ودعا مساعد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، الثلاثاء، الشعب المصري بضرورة التحلي بالوعي حيال ما وصفه بـ«المؤامرات الخارجية». وأعرب المسؤول الإيراني في تصريحات صحفية عن قلق بلاده حيال تصاعد العنف، مؤكدا أن إيران تولي اهتماما لحضور الشعب المصري في الساحة والذي يشكل رصيدا وطنيا. وشدد على أن أي تقسيمات فئوية للشعب المصري لا جدوى منها وينبغي الاهتمام بصوت الشعب، قائلا: «إن الرئيس محمد مرسي جاء إلى السلطة بأصوات الشعب، وإن الاستماع لصوت الشعب يكتسب الأهمية من أجل الحفاظ على استقرار مصر وثباتها، ما يتطلب تمسك الشعب المصري باليقظة حيال مخططات الأجانب».
__________________
|
#240
|
||||
|
||||
ضاحي خلفان عن الاخوان: من فشل في إدارة محطة وقود، لن ينجح بإدارة دولة
الأربعاء 10 يوليو 2013 03:11 مساءً دبي ((عدن الغد)) متابعات : قال الفريق ضاحي خلفان تميم قائد شرطة دبي ان ما يجري في مصر حاليا هو ثورة ثانية لا جدال فيها ضد حكم الاخوان المسلمين، مؤكدا انه لا يوجد حزب أو جماعة تستطيع الوقوف أمام ارادة الشعوب التي لا تقهر. وتمنى الفريق ضاحي في حوار مع قناة الحرة لو ان الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي تمسك بكلمته عندما قال "لو تظاهر ضدي 10 آلاف مصري سأترك منصبي" وأضاف "لكن يبدو أن كرسي السلطة غدار ويخلف لبعض الناس عهده". واعتبر قائد شرطة دبي ان الجديد في المشهد المصري الآن ان الاخوان أثبتوا للعالم انهم على تواصل مع تنظيم القاعدة "بدليل ظهور أعلام القاعدة في الافلام الاخبارية التي تسجل مظاهرات الاخوان في القاهرة". وتأتي تصريحات خلفان بعد أيام من إصدار المحكمة الاتحادية العليا في الإمارات احكام سجن تتراوح بين سبع و15 عاما بحق 64 اسلاميا لهم علاقة بتنظم الإخوان في مصر، بسبب تآمرهم على نظام الحكم في الإمارات. وأكد خلفان ان الصدام الذي تعمده الاخوان بالقضاء المصري كان أكبر خطأ ارتكبوه في حياتهم "لأن العدل أساس الملك وحينما يتم الاعتداء على العدل يفقد الرئيس هيبته"، مشيرا الى ان مرسي حارب الاعلاميين وأخذهم للمحاكم "حيث تعتبر محاكمة الاعلام في هذا العصر ضربا من ضروب الجنون واللاعقلانية". وقال ان مرسي حارب الازهر "الذي له مكانة مميزة ومرموقة ليس فقط في مصر بل في الوطن العربي كله، كما انه والاخوان خاصموا الجيش والشرطة وامن الدولة والثقافة واستعدوا دول الخليج". واعتبر خلفان ان ما قاله الاخوان عن أن لديهم مشروع نهضة كان خديعة وظهر انه مشروع كبوة وسقطة، وقال اذا كان الاخوان لا يستطيعون ادارة أزمة محطات البنزين فهل يستطيعون ادارة دولة. وتعليقا على موقف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان تجاه الازمة السياسية في مصر وتأييده لشرعية مرسي، قال خلفان "أردوغان من بلد تدخل فيه الجيش في السياسة اربع مرات بسبب قوى كان لديها جموح سياسي فتدخل الجيش ولو لم يحدث ذلك لما تمكن اردوغان من أن يكون حاكما في تركيا". وأضاف ان حركة "تمرد" تضم مجموعة من الشباب تحدثوا عن رؤية لا يراها مرسي ولا يراها الاخوان المسلمون ولا يفهمونها، معتبرا ان فلسفة الاخوان هي ادارة الازمة بالأزمة اي أن يخلقوا أزمة تغطي على أزمة أخرى. اقرأ المزيد من عدن الغد | ضاحي خلفان عن الاخوان: من فشل في إدارة محطة وقود، لن ينجح بإدارة دولة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:49 AM.