باعوم في قاعة المحكمة : هذه محكمة احتلال لا اعترف بها ابداً

[شعيفان]

اليمن يحاكم قادة جنوبيين بتهم المساس بالوحدة اليمنية
صنعاء - أ ف ب

وجهت أمس (الأربعاء) في محكمة البدايات الجزائية اليمنية المتخصصة في قضايا أمن الدولة تهمة «إثارة الفتنة» و»تعكير الأمن» إلى ثلاثة من قياديي الحزب الاشتراكي على خلفية التحركات الاحتجاجية التي شهدتها محافظات جنوبية خلال الأشهر الأخيرة.

ووجّه ممثل المدعي العام إلى عضو المكتب السياسي في الحزب حسن باعوم والى كل من عضو اللجنة المركزية يحيى غالب الشعيبي والناشط هيثم الغريب تهمة «إذاعة أخبار وبيانات وإشاعات مغرضة بقصد تعكير السلم والأمن العام»، وذلك في أولى جلسات المحاكمة.

وتشمل التهم أيضاً «إعداد الوسائل اللازمة لهذا الغرض من حشد وجمهرة الناس في الأماكن والطرقات العامة ورفع شعارات وترديد هتافات وإثارة الفتنة بين أبناء الوطن الواحد وترتب عليها قتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال السلطات العامة ونهب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرقات وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر».

وطالب ممثل المدعي العام بإنزال العقوبة القصوى لهذه التهمة وهي عشر سنوات.

واعتبرت هيئة الدفاع المكونة من أكثر من عشرين محامياً أن هذه المحاكمة سياسية وطالبت هيئة المحكمة بتمكينها من الالتقاء بالمتهمين وتصوير ملف القضية، فوافقت المحكمة.

ورفع رئيس المحكمة الجلسة حتى الاثنين المقبل لتمكين هيئة الدفاع من تقديم الرد على التهم.

وكانت محافظات جنوبية وخصوصاً الضالع ولحج وعدن شهدت خلال الأشهر الماضية تحركات احتجاجية قامت خلالها السلطات بعشرات الاعتقالات شملت كوادر في الحزب الاشتراكي الذي كان الحزب الحاكم في اليمن الجنوبي السابق.

وانطلقت هذه التحركات تحت شعارات غلاء المعيشة وحقوق المتقاعدين الجنوبيين من العسكريين والمدنيين وصولاً إلى رفض التحاق شبان جنوبيين في الجيش بعدما تقدموا للتطوع تلبية لدعوة عامة في هذا الخصوص.

ورفعت خلال التظاهرات التي شهدها الجنوب في الأشهر الماضية شعارات انفصالية إلا أن الفرقاء الرئيسيين في المعارضة، ولاسيما أحزاب اللقاء المشترك ومنهم الاشتراكي، يرفضون شأنهم في ذلك شأن الحكومة المطالب الانفصالية للجنوب.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[شعيفان]

تهم بالتحريض على العنف والانفصال لـ 3 سياسيين يمنيين جنوبيين





وجهت محكمة يمنية تهما بالتحريض على العنف والدعوة للانفصال الى ثلاثة من زعماء الحزب الاشتراكي اليمني الذي حكم الشطر الجنوبي من البلاد قبل توحيدها عام 1990.

وقد وجهت التهم الى كل من حسن باعوم ويحيى الشعيبي وعلي هيثم الغريب في اعقاب اعمال الشغب التي شهدتها مدن الجنوب مؤخرا والتي خلفت عشرات الجرحى.

اندلعت اعمال العنف في عدد من المدن في شهر ابريل/نيسان الماضي عندما اصطدمت مجاميع من الشباب المطالبين بضمهم للجيش بقوات الامن. كما رفع بعض المتظاهرين شعارات انفصالية.

وعبر مسؤولون يمنيون آنئذ عن قلقهم من قيام الانفصاليين باستغلال الاحتجاجات لاغراضهم الخاصة.

يذكر الجنوب لا يسكنه سوى خمس سكان اليمن البالغ عددهم 22 مليون نسمة، ولكنه يعتبر مصدرا مهما لثروات البلاد حيث ينتج زهاء 80 في المئة من انتاج اليمن من النفط اضافة الى ثروته السمكية.

الحوثي
من جانب آخر، نفى زعيم المتمردين الزيديين في محافظة صعدة شمالي صنعاء عبدالملك الحوثي في شريط مسجل بثته قناة الجزيرة القطرية التقارير الاخيرة التي تحدثت عن اصابته في صدام مع القوات الحكومية.

وقال الحوثي في التسجيل: "ليس مدعاة فخر للسلطات ان تدعي قتل او اصابة اي مواطن يمني دون وجه حق. لا اساس لادعاءات السلطة القائلة إنها اصابت بعضا من قادتنا الميدانيين."

وكانت مصادر مقربة من الحكومة اليمنية قد قالت يوم الاثنين الماضي إن الحوثي ربما كان قتل او اصيب خلال الصدامات التي وقعت اخيرا بين الحوثيين والقوات الحكومية في محافظة صعدة.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[شعيفان]

محكمة يمنية تتهم ثلاثة بالتحريض على العنف والدعوة للانفصال
Wed May 28, 2008 3:22pm GMT
صنعاء (رويترز) - اتهمت محكمة يمنية يوم الاربعاء ثلاثة من زعماء المعارضة بالتحريض على العنف والدعوة الى الانفصال عقب أعمال شغب خلفت عشرات الجرحى في جنوب البلاد الشهر الماضي.

وحسن باعوم ويحيي الشعيبي وعلي هيثم الغريب أعضاء بارزون بالحزب الاشتراكي اليمني الذي حكم جنوب البلاد قبل الوحدة مع الشمال في عام 1990.

وقام شبان مطالبون بالحصول على وظائف في الجيش بأعمال شغب في عدة مدن في مطلع ابريل نيسان واثار بعضهم مطالب بالانفصال في الجنوب حيث يشعر كثير من السكان بالتهميش.

وقال مسؤولون وقت أعمال الشغب انهم قلقون من سعي الانفصاليين والمعارضين لاستغلال الاحتجاجات.

وسحقت قوات حكومية محاولة جنوبية للانفصال في عام 1994.

ويضم الجنوب خمس سكان اليمن البالغ عددهم 22 مليون نسمة غير أنه يدر أغلب ايرادات الدولة.

ويأتي ما يصل الى 80 بالمئة من انتاج اليمن من النفط من الجنوب الذي توجد به ايضا مصائد اسماك وميناء ومصفاة نفط عدن.

وظلت عدن عاصمة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية السابقة هادئة رغم الاحتجاجات العنيفة بجوارها.

ويكافح اليمن ضعفا اقتصاديا وحملة لتنظيم القاعدة فيما تقاتل الحكومة لسحق تمرد بدأ قبل نحو أربع سنوات في الشمال

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[قلب الجنوب]

اسجل الشكر للاخ شعيفان على هذا الجهد المميز ...كم هو معبر ذلك البيت من الشعر المذيل بتعليقاتك
فعلا الاسود تخيف الانذال وترتعد من زئيرها الكلاب

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الجنوب اسجل الشكر للاخ شعيفان على هذا الجهد المميز ...كم هو معبر ذلك البيت من الشعر المذيل بتعليقاتك فعلا الاسود تخيف الانذال وترتعد من زئيرها الكلاب

شكراً لك ..


مع الأسف تابعنا اليوم زعم الحكومة اليمنية القبض على خلية للجيل الجديد من القاعدة .. المسألة مجرد تغطية على المحاكمة ( المسرحية الهزيلة ) التي قلبها باعوم لصالح القضية العادلة التي يؤمن بها ومن خلال جملة واحدة فقط تناقلتها كل الأخبار ..

[شعيفان]

صنعاﺀ تحاكم ثلاثة من قياديّي "الاشتراكي"





AFP يحيى غالب الشعيبي خلف قضبان المحكمة أمس


صنعاﺀ


وجــــــهــــــت مـــحـــكـــمـــة الــــبــــدايــــات الــجــزائــيــة اليمنية المتخصصة في قضايا أمــن الدولة امس تــهــمــة "اثـــــارة الفتنة" و "تــعــكــيــر الامــــــن" الــى ثلاثة من قياديي الحزب الاشــتــراكــي على خلفية التحركات الاحتجاجية التي شهدتها محافظات جــنــوبــيــة خـــلال الأشــهــر الاخيرة.

وجه ممثل المدعي العام الى عضو المكتب السياسي في الحزب حسن باعوم والى كل من عضواللجنة المركزية يحيى غالب الشعيبي والناشط هيثم الغريب تهمة "اذاعــة أخبار وبيانات وإشاعات مغرضة بقصد تعكير السلم والأمن العام"، وذلك في اولى جلسات المحاكمة. وتشمل التهم ايضا "اعداد الوسائل اللازمة لهذا الغرض من حشد وجمهرة الناس في الأماكن والطرقات العامة ورفع شعارات وترديد هتافات وإثــارة الفتنة بين أبناﺀ الوطن الواحد وترتب عليها قتل وإصــابــة عــدد من المواطنين ورجــال السلطات العامة ونــهــب وإتـــلاف الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرقات والحاق الضرر بالمصلحة العامة وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر".

وطالب ممثل المدعي العام بإنزال العقوبة القصوى لهذه التهمة وهي عشر سنوات. واعتبرت هيئة الدفاع المكونة من أكثر من عشرين محاميا أن هذه المحاكمة سياسية.

ورفع رئيس المحكمة الجلسة حتى الاثنين المقبل لتمكين هيئة الدفاع من تقديم الرد على التهم. وعقدت الجلسة وســط حشد كبير مــن قــادة وأعضاﺀ الحزب الاشتراكي وأحــزاب المعارضة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني والمحامين.

وشهدت محافظات جنوبية خصوصا الــضــالــع ولــحــج وعـــدن خــلال الاشهر الماضية تحركات احتجاجية قامت خلالها السلطات بعشرات الاعتقالات شملت كــوادر في الحزب الاشتراكي الــذي كــان الحزب الحاكم في اليمن الجنوبي الــســابــق. وانطلقت هذه التحركات تحت شعارات غلاﺀ المعيشة وحقوق المتقاعدين الجنوبيين من العسكريين والمدنيين وصولاالى رفض الحاق شبان جنوبيين في الجيش بعدما تقدموا للتطوع تلبية لدعوة عامة في هذا الخصوص.

ورفــعــت خــلال الــتــظــاهــرات التي شهدها الجنوب في الاشهر الماضية شــعــارات انفصالية الا ان الافــرقــاﺀ الرئيسيين في المعارضة، ولا سيما احـــــزاب الــلــقــاﺀ الــمــشــتــرك ومنهم الاشتراكي، يرفضون شأنهم في ذلك شــأن الحكومة المطالب الانفصالية للجنوب.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[شعيفان]

صنعاء تبدأ محاكمة قادة احتجاجات جنوب اليمن


من الإجراءات الأمنية التي رافقت محاكمة باعوم ورفاقه (الجزيرة نت)


عبده عايش-صنعاء


"لا أعترف بالسلطة ولا بالنظام القائم"، هكذا رد المعارض الاشتراكي حسن محمد باعوم على سؤال وجهه له القاضي محمد علوان عن الاتهامات الموجهة له بارتكاب أفعال تمس بالوحدة اليمنية وتدعو للانفصال.


ومن قفص الاتهام بالمحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة والإرهاب في صنعاء ظهر باعوم مصرا على رؤاه وتوجهاته السياسية المناهضة للسلطة، في أول ظهور علني له منذ حملة الاعتقالات التي طالت عشرات الناشطين السياسيين بجنوب البلاد قبل 58 يوما.


وإلى جانب باعوم البالغ من العمر 65 عاما، مثل أيضا المحامي يحيى غالب الشعيبي والكاتب علي هيثم الغريب أمام المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الأربعاء، ونسبت لهم النيابة الجزائية تهما عديدة بينها تحريض الناس على الانفصال ورفع الشعارات المناطقية والتخابر مع جهات خارجية.


كما وجهت لهم تهم "نشر وإذاعة بيانات وأخبار وإشاعات مغرضة بقصد تكدير السلم والأمن العام في البلد، وقيامهم بحشد وجمهرة الناس في الأماكن والطرقات العامة ورفع شعارات وترديد هتافات تفوح بالكراهية والعنصرية".


وأشارت النيابة في قرار اتهامها إلى أن الثلاثة باعوم والشعيبي والغريب حرضوا على النعرات الطائفية وأشاعوا روح الفرقة وإثارة الفتنة، وهو ما ترتب عليها مقتل وإصابة عدد من المواطنين ومن رجال الأمن، ونهب وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وقطع الطرقات وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر.


محاكمة سياسية
في المقابل، اعتبر المحامي خالد الآنسي في حديث للجزيرة نت أن المحاكمة سياسية، وقال "إن الاتهامات الموجهة للمتهمين هي عمل غير وطني، ومن يقف وراء هذه المحاكمة يريد أن يخرب الوحدة الوطنية، ومن يهدد الوحدة الوطنية هو من أرسل هؤلاء السياسيين للمحاكمة".


ولفت الآنسي إلى أن المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا أمن الدولة والإرهاب لا تحقق إلا فيما يريده النظام الحاكم، وليس فيما يتطلبه القانون والدستور، في حين أن المحكمة يفترض أن تحقق في مشروعية الاعتقال الذي تعرض له هؤلاء الناشطون السياسيون.


من جهته طالب عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي محمد غالب أحمد رئيس الجمهورية بإطلاق المعتقلين، الذين يحاكمون على موافقهم السياسية.


وتحدث عن تعرض المتهمين وعشرات من قيادات المعارضة لعمليات اختطاف من بيوتهم في منتصف الليالي من عدن ومدن الجنوب، ونقلوا بطائرة عسكرية إلى صنعاء دون أن يعلم أحد شيئا عن مصيرهم.


عبدالله حسن الحاج: المتهمون يرفعون قضية شعب (الجزيرة نت)
قضية شعب
أما عبد الله حسن الحاج أحد أقرباء علي هيثم الغريب فقال للجزيرة نت إن "الاتهامات الموجهة للمتهمين كلها باطلة، فهؤلاء المناضلون ينادون بالعدل والمساواة، وإعادة الثروة والأرض التي نهبها المتنفذون".


واعتبر أن المطالب التي يرفعها المتهمون سياسية، لأن الجنوبيين أقصوا من الحكم بعد حرب صيف 1994، ولذلك أصبحت القضية "قضية شعب"، فهم ينادون بإعادة الناس من مدنيين وعسكريين إلى أعمالهم ووظائفهم، والشراكة في السلطة والثروة.


وعقدت المحاكمة وسط إجراءات أمن مشددة، واحتشد عشرات القادة من المعارضة لإبداء الدعم للمتهمين وكان بينهم الأمين العام للحزب الاشتراكي ياسين سعيد نعمان، والأمين العام للتنظيم الوحدوي الناصري البرلماني سلطان العتواني، إضافة لعشرات المحامين والصحافيين والسياسيين.


وقد أقرت المحكمة تمكين هيئة الدفاع من زيارة المتهمين بالسجن، والاطلاع على ملف القضية وتصويره، وتقديم الدفوعات بالجلسة الثانية التي حدد لها الاثنين المقبل، وقال القاضي علوان إن المحكمة ستنظر في طلب المتهمين نقلهم من سجن الأمن السياسي "المخابرات" إلى السجن المركزي.




[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[شعيفان]

صنعاء تحاكم 3 قياديين جنوبيين
بتهمة المس بالوحدة الوطنية

صحيفة النهار اللبنانية /صنعاء – من أبو بكر عبدالله:

أثارت محاكمة ثلاثة من القادة الجنوبيين في اليمن المعتقلين على ذمة التظاهرات التي شهدتها المحافظات الجنوبية، ردود فعل سياسية واسعة النطاق، مع أول جلسة عقدتها أمس محكمة أمن الدولة لمحاكمتهم بتهمة التحريض على العصيان المسلح والمساس بالوحدة الوطنية.
ومثل أمام المحكمة عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني حسن أحمد باعوم (65 سنة) وعضو اللجنة المركزية للحزب يحيى غالب الشعيبي(41 سنة) والناشط علي هيثم علي عبدالله الغريب (46 سنة) وجميعهم اعتقلوا مطلع شباط الماضي ضمن حملة اعتقالات التي شملت العشرات خلال تظاهرات الاحتجاج الغاضبة التي نظمت في المحافظات الجنوبية سابقا للمطالبة بإنهاء آثار حرب صيف 1994 واستنكاراً لما اعتبر سياسات إقصاء مارستها السلطات في حق أبناء المحافظات الجنوبية منذ الحرب الأهلية.
وفي الجلسة التي حضرها عدد من القادة السياسيين في المعارضة وجهت النيابة العامة الى المتهمين الثلاثة تهم "إثارة الكراهية وبث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، وارتكاب أفعال إجرامية بقصد المساس بالوحدة اليمنية، وتعطيل أحكام الدستور، وإثارة عصيان مسلح ضد السلطات القائمة بموجب الدستور".
وجاء في بيان النيابة أن المتهمين "حرضوا الناس على عدم الانقياد للقوانين ونشر وإذاعة بيانات وأخبار وإشاعات مغرضة بقصد تكدير السلم والأمن العام"، إلى "التحريض على النعرات الطائفية وإثارة الفتنة بين أبناء الوطن الواحد ما ترتب عليه مقتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال السلطات العامة ونهب واتلاف ممتلكات عامة وخاصة وقطع طرقات وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر".
وعرضت النيابة أدلة هي عبارة عن وقائع حصلت خلال الإعتصامات الاحتجاجية وتسجيلات لمكالمات هاتفية، إلى شعارات رددها المتهمون تدعو إلى انفصال الجنوب، وطالبت بإنزال العقوبة القصوى بالمتهمين والمحددة بالسجن عشر سنين وفقاً للقانون.
وأكد المتهمون أنهم "غير مؤهلين للخوض في إجراءات المحاكمة بسبب اعتقالهم في زنزانات أرضية منذ 70 يوماً، وحرمانهم الرعاية الطبية والزيارة وأبسط حقوق السجناء".


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[شعيفان]

القضاء اليمني يبدأ محاكمة قادة جنوبيين بتهمة الدعوة للانفصال
آخر تحديث:الخميس ,29/05/2008


الخليج الأماراتية صنعاء صادق ناشر:








بدأت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة اليمنية صنعاء أول جلسة لها لمحاكمة ثلاثة قادة جنوبيين هم : حسن باعوم، علي هيثم الغريب والمحامي يحي غالب الشعيبي،حيث وجهت إليهم تهم المساس بالوحدة والدعوة إلى الانفصال.



وعقدت الجلسة وسط حضور كبير تقدمه الأمين العام للحزب الاشتراكي ياسين سعيد نعمان، والأمين العام للتنظيم الناصري سلطان العتواني، وحشد كبير من السياسيين والحزبيين الذين توافدوا من مناطق مختلفة من البلاد.



واستمعت المحكمة التي رأسها القاضي محسن علوان إلى القرار المقدم من النيابة الجزائية، والذي اتهمت فيه القادة الثلاثة بارتكاب أفعال إجرامية بقصد المساس بالوحدة الوطنية، وتعطيل أحكام الدستور، وإثارة عصيان مسلح، وتحريض الناس على عدم الانقياد للقانون، واستغلال حرية الصحافة لإثارة الناس بصورة خاطئة من خلال إذاعة بيانات وأخبار وإشاعات عملت على غرس روح الكراهية والازدراء خلال الفترة من 2006 وحتى 31 مارس/آذار 2008.



وجاء في قرار الاتهام أن المتهمين الثلاثة حرضوا الناس على عدم الانصياع للقوانين ونشروا وبثوا بيانات وأخباراً وإشاعات مغرضة بقصد تكدير السلم والأمن العام، وأعدوا لذلك الغرض الوسائل اللازمة من حشد وجمهرة الناس في الأماكن والطرقات العامة ورفع شعارات وترديد هتافات عملوا فيها على غرس روح الكراهية.



وقدمت النيابة العامة أدلة مادية وتسجيلات صوتية ضمن قائمة أدلة الإثبات، وطالبت بإنزال العقوبة المقررة قانونا بحق المتهمين، وأشارت النيابة عند استعراضها قائمة أدلة الاثبات إلى أن المتهم الأول في القضية حسن باعوم، جاء في أقواله في محاضر جمع الاستدلالات بتاريخ الثاني من أبريل/نيسان من العام الجاري أنه لا يعترف بالقائمين على محاضر جمع الاستدلالات ولا بالنظام وإنما يعترف بالجنوب العربي فقط وشعب الجنوب. كما رفض الإدلاء بأية إفادة، وقال إنه لا يعترف بالنظام القائم، ورفض التوقيع على المحضر الموقع عليه من مأموري الضبط القضائي، كما رفض الإدلاء بأي أقوال أمام المحكمة.



وبعد الاستماع لأدلة الإثبات، وجه رئيس المحكمة بتمكين هيئة الدفاع من زيارة المتهمين، وتقديم مذكرات دفوعهم، والاستماع لردود الدفاع يوم الاثنين المقبل.



وقد وصف الأمين العام للتنظيم الناصري سلطان العتواني المحاكمة بأنها محاكمة سياسية، وقال إن المحاكمة لا علاقة لها بالجانب الجنائي وبالتالي كان يفترض أن يتم إيجاد معالجات للمشاكل التي تعاني منها البلاد بشكل آخر وليس بهذا الشكل.



وأوضح علي صالح عباد الامين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني أنه لا توجد محاكمة لتهم محددة سلفا، والرئيس علي عبد الله صالح لم يترك شمالا او جنوبا فالمشاكل في كل مكان في بني حشيش وفي صعدة وفي الجنوب والوطن كله يعاني.



واستنكر محمد غالب، وهو قيادي اشتراكي وشقيق أحد المتهمين قيام الدولة بالتجسس على هواتف المواطنين، وأشار إلى أن هؤلاء المواطنين الذين يحاكمون اليوم - في اشارة إلى باعوم وزملائه - تم اختطافهم بطائرة عسكرية بدلا من محاكمة القتلة الذين قتلوا المواطنين في الضالع وردفان وطور الباحة وحضرموت. ووصف غالب الاجراءات التي تمت والمحكمة بأنها عبارة عن لعب في لعب وتأتي في الوقت الضائع وأن المسألة بيد رئيس الجمهورية إن كان يريد ان تستقر الوحدة.



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[جنوبي محارب]

عاشو اسود الجنوب وليخساء اذناب الاستعمار انكم اليوم تمثلون اروع الملاحم البطولية للجنوبيين
وتعيدون لذاكرة وللمتغطرسين بان الجنوبيين لن ولم يسكتو ولم يهداء لهم بال حتى تحرير اخر شبر من ارضناء التي داسوهاء باقدامهم القذرة سيرو وابناء الجنوب العربي معكم انتم من سطر لهم التاريخ باسطر من ذهب انتم من صنع المجد انكم اليوم تذكرونناء ببطل العرب والمسلمين الشهيد صدام حسين وهواء في قفص الشرف والعزة مع اخوانة الشهداء نعم انتم الشرفاء انتم الابطال انتم من قال لعلي المستعمر لا ولن تهناء بلجنوب ولم يكن الجنوب لقمة سهلة سنحررهاء مهماء كلف الثمن
شكرا لكاتب الموضوع