القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#321
|
||||
|
||||
إغلاق معبر رفح من الاتجاهين الجمعة وفتحه جزئيًا السبت
أغلقت الأجهزة المختصة معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة، الجمعة، في الاتجاهين على أن يعاد فتحه، السبت، جزئيا. وقال مصدر أمني مسؤول إن معبر رفح البري الحدودي يُغلق في أيام الجمعة القادمة، كونها عطلة رسمية في مصر لجميع العاملين والموظفين. وأضاف أنه سيعاود فتح معبر رفح، صباح السبت، في الاتجاهين ولمدة 4 ساعات وللحالات الإنسانية والمرضى والمعتمرين وأصحاب الاقامات.
__________________
|
#322
|
||||
|
||||
مسيرات مليونية ستنطلق من مساجد القاهرة والجيزة عقب صلاة الجمعة
بوابة الفراعنة:عزةاحمد دعا التحالف الوطنى لدعم الشرعية وأنصار الدكتور محمد مرسي، الرئيس المعزول، لمسيرات من 18 مسجدًا تنطلق عقب صلاة الجمعة على أن تنضم إلى اعتصامى رابعة العدوية وميدان النهضة، وذلك للحشد فيما يسمى بـ"مليونية النصر". وأعلن التحالف الوطنى لدعم الشرعية عن المسيرات، فى بيان له الخميس، خارطة انطلاق مسيرات مليونية "كسر الانقلاب" بمحافظتي القاهرة والجيزة، وذلك بعد صلاة الجمعة. وكانت نقاط الانطلاق: 1 مسجد الخازندار شبرا 2 مسجد صهيب الرومي الشرابية 3 مسجد السلام الزاوية (مدينة النور) 4 مسجد التقوى شبرا الخيمة (كوبرى عرابي) 5 مسجد القدس المرج ش عين شمس 6 مسجد نور المحمدى ميدان المطرية 7 مسجد العزيز بالله الزيتون 8 مسجد السلام الحى العاشر مدينة نصر 9 مسجد الحمد التجمع الخامس 10 مسجد المهدى مدينة السلام (شارع الأربعين) 11 مسجد المراغي حلوان 12 مسجد عمرو بن العاص مصر القديمة 13 مسجد الرحمن الرحيم ش صلاح سالم 14 مسجد مصطفى محمود المهندسين 15 مسجد المغفرة المهندسين 16 مسجد الصباح ش الهرم 17 مسجد مشارى ش الهرم 18 مسجد التوحيد ناصية ش العريش مع ش فيصل
__________________
|
#323
|
||||
|
||||
بوابة الفراعنة .. شادية خليل
عاجل .. أردوغان للبرادعي . لم ينتخبك أحد حتى تحادثني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#324
|
||||
|
||||
المتحدث السابق باسم مرسي: الأرض تمهد لأن يكون «قائد الانقلاب» رئيسًا لمصر
قال الدكتور ياسر علي، المتحدث السابق باسم الرئيس المعزول محمد مرسي والعضو بجماعة الإخوان المسلمين، إن من شاركوا فيما أسماه «الانقلاب العسكري» سيلقون «جزاء سنمّار»، وذلك لأن هناك تمهيد لأن يصبح الفريق أول عبدالفتاح السيسي، الذي وصفه بـ«قائد الانقلاب» رئيسًا لمصر، بحسب قوله. وقال، في حسابه على «تويتر»، الجمعة: «جزاء سنمار هو مصير بعض الذين صنعوا الانقلاب، حتى من مرشحي الرئاسة»، موضحًا أن «الأرض تمهد لقائد الانقلاب ليكون رئيسًا لمصر، ولتمديد شرعية ثورة 1952، لا قدر الله».
__________________
|
#325
|
||||
|
||||
«برهامي» يدعو «الإرشاد» و«الدعوة السلفية» لتقديم استقالتهما وينتقد القنوات الدينية دعا الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية بالإسكندرية، مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين، إلى تقديم استقالته لمجلس شورى «الجماعة»، منتقدًا القنوات الدينية، مشيرًا إلى أنها «مسماة بالإسلامية» وأن «الكذب» صار السلاح الأول المستعمل لتشويه الحقائق، كما انتقد ظهور «السلاح» في مظاهرات الإسلاميين في محافظات كثيرة، حسب قوله. وقال «برهامي» إن دعوته لمكتب إرشاد «الإخوان» للاستقالة تأتي: «استنقاذًا للجماعة التي نريد أن تظل عاملة وبقوة في الشارع المصري مقبولة من الجماهير، وقبل ذلك حفاظا على ما بقي من العمل الإسلامي ومصلحة الإسلام والمسلمين، ومصلحة هذا الوطن وهذه الأمة في مشارقها ومغاربها». كما دعا «برهامي»، في مقال له بجريدة «الفتح» المنتمية للدعوة السلفية، في عددها صباح الجمعة، مجلس إدارة الدعوة السلفية لأن يضعوا استقالاتهم بيد مجلس الشورى العام بعد أن قدموا كشف حساب عن المرحلة السابقة. وأوضح أن «حزب النور لم يشارك في انقلاب على الدكتور محمد مرسي، وإنما تعامل مع واقع مفروض كان موجودًا قبل ذلك للناظرين بعين الحقيقة، وأصبح معلنًا بالبيان الذي تم فيه عزل الرئيس بعد أن سيطر الجيش على مقاليد البلاد خلال المهلة تمت سمع وبصر الجميع، وسيطر على وسائل الإعلام ووضع الرئيس تحت الإقامة الجبرية». وأشار إلى أن «الجيش والشرطة والمخابرات، ثم أجهزة الإعلام، وأهل المال والاقتصاد، والقضاء والدولة العميقة وأتباع النظام السابق كانوا يخالفون الرئيس المعزول مرسي»، مضيفًا: «هؤلاء وُجِد لهم الظهير الشعبي المتضرر مِن فقْد أساسيات حياته في مظاهرات 30 يونيو، ومرسي كان عاجزًا عن قيادة البلاد دنيا أو دينًا وسط هذه الصراعات». وتابع: «نحن تعاملنا مع الواقع الجديد كما كنتم أنتم - يقصد جماعة الإخوان المسلمين - تتعاملون معه طيلة سنة ونصف حكم فيها المجلس العسكري، فلم تكن هذه خيانة لله وللرسول - صلى الله عليه وسلم- وللأمة، بل كانت - كما كانت من قبل - درءًا للمفاسد وجلبًا للمصالح، وأهمها: تجنب أن نضع التيارات الإسلامية جميعًا في بوتقة واحدة ضد الشعب تقاتله وتهدده بأنهم سيسحقونه في (30 /6)، وأنه: (مَن رش الرئيس بالماء سنرشه بالدم)، و(أن هناك 100 ألف قد بايعوا على الهجوم لا الدفاع)، مع إظهار السلاح واستعماله علنًا في محافظات كثيرة، ثم كانت الطامة الأشد في إعلان البعض صراحة أن عمليات سيناء تتوقف فورًا إذا عاد مرسي إلى الكرسي، وإلا فستستمر؛ فقائل هذا يحمِّل الجماعة علنًا مسؤولية كل العمليات التي تجري في سيناء». وأوضح أن «الذين شاركوا في 30 يونيو لم يكونوا كلهم من العلمانيين والنصارى والفلول وأطفال الشوارع، بل كانت ملايين حقيقية تطالب بلقمة عيشها التي حرمت منها بمؤامرات أو غير مؤامرات، فالمطلوب من القيادة أن تقود رغم المؤامرات وإلا فإذا عجزت فلترحل». وأكد أن «الخطاب الكارثي المستعمل باسم الإسلام المبني على العنف الدموي في سيناء وغيرها، والتكفير للمخالف إسلامي وغيره يقتضي وقفة صادقة مع النفس لهذا الاتجاه بأسره». وانتقد «برهامي» القنوات الدينية، وقال إنها «مسماة بالإسلامية» وأن «الكذب» صار السلاح الأول المستعمل لتشويه الحقائق، وتابع: «عذرًا لمن هم خارج البلاد من المشايخ والدعاة: لم يكن لكم أن تتورطوا في الإفتاء على واقع لا تعلمونه اعتمادًا على نقل من توالونه ولم تسمعوا ممن خالفه، فعسى أن تعيدوا النظر»، متسائلًا: «هل يكفي الاعتماد على وسائل الإعلام المسماة بالإسلامية التي صار الكذب، هو السلاح الأول المستعمل لتشويه الحقائق، ولي الوقائع لتصل في النهاية إلى استخراج البيانات بهذه الصورة».
__________________
|
#326
|
||||
|
||||
شهيد العريش ذهب لشراء طعام السحور فقتله "إرهابيون".. ووالدته: ربنا يحرق قلبهم
بوابة الفراعنة:عزة احمد شيع آلاف من أهالي قرية "ملامس"، التابعة لمركز منيا القمح بالشرقية، الخميس، في جنازة عسكرية، جثمان عريف الشرطة عبدالعزيز محمود عطا بالأمن المركزى فى قسم ثالث العريش، والذي لقي مصرعه، إثر إطلاق مجموعة إرهابية النار عليه في وقت متأخر مساء الأربعاء. حضر الجنازة لفيف من القيادات الأمنية وقيادات الشرطة بالمدينة وزملائه بقسم شرطة العريش وبعض قيادات الدعوة السلفية بينهم الشيخ جمال عبدالرحمن، وبعد صلاة الجنازة بمسجد "أبو ربيع" في القرية، وسط هتافات ضد الإرهابيين فى سيناء، وأخرى "لا إله إلا الله.. الشهيد حبيب الله". وعقب انتهاء الصلاة قام خطيب المسجد بإلقاء كلمة بسيطة مذكرًا أهل الشهيد بأنه قد استشهد دفاعًا عن الواجب والوطن وأن يد الإرهاب الأسود لن تستطيع أن تهدم وطنا بأكلمه وإن كانت استطاعت أن تلف بعضا من زهور شبابها فى تراب القبر وفى أكفان الموت.. ولكن كل تلك الدماء مازالت فداء للوطن. وقالت والدة الشهيد: أحتسبه على الله شهيدًا فى الجنة.. وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن تربص به .. وربنا يحرق قلبهم مثلما حرقوا قلبى على ابنى الصغير". أما زوجة الشهيد فلا تردد إلا كلمات قليلة: "أنا عاوزه حقه وحق أولادى" ولا أريد إلا القصاص له. ويقول أحمد الخطيب صديق عبد العزيز وزميلة بالعمل: إن عبدالعزيز كان قد انتهى من عمله فى قسم ثالث العريش .. ولكنه حينما سمع بمقتل المجند محمود حنفى ذهب إليه بـ "الموتوسيكل" ونقله بنفسه إلى مستشفى العريش. وأضاف يبدو أن الجناة كان يتتبعون المجند وأصدقائه وهنا عرفوا أن عبدالعزيز ينتمى إلى قسم الشرطة وأنه واحدا من شرطة المنطقة.. فتربصوا له بالليل وهو يقضى طعام السحور لأهل بيته ثم باغتوه بثلاث رصاصات فى اخترقت جسمه ليسقط قتيلا أمام منزله وجيرانه. ويضيف الخطيب أن الشرطة تتعرض يوميًا لهجمات من الارهاب ومن الجماعات التى تسمى نفسها جهادية وتكفيرية.. ولكننا نتصدى لهم بفضل الله ونقسم بالله أننا لن نرضخ للإرهاب ولا لمن يحاول تقسم أو اذلال الوطن. يذكر أن عبدالعزيز لديه طفلان وهم آيه (5 سنوات) محمود (3 سنوات).
__________________
|
#327
|
||||
|
||||
خطيب رابعة : الاحتشاد في الميادين فرض عين
أدى المعتصمون في ميدان رابعة العدوية بمدينة نصر من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي صلاة الجمعة اليوم وسط تزايد اعدادهم استعدادا للخروج في مسيرات للمطالبة بعودة الرئيس المعزول الى منصبه. وقال الدكتور محمد عبدالمقصود خطيب الجمعة باعتصام رابعة العدوية إن الله هو الذي ثبتنا موجها رسالة للجيش والشرطة قائلًا: "إن الله لايحب الخائنين"، مضيفًا: وأنتم تعلمون أن الفريق أول عبدالفتاح السيسي خائن - على حد وصفه - فهو انقلب على قائده الشرعي محمد مرسي. كذلك وجه رسالة إلي سكان رابعة العدوية قائلًا: "عليكم أن تعلموا أننا إخوانكم وأهلكم، وأن البلد الآن تباع لأعداء الإسلام، وحان وقت الوقوف صفًا واحدًا وشكرهم. مؤكدًا أن الاحتشاد في الميادين فرض عين، وقال لهم اصبروا قليلًا فإن فرج الله قريب، ودعا عبد المقصود الله بكشف الغمة، وفك أسر الدكتور محمد مرسي، ودعا بنصرة الحق. وشددت اللجان الشعبية على مداخل ميدان رابعة العدوية من اجراءاتها لتفتيش الداخلين الى الميدان والاطلاع على بطاقات هويتهم. كما ادى المعتصمون في ميدان نهضة مصر بالجيزة من مؤيدي مرسي صلاة الجمعة واستعدوا للخروج في مسيرات للمطالبة بعودة مرسي الى منصبه.
__________________
|
#328
|
||||
|
||||
الأمن يحدد هوية «جثث العمرانية».. والتحقيقات: أنصار مرسي عذّبوهم وقتلوهم
توصلت أجهزة الأمن بالجيزة، الجمعة، إلى هوية الجثث الثلاث التي تم العثور عليها بمنطقة العمرانية، وتبين أن إحداها لشخص يدعى أحمد فتحي، 30 عامًا، حاصل على دبلوم فني صناعي، وأخرى لسالم سيد، 28 عامًا، سائق «توك توك». وقالت التحريات إن والدي القتيلين تعرفا على الجثتين داخل مشرحة زينهم، بعدما علما بوفاة المجني عليه الأول صديق نجليهما «حموكشة»، وتبين من التحريات الأولية أن الأصدقاء الثلاثة يعملون بميدان الجيزة، ورجحت التحريات أن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي اعتدوا على الضحايا، بعد ضبطهم بميدان نهضة مصر، خلال الاشتباكات الدامية التي نشبت بشارعي البحر الأعظم، وربيع الجيزي، وميدان الجيزة، كما أكد شهود في تحقيقات النيابة تعرض الضحايا للتعذيب والقتل على يد عشرات من أنصار مرسي. وكشفت تحقيقات نيابة العمرانية، برئاسة مدحت مكي، أن أولى الجثث تعرفت عليها «بائعة ذرة» بميدان الجيزة، بعد أن أخبرها أحد جيرانها بأنه تعرف على القتيل في موقع الحادث، وأضافت التحقيقات أن البائعة أبلغت أجهزة الأمن، وأن شقيقي الضحية الذي تبين أنه يدعى سامي سيد محمد كشك، وشهرته «حموكشة»، حضرا إلى مشرحة زينهم، وتعرفا على شقيقهما من خلال جرح قديم في قدمه، وطلبت النيابة استدعاء أسرته لسؤالهم حول ملابسات الواقعة. واستمعت النيابة، بإشراف ياسر التلاوي، المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة، إلى أقوال «محروسة. س»، 30 عامًا، «بائعة ذرة»، التي أكدت في أقوالها أنها رأت قرابة 50 شخصًا من الملتحين يصطحبون الضحية أسفل كوبري الجيزة المعدني، مساء يوم الإثنين الماضي، ويعتدون عليه بالضرب بآلات وقطع حديدية، ثم سحلوه، بعد أن اتهموه بسرقة متعلقات من أحد المتواجدين بالميدان. وفي نفس السياق، استمعت النيابة إلى أقوال «محمد. ر»، 13 عامًا، عامل بالميدان، أحد شهود الواقعة، الذي تعرف على الضحية الأولى، وأكد في أقواله أنه رأى أنصار المعزول يعتدون على المجني عليه بالضرب بالقرب من ميدان النهضة، وأنه حاول التدخل لمنعهم، فأخبروه بقيامه بسرقة هاتف محمول من أحد المتظاهرين، وطلبوا منه عدم التدخل، فانصرف ولم يشاهده مرة أخرى. وقال مصدر أمني إن أجهزة الأمن تمكنت من التوصل لهوية القتلى الثلاثة، من خلال الصور المنشورة وفحص بلاغات التغيب والاختطاف، وإن التحريات الأولية رجحت أنه تم قتلهم في ميداني النهضة، والجيزة، وأنه تم تعذيبهم داخل الميدان، ثم التخلص منهم بإخفائهم داخل أجولة «خيش» وإلقاؤهم في محل العثور بجوار سور محطة مترو «ساقية مكي». وأشار المصدر إلى أن المجني عليه الأول، تم فحص سجله الجنائي، وتبين أنه سبق اتهامه في 6 قضايا سرقات ومخدرات، وأن أجهزة الأمن تكثف جهودها للوقوف على ملابسات الواقعة، وتحديد هوية المتهمين. ونوه بأنه تبين من التحريات أن الضحية الثانية أحمد فتحي سبق اتهامه في قضية سرقة، وأن الضحية الثالثة «سالم» مسجل خطر، فئة «ب». كان الرائد هاني الحسيني، الضابط بقسم العمرانية، تلقى بلاغًا من سائق «توك توك»، يفيد بعثوره على 3 جثث أسفل كوبري العمرانية، فانتقل اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، وتبين من المناظرة الأولية وجود آثار «كي»، وطعنات في أجزاء متفرقة من أجساد الضحايا، ورجحت المناظرة تعرضهم لـ«تعذيب»، بعد تقييد أيديهم وأرجلهم، وتجريدهم من ملابسهم ما عدا الداخلية، وأن المتهمين استخدموا أدوات معدنية لحرق الضحايا بعد تسخينها على موقد لهب. وأضافت التحريات أن المتهمين تخلصوا من الضحايا الثلاث، طعنا بالأسلحة البيضاء، وعن طريق الخنق، قبل ثلاثة أيام من العثور عليهم على أقصى تقدير، وتخلصوا منهم برميهم أسفل كوبري العمرانية داخل أجولة من «الخيش».
__________________
|
#329
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ حوالي ساعة تحية الحرية للجيش المصري البطل والجيش العربي السوري البطل الذي اذاقوا الصهاينة في مثل هذا اليوم العاشر من رمضان الذل واستردوا بعض الكرامة العربية ولا ننسى جيش الجنوب الذي اقفل مضيق باب المندب رقم الخيانات من العرب المتصهينين والذي ينخرون بجسد الامة الى يومنا هذا
__________________
|
#330
|
||||
|
||||
اشتباكات بين أنصار مرسي وأهالي الجمّالية أمام «الأزهر».. وسماع دوي إطلاق نار
وقعت اشتباكات بين المئات من أهالي منطقة الجمالية أمام الجامع الأزهر، قبل صلاة الجمعة وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، بعدما رفع الأهالي لافتات تأييد الجيش والتنديد بجماعة الإخوان المسلمين. وندد الأهالي بممارسات جماعة الإخوان، ورفعوا لافتات تقول: «مرسي عايز شرعية أمريكية.. إمتى نحمي الشرعية الشعبية المصرية»، «جيش قوي دولة قوية». وتجمع العشرات من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي داخل ساحة الجامع الأزهر عقب انتهاء الصلاة، وسط استمرار تجمع المئات من أهالي المنطقة الرافضين لوجودهم، مما أدى لوقوع اشتباكات بين الطرفين، فيما سُمع دوي إطلاق نار. وطرد الأهالي أنصار الرئيس المعزول من ساحة الجامع، ورشقوهم بالزجاجات الفارغة، مما أدى لتفرق العشرات من أنصار مرسي، فيما استمر الأهالي في محاصرة بعض المتواجدين بالجامع. وقبض الأهالي على 3 من أنصار مرسي، وتم تسليمهم لقسم الجمّالية متهمين إياهم بحيازة أسلحة. وتنظم قوى إسلامية، الجمعة، مظاهرات تحمل اسم «كسر الانقلاب»، للمطالبة بإعادة الدكتور محمد مرسي إلى منصبه كرئيس للجمهورية، رافضين جميع الإجراءات التي ترتبت على بيان القوات المسلحة.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:00 AM.