أن حرب القات التي يستعملها المحتل اليمني في ارض الجنوب ماهو الا شي مقتبس من حرب الافيون الذي مارسه البريطانيون ضد الصينين وحاولوا تخدير الشعب لأطول فترة ممكنة من خلال توفير مادة الافيون بأبخس الاثمان لكن سرعان ماوجد الشعب ضالته بتوفر قادة استطاعوا انتشال الصين من الحظيظ إلى ماهي عليه الآن
أن مباركات سلطات الاحتلال تظهر جليا في أن يتناول القات ليس عامة الشعب بل نخبته التي تحاول استعادة دولة ...
أن من يفقد ان يسيطر على نفسه بأن يمتنع عن تناول نبته تعتبر مخدرة على المستوى الدولي لن يكون قادراً على قيادة شعب أو في اضعف الايمان ان يكون أحد اركان دولته القادمة التي يحسب لها العد حساب
نأمل من الشيخ الفضلي تدارك الموقف قبل فوات الآوان
|