القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#41
|
||||
|
||||
في الجنوب يقتحمون المنازل ويعتقلون
الشباب امام اسرهم واطفالهم وحتى عميلة اغتيالهم والنموذج شرف محفوظ وغيره من شبابا الجنوب وفي الشمال حرمة للمنازل وتقديرا للاطفال والنساء لا يقتحمون المنال ماذا نسمي هذا اليس هذا احتلال ؟ لعنةالله على الوحدة وعلى حزب الدمار الحزب الاشتراكي الذي رمى الجنوب من بداية 67 وجعله تحت رحمة هؤلاء القتلة
__________________
|
#42
|
||||
|
||||
عبد الكريم الخيواني
6 ساعة · الإصلاح هو من قاد مجاميع القاعده (الأفغان العرب ) في حرب 94 ضد الجنوب , ومحمد قحطان كان القائد ويعرف هذه المعلومه قيادات باالمشترك , والإصلاح كان وسيطا مع جيش عدن ابين قبل اختطاف الأجانب في أبين , وكان الوسيط حمود هاشم الذارحي وعبد الرحمن العماد , واحمد عاطف الذي اعلن قتله أمس مع القاعده واخيه كانوا من جيش عدن أبين وموجودين بمركزي صنعاء , حتى افرج عنهم بوساطة حمود الهتار في حواره عام 2005 .
__________________
|
#43
|
||||
|
||||
__________________
|
#44
|
||||
|
||||
أحمد علي ‘‘ رامبو ‘‘ باحاج
قبل الدخول الى تفنيد "عنوان الموضوع" لزم التذكير بطرفة حصلت في محاكمات أحداث يناير الشهيرة غي عدن في بطلها الدكتور حسن احمد السلامي وزير التربية والتعليم السابق والزمراوي وأحد نجوم المحاكمة . السلامي من أبناء لحج السلطنة وليس المحافظة وأبنائها مشهورين بخفة الدم والنكتة وسرعة البديهة . عندما وجه له الإدعاء تهم عديدة هي إشعال حرب أهلية وتفجير معسكرات واقتحام سجون والقاء قنابل يدوية فيها وقطع الماء والكهرباء عن العاصمة عدن وإغلاق الميناء والمطار ومحاصرة المعسكرات وأقسام الشرطة وعزل المحافظات الست عن بعضها البعض والتسبب في قتل 3790 شخصا بين مسئول رسمي وحزبي وعسكري وجرح المئات ... تبسم الدكتور السلامي ورد على كل هذه التهم متسائلا ... شوووووه .... كل هذا شوووووه ... أنا رااااااااااااااامبوا . مواقع حزب الاصلاح اليمني الألكترونية وخصوصا المبتذلة منها جعلت من أحمد علي باحاج رامبو القرن الحادي والعشرين . إلتقطت صورة لباحاج بثت على مواقع التواصل الاجتماعي الشبوانية لابسا سترة واقية من الرصاص في صورة تذكارية مع بعض الجنود على تله بالقرب من مديرية الصعيد وصورته فيها بالقائد الهمام الذي لا يقهر والذي يخرج من كل معركة مظفر وخصمه السياسي الخاسر الأكبر . أحمد علي باحاج محافظ شبوه , إن تواجد برفقة جنود في أي موقع , فليس بشجاعة منه ولا بطولة وإنما ثمنا للموقع الذي يتبوأهـ والإمتيازات التي يحصل عليها نظير ذلك وقيمة مئات الوظائف التي منحها لأعضاء حزب الاصلاح من درجة مرافق شخصي للمحافظ الى درجة مستشار ومحافظة شبوه بحاجة الى مشاريع صحة وتعليم ومياه وكهرباء وتنمية وليس لهذا العدد الكبير من الموظفين من أعضاء حزب الاصلاح اليمني . * ولمن لا يعرف رامبو من القراء : الذي حارب نيابة عن أمريكا سينمائيا في كل مكان ويخرج منتصرا يقتل آلاف من الجنود الأعداء ويبيد عشرات العصابات , رصاص رشاشة لا ينتهي من حزامه ومخزنه الصغير وشعر رأسه لا يتبعثر من الرياح والغبار والسباحة في المستنقعات والأنهار. اقرأ المزيد من شبوة برس | أحمد علي ‘‘ رامبو ‘‘ باحاج [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] سيلفستر ستالون اسمه الحقيقي مايكل سيلفستر انزو ستالون (ولد في 6 يوليو 1946) في نيويورك, الولايات المتحدة الأمريكية، هو ممثل ومخرج ومنتج ترشح لجائزة أفضل ممثل رئيسي في مهرجان الأوسكار عن دوره في فيلم روكي عام 1977. اشتهر سيلفستر ستالون بتأدية أدوار الأكشن في أفلامه ومن أشهر هذه الأفلام فيلم روكي بأجزائه الستة ورامبو بأجزائه الأربعة وتانغو وكاش. وقد ظهر في الفترة نفسها التي ظهر فيها ممثلين الأكشن أمثال ستيفن سيغال، تشاك نوريس، آرنولد شوارزنيجر، دولف لندجرين، جين كلود فان دام، بروس ويليس الذين اشتهروا في كثير من أفلام هوليوود خلال فترة نهاية الثمانينات والتسعينات اقرأ المزيد من شبوة برس | أحمد علي ‘‘ رامبو ‘‘ باحاج [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#45
|
||||
|
||||
__________________
|
#46
|
||||
|
||||
صحفي بريطاني : قد تسهل الفيدرالية انفصال الجنوب وتعجل به بدلا من منعه.
هل يمكن القول إن «الفيدرالية» من الخيارات التي قد تقي اليمن خطر الفوضى؟ لاثمة عناصر ستفعل فعلها في اليمن.. بغض النظر عن أي نموذج حكم ليست الفيدرالية بالضرورة الخيار الأمثل لليمن، وحتما لا تحمل العلاج السحري والحل الشامل لكل عللها الاجتماعية والاقتصادية والمذهبية والسياسية. ولكن أي نظام حكم يقع عليه الخيار عبر مؤتمر «الحوار الوطني» سيواجه مصاعب جمة وعقبات كأداء خلال السنوات القليلة المقبلة. وبالتالي، قد تنجح الصيغة الفيدرالية أو تنجح لأن التحول السياسي في اليمن، بحد ذاته، تأرجح بين النجاح والفشل.. وليس العكس. وستواجه السلطة اليمنية، وسيواجه معها رئيسها عبد ربه منصور هادي، وكذلك الداعمون الدوليون لخطة التحول السياسي اليمني، عددا من التحديات خلال السنوات المقبلة. ما هو مخطط له صياغة دستور جديد، وتسجيل الملايين للتصويت، وإجراء استفتاء عليه... وإذا نجح الاستفتاء على الدستور، فسيصار إلى تنظيم أربعة انتخابات وطنية ومحلية على مستوى البلاد (رئاسية وبرلمانية وإقليمية وبلدية). أيضا مطلوب معالجة الأزمة المالية المتفاقمة التي تهدد اليمن بكارثة اقتصادية وإنسانية حقيقية، وإيجاد طريقة لتدبر أمر طيف واسع من النزاعات المحلية والتهديدات الأمنية التي تئن البلاد تحت وطأتها يوميا. فقط عند تحقيق ما تقدم يمكن اختبار فكرة الصيغة الفيدرالية. عملية إعداد مسودة الدستور الجديد يتوقع إنجازها في منتصف يوليو (تموز) المقبل، غير أنها قد تثير توترا سياسيا بمجرد إعلان تفاصيل كيفية توزيع معديها السلطات السياسية وتحديد مسألة إدارة الموارد الطبيعية بين الحكومة المركزية وإدارات الأقاليم. ثم إن النخبة السياسية في البلاد، التي استفادت كثيرا من «مركزة» الاقتصاد والسياسة إبان حكم الرئيس علي عبد الله صالح لن تكون - على الأرجح - مرتاحة لفقدانها امتيازاتها عبر عملية التوزيع والتقاسم، ما يعني أنها قد تلجأ لنسف عملية صياغة الدستور. وفي المقابل، فإن سكان المناطق والأقاليم الغنية بالنفط والغاز الذين تعرضوا طويلا للتهميش على يد حكم علي عبد الله صالح، سيغضبون ما لم يحصلوا على حصص مباشرة من الثروات النابعة في أراضيهم. وفي الوقت عينه تشكل الاستفتاءات والانتخابات بؤر احتكاك ساخنة في دول ضعيفة البنية تمزقها النزاعات كاليمن. من المرجح أن يقاطع الانفصاليون الجنوبيون، الذين بصفة عامة غابوا عن مفاوضات السلام، عملية تسجيل الناخبين، وسيشككون بشرعية أي انتخابات بينما ينهمكون بالتشدد في مطلب الانفصال الكامل. ويتوقع أيضا أن يسعى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، الفرع المحلي لتنظيم القاعدة المتطرف، بدوره إلى تعطيل أي انتخابات. وأخيرا وليس آخرا، من المستبعد أن يتقبل الحزبان السياسيان الأقويان في البلاد، أي «المؤتمر الشعبي العام» الذي أسسه صالح و«التجمع الوطني للإصلاح» ذو التوجهات الإسلامية، تعرضهما لخسائر في أي اقتراع مقبل بطيب خاطر. ولكن حتى هذه المحطة قد لا يبلغها اليمن أبدا؛ ذلك أن الحكومة الانتقالية الحالية، المشكلة مناصفة من «المؤتمر الشعبي» وقوى المعارضة يتقدمها «التجمع الوطني للإصلاح»، تواجه مصاعب جمة للجم الإنفاق وتعويض تناقص موارد النفط والغاز. وسيعاني اليمن أزمة اقتصادية حادة ما لم تتخذ الحكومة تدابير ضرورية لكنها تفتقر إلى الشعبية تشمل وقف دعم المحروقات (الوقود)، أو تنجح بإقناع إحدى جاراتها الخليجيات الغنية بالثروات النفطية بإعانتها بسيولة مالية تنقذها من الكارثة. إن من شأن أزمة اقتصادية حادة وقف، إن لم نقل نسف، المسيرة المفضية إلى الانتخابات. وهناك، بالطبع، خطر اندلاع جولات عنف مفاجئة بين فصائل اليمن المتعددة. كل هذه العناصر التي تناولتها ستفعل فعلها بغض النظر عن أي نموذج للحكم سيختاره المندوبون المشاركون في مؤتمر «الحوار الوطني». وهنا لا بد من التذكير بأن معظم عمليات الانتقال السياسي تمر بفترات ارتباك واهتزاز، بينما يجري تفكيك تدريجي لنظام تمهيدا لإحلال نظام جديد بدلا منه. كذلك فإن الانتخابات في كيانات هشة سكانها منقسمون تتأثر بالانقسام وتؤثر فيه، ثم إن الأزمات الاقتصادية غالبا ما تلي فترات الاضطراب السياسي. وهنا أقول إنه حتى لو تسنى التغلب على كل تلك العقبات، لا توجد ضمانات بنجاح الخيار الفيدرالي (أو الاتحادي)، لأن نشوب توترات بين السلطات الإقليمية والمحلية الجديدة من جهة والحكومة المركزية في صنعاء التي اعتادت احتكار السلطة طويلا... مسألة حتمية. والهموم الاقتصادية الكثيرة لن تتبخر بين ليلة وضحاها. ثم إن منح الحكومات الإقليمية سلطة السيطرة على موارد مناطقها سيثير تنافسا وصراعات بين الأقاليم، ومن ثم قد تسهل الفيدرالية انفصال الجنوب وتعجل به بدلا من منعه. ولكن اليمنيين قدموا تضحيات كثيرة من أجل التوصل إلى صيغة جديدة تكون قابلة للحياة، وستكون الاستفادة من صيغة كهذه في صميم مصلحتهم. الفيدرالية ستشكل قطعا نهائيا من الحكم المركزي التسلطي لعهد علي عبد الله صالح، وعملية إعادة التوازن مع نقل السلطة من المركز إلى الأطراف. وفي وقت ما قد يكتشف دعاة الانفصال أن الحكم الذاتي أكثر من كاف لتلبية طلباتهم وإنهاء ظلاماتهم. ختاما، أقول إن اليمن لا يواجه خيارا بين الفيدرالية والفوضى، بل بين استغلال الفرصة لبناء شيء جديد أو السماح لإخفاقات الماضي بأن تفرض مستقبلا بائسا. * صحافي بريطاني مقيم في اليمن، سبق له أن تولى شؤون الطاقة في مجلة «ميد»، وكتب لـ«بيزنس ويك» و«الإيكونوميست» و«الفايننشيال تايمز». * الشرق الأوسط اقرأ المزيد من شبوة برس | صحفي بريطاني : قد تسهل الفيدرالية انفصال الجنوب وتعجل به بدلا من منعه. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#47
|
||||
|
||||
__________________
|
#48
|
||||
|
||||
مستشار الرئيس صالح معظم عناصر القاعدة أجانب بينهم 600 عربي غالبيتهم سعوديون يافع نيوز – متابعات قال مستشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي رئيس المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية فارس السقاف، إن عدد قيادات وعناصر تنظيم “القاعدة” في اليمن يقدر بنحو ألفي شخص. وأضاف “أن معظم عناصر القاعدة أجانب بينهم 600 عربي غالبيتهم سعوديون والبقية أوروبيون وصوماليون وشيشان وأفغان, وكثير منهم أتوا من سورية والعراق والصومال ودول أوروبية بينها بريطانيا وفرنسا”, مشيراً إلى أن معظم الهجمات الإرهابية للتنظيم أخيراً, سيما على مجمع الدفاع, نفذها أجانب. مشيراً إلى أن ذلك العدد يمثل قوام التنظيم لكنه في الحقيقة أكبر من ذلك اعتماداً على الأنصار المتزايدين ومن يجندهم في صفوفه بشكل مستمر”, مؤكداً “أن التنظيم تمكن في السنوات الثلاث الأخيرة من تجنيد عدد كبير من الشباب والأطفال, مستغلاً الأوضاع التي مر بها اليمن, إضافة إلى من يصل منهم من الخارج من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وغيرها من الجماعات المتطرفة”. ورجح وجود قيادة احتياطية لـ”القاعدة” في صنعاء, إضافة إلى قيادة التنظيم في محافظة أبين- وفق ما نشرته “السياسة” الكويتية. وقدر مستشار الرئيس، عدد قتلى التنظيم منذ بدء العملية العسكرية والغارات الجوية على معاقله في 20 أبريل الماضي بمنطقة المحفد في محافظة أبين بـ150 قتيلاً بينهم 10 من كبار قيادات “القاعدة” بعد تمكن السلطات من اختراق صفوف التنظيم في الأشهر الأخيرة. وأوضح “أن العملية العسكرية سبقتها عملية اعتقال عدد من خلايا التنظيم في ضواحي صنعاء, كانت تخطط لشن أعمال إرهابية, كما أن هناك مجموعة من عناصر التنظيم سلموا أنفسهم للجيش خلال المواجهات في أبين وشبوة”. وشدد على ضرورة تجفيف منابع الإرهاب في اليمن, معتبراً “أن العملية العسكرية لن تكون كافية ما لم يكن هناك إجراءات لمنع بقاء القبيلة حاضنة اجتماعية لعناصر التنظيم, خصوصا وأن قبائل الجنوب أعلنت رفضها بقاء “القاعدة” في مناطقها وأكدت تعاونها مع الجيش حتى لا تنعكس المواجهات عليهم وتتسبب في كارثة نزوح, كما حدث في بعض المناطق بسبب صراعات أخرى”. ورأى “أن اليمن لا يحارب إرهابيين من الداخل فقط بل من مختلف دول العالم, وأن ما يدور هو حرب وطنية يشارك فيها الكل ضد عناصر التنظيم باعتبار أن “القاعدة” لا يستثني أحداً من المدنيين في هجماته وعملياته الإرهابية”.
__________________
|
#49
|
||||
|
||||
DrNasser Ahmed Abdulqawi
12 أبريل سلام الله على بريطانيا خلفت لنا الدواهي وفي عصرها كانت لدينافقط بعض الأفاعي أما في عصر بني مزيد فالدحبشه هي الأساس والمجتمع أصبح بلامبادىء بلا أحساس فكل واحد يعمل حسابه لنفسه قبلما تقع الفأس على الرأس و لازم يخاف على ماتبقى لديه من بعض الأواعي فحياتنا أصبحت بعد البلاوي بلاش
__________________
|
#50
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:33 PM.