القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيد عودة الاشتراكي إلى سدة الحكم ؟ | |||
نعم .. | 2 | 4.26% | |
لا .. | 35 | 74.47% | |
حكومة وفاق وطني ... | 10 | 21.28% | |
لا أعلم | 0 | 0% | |
المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
#231
|
|||
|
|||
حياك الله اخي الصحاف وين الغيبه
تحياتي يالغالي نانسي عجرم ايش باتجي امام ففي عبدة ياصاحبي ههههههههههه الحمد لله ان الرحله في الاحلام كانت الى نانسي عجرم وليس لسياسة ففي عبدة ههههههههه |
#232
|
||||
|
||||
أهلا بمن أراه على العهد باق ... وكم يسعد المرء بأن العهود لاتنتهي إلا بالموت ولما رأيت عليك مبادئ غير قابلة للمتغيرات والرياح العاتية والإعصار إلا أن الأمر يا عضدي يتطلب بأن نحاول التعوذ من "شوشو " كما جائني في وقت الظهيرة وأشغل مضجعي ... وربما يأتي مرة أخرى لينصحني باللقاء بالفنانة " لميس " والتي برزت في الآونة الأخيرة مع " مهند " طبعا الأمر لايخفاء حتى على من يصدر الفتاوى فقد سمعت فتاوى حول مهند ولميس وهو مسمسل تركي برز بقوة ضوئية في السنة الماضية وسمعت عنه مالله به عليم فقد وصل الأمر إلى طلاق عشرات النساء بسببه ..... ولهذا ننبه ونحذر " شوشو " على سياط التعويذات لنقرأ له مضادات تبعده عنا .... تحياتي ومنتظر الزيارة التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 02-06-2009 الساعة 05:52 PM |
#233
|
||||
|
||||
|
#234
|
||||
|
||||
|
#235
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
يا أهلا ً وسهلا ً اخي المازق الأمر يأتي حسب الرياح العاتية وتلك الفترة كان يروادني هما ً حولته إلى طبيق عملي إلا أن الفكرة لم تكمل لما لها من متطلبات مجهرية أصاب بعض أجهزة التقنية والفكرة عين حتى تجمدت وجاء المايسترو و"خزق الطبل وكسر المزمار " ... ولهذا زيارة "فيفي عبده لم تتم بعد حيث أن أسمها ورد مسبقا ً في أجندة أخرى ... ولكن لربما أن الأمر يتطلب من قبل "شوشو" بالمرور على " فيفي عبده " في حال كان هناك تطبيق عملي لمجريات الأحداث بما أن مصر لم يحن وقتها وأخشى أنها لعبة من "شوشو " ..... أو ربما أن قلبي شبك مع عنفوان الشباب وتجه بنظره تجاه لبنان .... تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 02-06-2009 الساعة 05:50 PM |
#236
|
||||
|
||||
ها انا عدت .. ايه الشيخ الجليل ..والكاتب المبدع
والحقيقه بعد قرائتي لقصتك الجميله مع الجميل ناسي عجرم وبتمعن ...وانسجام تام تمنيت ان تستمر .. في سرد القصه.. ولم تتوقف بهذا الصوره المفاجئه ... التي قطعت القصه قبل ان تشفي غليلك وغليي مع غليلك ...وقبل اان نوصل الى مانريد .. قد ربما تريدها حلقات وهنا سوف انتظر ......لا اعرف ؟؟؟؟ ... ام تريد ان نبقى في شوق للبقيه ... ام ماذا ؟؟؟؟ ... على كلن هذا ما سوف نعرفه من سيادتك فيما بعد ... اخي العزيز لكل قصه سياسيه معزاء وهدف ... ولأ اخفيك بان فهمي في فهم القصص والالغاز .. ثقييييييييييييييل . بالحيل ... .. ولكن قد ربما ان فهمي الثقيل الهمني الى تفسير قصتك الى اتجاهين لا ثالث لهم .. اما انك ك الذين يقول اتركو السياسه فانتم لا تعرفون شئ فيها ..ولا تفهمون الا ان الجنوب كان دوله .... وشبهتنا بالسيد نانسي عجرم الذي لا تعرف الا ان الجنوب ارسل قوات .. لحفظ الامن في لبنان ... واما انك تعتب ان لم نقل تسخر من وضعنا الحالي بشكل عام .. وما وصل اليه حالنا ... خصوصاً في الاشهر و الاسابيع القليله الماضيه ...وعندما اقول بشكل عام فانني اقصد .. كل من يتحدث عن الجنوب وقضيته السياسيه ..بما فيهم القاده في الخارج ... وهنا يطلب الامر ايضاح من جنابك ...ولابد من ان تتجرد من عقدت الخوف ...وتقولها مدويه وبكل صراجه ... اما موضوع ان تذكر الانسه او السيد نانسي عجرم بان هناك دوله في الجنوب ساهمة في استقرار دولة لبنان ...قد يعطينا انطباع اوضح الى ما تريد الوصول اليه .. لكن مهما حاولت .. ان تخفي او تغلف هدفك من اختيار ناسي عجرم ومعرفتها بالسياسه والذين لا تعرف من السياسه الا ان الجنوب او اليمن الديمقراطي ساهم في استقرار لبنان .. في السبعينيات ..برغم انها يمكن لم تخلق او عادها طفله ... ستوهنا اين المقصود .. ومن هو الذي لا يعرف الا ان الجنوب كان دوله ... على العموم .. قصه رائعه ولها مدلولاتها .. نتمى ان يفهم من يريد ان يفهم ولكن يا شيخنا العزيز الصحاف .. الا ترى معي بان حالنا اليوم افضل من حال غيرنا ؟؟؟؟؟ احييك واحيي روحك الطيبه والمرحه ... ابو ابداع
__________________
|
#237
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي القدير ما نقرأ حول " المصطلحات السياسية في العصر الحديث أصبح أمر مقزز أي سياسة التفسخ الذي لانرى فيه تنظيما ً أو احتراما ً للآخر على أقل تقدير أحتراما ً لوجهات النظر أو أحترام آدمية الإنسان وروحه الطاهرة وبالتالي أصبح في سياسة العصر الحديث التي لاتعرف نوعها أو أهدافها أو حتى تشعر بالأمان فيها والأجندة الواضحة .. وأصبح الجميع يسرح ويمرح " وللأسف الكثير يظن بأن الشجاعة هي ابراز عضلاته الجسدية وهذا يطلق عليه " أحمق " حينما يستخدم عضلاته دون عقله .. لأن مفهوم السياسة كأستنباط من ديننا هي " العقل " وتمالك الغضب عند الإختلال أو في المواقف الصعبة " والدفاع عن المبادئ والقيم والعنصر المنتي إليك ورسم أجندة واضحة المعالم وتسيير الأمر كما تتلائم مع مجتمعك وبيئتك وماتخدم شعبك .. اليوم أصبحت السياسة والساحة في حالة تفسخ وانحلال في القيم والمبادئ " ولهذا أطلق عليها " نانسي عجرم " حيث أرى أن أكثر من الف قناة عربية كفيلة بأن تنشر " نظرية نانسي عجرم " وسياستها ... وهذا ما وصل إليه الأمر .. فمتى ما خرجنا من هذه الدائرة واتجهنا نحو " تعريف المسارات واحترام الآدمية سنكون في خير ... هذه كل الحكاية .. رغم أن تفسيراتك رائعة واعتبرها رفد للموضوع .. فمتى ما مررت المرء على ميزان العدل ومجهر الأمن والأمانة والعقل السوي سترى الخير ... أما الضرب لقمم الجبال بالنبال فلن يهدمها ضعف الإنسان إلا بستخدام العقل ... الله سبحانة وتعالى خاطب العقل [ وقال أفلاتعقلون - أفلا تبصرون - افلاتتقون - ووالخ ] ... العقل هو سر الشجاعة وليس العضلات الجسدية ... تحياتي |
#238
|
||||
|
||||
--> كأنهـــم حُمـــر مستنفـــرة { سياسة اليوم }
:
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أرى بأن ضرب الأمثال لا تكون بليغة إلا إذا أستمدت بلاغتها من دستور إلهي وسياسة حكيمة لما تتطلبه مراحل الحياة ، وضرب الأمثال ليس عبثيا ً بل جاء لزّجر والتأمل وهي مخاطبة [ العقل ] في حال أن هناك خللا ً كبيرا ً يؤدي إلى حالة من الفوضا الخلاقة أو إلى تغيير مسار الحياة الكريمة أو إلى الطعن في " ثوابت " إلهية ، ولهذا أرى بأن هذه الأمثال يجب أن تنشر لإعادة النظر في مسارات " الحُمر المستنفرة " التي ما أن حاول تجميعها ولملمتها من غابات موحشة يتصارع فيها ذو المخالب القاتلة رأيتها " مستنفرة " ، ولهذا دائما ما يكون ضرب الأمثال كمسارٍ لطريق ابن آدم ليسيس حياته كما يجب أن تكون في مسارها الصحيح المؤدي إلى حياة الرقي والحضارة ... لو نظرنا اليوم إلى الساحة السياسية أرى بأنها في حالة " الحُمر المستنفرة " ، وبالتالي لايمكن أن تجمع أطيافها لصعوبة وقوة " النفرة " بما أن نهج مايسمى " ديمقراطية " أستغل في غابات " الحُمر المستنفرة " ستكون المسارات كلها في حالة " الحُمر المستنفرة " حيث أن الأمر تعدى حدود العقل فالهروب اليوم أصبح أمراً حتميا ً من حالة " الحُمر المستنفرة " وأصبح حالة مزرية جدا ً ، و ما أريد أن أوصل له هو عبر تساؤل " هل يجوز لنا أن نشبه الساحة السياسية " بالحُمر المستنفرة أو بسياسة نظريقة نانسي عجرم "؟ لأني دائما أؤمن بأن السياسة هي " العقل " وهي فن الممكن " وهي مشروع بناء الإنسان وإدارته بما يتلائم مع حياته ويرتقي بها نحو الأفضل والإبداع والنهوض الثقافي والعلمي ... أي سياسة التطور عبر أجندة واضحة ورؤى تلامس العقل عمليا ً ... لربما أن الساحة السياسية اليوم تشبه حالة بني اسرائيل في " معرفة البقرة " وحينما شددوا في مواصفات البقرة " شاق الله عليهم وكلما حاول السهل حآجوه بما يصعب عليهم إيجاد البقرة للخلاص من معضلاتهم وزادهم صعوبة وشدة في المواصفات .. فما رأيكم أيها الإخوة في [سياسية الساحة اليوم ] وهل تشبه هذه الأمثال ... وضرب الأمثال القرآنية هي الأبلغ في التأمل .. فتأملوا جيدا ً ... فمن يجارئ تساؤلاتي التي أشغلتني بما أني غبي الفهم لسياسة اليوم ولا أعرف معنى السياسة ولهذا منتظرون الفائدة ؟ ... تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 02-09-2009 الساعة 01:26 AM |
#239
|
||||
|
||||
1- الرئيس " الصالح " أتصور أنه لعب مع هذه الحالات المعقدة لكن وضع الحبل على القارب [ مش عارف ليه]
طبعا ً الرئيس علي عبدالله صالح أستلم اليمن في عام 1978 م واليمن في حالة صراع قبلي خطير وحين وصف الكرسي " أن كرسي الحكم يرقص عليه الثعابين أو بما معناة " نارا ً تلظى " كان رأيه صائب بقوة لأن حقيقة اليمن للمتابع لتاريخه سيعلم بأنه في حالة خطيرة لما يحتوي على قوميات [ إذا جاز التعبير ] ولهذا سأفسر " كلمة قوميات " حسب تصوري بما تيسر لي من وقت وقدرة وهي بالنهاية وجهة نظر لانلزم بها القارئ أو أي كاتب : اليمن دولة قبيلة بدون أدنى شك والتأثير المباشر في الحكم " للقبيلة " من حيث تسيير حياة " العباد" كلا ً ينتصر لقبيلته بكل وضوح مع اختلاف التفكير والهدف في الوصول إلى بناء دولة القبيلة عبر رؤية قبلية وانتصارا ً للقبيلة بأي شكل من الأشكال : فمثلا ً : هناك " قومية فيمايسمى المناطق الساخنة والخطيرة : وهي عدة مناطق وسنبدأ في محور " عمران خمر " وهؤلاء هم فاعلين في مسار الحكم : محور عمران إلى حدود صعدة مع حجة وهذا يحتوي على قومية الزيدية المتشددة والتي لاترى إلا أن يكون " حكم القبيلة في جوفها إلى يوم الدين دون أن ينظروا لبناء كيانا ً كبيرا ً وقويا ً يدعم فيه " القضاء العادل الذي يقلل من الخطر في عصر التطور والحداثة الأهم لديهم أن يكونوا هم في سدة الحكم ، ولهذا استحوذوا على " الحكم بعد صراع مرير مع بيت " الإمامه " بقيادة آل الأحمر حتى بات الأمر " لعبة " بالبيضة والحجر " ينزلوا رئيسا ً أو قائدا ً وينصبوا غيره ، وهناك أطراف أخرى منها فاعلة مثلا ً آل الحوثي وهذا له أمتدادا ً تاريخيا ً مع بيت الامام رغم أنه قاد انقلاباً ضد بيت الامامة في زمن وتولى الحكم إلا أنه عاد الحكم إلى نفس العائلة الامامية بعد صراع مرير وبالتالي بدأ محاصرتهم وها هم يعودوا ثانية ، وبعد أن غرر بكتلة متحضرة تعلمت في بعض الدول فيما يسمى " ثوار القوميين العرب في دخل اليمن " والتي كان عقر دار تلك القومية العربية مصر والشام والعراق إلا أن مصر كانت الأولى في نظرية القومية " رغم أن جمال جميل عراقي ظهر أسمه في القومية العربية إذا جاز لنا تصنيفه وساعد على أن يبدأ بأول لبنة في اليمن ، ولكن كان ضحية " حباً للقومية العربية على أساس التطور والحداثة " ، مع الأخذ بالإعتبار المد الأخواني من قبل قيادتها وعقر دارها في " مصر " بقيادة محمد محمود الزبيري ، وبالتالي بدأ العمل على أن تكون الثورة عبر فكر مستورد لليمن وعبر عدة أطراف دون الميول لفكر القبيلة إلا أن " ترقب نظرة القبيلة " لهم بالمرصاد حيث أن الصراع القبلي والامامي في هذا المحور يختل حينا ً ويقوى حينا ً إلا أن هناك أطراف قبلية تتصارع وحين الخطر " يلتقيا في حال وجود خطر خارجي أو تحجيم مصالحهما ، رغم الصرارع المرير في هذا المحور لأنه من يملك مقومات الاستمرار في مفهوم القبيلة وبات ضد هذه الثورة التي تستورد لهم فكرا ً جديدا ً ورأوا فيه خطرا ً عليهم حتى بدأ يظهر فيهم الجمهورية نهارا ً والملكية ليلا ً وعملوا على أن يكون الأمر مد وجزر في الصراع وبخطط تأهلهم للحالتين إن نجحت الثورة سيكونوا هم الأوائل وإن أخمدت سيكونوا هم ممن مد أيادى النصرة لبيت الامام ، القومية الثانية " وهي في مآرب والجوف وهذه القومية من العرب العاربة التي لم يطرأ عليه التغيير الديمغرافي للتركيبة السكانية وهي قبائل ضاربة فيها النخوة العربية الأصيلة إلا أنها أنعزلت وعاشت في هالة الإنطوى على نفسها ولم يعملوا عبر نظرية لكيفية الحروج من حياة الصحراء والقروية التي تدفع بها لتعيش حياة التطور والحداثة رغم خصوبة أرضها وصلابة الإنسان فيها ومنها من ساعد على توطيد بعض أركان الحكم أو سير دولة القبيلة " فيما يسمى " اليمن " منهم القردعي وغيره كثيرا ً إلا أنهم مشوا في نفس الإنطوى والذين لم ينظر إلى دولة الحداثة وبالتالي عاشت في صراع مع طموح الدول الحديثة حتى أفني رجال الدولة الحديثة دون أن يحققوا طمحات رجال الدولة في زمن التطور والحداثة ومازالوا في حالة المراقب والانطوى على نفسهم ، قومية الزرانيق وما جاورها : وهذه لها تاريخا ً طويلا ً رغم أن منطقة زبيد كانت منطقة يرتادها الكثير من طلاب العلم في وقت من الأوقات ، وهي قبائل هاجرت من مآرب كما يقول التاريخ ومنها من جاء " من افريقيا " وهذه أيضا ً أنطوت على نفسها حتى هضمت لربما أنها سلمت أمرها " لله وهو حسيبهم " لأنهم لاطموح لهم في الحياة إلا الحياة في عصر الثورات العربية رغم أن مشاركتهم كانت لابأس فيها ولكن ظل في حياتهم البدائية دون إدراك لمفهوم الحياة في عصر الحداثة وهذه أصبحت في حالة يرثى لها ونسأل الله لهم الخروج من عمق الزجاجة ، رغم أن دولة الادارسة كانت ركيزتهم في فترة من الفترات وكان لهم بعض الصولات مع بيت الأمامة وجرى صراعا ً قوياً حتى أخمدت ثوراتهم في عصر الأمامة وقتل منهم الكثير واستمر الحال بهم حتى أخمدت حياتهم وباتوا إلى حد اللحظة يعيشوا بدون طموح وحياة بدائية لربما أن العصر الحديث أثر عليهم مع عدم وجود رؤوسا ً تخرجهم مما وصلوا إليه من سوء الحياة ، قومية الإمامه الخفية والتي لاتفهم لها طريقا ً أو منطقة في الوقت الحالي : وهذه ترعى مع الذئب وتعيش معه وهي في محور صنعاء وضواحيها وفي صعدة ولها مصالح مع محور عمران وما يسمى قبيلة حاشد ومشايخها إلا أنهم يعيشوا حالة الغموض في الأهداف والرؤى ، ولهم جذورا ً في كثير من الأطراف الزيدية إلا أن الغريب انتقال هذا المفهوم إلى صنعاء وضواحيها مع الأخذ بالإعتبار أن أمتدادهم صعدة ولكن تم أخذ نصيب الأسد من دولة القبيلة الحاشدية العمرانية وأظن أنهم في المحورين حتى ساد فيها عنفوان التعامل وعدم النظر إلى دولة كبرى إلا دولة القبيلة الغير مفهومة ، رغم أنها تدخل في محور عمران صعدة حجة إلا أن الحداثة دخلت عليهم ولكن قبلوها بمزاجهم وطبقوها بطريقتهم تخدم مصالحهم وهؤلاء أظنهم اليوم يلعبون في الساحة اليمنية ولهم قوى فاعلة في سدة الحكم ... قومية ذمار : وهي دولة " منفصلة " لربما أن أسعد الكامل مازال يعيش بينهم ولهذا يحاولون أن يجعلوا الأمر " بالبركة " رغم أن الحمدي يحسبونه منهم وكانوا أنصارا ً كما يزعمون ، لهذا يحاولون أن يتشبثوا بالحياة مع سيرة الحمدي ولا أعرف ماهي صلة القرابة والتقرب منه رغم أنه من مواليد " ثلا بضواحي صنعاء " إلا أن المقربين منه والانصار كانوا كثيرا ً في هذه المحافظة أو القومية ... بالتالي أصبحوا لامن هؤلاء ولا من هؤلاء حسب الزمن يكون طريقهم في مكمن المصلحة وكأنهم يمضون قدما ً في نظرية الفكاهة والنكتة كما هي سمتهم وخصالهم في تبادر النكات السياسية التي تدل على أنهم ينظرون للساحة بطريقة من تزوج أمنا عمنا ... القومية الأخرى المناطق الوسطى : وهذه لها تركيبة سكانية معقدة رغم أنهم يحسبون شوافك حسب النظرة الدارجة إلا أنها تركيبة معقدة وكثافة سكانية كبيرة و لديهم عدة مسارات وفكرا ً طائفي متشعب وأصبح ينطبق عليهم " مخضرمين أو مهجنين " حيث غزاها عدة محاور وتم وطرأ عليهم بعض التركيبة والأفكار من ناحية مفهوم الدولة وأنشغلوا في التعليم والتجارة ويعملوا بنظرية أعمل لدنياك كأنك تعيش الدهر كله وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا ً " لكن بنظرية و التطبيق الغريب لأنهم أصبحوا في حالة ضعف شديد رغم أن مايسمى محافظة إب وتعز تملك قيادات عصرية كثيرة إلا أنها غير فاعلة وهي مازالت تبعا ً وهم الأخطر سياسيا ً لكن لخدمة أجندة أخرى لاتخدم مكانتهم وقدراتهم العلمية والمادية والسكانية وأصبحوا في محور ذمار وضواحيها حينا ً، مع العلم أنهم حاولوا أن يزرعوا لهم دولة في الجنوب واستوطن منهم الكثير في عدن ولكن لحد اللحظة مازالوا تبع وليس لهم التأثير في مجرى الأحداث إلا قليلا ً لربما لهم أيادى في إشعال فتيل الصراعات لاغير ولا تفهم لهؤلاء طريقا ً ، رغم أنه استمر بين ظهريهم بما يسمى الجبهة ولكن أخمدت بطريقة غريبة ، وبالتالي أصبحوا المنظّرين في الوقت الحديث دون فاعلية ، قومية البيضاء : هي القومية لديها قدرات إنسانية ورجال الكر والفر وشاركت في الكثير من الصراعات ومازالت ولها أمتداد تاريخي مع الجهة الجنوبية ومأرب وشبوة إلا أنها اصيبت لربما بضربة عين حيث أصبحوا في حالة الخمول في العصر الحديث رغم أن تاريخهم عريق في عصر الدولة الحميرية وعصر الإسلام ولهم تاريخا ً في الصراعات اليمنية وقوى ضاربة وتملك هذه المناطق تراثا ً كبيرا ً في ظل الدولة الرسولية والأيوبية وكثير من الدول التي قامت فيما يسمى جهة اليمن ، إلا أنهم في العصر الحديث أصبحوا في حالة تضع عليها علامة [ ؟] ، : : هذه بعض الرؤية لما يسمى : الجمهورية العربية اليمنية ، سنبدأ في وصف مايسمى : بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في وقت لاحق حين تتسنى لنا الفرصة ، الأهم من هذا الوصف لماذا أستمرت هذه القوميات في حالة التجميد العقلي أو أن يواكبوا عصر الحداثة والتطور وماهي الأسباب؟ ... وهذا ما سنحاول أن نعرفه ممن لديهم القدرة على القراءة و تفسيرها بوجهات نظر إذا تمكنا من ذلك ووجدنا من لديه نية الحوار وإيراد القراءة والمعلومة ... |
#240
|
||||
|
||||
2- الرئيس " الصالح " أتصور أنه لعب مع هذه الحالات المعقدة لكن وضع الحبل على القارب [ مش عارف ليه]
2- وهنا سنتناول قوميات جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .. ونحن على يقين بأنه سيغضب الكثير إلا أنها الحقيقة المُرة التي نتجرعها من قبل قومياتنا وبالتالي دعونا نعترف في ظل الصراعات التي سئم منها الكثير ليعرف كلا ً خطاؤه لربما أحدا ممن يهمة تغيير الواقع يستطيع أن يفعل شيئا ً في الوقت العصيب وفي ظل الأمواج المتتالية والتي تعصف بالمرحلة .. ما كان يسمى بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .. لديها معضلات جما ً في مفهوم القبيلة والتغيير في التركيبة السكانية لبعض المناطق ... وهو المعقد في جنوب الجزيرة العربية حيث لم يتم تغييره في ظل حكم " الرفاق " حسب دولة الحضارة رغم أنهم نجحوا في بعض الجزئيات عبر المؤسسة العسكرية ووزراة التربية والتعليم والشؤون القانونية في بناء قاعدة تخدم مصالحهم لربما عن وبعي أو أنه خطأ استرايتجي من قبل نخبة دون شعور وإدارك ولانعرف من خلف هذه الأهداف [لانعلم خفاياه لحد اللحظة ] ، ورغم ذلك وجد هناك بما يسمى النخبة التي حاولت أن تجتث هذه الظاهرة وأفنوا جل حياتهم قبل أن ينهوا المهمة ودخل الفكر المستورد وهدم ما كان يهدف له أولئك النخبة منهم على سبيل المثال " رابطة أبناء الجنوب العربي وهي الأقدم في رؤى التغيير والتعامل واالعب مع المرحلة وهناك بعض القيادات منها فيصل عبداللطيف ومحمد صالح مطيع وسالم ربيع علي .. وهو على سبيل المثال وتحتوي على قائمة طويلة إلا أننا نكتفي بالإشارة .. وبالتالي حاولوا أن يفعلوا شيئا أو أن يغيروا هذا الجزء من الجزيرة العربية عبر مفهوم متحضر ليرتقي إلى مفهوم الدولة الحديثة إلا أنهم فشلوا وتم اغتيالهم قبل أن يرون سيئا ملموسا ً على الأرض وانحرف مسار الأهداف حسب أجندة خفية واستغلوا فيها ماتم تغييره في التركيبة السكانية من قبل الاحتلال البريطاني ، ولهذا بوجهة نظري أرى بأن هذه الدولة لديها " عقد " وأعوذ بالله من شر العقد " حيث تنقسم إلى " قوميات [عشرة في مفهوم القبيلة والحضر ] وهذا مجازا ً كتسمية وهي : القومية العدنية القومية اللحجية القومية الردفانية والصبيحة [الحواشب] : القومية الضالعية والشعيبية : القومية اليافعية : القومية الأبينية : القومية الشبوانية : القومية الحضرمية : القومية المهرية : قومية حضرموت الداخل [كندة ] : سنبدأ من العاصمة عدن : قومية عدن والتغيير الديمغرافي : هذه المدنية الرائعة والتي ينظر إليها العالم بنظرة المتربص لما تحتله من موقع استرايتجي وتطل على أفضل وأخطر مضيق في العالم إلا أنها لحد اللحظة لم تستغله أو تسفيد منه كثيرا ً للأسباب المقعدة التي يعاني منها ما يسمى جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية حيث أن هناك ظاهرة صوتية في معرفة الرؤى والأهداف من قبل أبناء الجنوب لهذه المدينة الرائعة والتي كانت سابقا ً أمتدادا ً للسلطنة اللحجية وكان من ضمن الأعيان فيها العقاربة والتي " سميت بـأكواد المحولي" نسبة إلى ولي الله الصالح المحول ... وهذه المدينة ثرية بأسماء " الأولياء وحملت بعض المدن أسمائهم منها العيدروس " نسبة لولي الله [أبي بكر العدني العيدروس] ، والشيخ عثمان نسبة لولي الله " ولي الله الصالح الشيخ عثمان الذي ارتبط اسم المدينة باسمه " وهناك تاريخا ً عريقا ً وهو الصهاريج التي أذهلت الكثير في هندستها .. وكانت هذه المدنية مرتبطة دائما بالسلطنة اللحجية وهي العمق القبلي في رؤوس الجبال حيث أن من مفهوم العرب أو من عاداتهم لايسكنوا الساحل لكثرة الغزو ودراء ً من هذا الخطر وحين أحتلت عدن من قبل البريطانيين لم يتجاوز سكانها الفين فرد ، وتم تغيير التركيبة السكانية من قبل الاحتلال البريطاني عنوة وكان يفرض على القبائل في حال دخولها " قانون المدينة الذي يستمده من أهداف ورؤى دولتهم ويعاملوهم بطريقة " غير سوية ولاتليق بحق القبائل التي تدرك بأن عدن هي عمقهم الاستراتيجي والمنفذ البحري لهم ومايربطهم مع افريقيا ومن حقهم أن يكونوا هم أصحاب الأرض والتحكم في موقعها الاستراتيجي ، وبالتالي رسخ " الاحتلال مفهوم عدن للعدنيين إلا أنه باء بالفشل ولكن للأسف أستمر ذلك التأثير حتى عهدنا هذا في مفهوم من يظن أنه من أهلها ويطلق على القبائل بالقروية وهنا يكمن الخلل لأن قلة المعرفة بالإمتداد التاريخي يجعل المرء متبختر أو يتصرف عبثيا ً بعض الوقت ولكن الواقع يفرض نفسه في حال الإثبات ... ولهذا نسميها قومية معقدة لأن الاستعمار أستطاع أن يرسخ مفهوما ً خاطئا ً بعد أن حاول أن يغير في التركيبة السكانية ومازالت عدن تدفع الثمن حتى اللحظة رغم عدة محاولات لتغيير هذا المفهوم والذي بدأ الآن يشعر به الكثير واستغلاله من قبل المتربصون بعدن .... حتى أنه أنتشر فيها بعض العادات الغريبة عليها منها السلوكيات التي لربما سنورد منها شيئا ً : منها الخطاب الكلامي أو المماحكة المغيتة والتي تصل بعض الوقت إلى سب [ ذات الإله ] والعياذ بالله في سلوكيات البعض ، وهي سلوكيات دخيلة على هذه المدينة الفاضلة ماقبل الأحتلال البريطاني حيث كانت أرض الأولي حسب بعض الإعتقادات أو [ الطوائف ] ولكن في ظل تلك المعمعة التي عاشت فيها هذه المدينة في تغيير السلوكيات مازالت عاني منه المدينة الفاضلة ، رغم أن الشيخ البيحاني حاول أن يعيدها إلى مسارها الصحيح ولكن حال بين رؤيته وأهدافه المتغيرات العالمية وجرتها إلى منحنى آخر حتى وصلت إلى مرحلة ترثى لها ولاتحسد عليها ... وبوجهة نظري تم تنفيذ مؤامرة أغتيال لهذه المدينة من قبل فكر دخل عليها من خارج الخريطة وعبث فيها واستغل طيبة الإنسان فيها والذي كان ركيزته الأساسية حُسن الظن حسب ما تربى عليه من قبل الصالحين ماقبل ذلك الوقت ... وستمر حزن هذه المدينة الفاضلة لحد اللحظة .. حتى بات يصعب على النخبة التعامل مع بعض سكانها في ظل الإنفلات والمرحلة الصعبة لينشر بينهم مفهوم الولاء وإظهار ما يجب إظهاره لتعود إلى مسارها الصحيح وكل فينة وأخرى يظهر لنا شخوص يدعون بأنهم أهل الوصاية عليها ... وهنا علينا أن نقرأ التاريخ لندرك " عقدة المدينة الفاضلة وحلها وإعادتها لمسارها الصحيح . وبالتالي نطلق عليها [ قوميات عدن ] ، سنتناول هذه القوميات في وقت لاحق ... ....... 3- القومية اللحجية : وهذه القومية لها تاريخا ُ عريقا ً وارتباطات مع محيطها القبلي وصراعا ً مريرا ً مع بيت الإمامة ولم تجد متنفسا ً لها في وقت المد والجزر إلا محيطها وأمتدادها التاريخي قبل أن تتحول إلى سلطنة جرت هناك صراعات أوصلت الأمور إلى الإعلان عن سلطنة وهذا كان قبل ثلاثمائة سنة في القرن الحادي عشر رغم أني أؤمن بأن هذه القومية هي صاحبة الحق في عدن وأهل الحق فيه لأن عدن لم تخرج يوما ً من هذه الدائرة مطلقا ً إلا أن الواقع الحالي فرض علينا أن نصنف ونطلق على عدن قومية ولحج قومية أخرى إلا أن التاريخ لايمكن أن يفصل عدن عن لحج مطلقا ً لأن الأصل فيها قومية واحدة ولكن ما طرأ في متغيير ميغرافي في تركيبة عدن سبب معضلات جما في العصر الحديث ، وكانت هذه القومية لاتقوم بأمر إلا بعد أن تعود إلى أمتدادها التاريخي لتستمد منه قوتها لتبسط سيطرتها على أراضيها التاريخية وما علي بن عبدالله بن سلام السلامي و قحطان بن معوضة وبن هرهرة ببعيد عن هذه القوة حيث يجمعهم نسب الدم وأواصر صلة لايمكن أن يطمسها المرء بجرة قلم ، وتعاقبت الأحداث حتى وطد هذا الدم بقوة الصلة وروابط الأصل والحق لأهل الأرض بأن يكونوا يدا ً واحدة لينالوا حقهم التاريخي ، وبعد أن تحولت إلى [ سلطنة ] تمت هناك أحداث كثيرة أوصلت [ لحج إلى عصر الإنتماء الحقيقي وأرض الدعم الاقتصادي بعد أن كان هناك برامج عمل لتطوير هذه [ السلطنة ] التي تعتبر من أفضل وأخصب الأراضي في الجنوب ، و في ظل السلطنة كانت من الأوائل في إنشأ دستورا ً لتسيير الحكم وتنظيمه ومكثت فترة من الزمن منشغلة في ترتيب آلية الحكم في ظل السلطنة العادلة وأتجهوا نحو العلم والحداث في القرن الأخير ، ولم تنسى أمتدادها التاريخي وعمقها الاستراتيجي وظهرها الذي تتكأ عليه في السراء والضراء و حين البأس والنظر إلى عمقها الاستراتيجي في الداخل وعلى قمم الجبال ما بين أبين ويافع بعين الاعتبار وتوليه الأهمية الكبرى . وأنجبت هذه السلطنة الكثير من أعلام الجنوب وقادتها ومفكريها وكان لهم الفضل الكبير في نشر العلم وترسيخ وغرس حب الأرض في نفوس الأبناء وحتضان أهل الكر والفر في القرن العشرين حينما أحتاجتهم عدن للخلاص من وضعها الذي فرضه أصحاب الأجندة الدخيلة عليها ، إلا أننا نرى في الأونة الأخيرة شطحات لاتدرك بأن التاريخ لن يطمس بجرة قلم أو بأستغلال مرحلة عويصة لقذف التاريخ وتركه جانبا ً فمن لم يستوعب التاريخ عليه أن يعيد النظر فيه وأن يعتكف في صومعته وأن لايتنصل من أمتداده التاريخي و أن يعتكف عليه ليخرج برؤى تعيد ه إلى مساره الصحيح وننصح قومية عدن أن تعيد النظر في هذا الأمر الذي يعتبر في غاية الأهمية وأن لاتحاول عزل عدن التي تعتبر جزء من محيطها التاريخي برتجالية الخطاب وبأحداث المرحلة ... |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:04 AM.