القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#51
|
||||
|
||||
الجنوب اليوم | شبوة : تعرض عدد من نشطاء الحراك السلمي الجنوبي للملاحقة بسيارة مجهولة ظهر اليوم
الخميس 2012/7/19م ( خاص الجنوب اليوم ) : تعرض عدد من نشطاء الحراك السلمي الجنوبي بمحافظة شبوة للملاحقة بسيارة نوع " فيتارى سوزوكي " حمراء اللون بدون لوحات وقد لاحقتهم السيارة منذو خروجهم من العاصمة عتق متجهين إلى مديرية بيحان وحالو مضايقتهم في منتصف الطريق حيث قام نشطاء الحراك باطلاق وابل من الرصاص في الهواء ليلوذو بالفرار .. وقد تعرض عدد من نشطاء الحراك السلمي بالعاصمة عتق للتهديد والماضيقة بسبب نشاطهم السلمي .. مكونات الحراك السلمي الجنوبي بمحافظة شبوة تحمل سلطات الاحتلال اليمني كامل المسؤلية في حالة تعرض اياً من ناشطيها وقياداتها لأي مكره
__________________
|
#52
|
||||
|
||||
صورة تجمع أبناء حي السعادة اللذين جاءو من مديرية خورمكسر للعمل مع إخوانهم في المنصورة من أجل إعادة تأهيل سارية العلم الجنوبي ورفع العلم الجنوبي فوق ساحة الشهداء في المنصورة فلكم نرفع القبعات إحترامآ وإجلالآ
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
شبكة #عدن حرة (a.h.n) | رسالة إدارية | غداً الأول من شهر رمضان المبارك
في العاصمة عدن وفي كافة محافظات ومدن ومناطق الجنوب العربي المحتل وبهذة المناسبة العظيمة تهنئ إدارة شبكة عدن حرة كافة جماهير شعب الجنوب بحلول شهر رمضان المبارك اعاده الله على الأمة العربية والاسلامية في مشارق الأرض ومغاربها بالخير والبركات وقد تحققت للشعوب المضطهدة والمظلومة والمستصعفة من قبل الحكام الجائرون والانظمة الدكتاتورية طموحاتها وتطلعاتها واهدافها السامية المنشودة في التحرير من الذل والمهانة والاستبداد ، كما يسرنا بهذة المناسبة ان نتوجه بالدعاء الى المولى عز وجل ان ينصر شعبنا الجنوبي العظيم على المحتليين الذين ازهقوا الارواح واراقوا الدماء ورملوا النساء ويتموا الاطفال ونشروا الحزن في كل بيت دون وازع من ضمير او خوف من الله وان يرحم شهدائنا الابرار برحمته الواسعة وان يشفي جرحانا ويفك أسر معتقلينا وانها لثورة حتى النصر وكل عام وانتم بخير رمضان كريم *أدارة شبكة عدن حرة
__________________
|
#54
|
||||
|
||||
مجانين مجانين ياذي تبون الوحدة مجانين يوم الاسير الجنوبي شبوة عتق 19 7 2012 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#55
|
||||
|
||||
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني
لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
__________________
|
#56
|
||||
|
||||
صادق الاحمر من يفكر في فصل الجنوب بانقطع لسانه
حياة عدن/خاص قالت مصادر في العاصمة صنعاء لموقع"حياة عدن" باان لقاء جمع الشيخ صادق مع عدد من الوجاهات القبلية في منزله وتم الحديث خلال اللقاء الذي كان في جلسة مقيل عن مايحدث في الجنوب وقال الشيخ صادق هذة الوحدة عمدناها بالدم ومستعدين لتعميدها بالدم مرة اخرى، احد الحاضرين قال هناك ظلم حصل ولم يعالج بعد الى اليوم فقال الشيخ صادق سهل بنحل الامور حبة حبة ولكن يظل الوضع هكذا لافيدرالية ولا أم الجن واصحاب البيض هؤلاء يحلموا والله لانقطع لسانه من يسعى الى التفرقة حسب قول الشيخ. اقرأ المزيد من حياة عدن | عدن اليوم | صادق الاحمر من يفكر في فصل الجنوب بانقطع لسانة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#57
|
||||
|
||||
القضية الجنوبية 7/19/2012 المكلا اليوم / سالم عمر الخضر
لم تعد القضية الجنوبية اليوم قضية مطالب حقوقية ، وإنما أصبحت قضية وطن ، تعرّض للسلب ، وشعب تعرّض للتهميش والاضطهاد فنهض يطالب باستعادة وطنه . والقضية الجنوبية كأي قضية وطنية تعرضت للاعتداء والاحتلال تتفرّع إلى فرعين رئيسين : - أ ـ فرع عملي نضالي تمارسه الجماهير على أرض الوطن ، وتقدّم فيه الشهداء ، والمعتقلين ، والمنفيين ، كل ذلك من أجل إرغام المحتل على الرحيل ، واستعادة شعب الجنوب وطنه وكرامته . ب ـ فرع فكري رؤيوي ، تمارسه الجماهير في الداخل والخارج ، وتتولاه النخب المثقّفة ، تقدّم من خلاله الوعي ، والرؤى التي تنير الطريق للفرع النضالي ، وتستشرف آفاق المستقبل ، وتسلّط الأضواء على جميع جوانب القضية الجنوبية ، آخذة بعين الاعتبار خصوصية قضيتنا ، سواء في المحيط المكاني { محلي ، إقليمي ، عالمي } أم في السيرورة الزمنية التي نعيشها ، وبالذات فيما يخص الحامل الاجتماعي للقضية ، والحامل السياسي لها ، وما بين هذين الحاملين من فوارق وتباينات هي في الأصل من نتاج التاريخ ، ونتاج القصور الرؤيوي الذي لدى هذا الحامل أو ذاك !!! وهنا تبرز المسئولية التاريخية الملقاة على عاتق النخب المثقّفة ، والتي تتمثّل في تقديم صورة واقعية وشفافة للواقع المعيش في المجتمع الجنوبي بكل جوانبه ، بحيث تمكّن الحامل السياسي ، والحامل الاجتماعي من التعرّف على تفاصيل القضية في الوقت المعيش ومن ثُمَّ تقديم نقد علمي وشفاف لأي قصور في أي جانب من جوانب استيعاب القضية ، على أن يرتكز هذا النقد على الانتماء للوطن ، وليس الانتماء لأي تيار سياسي بعينه لأنّ النظرة العلمية في هذه المرحلة يجب أن تكون النظرة إلى القضية الجنوبية على أنّها قضية تحرير ، واستعادة الدولة التي حاول المحتل أن يمحوها ، وكذا تقديم نموذج استشرافي للمستقبل مستفيدة من تجارب الأمم والشعوب ، وبالذات تجارب الدول والمجتمعات التي لا تمت لاستعباد الشعوب الأخرى بصلة أي الدول والأمم التي لا تمارس الاحتلال تجاه بلدان وشعوب أخرى . لهذا نرى انّه لابد من الآتي :- أولاً ـ الاهتمام بالمسألة المحورية المركزية التي تشكّل الأساس الذي ترتكز عليه القضية الجنوبية ، وهذه المسألة هي : - أ ـ بذل أقصى الجهود من قبل أبناء كل محافظة من محافظات الجنوب لخلق إطار توحيدي واحد يستوعب جميع المكونات للحامل السياسي ، والحامل الاجتماعي والوصول به إلى رؤية واحدة موحّدة حول { مكانة محافظتهم في دولة المستقبل ، سواء أكان الأمر يتعلّق بإقليم في حالة الفيدرالية ، أم بمحافظة في حالة الحكم الذاتي مطلق الصلاحيات } . ب ـ الوصول إلى رؤية واحدة وموحّدة فيما يخص ، علاقة محافظتهم ، أو إقليمهم بالمحافظات الأخرى ، أو بالأقاليم الأخرى . ويكون التحديد واضحاً وشفافاً لتجنّب أخطاء الماضي ما قبل دولة الاحتلال ، وأخطاء الاحتلال . جـ ـ بذل أقصى الجهود من قبل أبناء جميع المحافظات لخلق كيان واحد وموحّد تلتقي فيه رؤى أبناء جميع المحافظات ، أو أبناء جميع الأقاليم ، ويكون هذا الإطار هو الإطار المرجعي الذي تثار وتعالج فيه القضايا المستجدّة بين المحافظات ، أو الأقاليم سواء في حالة التباين ، أو الاتفاق ، وكذا في حالة الإبداع والابتكار ، وخاصة في المسائل التي تخدم تطور مجتمعات دولة الجنوب والنهوض بمستواها لتلحق بركب الأمم الحضارية . وبما أنّ تجارب الشعوب تؤكّد أن اللحاق بالدول المتحضرة تحتاج إلى الآتي :- 1 يجب أن تحتل التنمية البشرية والاقتصادية أهمية متميّزة عن جميع القضايا الأخرى . وعلى الدولة سواء منها الفيدرالية أو المحلية ( في المحافظة ) أن تعطي أهمية قصوى للدراسات الاقتصادية والمسوح الجيولوجية والدراسات والمخططات حول منابع الموارد والثروات ، وعلى هيئة التخطيط والتنمية والاقتصاد أن تتابع بجدية هذه الدراسات ، والعمل على تنفيذها . ومساهمة منّا في التوضيح نورد أمثالا : - أ ـ القيام بالمسح العام والدقيق للأراضي ، وتصنيفها وفق صلاحيتها للزراعة { صلاحية قصوى ، صلاحية وسطى ، صلاحية ضعيفة ... إلخ } ، وتقديم الدراسات حول كيفية الاستفادة من ’كلِّ فئة ؟! ب ـ هل يمكن استصلاح أراض جديدة لتصبح قابلة للزراعة ؟! جـ ـ دراسات علمية عن المياه الجوفية ، ومياه العيون ، ومياه السيول ، والكيفية التي تمكن من الاستفادة القصوى من كلِّ منها ؟ د ـ دراسات عن المحاصيل الزراعية التي تعطي مردودات جيّدة وبكميّات اقتصادية ، وتحديد الأماكن التي يمكن زراعة هذه المحاصيل فيها . على سبيل المثال : قدّمت دراسات في السابق على نوعين من الحنطة { أذكر اسم احدها ( كليان سونة ) ، وأثبتت التجارب أنّ هذين النوعين يعطيان محصولا وافرا ، ونوعيتهما جيّدة جدّاً . وأراضي وادي حضرموت صالحة لزراعة هذين النوعين . فهل يمكن زراعتهما في أماكن أخرى ، وهل ستكون زراعتهما اقتصادية في الأماكن الجديدة ؟ ويمكن الاستعانة حول هذا الموضوع ، بالأخوة الاختصاصيين في هذا الموضوع. هـ ـ القيام بالدراسات عمّا إذا كان بالإمكان زراعة محصول أو عدّة محاصيل ، وستعطي مردودا وافرا اقتصادياً ، وهل هذا سيكون في جميع المحافظات أو في بعضها ؟ و ـ القيام بالدراسات لتبيان إمكانية تخصص بعض المحافظات في زراعة محصول معين ، وبعضها تتخصص في زراعة محصول آخر ، مثلاً : تخصص أبين في زراعة الموز ، أو أبين وحضرموت ... وتخصص حضرموت وشبوة في زراعة النخيل ؟؟؟ ز ـ ما هي الصناعات التي يمكن أن تنشأ على الزراعات الموسمية ، { الزراعات التي لها موسم محدد ـ وتعطي مردودات وافرة ؟؟ } . ح ـ دراسات عن الاستثمار في الزراعة ، وإدخال محاصيل جديدة ، ومدى جدواها اقتصادياً . ط ـ دراسات عن المواد الخام الموجودة في البلاد ، وما هي الصناعات التي يمكن أن تقام على أساس هذه المواد ؟ هل الصناعات التي يمكن أن تقام على أساس هذه المواد الخام : صناعات محلية أو صناعات استثمارية ، دراسات عن الجنوبيين ذوي الثروة في الداخل والخارج ، وهل يمكنهم أن يقوموا بالاستثمار ، أو أنّ هذه الصناعات تحتاج إلى استجلاب رؤوس أموال أجنبية ؟؟ ي ـ دراسات عن العمالة وكيفية رعايتها ، ومكافحة البطالة ؟ ك ـ دراسات عن رعاية المعوّقين ، وكفالة العاجزين ، واليتامى ، وكيفية القضاء على الفقر ومنع التسول . ل ـ دراسات عن مدى جدية التعليم والمناهج التعليمية ، وكيف يمكن تطوير ذلك بما يخدم تطور المجتمع . وكيفية القضاء على الأمية ....؟؟ هذه كلّها موضوعات تحتاج إلى إعطائها اهتماما من الآن ، وضرورة تعميمها على الجماهير لتطلع عليها ، حتّى إذا حان الوقت تكون قادرة على أن تقول رأيا فيها . وهذا هو ما يجعلنا نؤكّد على أهمية المسئولية الملقاة على عاتق المثقّفين تجاه نشر الوعي والتهيئة لنمو أجيال قادرة على أن تبني أوطانها وتدافع عنها ، وتتعلّم أنّ الدفاع عن الوطن ضدّ الفاسدين والمضللين يجب أن يسبق الدفاع عنه ضد المحتلين ، وهنا يجب أن لا يُفهم كلامي خطأ ، فأنا لا أقصد أن نترك المحتلين ونبحث أولاً عن الفاسدين والمضللين ، ولكن أقصد أنّ الاستسلام لمن تولّى السلطة ، ووصفه بولي الأمر وعدم الوقوف ضد أخطائه إذا أخطأ هو الذي يقود إلى أن تقع البلاد تحت الاحتلال ، ولنا في الاحتلالين الذين خضعت لهما بلادنا خير مثال :- ـ الاحتلال الإنجليزي ، جاء بناء على موافقة القعيطي ، كي يقوم الإنجليز بطرد الكسادي وتسليم القعيطي الحكم ... ـ الاحتلال اليمني ، جاء بناء على توقيع البيض على اتفاقية الوحدة دون أية ضمانات ولا تحديدات ، وقد كان ذلك منه هروباً إلى الأمام لأنّه كان مهددا بمجزرة كارثية كتلك التي حدثت في يناير 1986 م ، ولأنّ هناك قوى تحاول أن تستولي على السلطة ، خاصة أنّ الاتحاد السوفييتي قد تخلّى عن التزاماته تجاه ما كانت تُدعى الأنظمة الاشتراكية . وهذا يجعلنا نصر ونؤكّد على أن المسئولية ليست سهلة ، وأنّ التاريخ لن يرحم ، وعلى المثقّفين أن يأخذوا بزمام المبادرة ويمهدوا لخلق وعي جديد كي تستطيع الأجيال أن تجد لها بصيص ضوء يرشدها لتخرج من هذا النفق المظلم . وإننا لنرى أنّ على المثقفين القيام بالآتي :- 1 ـ يجب أن يولي المثقّفون كُلٌ في مجال اختصاصه أهمية كبرى للدراسات التي من خلالها تُقدّم صورة واقعية وملموسة للواقع الملموس الذي تعيشه جماهير الجنوب وذلك كي تسهم في تعريف القوى العالمية بواقع الحال الذي عليه شعب الجنوب مثلاً :{ كيف تمت السيطرة على الأرض ، ووزعت للمتنفّذين في دولة الاحتلال وحرمت جماهير شعبنا من الحصول على ما يشكل مأوى يكنها . توزيع الأراضي على طول البلاد وعرضها بحيث لم يعد هناك ما يمكن أن يكون أرضاً كوطن فقد أصبحت أملاكاً لأناس من غير أبناء الجنوب ، وحتى إذا كانوا من أبناء الجنوب فهي أملاك شخصية }. 2 ـ كيف لجأ المحتل إلى تدمير المؤسسات التي كانت سائدة في دولة الجنوب وأحلّ محلها الكيانات القبلية ، والفئوية ، والطائفية . 3 ـ الفساد الإداري والمالي الذي تفشّى بسبب محاولات الاحتلال تهميش شعبنا ، ومركزة الأمور في عاصمته ، صنعاء ، وتكبيل الجنوبيين بحيث لا يُبت في قضية إلاّ في صنعاء ، فقد أصبح الحال لا يُطاق ، فإذا سقط اسم موظف سهواً من كشف الرواتب ، عليه أن يذهب إلى صنعاء ليصحح الخطأ ، برغم أنّ اسمه في كشوفات الشهر السابق ، فالمالية لا تقبل إلاّ بأمر من صنعاء ، وعلى الموظف أن يظل عدة أشهر حسب ما تستغرقه المتابعة بدون مرتّب ، وبدون إمكانية إنفاق على أطفاله وأسرته ، حتى يأتي الأمر من صنعاء ... وهذا هو سبب تفشي الفساد . والأمثلة لا تحصى ... مثلاً : أسئلة امتحانات التعليم الأساسي ، والثانوي ، توضع في صنعاء ، ويقوم بالإشراف عليها أناس من صنعاء ، ويُكتشف أنّ العشرات من مظاريف أسئلة الثانوية لم توزع ، ولم تُفتح ، والطلبة ينجحون ، ويرسبون عشوائياً .. 4 ـ القيام بتقديم دراسات تهدف إلى تجاوز كُلّ هذه المثالب والسلبيات في دولة الجنوب المستقبلة ، والاهتمام بتطوير المجتمع ، والنهوض بالوطن وخلق أجيال طموحة إلى التقدّم والإسهام في الحضارة الإنسانية ، وذلك لن يتحقق ما لم تُقدّم الدراسات العلمية لتنظيم ، وتطوير حياة المجتمع في شتّى المجالات ... مثلاً :- تقديم الدراسات الدستورية والقانونية ، تقديم دراسات عن الأنظمة الإدارية ، ( الرئاسية ، والوزارية ، والإدارات المحلية ... ) ، تقديم دراسات عن المناهج التعليمية ، مع التركيز على التعليم المهني ، تقديم دراسات عن الجامعات والتعليم الجامعي ، والاهتمام بالبحث العلمي ... كُلُّ هذه الدراسات يجب أن تستوعب الآتي : - 1 ـ أعضاء المجتمع في أي وطن من الأوطان ، هم مواطنون وليسوا ( رعايا ) . 2 ـ المواطنون يجب أن يكونوا متساويين في الحقوق والواجبات ، وبالذات في حق { تحقيق الحياة وضمان استمرار بقاء النوع } ، ولا ُتنقص منهم المهنة التي يزاولونها ..... 3 ـ { حق التعليم ، والصحة ، والأمن .... } مكفول لكل المواطنين بالتساوي ، لا فرق بين حاكم ومحكوم ، { ومصطلح الحاكم والمحكوم يجب أن يُلغى في تصنيف أعضاء المجتمع ، لأنّ الحاكم والمحكوم ، إنّما يتحدد عند : ارتكاب جرم معيّن ، وتنعقد المحكمة للبت في هذا الجرم ، في هذه الحالة يكون القاضي حاكماً ، والمدان محكوماً ، والذي يحدد ذلك هو القانون } . 4 ـ الشخص الذي يسند إليه منصب في إدارة شئون الدولة ، والبلاد ، هو موظّف عند المجتمع ، وليس مسلّطاً عليه ، وأي خرق للقانون يقوم به أي فرد مهما كان { من رئيس الدولة إلى أبسط مواطن } يجب أن يُحاسب على هذا الخرق ، ولا يجب أن يفرّق بين من يشغل منصباً في إدارة شئون الدولة ، ومن يقوم بتنظيف الشوارع ، عندما يكون الخرق واحدا . 5 ـ أعضاء المجتمع يجب أن يكونوا متساوين في تلبية متطلّبات الحياة ، وإذا كان لا بد من التمايز فيما بينهم ، بسبب من تمايز قدراتهم ، فيجب أن يكون التمايز في تلبية المتطلّبات ما بعد متطلبات تحقيق الحياة ، مثلاً : يجب أن يُضمن المساواة بين أعضاء المجتمع في توفير : { المأكل ، والمشرب ، والملبس ، والمأوى ، والأمن ، والتعليم ، والتطبيب ... }، ومن ثُمَّ تأتي التمايزات بين متطلبات الطبيب ، والمدرّس ، والمهندس ، والسائق ، والبنّاء ، والعامل .... 6 ـ حرية التعبير يجب أن تكون مكفولة للجميع ، بحيث لا يتضرر منها أحد ، ويجب أن تكفل حرية الاعتقاد ... في بداية تشكل الدولة كما في حالتنا نحن الجنوبيين اليوم ، يجب الأخذ بالآتي :- 1ـ تشكيل مجلس رئاسي على النحو الآتي : إذا كان على مستوى الجنوب يتكون من اثني عشر شخصا يمثلون جميع المحافظات بالتساوي ، ينتخبهم الشعب انتخاباً حراً تحت إشراف إقليمي وعالمي أمّا إذا كان على مستوى المحافظة الواحدة ، فيتكون من عدد يمثل المديريات في المحافظة بالتساوي . 2 ـ يجب أن يطمئن التجار وأصحاب الثروات على أنّ ثرواتهم لن تُمس ولن يعتدى عليها أبدا.... ، وأنّهم سيلقون تسهيلاً إذا وظّفوا هذه الأموال في الاستثمار الإنتاجي ، وليس في التوظيف التجاري ... 3 ـ يجب العمل من أجل القضاء على الفقر ، وعدم الوقوف السلبي تجاه ظاهرة الفقر والعوز ، والتسول في الشوارع ... 4 ـ يجب محاربة ظاهرة التشرّد في صفوف الأطفال ، ويجب العناية برعايتهم وتوفير الضمانات لمستقبلهم . 5 ـ يُقدّم مشروع اقتصادي يعتمد على دراسات علمية يقوم بها متخصصون ، يوضحون في هذه الدراسات كيفية الاستفادة : أ ـ من الأراضي الزراعية ، وما هي المحاصيل الزراعية التي مردوداتها أكثر وفرة اقتصادية ويمكن الاهتمام بها ، والتي ستعود بمردودات اقتصادية على المجتمع { دولة ، وشعباً } .... ب ـ كيف يمكن الاستفادة من الثروة السمكية التي تزخر بها شواطئنا ، وكيف نحميها من الشركات الأجنبية التي تقوم بالاصطياد دون مراعاة الحفاظ على هذه الثروة ؟ جـ ـ ما هي الصناعات التي تعتمد على مواد خام موجودة في الوطن ، وكيفية تنميتها ( المواد الخام ، بما هي موارد ، والصناعات التي ستقوم عليها ) ، وهل إنتاج هذه الصناعات لتغطية متطلّبات استهلاكية محلية ، أو للتصدير ، أو للاثنين معاً ، وما هي الفوائد التي ستعود على المجتمع منها في المدى القريب ، والمدى البعيد ، ويجب إعادة تنشيط مراكز الأبحاث الزراعية ، وأبحاث الأحياء البحرية وغيرها من مراكز الأبحاث العلمية ، والاستفادة من الجامعات في مجالات البحث العلمي ، على أن تُوجّه الأبحاث العلمية في الجامعة لتطوير الاقتصاد ، والمتطلبات الطبية ، وغيرها ... 6 ـ وهذا المشروع الاقتصادي إذا أُقر من قبل الاستشاريين الاقتصاديين ، تُحدد فترة زمنية لا تقل عن أربع سنوات ، ولا تزيد عن ثماني سنوات لتصبح الاستفادة من نتائجه ملموسة على الواقع الاجتماعي ، والاقتصادي الملموس ، على أن يراعى في كل هذا ما يقدّمه المجتمع من تضحيات اقتصادية ، وسياسية وعلى كافة الصعد في الحياة من أجل إنجاح هذا المشروع .... وقبل الأخذ به أو التخلّي عنه يجب الاستفتاء الشعبي عليه . و يُعطى للمجلس الرئاسي سلطات واسعة في الإشراف ، والمراقبة ، وتنفيذ توجيهات المستشارين الاقتصاديين في انتهاج اقتصاد موجَّه دون الأخذ بما يُسمّى الاقتصاد الحر ، واقتصاد السوق ، حتى يمكن أن يستقل اقتصاد البلاد على قدميه ... بمعنى يجب أن يكون الاقتصاد في المرحلة الانتقالية ، اقتصادا موجها ، على أن يتحمّل مسئولية التوجيه الخبراء الاقتصاديون ، وما مهمة السلطات التنفيذية إلاّ ضمان تنفيذ مقترحات الاختصاصيين ، وهم يتحملون مسئولية ما تتخذه السلطة التنفيذية من إجراءات لتنفيذ المشروع الاقتصادي للمرحلة الانتقالية .... يجب أن تحدد لجان للرقابة والمتابعة لتنفيذ المشروع ، وتوضع ضوابط إجرائية لتحديد الجهة المسئولة عن الأخطاء أو الإهمال ، أو عدم الدقّة في تقديم المعلومات سواء في أثناء الدراسة ، أو في أثناء التنفيذ . وهذه الصلاحيات التي تُعطى للمجلس الرئاسي يجب أن يُستفتى عليها شعبياً ... وذلك من أجل الخروج بمجتمعنا من ثقافة الاستهلاك بدون إنتاج ، ولكي يترسخ في أوساط شعبنا وعي سياسي يخرج من الوعي السياسي القائم على التسابق على السلطة من أجل أن يتمكّن الذي يصل إلى السلطة من الحصول على إمكانية الإنفاق الأكثر ، والامتلاك الأكثر حتى على حساب إفقار الآخرين .... 7 ـ يجب أن ننمّي وعياً سياسياً يهدف إلى التقدّم ، ويتنافس من أجل الإنتاج ، وليس من أجل الاستهلاك ، والتبذير على حساب التنمية ... 8 ـ عدم الانخداع بالمصطلحات الفضفاضة { ديمقراطية ، حقوق إنسان ، حرية ، عدالة اجتماعية } ، ويجب أن نعطي لهذه المصطلحات مفاهيمها الحقيقية ، وليس التوظيف الأيديولوجي الذي يُعطى لها من قبل الغرب والأنظمة العربية المزيّفة .... سنقوم بتقديم شرح وتفسير مضامين تلك المصطلحات في مقال لاحق ... 9 ـ الاهتمام بالتربية الوطنية في مناهج التعليم ، ولكن التربية الوطنية التي يجب أن تُعلّم للأجيال يجب أن تكون تربية علمية مثلاً : أ ـ يجب أن يُعرّف الوطن ، ويُشرح مفهومه . ب ـ اعتماد الشفافية في تقديم المعلومات عن المجتمع ، والسلطة ، ومكانة المواطن في المراحل السابقة ، وفي المرحلة المعيشة . جـ ـ اجتناب عملية تغريب الوعي لدى الأجيال ، وذلك بتجنّب التزييف الذي نموذجه ما قُدّم للأجيال في كتاب ( التربية الوطنية ) ، للصف الثامن من مرحلة التعليم الأساسي . 10 ـ يجب العمل على محاربة ثقافة النفاق والتملّق ، ومحاربة الفساد الإداري ، والسياسي ، وكذا تنمية القيم الأخلاقية والإنسانية ، تلك القيم التي تجعل من الإنسان القيمة الأسمى في الوجود . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#58
|
||||
|
||||
__________________
|
#59
|
||||
|
||||
لن ننسى شهداءنا
لن ننسااااااااااااااااااااااااهم
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:23 PM.