القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#51
|
||||
|
||||
ديفينس نيوز: الخليج والسيسي سيدعمان الانفصال وإعلان الجنوب دولة مستقلة
الثلاثاء, 27 يناير, 2015 | الخبر | متابعات الحراك الجنوبي في اليمن أجرى موقع «ديفينس نيوز» الأمريكي المتخصص في الشؤون العسكرية حوارات مع «يوري بارمين» المحلل المستقل المتخصص في الشأن العسكري الخليجي والمحلل السياسي الإماراتي عبد الخالق عبد الله تناول التوقعات بالشأن التوجه الخليجي تجاه ما يحدث في اليمن. وأشار المحللون إلى أن التدخل العسكري من قبل مجلس التعاون الخليجي في اليمن غير مرجح وأن هناك وسائل أخرى يسعى الخليج وخاصة السعودية لاستخدامها بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة وإجبارهم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي والحكومة لتقديم استقالتهم. وأضاف المحللون إن «هناك ترجيح لفكرة تأييد الخليج وعبد الفتاح السيسي لانفصال جنوب اليمن وإعلانه دولة مستقلة كمحاولة للحيلولة دون تمكن الحوثيين من السيطرة على كامل البلاد». وتحدث المحللون عن أن الخليج سيقدم الدعم المالي لجنوب اليمن حتى يتمكن من تطوير بنيته التحتية ، واعتبروا أن إعلان الانفصال سيوجه تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية المتمركز بالجنوب لشن هجمات مركزة ضد الحوثيين في الشمال. وذكر الموقع أن مسألة انفصال الجنوب تحتاج لقرارات وعمل سريع من قبل قادة الحراك الجنوبي ليتخذوا قرارهم في غضون أسبوع إلى شهر. واعتبر الموقع أن قرار تعيين الأمير محمد بن سلمان كوزير للدفاع يتيح لوالده الملك سلمان فرصة استمرار إشرافه على الوزارة وعلى ملف الأسلحة التي كان يقودها قبيل وفاة العاهل السعودي الملك عبد الله، مضيفة إن القرار سياسي ولا يستند إلى سابق خبرة يمتلكها بن سالم في تلك الوزارة. ديفينس نيوز ترجمة: شؤون خليجية
__________________
|
#52
|
||||
|
||||
‘‘الشرق الأوسط‘‘:
ترتيبات لعودة آلاف الكوادر المدنية والعسكرية الجنوبية من صنعاء إلى الجنوب، شبوة برس - متابعات - صنعاء الأربعاء 28 يناير 2015 06:27 صباحاً جنود من حراسة الرئيس يحملون أمتعتهم علمت «الشرق الأوسط» من مصادر سياسية وعسكرية جنوبية في صنعاء أن هناك ترتيبات لعودة آلاف الكوادر المدنية والعسكرية الجنوبية من المحافظات الشمالية إلى الجنوب، خلال الأشهر المقبلة، في ظل التحضير لاستعادة الدولة الجنوبية السابقة، بعد إعلان «فك الارتباط» مطلع الأسبوع الحالي عقب سيطرة الحوثيين على صنعاء والرئاسة بصورة كاملة. وقالت الكتل البرلمانية وأعضاء مجلس الشورى وهيئة الرقابة على مخرجات الحوار الجنوبية: إن «صنعاء عاصمة محتلة من قبل ميليشيات الحوثي التي تفرض إقامة جبرية على الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الحكومة خالد بحاح وعدد كبير من الوزراء والمسؤولين منذ عدة أيام»، فيما سادت حالة من التوتر بين اللجان الشعبية وقوات الأمن الخاصة بمحافظة عدن إثر قيام اللجان باحتجاز طقم عسكري مع كل أفراده. وأعلنت الكتل البرلمانية الجنوبية وأعضاء الشورى وهيئة الرقابة على الحوار، في بيان لها أمس، حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، إدانتها لكل الخطوات «الانقلابية» التي مارستها ميليشيات الحوثي منذ دخولها العاصمة صنعاء، وقالت «إنها لن تعترف بأي خطوات قامت بعد ذلك كونها تمت تحت ضغط ميليشيا الانقلاب الحوثية وبالإكراه معلنة استمرارها في مقاطعة جلسات البرلمان والشورى وهيئة الرقابة على الحوار التي تقام في العاصمة صنعاء، وذلك احتجاجا على استمرار احتجاز الدكتور أحمد عوض بن مبارك، مدير مكتب رئيس الجمهورية، أمين عام الحوار الوطني. وحسب المصادر السياسية، فقد تزامنت مواقف الكتل النيابية الجنوبية مع تحركات ميدانية لقوى وفصائل «الحراك الجنوبي» التي أعلنت بعضها عن تشكيل هيئة وطنية جنوبية، تضطلع بمهام انتخاب برلمان مصغر وهيئة تنفيذية لإدارة الجنوب، الذي تفرض على معظم مدنه، اللجان الشعبية الجنوبية سيطرتها، وبالأخص الموانئ والمطارات وحقول النفط والغاز. وحمل البيان «الانقلابين الحوثيين وشركاءهم»، المسؤولية الكاملة عن حياة القيادات المحاصرة في العاصمة صنعاء، وعلى رأسهم الرئيس هادي ورئيس الحكومة خالد بحاح وبقية الوزراء والمسؤولين وضمان سلامة أرواحهم وعودتهم إلى أهلهم سالمين، كما طالب بيان القيادات الجنوبية، مجلس الأمن الدولي والدول الراعية للمبادرة الخليجية ودول الخليج بتحمل مسؤولياتها تجاه تأمين حياة المسؤولين الجنوبيون في العاصمة صنعاء.
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
كاتب خليجي يدعو لدعم استقلال الجنوب وضمة إلى مجلس التعاون
صحيفة السياسة الأحد 01 فبراير 2015 07:51 صباحاً دعا كاتب كويتي دول الخليجي إلى دعم استقلال جنوب اليمن عن شماله مؤكدا انه يتوجب على دول الخليج ان تسعى إلى ضمه كدولة سابعة إلى مجلس التعاون الخليجي نظرا لما يتمتع به من موقع جغرافي, وثروات وتناسب مذهبي مع دول الخليج . وقال الكاتب الكويتي زيد الجلوي في مقال له بعنوان اليمن الجنوبي دولة خليجية ونشرته صحيفة السياسة في عددها الصادر يوم السبت ان . اليمن جزء لا يتجزأ من المنظومة الخليجية, إلا أن تركيبة شماله وشمال شماله ذات الأغلبية السكانية الزيدية, وقفت ولا تزال عائقا أمام مسألة تقبله في الاتحاد الخليجي, الذي يطغى المذهب السني على مكونه السكاني. وقال الكاتب في مقاله العديد من الخيارات يمكن اللجوء إليها خليجيا, إذا ما عمد الحوثيون الى تجاوز الخطوط المرسومة لهم, والتطلع الى السيطرة على مضيق باب المندب. فهؤلاء عليهم تقويض النفوذ “الإخوانجي” اليمني, والمساهمة في الحرب على “القاعدة”, وإن أي طموح أكبر من ذلك. يعني فتح أبواب لا عد لها ولا حصر عليهم. فاليمن جزء لا يتجزأ من المنظومة الخليجية, إلا أن تركيبة شماله وشمال شماله ذات الأغلبية السكانية الزيدية, وقفت ولا تزال عائقا أمام مسألة تقبله في الاتحاد الخليجي, الذي يطغى المذهب السني على مكونه السكاني. إن الحوثيين وبعد إكتشاف تدبير حليفهم صالح, مسألة إعادة إنتاج نفسه زعيما لليمن, عبر ترشيح وانتخاب ابنه أحمد, بعدما تقدم عبد ربه منصور هادي باستقالته, تاركا ً للبرلمان اليمني المحسوب على المؤتمر الشعبي العام, إدارة شؤون الدولة ثم إجراء انتخابات على النحو المفضي, لما يصبو اليه علي صالح, سوف يضعف قوة نفوذهم, المتزايد بعد سيطرتهم على صنعاء, بالإتفاق مع أعوان صالح, الذين سخروا لهم جميع إمكانياتهم, لبلوغ ما بلغوه من سطوة. فالشمال اليمني وشمال الشمال الحوثي, لم يسره تولي الجنوبيين زمام سلطة اليمن, ولا فكرة الأقاليم الستة عليهم, ترى ربما زيديتهم المذهبية, رفض شافعية الجنوب السنية, والتي تغطى بها التجمع الإصلاحي اليمني “الإخونجي”, لتحقيق مآربه وهو ما ألحق الضرر بالجنوبيين وحدة اليمن. لقد تحقق الغرض من استعمال الحوثيين, بإزالة حميد الأحمر المحسوب على اخوان اليمن, وعلي محسن الأحمر الذراع العسكري لهم. ومن ثم لا مانع من تولي ابن صالح حكم اليمن, وتقاسمها مع الجنوبيين, وهو ما آدى إلى جنون الحوثيين. لأنهم باتوا يشاهدون طموحاتهم تتلاشى أمامهم, وقد كانوا تواقين إلى مآرب وتعز. كما تبين من تزايد التظاهرات وأعداد المتظاهرين, والصدامات الشعبية مع سكان الشمال اليمني. بينما إذا لم يقبل الشماليون والحوثيون, المضي قدما في قبول المبادرة الخليجية. فإن الأمور سوف تنتهي, إلى إستقلال حتمي للجنوب, الذي يمكن من خلال ما يتمتع به من موقع جغرافي, وثروات وتناسب مذهبي أن يكون عضوا خليجيا سابعا. إلا إذا كان لدى الجنوبيين رغبة في استمرار تحالفهم مع “الإخوان”, ومن ثم الاستقلال بالجنوب لتهديد قناة السويس, عبر السيطرة على مضيق باب المندب, بدعم تركي وما شابهه. فإن أحمد علي صالح أو غيره من أعضاء المؤتمر الشعبي العام, سوف يعودون إلى حكم اليمن, لكونه المعالجة الناجعة لمشكلات اليمن, التي يعاني منها شعبه منذ ثورته الخالعة لعلي صالح.
__________________
|
#54
|
||||
|
||||
رئيس مركز الشرق الاوسط للدراسات السياسية والاستراتيجية د.انور عشقي للميادين :الممرات البحرية في خليج عدن والبحر الاحمر كانت تحميه دولة الجنوب اليمني ..
الأحد 01 فبراير-شباط 2015 الساعة 07 صباحاً :- عدن الحدث ـــ متابعات. قال محلل سياسي سعودي أن الممرات البحرية في خليج عدن والبحر الاحمر كانت تحميه دولة الجنوب اليمني لان اليمن لا تستطيع الدولة في حماية الممرات البحرية.. واَضاف رئيس مركز الشرق الاوسط للدراسات السياسية والاستراتيجية الدكتور انور عشقي في حديثة لقناة الميادين"أن اليمن امام خيارين اما ان يقسم اليمن وهذا مطروح مندو 22 عام .وقال وهناك مركز دراسات استراتيجي طالب بتقسيم اليمن ولماذا ؟ لان اليمن لا تستطيع الدولة في حماية الممرات البحرية لليمن والجنوب والتي تصل الى 1500 كيلومتر ميل او يتوحد اليمن بشكل دول فيدرالي او كنفيدرالية كل دوله تحمي حدودها البحرية. وتابع قولة"الان اليمن ضعيف والولايات المتحدة الامريكية ارسلت بوارجها خليج عدن حتى لا تتدخل دول المنطقة وايران و دول الخليج لا تستطيع التدخل العسكري في اليمن وفقط كوسيط اذا طلب منها ، على حسب قولة . نقلاً عن قناة الميادين .
__________________
|
#55
|
||||
|
||||
شبكة ارم الاماراتيه :اليمن.. جنوبيون يعلنون الأحد يوم غضب شعبي الهيئة الوطنية المؤقتة للتحرير والاستقلال في جنوب اليمن تحذر قوات الأمن من استخدام القوة في يوم الغضب. عدن- من أشرف خليفة أعلنت الهيئة الوطنية المؤقتة للتحرير والاستقلال في جنوب اليمن، أن يكون الأحد المقبل 15 فبراير يوم غضب شعبي للتعبير عن رفضهم للاجتماع المزمع إقامته لقيادات الأقاليم اليمنية الرافضة لانقلاب الحوثي في مدينة عدن. واعتبرت الهيئة الوطنية الاجتماع إهانة لكل أبناء الجنوب، حيث قال بيان سياسي صادر عنهم: "إن اجتماعهم في عاصمة الجنوب العربي، عدن، هو إهانة لكل جنوبي وجنوبية واستخفاف بدماء الشهداء الذين قدّموا أرواحهم ضد ما يدعو إليه هذا الاجتماع المشبوه، وهو إهانة لثورة شعبنا الجنوبي وأهدافها في التحرير والاستقلال وبناء دولة الجنوب العربي كاملة السيادة على كامل أرض الجنوب". وقال البيان: "إن يوم الأحد القادم 15 فبراير هو يوم الغضب الشعبي العارم رفضاً لدعوة سلطات الاحتلال بكامل حقدها وهمجيتها وبطشها وعنجهيتها, وهي تنوي عقد اجتماع لهيئاتها الحوارية والرقابية والبرلمانية والحزبية في عاصمة الجنوب العربي عدن". وأشار البيان إلى أن المشاركة في يوم الغضب الجنوبي يأتي في سبيل المحافظة على الدين، حيث جاء فيه: "إن تصميمنا على مواجهة سلطات الاحتلال اليمني في يوم الغضب العارم لا حدود له، وسيعيشه الجنوب عامة وعدن خاصة يوم الأحد القادم, فاتحدوا على عدوكم وحافظوا على دينكم وجنوبكم", مضيفاً: "فعليكم التصدي لهذه الهيئات والسلطات المعتدية على عدن وأهلها بكل الوسائل المشروعة المتاحة دفاعاً عن عدن، عاصمة الجنوب، التي يصر من دعوا لهذا الاجتماع على إهانتها وإهانة ثورة شعبنا السلمية ضد الاحتلال الذي يصر هؤلاء على تكريسه بل وشرعنته". وحدد البيان عددا من الإجراءات التي يجب أن تتخذ بالتزامن مع فعالية يوم الغضب الشعبي، من أبرزها: "على أمن مطار عدن الدولي وضع قائمة بأسماء أعضاء تلك الهيئات والسلطات وتسليمها للجنة الإشراقية للهيئة الوطنية للتحرير والاستقلال أو منعهم من الدخول إلى أراضي عدن، وكذا معرفة الحاضرين من خارج الجنوب العربي, وأن يتم حصر أملاكهم في الجنوب". وحذر البيان من استخدام الأمن للقوة تجاه الفعالية الغاضبة، حيث قال: "نحذّر قوات الأمن والقوات العسكرية اليمنية في عدن من استخدام القوة ضد الغضبة الشعبية ونناشد ابناءنا الجنوبيين الأبطال، من منتسبي القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية، الدفاع عن أبائهم وإخوانهم المقاومين للاحتلال اليمني، وربط حلقة تواصل بينهم".
__________________
|
#56
|
||||
|
||||
الشرق الأوسط :
الحراك الجنوبي يتهم قيادات عسكرية بتسليم معسكرات إلى {القاعدة} الجمعة 13 فبراير 2015 - 09:02 اتهم ما يسمى المجلس العسكري في محافظة شبوة، والذي يرأسه العميد ناصر النوبة، أحد مؤسسي الحراك الجنوبي، بعض القيادات العسكرية بتسليم ألوية الجيش إلى عناصر تنظيم «أنصار الشريعة» التابع لتنظيم القاعدة. وقال بيان صادر عن المجلس، حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، إنه جرت «مؤامرات دنيئة ومدبرة بحنكة وتم الإعداد لها مسبقا من قوى الشر والإرهاب التي تعبث بأمن ومقدرات البلاد عبر اتفاقات حصلت بين فئات عسكرية غير وطنية ومتورطة في هذا الحدث الإجرامي المشين، ونتج عن ذلك التداعيات التالية: تسليم اللواء 119 مشاة في مديرية بيحان لـ(أنصار الشريعة)، وسحب كتيبة حرس جمهوري تابعة للواء 136 من الضلعة». وأضاف البيان أنه وفي وضوء هذه التطورات فقد قرر «إلزام السلطة المحلية واللجنة الأمنية بالمحافظة بتسليم اللواء (21 ميكا) إلى العسكريين من القوات المسلحة من أبناء المحافظة للحفاظ عليه قبل تسليمه لأي جهة أخرى تحت قيادة وإشراف المجلس العسكري، ويعطي المجلس العسكري السلطة المحلية بالمحافظة واللجنة الأمنية مهلة 24 ساعة لتسليم اللواء (21 ميكا) للعسكريين من أبناء المحافظة للمحافظة عليه. من جهة أخرى, رحب مصدر في أحزاب «اللقاء المشترك» باليمن بمشروع القرار الذي تقدمت به دول مجلس التعاون الخليجي إلى مجلس الأمن الدولي، أمس، بشأن التطورات الجارية. وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط» إن مشروع القرار «يؤكد فهم دول المجلس لطبيعة الأوضاع القائمة في اليمن والمخاطر التي تنطوي على سيطرة جماعة مسلحة على السلطة، وهي المخاطر التي تمس اليمن ودول المنطقة على حد سواء». وبشأن الحوار الجاري برعاية أممية، أكد المصدر في «المشترك» أن أحزاب التكتل «ليست ضد الحوار، لكن مع الحوار الذي لا توجد على طاولته بنادق لفرض الإملاءات والشروط والأمر الواقع». ووفقا لمصادر، تقدمت دول مجلس التعاون الخليجي بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي اعتبر ما قام به الحوثيون في اليمن انقلابا على الشرعية الدستورية. ويطالب المشروع بسحب ميليشيا الحوثيين من العاصمة والمحافظات وتسليم الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها من معسكرات الجيش، إضافة إلى معالجات تضمنها مشروع القرار للوضع اليمني بصورة كاملة. بدوره, حذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أمس، من أن اليمن بات على حافة «الانهيار». وأضاف بان كي مون أمام أعضاء مجلس الأمن الـ15 أن «اليمن ينهار أمام أنظارنا، ولا يمكن أن نتنحى جانبا ونتفرج». وقال «يجب أن نقوم بكل شيء لمساعدة اليمن على تجنب الانهيار». في غضون ذلك، قال مسؤولون أميركيون إن إغلاق السفارة الأميركية في صنعاء أرغم وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) على سحب عشرات من ضباطها الذين كانوا يتعاونون مع السلطات اليمنية في مكافحة الإرهاب بما يمثل نكسة لجهود محاربة «القاعدة».
__________________
|
#57
|
||||
|
||||
صحيفة.. بنعمر: (كان بامكان الجنوبيين الانفصال في سبتمبر)
2015/02/17م الساعة 15:39 (الأمناء/خاص) ذكرت صحيفة "الامناء" في عددها الصادر اليوم الثلاثاء ان المبعوث الدولي الى اليمن جمال بنعمر قال: إن الوضع في صنعاء قابل للانفجار في أي لحظة، وأضاف أثناء لقاء جمعه بإعلاميين ومراسلي وكالات أن الجنوبيين لديهم قضية محورية وإذا كانوا متوحدين بشكل إيجابي فكانت لديهم فرصة للانفصال بعد تاريخ 21 سبتمبر ولكن التشرذم وقف دون تحقيق ذلك . واستغرب إعلامي لقناة فضائية عربية أن يتحدث بنعمر بهذه اللغة عن الجنوب وقال : شعرت أن جمال بنعمر قد وصل الى قناعة بضرورة فصل الجنوب حتى لا تنزلق كل اليمن بفوضى عارمة.
__________________
|
#58
|
||||
|
||||
كاتب خليجي بارز: الحل يكمن في عودة دولة اليمن الجنوبي وإقامة حكومة وحدة وطنية في عدن
((عدن حرة)) الدوحة / خاص الثلاثاء 2015-02-17 7:42:56 PM . قال كاتب قطري بارز ان ما يجري في اليمن وما فعله الحوثيون بأهلنا والدولة اليمنية أمر يدعو إلى العودة إلى “دولة الجنوب العربي” واحتلال موقعها السابق كعضو في الأمم المتحدة كما كانت قبل عام 1990، لأن دستور الوحدة قد ألغي وجاء مكانه “إعلان دستوري” يلغي ما قبله من الدساتير المعتمدة والمقترحة . . مشيراً بأن هذا الحل امراً ضرورياً لأن الحكم في صنعاء أصبح بيد طائفة دينية وليس حزبا سياسيا يجمع فئات الشعب اليمني، ولأن الدولة قسمت إلى ولايات أو أقاليم ولهذه الأسباب وغيرها لم يعد النظام الوحدوي قائما. . واضاف الكاتب “محمد المسفر” في مقال له نشرته صحيفة الشرق القطرية إن فكرة تسليح القبائل المعارضة لما فعل الحوثيون باليمن أمر غير محبب بل يزيد في تكديس السلاح بيد المدنيين الأمر الذي يصعد الأزمة ولا ينهيها . مؤكداً ان الحل هو العمل الصادق على عودة جنوب اليمن إلى ما كان عليه الحال قبل عام 1990 والاعتراف الرسمي بذلك النظام والعمل على إقامة حكومة وحدة وطنية في عدن تجمع جميع الفرقاء في جنوب اليمن وتجريد القبائل من السلاح وتكوين قوة عسكرية بمساعدة دول مجلس التعاون لحماية دولة الجنوب العربي من أي عدوان خارجي أو زعزعة الجبهة الداخلية من قبل أطراف تتسابق على السلطة، وفرض حصار اقتصادي شامل على الشمال الحوثي ومراقبة موانئ البحر الأحمر التي يسيطر عليها الحوثيون كي لا يهرّب إلى دولة الحوثيين مالا أو سلاحا أو مقاتلين وسد جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية على الانقلابيين في صنعاء. . وتابع بالقول : “طوال حياتي السياسية وأنا من أنصار الوحدة العربية الشاملة أو الجزئية وكنت من أنصار الوحدة اليمنية حتى ولو كانت بقوة السلاح عام 1994 لأني أعتقد وأؤمن بأن في الوحدة قوة لأمتنا العربية أما اليوم فما يجري في اليمن وما فعله الحوثيون بأهلنا والدولة اليمنية أمر يدعو إلى العودة إلى “دولة الجنوب العربي” ” . . ورأى ان جهود ابن عمر ودعم مجلس الأمن لها كمبعوث للأمم المتحدة نؤكد أنها جهودا خاسرة ومبعثرة لأموال الأمم المتحدة، مشيراً بإن الحوارات الجارية في صنعاء اليوم هي حوارات قوة لا حوارات سياسية، وإنها حوارات لكسب الوقت والتمدد في أصقاع اليمن، وإقناع أهل اليمن بالأمر الواقع، واوضح إن نفقات ابن عمر المالية ومكتبه تزيد عن مليون دولار شهريا وهو سعيد بذلك ولا يريد الإعلان عن فشل مهمته ويستقيل كما فعل الأخضر الإبراهيمي الموكل إليه سابقا إيجاد حلول في سوريا ولم يوفق. . واردف بالقول : “يقولون إنه لابد من تشكيل مجلس رئاسي يتكون من خمسة أو ستة أو سبعة رؤوس وكل رأس له برنامجه ومشروعه فكيف بالله عليكم يستطيع وطن أن يدار بعدد من الرؤوس لا يجمعهما جامع وهل يمكن إغماد “سيفين في غمد واحد” إنه عبث سياسي لا نظير له يسوقه ممثل الأمم المتحدة ابن عمر. إنهم يتجادلون حول الاتفاق على مخرجات الحوار الوطني ومنذ تولى عبد ربه منصور القيادة بموجب مبادرة مجلس التعاون الناقصة والحوارات لم تتوقف، ومبادرة مجلس التعاون أصبحت في خبر كان وقد أنهاها الانقلاب الحوثي وهيمنته على مقاليد الأمور في صنعاء.” . واختتم مقاله بالتأكيد ان مجلس جامعة الدول العربية يجتمع في القاهرة غدا بموجب دعوة من دولة قطر.. والسؤال ماذا هم فاعلون تجاه اليمن؟ غير بيانات وتصريحات نارية ولكن لا نفع في رعود لا تسقط المطر.
__________________
|
#59
|
||||
|
||||
الشرق الأوسط:
هادي يعمل بحكومة مصغرة وغير معلنة ((عدن حرة)) عدن الخميس 2015-03-05 4:58:07 am . يواصل الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، ومنذ تمكنه من مغادرة مقر إقامته الجبرية داخل منزله بصنعاء في 21 فبراير (شباط) الماضي، عقد سلسلة من اللقاءات اليومية مع قيادات الأحزاب السياسية والقيادات العسكرية والأمنية والمشايخ ورؤساء وأعضاء السلطات المحلية (البلدية) في المحافظات الجنوبية وبعض المحافظات التي لم تخضع لسيطرة الحوثيين، حتى اللحظة، إضافة إلى اللقاءات مع السفراء العرب والأجانب. . وقالت مصادر سياسية في عدن لـ«الشرق الأوسط» إن أبرز القضايا التي يناقشها هادي مع كل الشخصيات التي يلتقيها في عدن خلال الأسبوعين الماضيين، تتلخص في كيفية تأسيس «السلطة الشرعية» في عدن لإدارة شؤون البلاد، وبالتحديد المحافظات التي ما زالت تحت سيطرته، ومناقشة قضية الموارد المالية لتمويل الدولة وقطع الإيرادات عن سلطة الحوثيين في صنعاء وبالأخص المساعدات الدولية التي تشير المعلومات إلى أنه سوف يتم تحويلها إلى فرع البنك المركزي في عدن، الذي أصبح في حكم المصرف المستقل، حاليا، وتحت إشراف الرئيس هادي وسلطته غير المعلنة، إضافة إلى مسألة الحفاظ على ما تبقى من القوات العسكرية تحت قيادته وسلطته. . ومنذ وصوله إلى عدن وهادي يكثف من لقاءاته بكل الأوساط السياسية والقبلية والعسكرية، وتجزم المصادر المقربة منه أنه يسعى إلى حماية المساحة الجغرافية التي يعمل فيها أمنيا وعسكريا، وتأمينها ماليا، وتشير معلومات خاصة، حصلت عليها «الشرق الأوسط» إلى أن «لدى هادي مجموعة عمل مصغرة تتكون من وزراء ومسؤولين سابقين وقادة عسكريين ومستشارين لإدارة الأمور اليومية، وهي أشبه بحكومة مصغرة وغير معلنة»، وأشارت هذه المصادر إلى أن الرئيس اليمني «يتجنب، في الوقت الراهن، تسمية حكومة لإدارة شؤون البلاد رسميا حتى تتضح الصورة بالنسبة لما سيؤول إليه الحوار السياسي، إضافة إلى أنه ينتظر رفع الإقامة الجبرية عن رئيس الحكومة المستقيلة، خالد محفوظ بحاح في صنعاء»، وتؤكد هذه المصادر أنه «لن ينتظر طويلا»، كما تؤكد المصادر أن هادي «بدأ يستشعر ضرورة ترسيخ نظامه في عدن بدليل التعيينات التي بدأ الإعلان عنها في أجهزة الأمن مؤخرا». . ويقول مصدر قبلي بارز من محافظة مأرب (إقليم سبأ)، رفض الكشف عن هويته، إن «هادي.. قضيته الأساسية منذ التقيته وحتى الآن وفي لقاءاته الأخيرة، هي التشديد على أن مخرجات الحوار هي الحل، والأقاليم هي العدالة الموعودة للشمال والجنوب، وأنه وحدوي لن يفرط في الوحدة وسيثبت للجميع أن الدولة الاتحادية هي مشروعة الذي سيحافظ على الوحدة وسيحل قضية الجنوب ويفكك مركزية الشمال»، ويضيف المصدر القبلي لـ«الشرق الأوسط» أن الرئيس هادي «يتحرك في إطار استعادة السيطرة على الجيش والأمن بداية من إحكام السيطرة على عدن والمحافظات الجنوبية أولا، فهو يعيد تفكيك دولة (الرئيس السابق علي عبد الله) صالح في الجنوب، ويعيد صياغة دولته في الجنوب أولا، وفي الشمال ثانيا»، ويردف أن هادي «راهن كثيرا على الأميركيين والبريطانيين وخذلوه، وهو يراهن الآن على السعودية والخليج لأن مصالحهم تقتضي التمسك بشرعية الدولة في مواجهة شرعية السلاح والتدخل الإيراني»، ويقول الزعيم القبلي إن هادي «يخوض حربا مع صالح لاستعادة حزب المؤتمر لحسابه، وقد بدأ المؤتمر في الانشقاق إلى جناحين؛ جناح هادي وسيشمل أقاليم عدن وحضرموت وسبأ، وجناح صالح ويشمل أقاليم أزال والجند وتهامة»، ويشير إلى أن الرئيس اليمني «لا يريد الاصطدام بالحوثيين إن أمكن العودة لتسوية يقودها هو من جديد بشراكة من دون ميليشيات في صنعاء، فلا إمكانية لشراكة من دون خروج الميليشيات من العاصمة صنعاء»، كما يؤكد الزعيم القبلي أن «الحوثيين أمام حصار خانق قادم وحرب شاملة إن تهوروا وهاجموا الجنوب، ولا يمكن للعالم أن يسمح بالحالة الموجودة إلا في مخيلة البعض». . وقال مصدر من «الحراك الجنوبي» في عدن لـ«الشرق الأوسط» إن «قيادات وفصائل ومكونات الحراك تنظر بحذر إلى تصرفات هادي، ولم تدخل معه في صراع ولا تنوي التأجيج عليه في الشارع، إلا في حال وجدت أنه لم يتبنَّ القضية الجنوبية أو يسعى للزج بالجنوب في صراع مع القوى الأخرى التي نعتبرها محتلة للجنوب»، ويرفض الجنوبيون تحويل مناطقهم إلى «ساحة للصراع بين الأطراف الأخرى»، ويؤكدون سعيهم إلى «تحقيق الاستقلال وإقامة الدولة الجنوبية». ويقول القيادي البارز في «الحراك الجنوبي»، العميد علي محمد السعدي لـ«الشرق الأوسط» إن «عبد ربه منصور هادي يعيش وضعا سياسيا صعبا جدا ومعقدا، ومفتاح فك شفرة طلاسم هذا الوضع لا أعتقد أن الرئيس هادي يمتلكها». . وحول لقاءات هادي في عدن ببعض الشخصيات القبلية والسياسية في معاشيق (قصر الرئاسة)، قال إنها تكرر المشهد نفسه لأزمة وحرب صيف 1994 علی الجنوب مع اختلاف الأسباب والأهداف بين أزمة الأمس واليوم، مؤكدا أن «هادي يعتمد علی النصح والإرشاد الخارجي ويستمد قراره من تلك النصائح، لكنه إذا تمعن جيدا في ما عاناه، مؤخرا، من حجز تحت الإقامة الجبرية في صنعاء، فسيجد أن تلك الوعود والنصائح الخارجية لم تعمل شيئا أمام ما تعرض له من ذل وهو رئيس»، ويعتقد العميد السعدي أن «كل تلك اللقاءات التي يجريها هادي في عدن مع بعض الشخصيات ما هي إلا تكرار لنفس مشهد الابتزاز السياسي والمادي الذي مورس علی الرئيس علي سالم البيض في حرب 1994، وعند الحاجة اختفت كل تلك الوعود من قبل تلك الشخصيات واكتفت بما أخذت علی حساب تلك الأزمة». . ونصح السعدي الرئيس هادي ودعاه إلى أن «يضع النقاط علی الحروف ويعلن موقفا واضحا وصريحا يتماشى أو يتفق مع نضال الشعب الجنوبي وثورته التحررية، عوضا عن البحث عن سراب الوعود الكاذبة التي يظهرها له البعض على أنهم سيقفون معه عند الضرورة»، وأردف القيادي البارز أن «شعب الجنوب شعب وفيّ ولن يخذل من يقف إلى جانبه، وهادي عليه أن يكون مع الشعب الجنوبي وسنكون معه في خندق واحد، والله سينصر الحق، ونحن أصحاب حق، ولسنا دعاة باطل». . غير أن مراقبين في عدن أكدوا لـ«الشرق الأوسط» أن «حالة اللاموقف لدى الحراك تجاه هادي، ترجع إلى الانقسام والتباينات بين فصائل الحراك وحول أهدافها وآليات تحقيق تلك الأهداف، وأشار المراقبون إلى أن «المحيط الإقليمي يمكن أن يلعب دورا كبيرا في تهدئة الأوضاع في الجنوب، من خلال طمأنة الجنوبيين بالحصول على حقوقهم السياسية والتاريخية، ولكن بعد تصفية الملعب من الأطراف الجديدة التي ترغب في ابتلاع الشمال والجنوب معا».
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
"الخليج" الاماراتية ..
تكشف عن تحضيرات لصالح والحوثي لاجتياح جديد للجنوب 3/06/2015 12:39:00 عدن - شبوة نبأ - الخليج: كشفت صحيفة خليجية عن تحضيرات للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وحلفائه الحوثيين لحرب إجتياح للجنوب مرة أخرى بحجة منع استقلاله عن الشمال،وأكدت صحيفة الخليج الاماراتية في أن الاستقلال ينادي به اليوم غالبية السكان الجنوبيين على خلفية فشل الوحدة واجتياح بلادهم من قبل صالح في منتصف تسعينات القرن الماضي. وأكدت الصحيفة الاماراتية "ان الحوثيين وصالح يتبنون عنوان عريض يدغدغ مشاعر اليمنيين كافة، وهو "الدفاع عن دولة الوحدة"، وهو ما يمكن أن يشن الحوثيون وصالح تحت هذا العنوان حرباً ضد الجنوب الراغب في الانفصال، بخاصة أن هناك تحركات واسعة من قبل الحراك الجنوبي في هذا الجانب". واشارت إلى ان "اليمن على مفترق طرق"- و"من هنا يخشى بعض المراقبين وفي خطوة للهروب من الأزمة التي يعيشونها ولكسب وقت أطول، أن يحاول الحوثيون وصالح نقل المعركة إلى الجنوب في خطوة لإشغال الشمال بمشروع الدفاع عن الوحدة ومنع الانفصال الذي تتبناه بعض الأطراف السياسية في الجنوب، وقال أن هذا هو ما سيوفر لهم حشداً بشرياً يكون وقوداً لحرب شاملة تعيد تقسيم المقسم وتجزيء المجزأ في بلد تتوافر فيه ملايين القطع من السلاح، ما يفتح البلاد على أبواب من الخراب والدمار ويقودها إلى التفكك والانهيار ".
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:22 AM.