قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 338 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14335 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5651 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 11011 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5282 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5120 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5097 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5005 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5781 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5243 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #31  
قديم 04-09-2006, 12:46 AM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

لتخلف النيابة عن احضار المتهمين الجدد!
محكمة الارهاب تضطر لتأجيل قضية خلية الـ17 التابعة للزرقاوي
!


الشورى نت-صنعاء ( 08/04/2006 )
اضطرت المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء تأجيل جلستها التي كان مقررا عقدها اليوم بعرض متهمين جدد من قبل النيابة في قضية خلية الـ17 التابعة لأبي مصعب الزرقاوي المتهم فيها أربعة سعوديين وسعودي من أصل يمني والبقية يمنيين.

وقال مصدر قضائي أن المحكمة اضطرت تأجيل الجلسة إلى السبت المقبل الـ15 من أبريل لتخلف النيابة عن إحضار المتهمين جميعا بما فيهم المتهمين الجدد الذين كانت النيابة وعدت بتقديمهم إلى المحكمة في هذه الجلسة.

وكانت المحكمة قد أرجأت جلسة المرافعات الختامية التي كان مقررا عقدها في الـ25 من مارس الماضي بعد كشف النيابة عن متهمين آخرين على علاقة بالقضية, حيث يواجه المتهمون في هذه القضية تهمة تشكيل عصابة إرهابية مسلحة تستهدف ضرب الأمريكيين ومن هم على صلة بهم من اليمنيين ومهاجمة المنشات الأمريكية في اليمن وإقلاق امن وسكينة المجتمع وتجهيزهم لأدوات اليكترونية للتفجير عن بعد وأسلحة وعبوات ناسفة كانوا ينوون استخدامها في هذه العمليات
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 04-09-2006, 05:02 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

مصادر تكشف عن جرحى عائدين من العراق يعتقلهم الأمن السياسي دون معالجة!

• رأي نيوز: كتب بتاريخ 2006 إبريل 09 - 10:15
رأي نيوز-خاص: أفاد مصادر مطلعة لـ رأي نيوز أن يمنيين أصيبوا في العراق يقبعون في سجن الأمن السياسي وأن بعضهم إصابتهم خطيرة. وقال أقارب أحد المعتقلين يدعى (ص. ب) أعيد من العراق بعد إصابته هناك مؤكدين أن إصابته خطيرة وأنه لم يتلقى العلاج اللازم حتى الآن. وأورد أقارب المعتقل أنه عاد من العراق مصابا مشيرين إلى أنه قد يكون أعيد من قبل السلطات السورية لكنهم لم يؤكدا ما إذا كان قريبهم قد اشترك في عمليات ضد القوات الأمريكية أو أنه أصيب في إطار الوضع الأمني السائد حاليا في العراق.

من جهة ثانية قالت مصادر أخرى أن يمنيا آخر معتقل في سوريا ويخضع للعلاج هناك بعد إصابته هو الآخر في العراق مشيرة إلى أن إصابته خطيرة جدا بعد أن تم أن بترت رجله ويده وأصيب إصابات أخرى بالغة.
يشار إلى أن الخارجية اليمنية كانت قد طلبت من السلطات العراقية التدخل لدى سلطات الاحتلال الأمريكي في العراق لتسليمها أكثر من مائة يمني معتقلين في سجونها بعد أن تلقت معلومات من اللجنة الدولية للصليب الأحمر تفيد بوجود ما يزيد عن 100معتقل في سجون القوات الأمريكية في العراق يقولون إنهم من الجنسية اليمنية.
وتتكرر الأحداث الأمنية التي يظهر فياه أسماء يمنيين حيث كشفت معلومات سابقة أن اثنين من الفارين العشرة من سجن الأمن السياسي بعدن في ابريل 2003 نفذا هجومين انتحاريين في العراق خلفا عشرات القتلى والجرحى.
الشخصين اليمنيين هما من من مواليد عدن قتلا في العراق في يوليو 2005 اثر تنفيذهما عمليتين انتحاريتين في العاصمة بغداد حيث أشار إلى أن أحدهما يدعى خلدون الحكيمي (29 عاماً) الذي تلقت عائلته مكالمة في 19 يوليو بارك فيها المتصل من سوريا استشهاده في ذلك اليوم في بغداد في عملية انتحارية ضد قوات التحالف.
الشخص الثاني يدعى صالح مانا(28 عاماً) حيث تكررت نفس القصة مع أسرته التي تلقت مكالمة أنه "استشهد" في بغداد قبل الإتصال بعائلة الحكيمي بيوم واحد اثر قيامه بعملية انتحارية.
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 04-09-2006, 11:48 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

قضاة يتخوفون من تنفيذ المتطرفين تهديداتهم حال تبرئة الصحف المغلقة!

الإثنين, 10-أبريل-2006 منصور الغدرة - أثارت التهديدات والفتاوى الصادرة من الجماعات الإسلامية المتطرفة ومشائخها في محاسبة القضاة الثلاثة الذين ينظرون في قضية إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم في حال إصدارهم أحكام تبرئ المتهمين.
وكشف مراقبون قانونيون لـ أن القضاة الجزائيين في المحاكم الثلاث غرب وجنوب وشرق أمانة العاصمة صنعاء – الذين ينظرون في القضايا المرفوعة ممن أسمتهم عريضة الدعوى بالمحتسبين ضد ثلاث صحف يمنية (الحرية ،والرأي العام ،ويمن أبزوفر) – احتاروا في منطوق الحكم الذي يرغبون في إصداره ويخشون على حياتهم إذا ما أصدروا أحكام تبرئ المتهمين خاصة وأن التهديدات والفتاوى التي أطلقتها الجماعة المتطرفة في قاعات المحاكم والصحف من تهمة الاحتساب تحمل أكثر من جدية لأنها صدرت في مرجعيات عليا داخل تلك الجماعة .
عبد المجيد الزنداني الذي أكد في حديثة لصحيفة "الناس" الأسبوعية أن القضاة ليسوا أحراراً في تبرئة المحالين إليهم ونحن علماء وأمة سنحاسبهم ..متوعداً إياهم بالويل والثبور وعظائم الأمور إذا برأو الصحفيين.
وخاطب المحامي خالد الأنسي – ممثل مؤسسة علاو للمحاماة المكلفة من قبل منظمة هود للدفاع عن الصحفيين – القاضي الجزائي في محكمة غرب أمانة العاصمة خلال جلسة المحاكمة مشبهاً دعوى المحتسبين بمحاكم التفتيش قائلاً:إننا بوضعنا هذا أمام هؤلاء المتطرفين يشبه بمحاكم التفتيش التي شهدتها أوروبا في العصور الوسطى ..منبهاً القاضي الجزائي حسان الأكوع إلى أن دعوى الفريق المتطرف – المحتسبين – المقدم إلى المحكمة تتضمن فتاوى بإباحة دم موكليه من الصحافيين ، وحملهم أمام المحكمة مسئولية أية إجراءات متهورة وأعمال إجرامية يقومون بها ضد الصحفيينوكشف الآنسي في مرافعاته أمام المحكمة أن خطورة ما يدعيه هؤلاء المتطرفين تكمن في مرشدهم ومفتيهم الأول الشيخ عبد المجيد الزنداني الذي قام بجمع أموالا وتبرعات في المساجد تتراوح ما بين 5-10 ملايين ريال بحجة الدفاع عن الرسول.
هذا وكانت جلسة الأسبوع الماضي قد شهدت تبادل الاتهامات بين المحاميين المحتسبين ضد الصحف التي أعادت نشر الرسوم المسيئة للرسول من جهة مؤسسة علاو ومنظمة هود من جهة ثانية – حيث أتهم المحاميين المحتسبين مؤسسة علاو ومنظمة هود بتلقيها أموال من جهات أجنبية للدفاع عن الصحفيين، في حين طالب المحامي محمد ناجي علاو النيابة العامة بالتحقيق حول الأموال التي جمعها الشيخ عبد المجيد الزنداني والمقدرة بخمسة ملايين ريال لتقديمها للمحاميين المحتسبين للترافع ضد الصحف والصحفيين المتهمين بإعادة نشر الرسوم المسيئة ، والطلب نفسه طالبه المحامي خالد الآنسي والتحقيق في الاتهامات الموجهة إلى مؤسسة علاو ومنظمة هود بتلقي أموالاً من جهات أجنبية
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 04-10-2006, 02:04 AM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

هندي مطلوب للانتربول يحمل 11 جواز سفر من دول بينها اليمن؟

نيودلهي «الأيام» رويترز:
أظهر موقع الشرطة الدولية (الانتربول) على شبكة الانترنت أنها أصدرت إشعارا خاصا بشأن واحد من اكثر المجرمين المطلوب القبض عليهم في الهند حيث يتهم بالضلوع في سلسلة تفجيرات وقعت في مومباي عام 1993 وقتل خلالها اكثر من 260. ويورد الإشعار الجديد تفاصيل جوازات السفر التي يحملها ابراهيم وعددها 11 صادرة في الهند وباكستان والامارات العربية المتحدة واليمن إضافة الى 17 اسما مستعارا.

ويضع الإشعار داود ابراهيم زعيم الجريمة الهندي على نفس القائمة التي تضم اسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة ويسعى الى تجميد أصوله فضلا عن منعه من السفر وحظر امتلاكه أسلحة.

وذكر الإشعار عنوانين محتملين له في باكستان مما يؤيد فيما يبدو الاتهام الذي توجهه الهند لباكستان منذ فترة طويلة بأن ابراهيم مختبيء في مدينة كراتشي الباكستانية. وتنفي اسلام اباد وجود ابراهيم في باكستان.

وأدرج ابراهيم على إشعار الانتربول بعد تفجيرات مومباي عام 1993 كما ذكرته وزارة الخزانة الأمريكية على قائمتها للإرهابيين وربطت بينه وبين تنظيم القاعدة عام 2003. ويعتقد أن ابراهيم وهو مسلم قد خطط وآخرون لتفجيرات مومباي للثأر لمقتل مئات المسلمين في أحداث شغب وقعت بعد أن دمر متطرفون هندوس مسجدا قديما في ديسمبر عام 1992.
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 04-10-2006, 06:18 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

جهاز الأمن السياسي يعتقل الكاتب الجنيد والجماعات السلفية تواصل الحملة التكفيرية ضده !

الشورى نت-خاص ( 10/04/2006 )

اعتقل جهاز الأمن السياسي بمحافظة تعز اليوم الكاتب عدنان الجنيد الذي يتعرض لحملة تكفير من جماعات سلفية متشددة .

وقال مصدر محلي إن جهاز الأمن السياسيكان استدعى الجنيد قبل أربعة أيام للتحقيق معه بشأن خبر نشرته صحيفة المستقلة عن لقاء عقد بجهاز الأمن السياسي لخطباء المساجد وعاد صباح اليوم لاعتقاله.

ويتعرض الجنيد لحملة تكفير ومضايقات من جماعات سلفية متشددة بسبب كتاباته البحثية في التراث الديني أجبرته على نقل وظيفته من مدرسة الفاروق بمدينة تعز إلى مسقط رأسه بمنطقة صبر الريفية .

وقال المصدر لـ"الشورى نت"إن الجماعة السلفية المتشددة أصدرت مؤخرا كتابين لا يحملان ترخيصا أو رقم إيداع في إطار حملتها التكفيرية ضد الجنيد بالإضافة إلى توزيع ملصقات وقصائد تتهمه بالرافضية
رد مع اقتباس
  #36  
قديم 04-10-2006, 06:28 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

المحكمة الجزائية تحدد الـ18 من أبريل موعدا للمرافعات الختامية؟



الشورى نت ( 10/04/2006 )
حجزت المحكمة الجزائية المتخصصة في جلستها اليوم قضية الرجل الثاني في تنظيم القاعدة باليمن محمد حمدي الأهدل المكنى ( أبو عاصم) ورفيقه غالب الزايدي إلى يوم 18 أبريل الجاري للمرافعات الختامية .

وفي الجلسة التي عقدت برئاسة القاضي نجيب محمد القادري دافع محامي المتهم الثاني غالب الزايدي ببطلان قرار الاتهام الموجه إلى موكله وطالب بالإفراج عنه .

واتهمت النيابة الأهدل بالاشتراك " في عصابة مسلحة لمهاجمة مصالح أجنبية والإخلال بالأمن والاستقرار، وتمويل تلك الأعمال المخلة بالأمن من خلال استلام وتسليم مبالغ مالية لتمويل أعمال إجرامية ".

كما تتهم السلطات القيادي بالقاعدة أيضا بالتسبب في مقتل نحو 19 من رجال الأمن والجيش وجرح 29 آخرين وتدمير عدد من المنازل خلال ملاحقته التي استمرت من العام 2000 إلى 2003.


يشار إلى أن الأهدل المولود بالسعودية يعتبر الرجل الثاني في القاعدة بعد علي قائد سنان الحارثي الذي كان أحد المخططين للاعتداء على المدمرة الأمريكية كول قبالة سواحل عدن عام 2000, والذي لقي مصرعه في نوفمبر 2002.

التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-10-2006 الساعة 06:33 PM
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 04-10-2006, 10:25 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

حجز قضية الرجل الثاني للقاعدة في اليمن للمرافعات الختاميه!

الإثنين, 10-أبريل-2006
– طارق محرم - حددت المحكمة الجزائية المتخصصة في جلستها المنعقده اليوم برئاسة القاضي نجيب القادري لمواصلة النظر في قضية المتهمين بالاشتراك بعصابة مسلحة للقيام بأعمال إجرامية وتمويل تنظيم القاعدة وهم محمد حمدي الأهدل الرجل الثاني لتنظيم القاعدة في اليمن، وغالب عبدالله علي الزائدي.يوم الثلاثاء القادم الموافق 18/ 4/2006م لتقديم المرافعات الختامية وتمكين النيابة من الرد على دفوع المتهم الثاني وتقديم الدفاع لمرافعتة الختامية
وكان المحامي علي سالم طعيمان قدم في بداية جلسة اليوم دفوعه عن موكله المتهم الثاني والمتضمنه بطلان قرار الاتهام وإجراءات القبض وكذا بطلان رفع الدعوى الجزائية لعدم مراعاة إجراءات القانون وأن النيابة وجهت لموكله تهمة إخفاء المتهم الأول وأن موكله قد امضى 3 سنوات في السجن دون ان تكون له أي علاقة بما نسب إليه
و دفع طعيمان بالإجراءات المخالفة لحبس موكله ثلاث سنوات ودون تحقيق ومحاكمة خلال المدة حسب قوله وبطلان إجراءات النيابة بتقيد حرية المتهم واحتجازه في السجن بتهمه ليس لها أساس قانوني مطالباً المحكمة ببطلان قرار الاتهام وصفا وشكلا وتكيفا الحكم ببطلان رفع الدعوى الجزائية وبراءة المتهم الثاني وتعويضه مما لحقه من ضرر
كماطلب الدفاع التأجيل لكي يرد على الأدلة وتقديم المرافعة الختامية في حين طالب المتهم الاول المحكمة الإسراع في الفصل في القضية وتحديد المرافعة الختامية بعدها طلبت النيابة التأجيل للرد على الدفاع وتقديم المرافعات الختامية في الجلسة القادمة. كما قدمت النيابة رسالة بعرض المتهم الثاني على الطبيب الشرعي
وكانت النيابه الجزائية وجهت الى المتهم الثاني غالب الزايدي بالتستر على محمد حمدي الأهدل أبو عاصم المكاوي الرجل الثاني في تنظيم القاعدة في اليمن والمسئول المالي للتنظيم في حين اعترف الزايدي انه حاول التوسط للمتهم الأول محمد حمدي الاهدل الرجل الثاني تنظيم القاعدة في اليمن وتسليمه إلى الدولة إلا انه رفض وساطته
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 04-10-2006, 10:44 PM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

رأي نيوز تكشف اسم رابع معتقل يمني في المعتقلات السرية الأمريكية!

كتب بتاريخ 2006 إبريل 10 - 11:10
• رأي نيوز-خاص: كشفت معلومات خاصة حصلت عليها رأي نيوز أن مواطنا يمنيا رابعا في معتقلات سرية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية لازالت المعلومات عن محل إقامته ووضعه غير متوفرة. وقالت مصادر خاصة برأي نيوز أن المعتقل اليمني اسمه خالد المقطري اختفى من إحدى الدول العربية ولم يعلم بمصيره حتى اللحظة. وأشارت المصادر إلى أن المقطري قد يكون سجن مع كلا من المفرج عنهما صلاح قرو وفرج باشميلة الذين اعتقلا من الأردن وتنقلا بين مايقارب أربعة سجون في دول مختلفة من العالم. وتوقعت تلك المصادر أن عددا آخر من اليمنيين قد يكونوا معتقلين في سجون أمريكية غير معروفة في عدة دول لكنه قال "أن السلطات اليمنية لازالت حتى اللحظة غير متأكدة من عدد السجناء اليمنيين في جوانتاناموا فكيف ستتأكد من المعتقلين في سجون غير معروفة".

وكانت طالبت منظمة العفو الدولية طالبت المجتمع الدولي الأسبوع الماضي بفتح تحقيق عاجل في عمليات نقل معتقلين لدى الولايات المتحدة الى بلدانهم في مؤقتاً بقصد إخضاعهم لتحقيقات تشتمل على التعذيب.
وأورد تقرير المنظمة أن ثلاثة يمنيين زج بهم الأميركيون في أربعة سجون مختلفة بعضها منها سجون أوروبية لفترات تصل إلى سنتين. وقالت المنظمة في التقرير المعنون بـ(الولايات المتحدة الأمريكية: الرحلات السرية وتَعذيب المعتقلين) أن ماحدث لصلاح علي قرو ومحمد باشميله ومحمد الأسعد تعتبر مدخل لتجارب معتقلين آخرين نقلوا بصورة مخالفة للقوانين بين دول مختلفة.
وأورد التقرير أن هناك أكثر من ألف رحلة على طائرات خاصة رتبتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي.آي.ايه) حيث يتم معاملة المعتقلين بدرجة من القسوة لا يسمح بها القانون الأميركي نفسه أو مع القوانين الأوروبية التي ينقل السجناء عبر مجالها الجوي.
يشار إلى أن باشميلة وقرو اعتقلا في أكتوبر 2003 في الأردن ونقلا الى السلطات الأميركية، ولحق بهما محمد الأسعد من تنزانيا في ديسمبر من نفس العام.
وأعلن أن الثلاثة السجناء نقلوا الى اليمن في مايو2005 تمهيدا إلى محاكمتهم بعد أن قالت الولايات المتحدة أنها سترسل وثائقهم لكن السلطات اليمنية حاكمتهم بتهمة تزوير وثائق وقضت بسجنهم عامين ثم الافراج عنهم لأنهم قضوا المدة في عدة سجون.
وأطلق سراح الأسعد في 14 مارس بينما جرى الافراج عن الاثنين الآخرين في 27 مارس.
وتشتبه المنظمة أن اليمنين قد احتجزوا في جيبوتي وافغانستان ومكان ما من أوروبا الشرقية موردة أن صالح قرو تعرض للتعذيب في الاردن قبل نقله من دولة الى اخرى وأبقي في سجن بمكان مجهول لحوالي سنة.
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 04-13-2006, 12:37 AM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

الحرب على الإرهاب تعتمد على درجة تعاون البلدان الإسلامية وجديتها في مكافحته؟
نظرة حديثة للعلاقة اليمنية بالجهاد العالمي؟

12/04/2006
أصيف مالك - ترجمة صحيفة الوسط:
يخضع في الوقت الراهن للمحاكمة العشرات من أعضاء القاعدة وذلك للاشتباه بتخطيطهم للقيام بهجمات إرهابية ضد مسئولين يمنيين وأهداف غربية في الداخل والخارج. ولسوء الحظ فإن هروب 23 من أعضاء تنظيم القاعدة من أكثر السجون تحصنا في مطلع شهر فبراير يلقي ظلالا على أهم فصول الحرب على الإرهاب.

الحرب الأهلية الأفغانية:
لعبت اليمن الشمالية برئاسة الرئيس على عبد الله صالح دور المصدر الرئيسي للمتطوعين في الجهاد الأفغاني خلال عقد الثمانينيات من القرن الماضي. وبالمقابل كان الجنوب اليمني بقيادة الحزب الاشتراكي اليمني يقف مع نظام الحكم الشيوعي المفترض في أفغانستان ووجه كل طاقاته لمنع المتطوعين من التوجه إلى أفغانستان.
وتقدر مجلة جانز انتلجينس رفيو الدورية (Jane's Intelligence Review) التي تصدر في بريطانيا بأن عدد المتطوعين اليمنيين المشاركين في الحرب الأفغانية يصل إلى 3000 متطوع بعضهم شاركوا في ساحات القتال وساهم البعض الآخر منهم في تقديم الدعم من بلادهم.
اليمن الشمالية آنذاك والتي أصبحت الجمهورية اليمنية الموحدة (في مطلع العام 1990) على العكس مما كانت عليه الجمهورية العربية المصرية، فتحت ذراعيها مرحبة بأبنائها العائدين من أفغانستان والراغبين في العودة إلى وطنهم بعد انتهاء الحرب و انهيار النظام الشيوعي الحاكم في كابول في العام 1992م.
ووجد العائدون في حزب الإصلاح الذي تعود جذوره إلى التحالف القبلي لقبائل حاشد في اليمن الشمالي ملجأ وملاذاً وهو الحزب الذي يتزعمه الشيخ عبدالمجيد الزنداني وهو نفسه يعتبر أحد الحلفاء الأفغان وصديقاً حميماً لعبدالله عزام وأسامه بن لأدن. ودخل الزنداني في العام 1993م المعترك السياسي في اليمن حيث أصبح بعد الانتخابات البرلمانية التي أجريت في نفس العام عضوا في الحكومة اليمنية الموحدة. ولعبت اليمن دورا آخر، حيث شكلت محطة عبور للمجاهدين الأفغان من جنسيات أخرى أهمهم المجاهدون المصريون الذين كانوا يتوقون للعودة إلى بلدانهم بعد الحرب. وكان كبار المسئولين اليمنيين والمصريين على رغم النجاح الذي تحقق في إحضار العشرات من المجاهدين إلى المحكمة فإن نجاحهم لم يتم بمعزل عن المجتمع المحلي و عناصر في الجيش والأجهزة الأمنية

اطلاع خلال العام 1993م بأن العديد من القادة الأفغان المصريين الذين استوطنوا في اليمن وكانوا متورطين في محاولات اغتيال رئيس الوزراء المصري السيد عاطف عبيد في نوفمبر من العام 1993م والرئيس حسني مبارك أثناء زيارته في شهر يونيو لدولة إثيوبيا.
وقبل اندلاع الحرب الأهلية في اليمن الموحد في شهر يونيو من العام 1994م كان المجاهدون الأفغان العائدون في صف الحكومة في صنعاء. وكانت هذه الجماعات تكن الكثير من الكراهية للماركسيين والشيوعيين وقدمت يد العون للإطاحة بالنظام «الملحد»الماركسي والذي كان يدير البلاد في المنطقة الجنوبية من الجمهورية الموحدة.
وكشف الشيخ طارق الفضلى، رئيس منظمة الجهاد الإسلامي والابن الربيب للزنداني، بأن أسامة بن لادن هو من قام بدعم عمليات الاغتيالات ضد كبار الماركسيين اليمنيين في أوائل الثمانينيات وكان هو من شارك في طرح فكرة الإطاحة بالنظام الحاكم في الجزء الجنوبي من اليمن.
(.........)
وقد أقدمت منظمة طارق الفضلي على اغتيال عدد من كبار أعضاء الحزب الاشتراكي اليمني بعد قيام الوحدة في اليمن وكان متورطا بالقيام بهجمات ديسمبر 1992م الإرهابية على اثنين من الفنادق في مدينة عدن والتي كان ينزل فيها جنود أمريكيون آنذاك. شارك الفضلي في السياسة اليمنية وذلك بعد انضمامه إلى الحزب الحاكم برئاسة علي عبد الله صالح. وفي السنوات الأخيرة كان الهدوء قد عاد للمجتمع اليمني وكان على ما يبدو أن عامل المتطرفين الإسلاميين قد توقف عن تمثيل تهديد حقيقي للنظام القائم. ومع ذلك رفضت الحكومة اليمنية تنفيذ مطلبين من المطالب الأولية للمجاهدين الأفغان والتي انحصرت بطلب السماح لهم بالانضمام إلى قوائم الجيش اليمني وأن يمنحوا الحرية بالقيام بأعمالهم في الجزء الجنوبي من اليمن.
ونتيجة لرفض الحكومة التجاوب مع تلك المطالب أدى ذلك إلى اندلاع معارك طاحنة بين المجاهدين الأفغان والقوات الحكومية في مدينة عدن الساحلية. وتم قمع المليشيات المتطرفة التي واجهت إما السجن أو الطرد إلى خارج اليمن. وفي السنتين اللتين لحقتا ذلك النجاح في تجنب قوات الأمن تأسس جيش عدن أبين الإسلامي بقيادة زين العابدين المحضار، وهو مجاهد أفغاني آخر. وأعلنت هذه المنظمة نفسها الوريث لحركة الجهاد الإسلامي اليمني والحليف الأهم لأسامة بن لادن. وقام أعضاؤها بتأسيس معسكرات تدريبية في منطقة أبين في جنوب اليمن ودعوا إلى إيجاد نظام الخلافة الإسلامي في اليمن وإلى إنهاء التواجد الأمريكي البريطاني من شبه الجزيرة العربية ككل ومن اليمن بشكل خاص. وحرض جيش عدن أبين على اختطاف الأجانب والقيام بهجمات إرهابية ضدهم في اليمن.. كل ذلك بهدف الضغط على الحكومة لإطلاق سراح أعضاء المنظمة من السجن وإنهاك القطاع السياحي الداعم للاقتصاد اليمني و طرد الأجانب من البلاد.حينما رفضت السلطات اليمنية ضم المجاهدين إلى قوائم الجيش أسسوا منظمات راديكالية بدأت بتقويض النظام

وكان جيش عدن أبين الإسلامي قد أقدم على تنفيذ هجمات وتفجيرات انتحارية بالتعاون مع تنظيم القاعدة على المدمرة يو إس إس كول (USS COLE) في شهر أكتوبر من العام 2000م في ميناء عدن، وهو الهجوم الذي أسفر عنه مصرع 17 بحارا من سلاح البحرية الأمريكية بالإضافة إلى اثنين من مرتكبي الهجوم الانتحاري وكلاهما كانا من المجاهدين العائدين من أفغانستان. وكان جيش عدن أبين يتلقى دعماً ماليا من الزعيم الإسلامي البريطاني أبو حمزة المصري ومن أسامة بن لادن، الذي كان قد أعلن في تصريح له بتاريخ 23 أغسطس من العام 1996م الحرب على وأن تواجد المجاهدين في الجزء الجنوبي من اليمن يمثل تهديدا استراتجيا «للتحالف الإسرائيلي الصليبي» في المنطقة.

دور المتطوعين اليمنيين في التمرد في العراق
كان خلدون الحكيمي البالغ من العمر 29 عاما و من سكان مدينة عدن واحداً من المشتبه بهم في التورط بالقيام بهجمات إرهابية على المدمرة الأمريكية يو إس إس كول (USS COLE) في أكتوبر من العام 2000م. وفي 11 أبريل من العام 2003م تمكن من الفرار من سجن الأمن السياسي في مدينته وتم القبض عليه وسجنه لمدة ثمانية أشهر وتم الإفراج عنه بعد ذلك وفي التاسع عشر من يوليو 2005م قام بالترتيب لهجمات انتحارية ضد قوات التحالف في العراق وكان قد سبقه بيوم واحد صالح مناع وهو شخص آخر من سكان عدن ويبلغ من العمر 28 عاما حيث قام بهجمات انتحارية مماثلة في العراق. وفي 1 نوفمبر 2005م ألقت قوات التحالف القبض على يمنيين كانوا يقومون بجولات استطلاعية لصالح تنظيم القاعدة جنوب مدينة بغداد. وأكد مسئولون في الاستخبارات الأمريكية بأن المتطوعين الإسلاميين اليمنيين ينتمون إلى حركات تمرد عراقية منظمة تواجه القوات الأمريكية في العراق، بالإضافة إلى متطوعين من المملكة العربية السعودية والأردن وسورية ولبنان وبلدان أخرى من العالم (بما فيهم المجاهدون الأفغان). وكان هؤلاء المتطوعون يتوافدون إلى العراق قبل وبعد غزوه بقيادة القوات الأمريكية و كانوا يتلقون تدريباتهم في معسكرات في العراق والتي كان البعض منها يقع بالقرب من مدينة بغداد. وأوضحت دراسة حديثة أجراها أنتوني كوردسمان من مركز الدراسات الإستراتيجية و الدولية أن نسبة المجاهدين الأجانب في العراق والذين يحملون الجنسية اليمنية تصل إلى 17%. وهذه النسبة لا يدخل ضمنها مقاتلون من جنسيات أخرى تلقوا تدريباتهم في اليمن. ووفقا لصحيفة (الثوري) فإن عدد التفجيرات الانتحارية التي قام بها متطوعون يمنيون في العراق تصل إلى عشرين هجوما انتحاريا.
لعب رجال الدين دورا حاسما في تأهيل المتطوعين الإسلاميين للجهاد من أفغانسان وحتى العراق، وعلى رأسهم عبدالمجيد الزنداني، رئيس اتحاد قبائل حاشد اليمنية في الشمال ورئيس مجلس شورى حزب الإصلاح اليمني وعضو حركة الإخوان المسلمين ومؤسس جامعة الإيمان الدينية الصديق الوثيق لعبد الله عزام وأسامه بن لادن

وعلى نفس الصعيد الذي كانت عليه الحال في الحالة الأفغانية بدا الأمر كذلك في العراق حيث لعب رجال الدين دورا حاسما في تأهيل المتطوعين الإسلاميين للجهاد. وكان من أبرز الشخصيات اليمنية التي سهلت وصول المتطوعين الإسلاميين من مختلف الجنسيات بشكل عام ومن جنسيات يمنية بشكل خاص إلى العراق الشيخ عبدالمجيد الزنداني، رئيس اتحاد قبائل حاشد اليمنية في الشمال ورئيس مجلس شورى حزب الإصلاح اليمني وعضو حركة الإخوان المسلمين ومؤسس جامعة الإيمان الدينية في صنعاء. ولقد تمت الإشارة في السابق إلى علاقة الصداقة الوثيقة بين عبد الله عزام وأسامه بن لادن مع عبد المجيد الزنداني الذي كان معروفا بدوره كأبرز المؤهلين للمتطوعين والممولين للجهاد الأفغاني وهو من يطالب بالقبض عليه ومصادرة أملاكه كل من الولايات المتحدة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة و هو الأمر الذي لم يحدث حتى الآن.

قاعدة ملائمة لعمليات تنظيم القاعدة والمحاربين العراقيين
رأى أسامة بن لادن أن اليمن و تحديدا الجزء الجنوبي منه ذا أهمية إستراتيجية للحرب ضد التحالف الصهيوني الصليبي، فلقد بدا واضحا في الوقت الراهن من خلال 2006م سلسلة الاتهامات المسلمة إلى المحكمة اليمنية والتي تنظر في قضية أعضاء من تنظيم القاعدة، وأوضحت تفاصيل تلك الاتهامات إلى مجموعة من الهجمات الإرهابية التي قام بها المتهمون في داخل وخارج اليمن في غضون السنوات القليلة الماضية وكذلك الهجمات الأخرى التي كان مخططا لها.
وفي الثامن من أغسطس من عام 2005م و قبل ستة أشهر من بدء سلسلة المحاكمات الحديثة، أصدرت المحكمة حكما بالسجن لفترات متفاوتة تتراوح ما بين سنتين إلى أربع على ستة من أعضاء القاعدة التابعين لكتائب التوحيد و كان قد وجه الاتهام بحق الستة و ذلك بالتدبير للقيام بهجمات على السفارة الإيطالية والبريطانية وعلى المركز الثقافي الفرنسي في صنعاء. وكانت قد حكمت المحكمة ببراءة متهمين يمنيين لعدم توافر الأدلة. ووفقا لقرار الاتهام فلقد قامت المجموعة بالترتيب لهجمات ضد قواعد عسكرية في المملكة العربية السعودية وكذلك ضد مواطنين أمريكيين و شركات غربية، مطاعم و مدارس في البحرين و الكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة.هرب 23 من السجن يزيد من الشكوك تجاه قدرة وجدية النظام الحاكم في اليمن على مكافحة الإرهاب

وفي 14 فبراير من عام 2006م شرعت المحكمة في محاكمة غالب الزايدي البالغ من العمر 28 عاما ومحمد حمدي الأهدل (ابو عاصم المكي) 35 عاما وهو يمني من أصل سعودي وعمل كمسئول مالي لتنظيم القاعدة في اليمن وكان أحد المدبرين للهجمات على المدمرة الأمريكية يو إس إس كول، وأظهر قرار الاتهام ضد المتهمين الاثنين الاعتقاد بأن الأهدل هو الرجل الثاني في تنظيم القاعدة في اليمن بعد أبو علي قايد سنان الحارثي وكان قد تسلم مبلغ 44000$ و1061500ريال سعودي من كمال أبو حجازي المسئول المالي السابق لتنظيم القاعدة في اليمن و الذي يعتبر أحد الأعضاء البارزين في المنظمة. بالإضافة إلى ذلك كان أبو على الحارثي قد قام بتحويل 50000 ريال سعودي للأهدل والذي كان قد قام باستلامه من أسامه بن لادن لغرض الحصول على أسلحة ومواد متفجرة و ذلك للقيام بهجمات إرهابية في اليمن.
وكان الأهدل الذي اعترف بتسلمه مبالغ كبيرة من "جهات خارجية" قد أنكر أن الهدف من وراء تلك المبالغ هو القيام بعمليات إرهابية. وزعم بأنه يقوم بتحويل مبالغ كل ثلاثة أشهر لعائلات يمنية كتلك التي يقبع أبناؤها في سجون الأمن السياسي اليمني أو سجن معسكر جوانتنامو وإلى تلك العائلات التي قتل أبناؤها أثناء الحرب الأهلية اليمنية في عام 1994م أو في الحروب الأفغانية وفي الشيشان والبوسنا والهرسك. واحتوى قرار الاتهام على تهم للاهدل بترتيب أموال لنشاطات إرهابية في اليمن وبترتيب مبالغ أخرى. بدعوى المساعدات الممنوحة للجمعيات الخيرية التي كان يرأسها. ويواجه الأهدل محاكمة بمقتل 19 عنصراً من عناصر الجيش وموظفين من الأمن وجرح 29 آخرين. بالإضافة إلى تحطيم الممتلكات وكل ذلك ظهر أثناء هروبه الدائم بين عامي 2000م و2003م.ساهم 3000 يمني في الحرب الأفغانية، وشكلت اليمن محطة عبور للمجاهدين الأفغان من جنسيات أخرى

وفي 14 فبراير بدأت محاكمة أخرى في صنعاء و كانت هذه المرة مع ثلاثة يمنيين قامت باستلامهم اليمن من الولايات المتحدة بعد أن تم حبسهم في سجن معسكر غونتنامو لأكثر من ثلاث سنوات و نصف. واتهم الثلاثة بمساعدة أعضاء من تنظيم القاعدة بتوفير جوازات سفر وبطاقات هوية مزورة وتم الإفراج عنهم بعد أن رأى القاضي أنهم قد قضوا فترة كافية في السجون الأمريكية.
وفي 22 فبراير أيضا في صنعاء تمت محاكمة 17 فردا (12 منهم يمنيون وخمسة سعوديون) وذلك بالتهم الموجهة إليهم بأنهم مرسلون من قبل أبو مصعب الزرقاوي للقيام بهجمات على أهداف وضد شخصيات يمنية وأمريكية في اليمن بين عامي 2004م-2005م. وتزعمت الجماعة من بين الأعمال التي نوت القيام بها التخطيط لاغتيال السفير الأمريكي في صنعاء السيد توماس كرجسكي ولاغتيال الرئيس اليمني على عبد الله صالح ولتفجير فندق في ميناء عدن (والمرجح أن يكون فندق شرتون). و تضمن قرار الاتهام بأنه تم القبض على المتهمين وبحوزتهم كمية كبيرة من الأسلحة من ضمنها بندقية كلاشينكوف وقاذفة صواريخ آر بي جي وقذائف مضادة للدبابات وأيضا مواد متفجرة ومعدات الكترونية لتفجير متفجرات وكذلك جهاز كمبيوتر وثلاثة كمبيوترات محمولة ومبالغ مالية كبيرة ووثائق مزورة لغرض استخدامها أثناء مكوثهم في اليمن والقيام بالهجمات. خلدون الحكيمي برئ من مشاركته ضد كول، ثم اكتشف ترتيبه لهجمات انتحارية ضد قوات التحالف في العراق

وأفاد اثنان من المتهمين بأن الأسلحة والمعدات التي تم العثور عليها في شقتهم كانت تستخدم لتدريب المقاتلين الشبان قبل الالتحاق بالعمليات الجهادية في أفغانستان والعراق. وكشف قرار الاتهام اعترافات بعض المتهمين الذين نجحوا في التسلل إلى العراق والمشاركة في الهجمات على أهداف أمريكية ولكنهم أنكروا تورطهم بأي علاقة مع أي مجموعات تنظيمية مسلحة داخل اليمن. وزيادة على ذلك اتهم العديد من أعضاء الجماعة بالتقائهم في العراق حيث قاموا باستلام جوازات وبطاقات شخصية مزورة لينتقلوا بعد ذلك إلى سوريا التي مثلت محطة عبور في طريق عودتهم إلى اليمن. وصرح المتهمون بأنهم قاموا باستخدام وثائق إثبات شخصية مزورة و ذلك لخوفهم من أن يتم احتجازهم بعد عودتهم من العراق. وأفاد زعيم الجماعة علي عبد الله الحارثي (أبو على) أثناء إدلائه بأقواله أنه عاد من العراق مصطحبا معه معدات الكترونية ضبطت بحوزته والتي يدعي أنه أصطحبها إثر تصريحات مرشح الرئاسة الأمريكية جون كيري الذي أعلن بأنه سوف يقوم بمهاجمة المملكة العربية السعودية واليمن فور انتهاء الحرب في العراق. و لكن فشل كيري في الانتخابات الرئاسية دفعه إلى تسليم تلك المعدات إلى رئيس جهاز الأمن السياسي، غالب القمش. وفي المقابل لم يتأثر الحارثي (الملقب بأبو على الصغير) بنتائج الانتخابات الأمريكية. ووفقا لقرار الاتهام فإنه كان عازما على الانتقام لمقتل أبو على قايد الحارثي زعيم تنظيم القاعدة في اليمن
واحد المدبرين للهجمات الانتحارية على المدمرة الأمريكية يو إس إس كول والذي لقي حتفه بهجوم بقذيفة أمريكية في صحراء مأرب في 3 نوفمبر من العام 2002م.
وفي نفس الأثناء و في تاريخ 27 فبراير تم إعدام عبد الرزاق كامل وهو طالب من جامعة الإيمان للدراسات الدينية والذي قام في ديسمبر من العام 2002م بقتل ثلاثة أطباء أمريكيين من بين 144 حساباً بنكياً في اليمن مملوكة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان تم تجميد حساب واحد منها فقط

تبشيريين في قرية جبلة الواقعة جنوب اليمن. ورغم أن الحكومة اليمنية دحضت أي علاقة مباشرة بين كامل وتنظيم القاعدة إلا أنها أشارت إلى أنه دعا إلى مساندة التنظيم وحث على الجهاد المتطرف. وكان كامل قد خطط مع شريكه على جار الله السعواني الذي أعدم في وقت سابق من هذا العام لقتل شخصيات يمنية كبيرة بالإضافة إلى الأجانب الموجودين على الأراضي اليمنية.
وكان من الصعب على أعضاء تنظيم القاعدة و المجاهدين العائدين من العراق أن يقوموا بأنشطتهم تلك ودون تلقيهم المساندة والدعم من قبل الكثير من كبار أعضاء المؤسسات الأمنية و العسكرية ولا يقل أهمية عن ذلك الدعم الشعبي على المستوى المحلي. وكتب حديثا المعلق العسكري جيمس دانجان قائلا «بأن هناك العديد من المتعاطفين مع تنظيم القاعدة في الجيش اليمني والحكومة». وصرح مؤخرا أحمد الحسني، السفير السابق في سوريا و القائد السابق لأسطول البحرية اليمنية و الذي طلب اللجوء السياسي في بريطانيا بأن هناك شخصيات من تنظيم القاعدة لديها مناصب رفيعة في الجيش اليمني و قوات الأمن.
وقال ياسر العواضي، نائب رئيس الكتلة البرلمانية التابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام أن اليمنيين متعاطفون إلى حد كبير مع المجاهدين من منطلق التضامن الإسلامي و السبب في ذلك يرجع إلى أن الغرب و الولايات المتحدة على وجه التحديد قطعت الحد الأدنى من وقوفها مع السياسات الغير شعبية في المنطقة. وذكر منها الحرب على العراق، الصراع العربي الإسرائيلي ونشر صور كريكتورية للنبي محمد. و أكد بأنه حتى أولئك الذين لا يتوسلون بالدعاء علنا لانتصار بن لادن على الأمريكان فإنهم يفعلون ذلك في قلوبهم سرا.

الهروب الكبير
تمكن ثلاثة وعشرون متهما من أعضاء تنظيم القاعدة من الهروب في تاريخ 3 فبراير 2006م من سجن الأمن السياسي المحاط بإجراءات أمنية مشددة في صنعاء ويشتبه بأنهم تلقوا مساعدة على الهرب من قبل أربعة من حراس السجن و ذلك بعد تمكنهم من حفر ممر تحت الأرض يؤدي إلى اقرب جامع من السجن، حيث كان في انتظارهم سيارات للهروب. وكان ثلاثة عشر عضوا من الفارين قد سجنوا بسبب تورطهم في حادث الهجوم على المدمرة يو إس إس كولفي أكتوبر 2000م و في حادث أكتوبر 2002م ضد ناقلة البترول الفرنسية لمبرج. وكانت هذه المحاولة للهرب هي الثانية لبعض الفارين و حتى الآن لم يعد من الفارين سوى خمسة.
رغبة النظام الحاكم اليمني تجنب المواجهة المباشرة مع المتظرفين الإسلاميين، يعزز نشاطهم

ولقد مثلت حادثة الهروب هذه إرباكاً كبيرا للنظام اليمني الحاكم. وعبر المتحدث الرسمي للبيت الأبيض السيد سكوت ماكليلان عن الامتعاض الشديد ووعد بأن الولايات المتحدة وحلفاءها لن توقف تعقب هؤلاء الإرهابيين الخطيرين.
وأفاد دبلوماسي غربي لم يرد ذكر اسمه بأن هذا الهروب يزيد من الشكوك تجاه قدرة وجدية النظام الحاكم في اليمن على مكافحة الإرهاب الإسلامي. وتأتي إفادة هذا المسئول متوافقة مع إفادات لمسئولين أمنيين أمريكيين وأوربيين وذلك بالرغم من إعلان النظام الحاكم في اليمن نيته مكافحة الإرهاب ورغبته في عدم التصادم مباشرة مع الإسلاميين الراديكاليين. وهذا الموقف يمكن أن يلاحظ في التجاوب اليمني المحدود مع حادثة الهروب والتعاون الغير كافٍ مع الإنتربول في ملاحقة الفارين وكما بدا من قبل من خلال البرامج التي حاول من خلالها مفكرو دين مسلمون التأثير على راديكاليين تم احتجازهم في اليمن ليقلعوا عن ما قاموا به و ليتبنوا أفكاراً معتدلة. و في نفس أطار هذا البرنامج فلقد تم أخلاء سبيل المئات من هولا الراديكاليون حتى أن بعضهم في نهاية المطاف تطوعوا للقتال في العراق.
وأفاد دبلوماسي آخر أشترط عدم ذكر اسمه و ذلك لحساسية الموضوع بأن نفس أولئك المتطوعين عادوا في الأخير إلى اليمن و أسسوا شبكة لتجنيد الشباب اليمني في العديد من المساجد والجامعات للقيام بمهمة الجهاد الإسلامي في كل أرجاء الأرض.
وظهرت جليا على السطح نقاط شك أخرى فيما يخص الحلول التي قدمها النظام الحاكم في اليمن في مواجهة الإرهاب وذلك عندما أصبح معروفا بأن من بين 144 حساباً بنكياً في اليمن مملوكة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان تم تجميد حساب واحد منها فقط.
من الصعب على أعضاء تنظيم القاعدة و المجاهدين العائدين من العراق أن يقوموا بأنشطتهم تلك ودون تلقيهم المساندة والدعم من قبل الكثير من كبار أعضاء المؤسسات الأمنية و العسكرية

ولم يتم الحجز على النشاطات الدعائية والمالية التي يقوم بها عبد المجيد الزنداني و الذي يعتبر وفقا للولايات المتحدة أكبر إرهابي ولم يأت ذلك حتى بعد طلب الولايات المتحدة إلقاء القبض عليه و الحجز على ممتلكاته.
وأكد في الوقت نفسه السيد رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء و وزير الداخلية بأن اليمن لديها 172 متهما منتسبون لتنظيم القاعدة و 34 منهم خططوا للسفر إلى العراق. و لم يشر العليمي ما إذا كان الـ23 هاربا من السجن يعتبرون من ضمن الـ172 أم لا. و حسب قوله فإن اليمن مؤخرا قامت بتسليم 69 إرهابيا مشتبهاً بهم إلى المملكة العربية السعودية البعض منهم خططوا للسفر إلى العراق.الخلاصة و الخاتمة رئيس سابق لجهاز الموساد الإسرائيلي
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 04-13-2006, 12:43 AM
الصورة الرمزية أنا هو
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,472
افتراضي

الحرب على الإرهاب تعتمد على درجة تعاون البلدان الإسلامية وجديتها في مكافحته؟
نظرة حديثة للعلاقة اليمنية بالجهاد العالمي ؟

الخلاصة و الخاتمة:
ترجع العلاقة اليمنية بالإرهاب الإسلامي في العالم إلى ما يقرب عقدين ويمكن تعقب جذورها في الحرب الأفغانية خلال الثمانينات بين المتمردين الأفغان والنظام الموالي للسوفييت الشيوعية والذي كان يتلقى الدعم والمساندة من قبل قوات الجيش السوفييتي آنذاك. وفي أثناء تلك الحرب أتى الآلاف من المقاتلين المتطوعين من كل أرجاء الأرض و خاصة من الدول العربية (بما فيها اليمن) للقتال إلى جانب إخوانهم المقاتلين الأفغان. وخدمت هذه الحرب هؤلاء المتطوعين كجامعة تعلموا فيها الإسلام الراديكالي وتم أعدادهم عقليا و جسديا للمواجهة الشرسة مع الغرب «الكفرة» ومع الأنظمة الإسلامية التي تتعاون معه. وكان لانسحاب السوفييت من الأراضي الأفغانية دورا في التأكيد لهم بأن إيمانهم بالدين الإسلامي يقهر أياً قوة أياً كان شكلها.
عاد المجاهدون الأفغان إلى اليمن في مطلع التسعينيات وهم واثقون من مقدرتهم على استئصال بقايا النظام الشيوعي الإسلامي في المنطقة الجنوبية من اليمن الموحد و كذلك من قدرتهم على طرد التواجد الأجنبي من على الأرض اليمنية. وقاموا بتشكيل تحالف مع الحكومة في صنعاء ضد بقايا النظام الشيوعي في الجنوب وكان يحدوهم الأمل بأن يتم السماح لهم بالانضمام إلى قوائم الجيش اليمني وذلك للعمل بحرية مطلقة في الجنوب اليمني و ليتمكنوا من طرد الأمريكان والبريطانين المتواجدين في اليمن. وبعد أن قوبلت مطالبهم تلك بالرفض قام المجاهدون الأفغان بتأسيس منظمات راديكالية إسلامية والتي بدأت بتقويض النظام اليمني الحاكم والترتيب لهجمات إرهابيه ضد أهداف غربية داخل اليمن وضد شخصيات يمنية كبيرة مشكوك في تعاونها مع الغرب. وسرعان ما بدأت هذه المنظمات بالتعاون مع تنظيم القاعدة حتى وصل الحال إلى الحصول على دعم مالي منها.
كانت مسألة مشاركة المتطوعين اليمنيين في الحرب العراقية فقط مسألة وقت ليس إلا كما كان عليه الحال في غضون الحرب الأفغانية وكان اليمنيون يمثلون العنصر الأهم من بين المتطوعين في العراق. ولكن الوضع في هذه المرة كان على العكس مما حدث معهم حين عودتهم من أفغانستان حيث جعل النظام الحاكم الأمر ليس بالسهل لهم المغادرة إلى العراق ولم يكن مسرورا بقبولهم عند عودتهم. وكنتيجة لتلك الضغوط على المجاهدين العائدين من العراق والعائدين من أفغانستان ما كان عليهم إلا أن يعودوا بهويات مزورة. ولكن سرعان ما تأكد قلق الحكومة اليمنية على إثر عودة المجاهدين العائدين من العراق إلى اليمن والذي جلب معه موجة من هجمات إرهابية يمكن أن تهدد الاستقرار في البلاد. ويرى مجاهدون عراقيون منهم أعضاء ينتمون إلى تنظيم القاعدة أن اليمن أرض خصبة لتدعيم أفكارهم الراديكالية الإسلامية وهدف للقيام بهجمات إرهابية ضد التواجد الأجنبي في المنطقة.
وحتى رغم النجاح الذي تحقق في إحضار العشرات من المجاهدين العائدين من العراق أغلبهم من أعضاء تنظيم القاعدة إلى المحكمة فإننا يجب أن نتذكر بأن نشاطاتهم تلك لم يكن لها أن تنجح دون توفر العون من المجتمع المحلي و عناصر في الجيش اليمني والأجهزة الأمنية. و كان العامل الآخر الذي عزز نشاطاتهم تلك هو رغبة النظام الحاكم اليمني تجنب المواجهة المباشرة مع المتظرفين الإسلاميين. وظهر ذلك جليا من خلال التجاوب البطيء والجزئي من قبل النظام فيما يخص قضية الثلاثة والعشرين هارباً من أعضاء القاعدة من سجن الأمن السياسي في صنعاء والتعاون المحدود مع وكلاء الإنتربول الدولي للقبض عليهم.
ويعتمد نجاح الحرب على الإرهاب الإسلامي في العالم إلى حد كبير على درجة التعاون من قبل البلدان الإسلامية مع الغرب وجديتها في مكافحة الإرهاب دون الخوف من المواجهة معه. ولا يمكن ترك مهمة مكافحة الإرهاب الإسلامي في العالم على الغرب وحده و لكن يجب أن يكون هناك تحرك أولي من قبل الأنظمة الإسلامية التي ينظر إليها على أنها «كافرة» في عيون المسلمين الراديكاليين. ويجب أن لا تقتصر هذه الحرب على مكافحة الراديكاليين لوحدهم ولكن يجب أن تمتد لتشمل العناصر التي تقدم لهم الدعم والمساندة من داخل البلاد.

* رئيس سابق لجهاز الموساد الإسرائيلي
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة