القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
العنه على مخلافات الشعوب الغزاه(مخلفات زنوج والفرس والاترك وووو) العنه المعمول حثاله وبقايا ان اليمنين شعب غير نقي ممزوج ويجب شطه من الجزيره العربيه
عاش الجنوب العربي شامخ بين الامم |
#22
|
|||
|
|||
شكرا اخي الشبواني
على نقل هذا الخبر المفرح |
#23
|
|||
|
|||
في عام 1994 م الزمره ( الجنوبيين النازحين من بعد احداث 13 يناير ) هم من هزم البيض و الاختراقات و شوال الفلوس المزيفه من الطالح وحلم الجنوبيين بان الشرعيه سوف تحقق احلامهم في حياه كريمه مثل شعوب العالم التي تنعم بالرخاء و الاستقرار و بعد 15 عام من الشرعيه كل ما جناه الجنوبيين التهميش و التسريح ونهب اراضيم و اموالهم و اهانتم واصبحوا مواطنين من الدرجه الثانيه ان لم يكن الثالثه بعد المهمشين في تهامه او الجعاشن اما 2009 م لا زمره و لا طغمه التي كان يطلق عليه (طز) و نقول اليوم طز على الوحده الشعب الجنوبي متصالح متسامح عاش الحياه الضنكه مع الشرعيه و لا عيشه كريمه الا بفك الارتباط مع نظام الجمهوريه العربيه اليمنيه المتخلف |
#24
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
سفيرة الشر
نعلم من تكون ياسفير الشر يامرتزق تتشبهون بالنساء يانصاف الرجال شئت ام ابيت الجنوب العربي من باب المندب الى المهرة وعاش جنوب العرب |
#25
|
|||
|
|||
داؤؤد البصري يكتب لايلاف:مصير الجمهورية (اليمنية) المتحدة.. ساعة الحقيقة
[SIZE="5"][COLOR="Red"]مصير الجمهورية (اليمنية) المتحدة.. ساعة الحقيقة
GMT 6:45:00 2009 الجمعة 15 مايو داود البصري تطورات أوضاع الحراك السياسي و الجماهيري في عموم اليمن يوحي بكل تأكيد بأن تلك البلاد التي عاشت في خضم أزمات متتالية منذ أربعينيات القرن الماضي ستشهد أوضاعا حركية متغيرة قد تقلب الصورة السياسية العامة في جنوب الجزيرة العربية!، فإستمرار الأوضاع المضطربة فيما كان يعرف بجمهورية اليمن الشعبية الجنوبية سابقا، و إستمرار تدهور الأوضاع العامة في شمال اليمن بعد عودة النزاع بأقصى مدياته مع جماعة ( الحوثيين ) التي بدأت تحركا إعلاميا و سياسيا مكثفا يوحي للمراقب و بما لا يدع مجالا للشك بسيناريوهات حركية شديدة التحول قد تحدث في أي لحظة!، وقد جاءت تصريحات رئيس الوزراء اليمني السابق السيد حيدر أبو بكر العطاس وهو أحد قياديي جمهورية اليمن الجنوبية السابقة من الذين قدر لهم النجاة من مجزرة الرفاق الإشتراكيين في 13 يناير 1986 و تأكيداته الجازمة على ضرورة الإنفصال و إنهاء عقد الوحدة بين الشمال و الجنوب اليمني و العودة بالأوضاع لما قبل يوم 22 مايو 1990 ( إعلان الوحدة اليمنية ) لتضيف للمشهد السياسي و الإجتماعي و العسكري في اليمن رتوشا تجميلية هي أقرب للرعب منها لأي أشياء أخرى، فطريقة الإنفصال الودي التي تحدث عنها العطاس لا يمكن أن تتم أبدا وفقا للصيغة التي إقترحها أي عودة الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي سالم البيض لسدة الرئاسة في ( عدن ) و إنكفاء الرئيس علي عبد الله صالح في قصره الرئاسي في ( صنعاء )!! و كأن أحداث السنوات التسعة عشر الماضيات من عمر الوحدة اليمنية مجرد ( حلم ليلة صيف )!! أو مجرد مرحلة عابرة في تاريخ بلد و شعب مر بمختلف المحن و التحولات و المتغيرات و الإنقلابات بعد أن دخل التاريخ الحديث في مرحلة متأخرة نسبيا بعد إلغاء نظام الإمامة المنتمي للعصور الوسطى عام 1962!!، و الجميع يعلم بأن التاريخ البشري المتطور لا يمكن إرجاع عقارب ساعته للخلف مهما بدت الظواهر عكس ذلك، نعم لقد فشلت قيادة دولة الوحدة اليمنية التي دخلت في أبشع إختبار دموي عام 1994 في تلك الحرب المؤسفة أن تحقق آمال الشعب اليمني التي كان يعلقها على الوحدة، و لكن هذا الفشل لم يكن أبدا بسبب الوحدة و لم الشمل بل كان بسبب التسرع في إتخاذ قرار الوحدة الستراتيجي و بسبب عدم وجود الضمانات الحقيقية لنقل التجربة الوحدوية لمستوى الشارع و ليس على مستوى تحكم الكبير بالغير أو القوي بالضعيف أو إنتهاج سياسات قبلية و عشائرية و عائلية ليست الوحدة سببا لها بل أنها ضحية من ضحاياها، فتدهور الأوضاع العامة في اليمن و تفاقم الأزمات الحياتية و الفشل الذريع في إدارة و توزيع الثروة الوطنية، و التقصير الكبير في خطة التنمية الفاشلة أصلا، و غياب الدماء الشابة الجديدة التي بإمكانها دعم قضية و ملف الوحدة بطاقات و أفكار و تصورات ودماء جديدة، إضافة لأزمة السلطة و سياسة التوريث الرئاسية التي أضحت سنة من سنن الأنظمة الجمهورية العربية العجيبة جميعها أسباب و ظواهر و دلالات لتدهور كان لا بد أن يحدث و أن يترك مؤثراته على الأوضاع العامة، فالفشل الإجتماعي و الإقتصادي، و الفشل الذريع في إدارة الصراع السياسي و إنتهاج السياسات العدمية غير المسؤولة قد حول اليمن للأسف لمرتع للجماعات الظلامية و الأصولية و التكفيرية، و أفرز واقعا عدميا باتت تتحكم به الجماعات المتطرفة التي أضحى لها وجود فاعل في جنوب الجزيرة العربية مستغلة التداخلات القبلية و فساد السلطة و إنعدام البرامج التحديثية الحقيقية و الإهمال المتعمد لتوسيع المشاركة السياسية لتشمل الفئات البعيدة عن قمة الهرم السلطوي التي بقيت ساخطة بين التحسر على الماضي ( الإشتراكي ) الذي ذهب مع الرياح الوحدوية و على تشتت الثروة الوطنية و على التخبط العام في إدارة السلطة في اليمن الموحد الذي إرتفعت فيه شكاوي الجنوبيين من هيمنة شمالية واضحة تعبر عن أزمة السلطة و النظام و لا تعبر أبدا عن بشاعة الوحدة، لقد إنتهت أول و آخر وحدة إندماجية في تاريخ العرب الحديث بين مصر و سوريا في خريف 1961 ( 28 سبتمبر ) بمأساة إنقلاب عسكري في دمشق أطاح بقيادة المرحوم المشير عبد الحكيم عامر المترهلة و طبقة الضباط الفاسدة التي أحاطت به و أرسلته مخفورا للقاهرة لتنتهي تلك الوحدة اليتيمة التي لم يحقق العرب بعدها أي وحدة إندماجية حقيقية بإستثناء الوحدات التلفزيونية التي كان نظام معمر القذافي في ليبيا مولعا بها و التي ينفرط عقدها بعد خمسة دقائق من إلتئامها!! حتى تحول موضوع الوحدة العربية لتهريج حقيقي، فقبل و بعد وحدة شطري اليمن لم تنجح أية تجربة وحدوية عربية بل أن موضوع الوحدة بحد ذاته قد تحول لحلم طوباوي في العصر الراهن بعد نمو التيارات الطائفية و الدينية التي تتراوح بين إقامة الكيانات الطائفية الضيقة أو بين تحقيق الوحدة الإسلامية الشاملة!! رغم البون الشاسع في مساحات التفكير و التصرف بين التيارين، من الواضح اليوم أن الوحدة اليمنية تعيش في خطر حقيقي ربما سينتهي في النهاية بتكريسواقع إنفصالي جديد تداخلت في خطوطه تيارات لم تكن موجودة أوائل تسعينيات القرن الماضي و أعني بها التيارات الدينية الأصولية المتوحشة التي باتت تستفيد من حزام الأزمات المستفحل في العالم العربي.. إنفصال اليمن و إعلان الطلاق البائن هو اليوم أقرب إلى التحقق من أي وقت مضى، فلن تكون هنالك حرب بين الجيوش كما حصل عام 1994، و لكن ستشتعل لا محالة إن لم تكن قد إشتعلت فعلا سلسلة من الحرائق الصغيرة التي ستوسع مساحات الثقوب في الثوب الوحدوي المهلهل.. سيناريو الإنفصال لا يحتاج سوى لإعلان قيادة ميدانية ربما هي اليوم في طور التكوين و البروز و لا تنتظر سوى أوامر التحرك...!، فالوحدة تعيش آخر لحظاتها، وهنالك تحت رماد اليمن السعيد أكثر من وميض لنيران مشتعلة ستعيد رسم الخارطة السياسية في جنوب الجزيرة العربية... إنه سيناريو التغييرات غير المتوقعة وقد بدأ برسم خطوطه الأولى... فرحمة الله على الوحدة و الوحدويين!!... تلك هي الحقيقة العارية لا محالة!!. داود البصري [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الرابط لمن ارد التعليق: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 05-15-2009 الساعة 11:05 AM |
#26
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الى سفير الشحاته
خطاب الزعيم علي سالم سوف يزلزل الارض من تحت اقدامكم يابقايا فرس وكل ابناء الجنوب سوف تهتف يوم عيد الثورة الجنوبية 21/مايو باسم زعيم الجنوب وعاش الجنوب حرا" ابيا من باب المندب الى المهرة |
#27
|
||||
|
||||
بارك الله فيك د.شبواني ..
انت ماشا الله تجوب الدنيا طول وعرض .. واقصد عبر النت .. وهذا جميل ان تراقب ما يكتب عن الجنوب في الخارج .. احييك واشد على يديك .. وارجو اذا تكرمت ان اجد منك رساله على الخاص ... ابو ابداع
__________________
|
#28
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
شكرا يااختي ان كانت عقليتك كعقليت المحتل المنتصر الاحرى انك ماتتمسكي بالوحده الباطله بعدين هناك فرق بين 94وبين 2009 فالجنوبيين هم من صنعو الوحده على فكره وليس الشمال كما يدعيه الشاويش علي صالح والجنوبيين هم نفسهم من يفكون الوحده وليس النظام الصنعاني المرتزق والايام بيننا وماادري ان كنت بنت ولارجل ولاادري ان كنت جنوبي ولاشمالي تحياتي لكي يااختي سفيرة اليمن السعيد |
#29
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
نقله رائعه من روائعك يادكتور تحياتنا لك وتسلم يديك |
#30
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اقتربنا من الاستقلال بنسية 99.9% وقريبا سوف يتحقق حلم شعب كامل |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:58 AM.