القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
ملاحظات حول حوار (عنا) مـــع (الغريب) !
نشرت وكالة أنباء عدن (عنا) حواراً مطولاً مع القيادي في الحراك الجنوبي "علي هيثم الغريب" على الرابط التالي: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وبرأيي الشخصي أن إجابات الغريب في محاورها الخاصة بالعلاقة مع المشترك والموقف من الاحتلال والانتخابات وقمع الجنوبيين والتمثيل بجثثهم, بالإضافة إلى جزء كبير من موقفه تجاه ماضي الجنوب ومستقبله هي مواقف متفق عليها, وتوصيفه لها كان رائعاً جداً, ودقيقاً وغزيراً في الاهتمام بالتفاصيل التي أتفق معه–برأيي الشخصي- فيها وأؤيده فيما قاله عنها, وأعتقد من خلال هذه الأفكار التي يؤكد عليها الغريب دائماً أنه شخص من أولئك الذين نأمل منهم خيراً في تصحيح الأوضاع وبناء مستقبل مشرق لدولة الجنوب العربي القادمة بالاستفادة من أخطاء الماضي. مايهمني هنا هو موقفه من الأحداث المعاصرة في إطار الحراك الجنوبي وحديثه عن أهم المشاكل والأمور التي سببت الشقاق الحاصل الآن بين المكونات أو الأطراف داخل الحراك الجنوبي, ومواقفه من صيغة التوحد والمؤتمر الوطني (العام) ومسببات مواقف عدد من الأطراف لرفض الدمج أو الانضواء في إطار مجلس الحراك السلمي وتمسكهم بمكوناتهم التي ضربت بصواريخ عابرة للقارات من داخل ألمانيا والنمسا خلال الأشهر الماضية, وأثبت أصحاب هذه المكونات صلابتهم, بغض النظر عن تخاذل المتخاذلين أو تذبذب المتذبذبين أو تلون المتلونين. وقبل أن يأتينا أصحاب التطبيل والوعاظ فقهاء التحليل والتحريم الذين لايملكون سوى عبارة (التطبيل حلال, والتخوين حرام), أود التأكيد أنني أحترم الأستاذ "علي هيثم الغريب" أكثر منهم, لأني احترامي له نابع من اقتناع بالأفكار بصورة إجمالية وليس من منطلقاتهم السطحية التي بنوها على شعاراتهم الجوفاء (كل شي تمام), (قدام قدام), ( بعدين بعدين), (ممنوع الانتقاد), ( ممنوع الاختلاف), وباقي القنابل الموقوتة التي ستنفجر لاحقاً بعد أن يسيطر (الشموليين) على الجنوب بمجرد خروج (الشماليين) بسبب شلل التطبيل وفرق التشجيع السياسي. يضاف إلى هذا أن الأستاذ علي هيثم الغريب (المحامي) هو شخص صاحب ميزة يمكن أن تتحول أحياناً إلى صفة سلبية وهي أنه (One Train Line) لايغير اتجاهه مطلقاً بالرغم من أن السير إلى الهاوية يستلزم تغيير المسار وليس الإصرار عليه. - تحدث الأستاذ على هيثم الغريب عن انقلاب (9 مايو 2009) بإعجاب في معرض حديثه عن الانجازات التي تمت في الطريق إلى المؤتمر الوطني, مثلما هو حال بقية المنخرطين في المكون الناتج عن هذا الانقلاب الذي تم بصورة عجيبة اعتمدت سياسة (الأمر الواقع) حيث دعي لهذا اللقاء الشخصيات التي من المتوقع موافقتها على نتائجه المعدة مسبقاً, وخرج اللقاء بدون أي بيان (رسمي) واكتفى قادة الانقلاب بنشر تصريحات إعلامية لعدد من المواقع الإعلامية كان بعضها متضارباً بصورة متعمدة ففي حين أكد البعض تسمية المجلس الجديد بمجلس قيادة الثورة نقل أشخاص على لسان قيادات أخرى رفض الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني (علي سالم البيض) رفضه هذه التسمية باعتبار أنها مرتبطة في الذاكرة الشعبية بمجلس قيادة الثورة في العراق, وفي حين أن بعض المواقع أعلنت أن البيض (الذي لم يكن قد خرج بعد) هو رئيس المجلس, أعلنت مواقع أخرى أن باعوم هو رئيسه, وأن البيض (تم اختياره) رئيساً شرعياً للجنوب, وقد تم هذا بدون علم باعوم ولكن بعلم البيض (برغم عدم خروجه), فضلاً عن أن التضارب المتعمد وصل إلى حد نشر تصريحات والقيام باتصالات تطمينية بأن اللقاء تحضيري فقط, وأن المجلس (مؤقت فقط) وأن هناك لجان تحضيرية ستشكل من جميع المكونات لاستكمال التوحد, وأنه لايوجد شيء نهائي وأن ماتم هو توافق مبدئي فقط, ولهذا صمتت الناس وفضلت عدم تعطيل خطوات التوحيد التي لم تبدأ أصلاً, وبعد سفر باعوم (الرئيس المفترض للمجلس) في مطلع يونيو حزيران, اجتمع الانقلابيون (المناطقيون) في 12 يونيو وشكلوا في الضالع قيادة جديدة أقرت الدمج واسم المجلس ووضعت الجميع أمام الأمر الواقع وحشرت أسماء في نتائج اجتماع الوصاية الثاني ثم في نتائج اجتماع الوصاية الثالث في 30 يونيو 2009 بدون علم أصحابها, وفق سياسة الأمر الواقع, وقد تابع الجميع بيانات وتصريحات الرفض التي نشرت حينها, والتي أظهرت المجلس الجديد بصورته الشمولية القبيحة منذ البداية, لكن وقاحة الشموليين الحزبيين بدعم من أمينهم العام السابق علي سالم البيض جعلتهم بدون خجل يواصلون وضع الجميع أمام الأمر بالترغيب والترهيب بلغت حد قيام بعض قيادات الحراك الجنوبي (الاشتراكيين) بالتهديد بالتصفية الجسدية لصحفيين جنوبيين ناهضوا هذا التوجه الشمولي, ولهذا فإن الحديث عن انقلاب 9 مايو بوصفه (إنجاز) هو مهزلة بكل ماتعنيه الكلمة من معنى, وإذا كان الأستاذ الغريب لايرى أن أخلاق السياسيين وصلت إلى القاع وأن رائحة خلافات قيادات الحراك قد ظهرت على الملأ منذ ذلك التاريخ فلا أرى فرقاً بينه وبين نظام الاحتلال الذي يصر على أن كل شيء جميل وتمام التمام, والوحدة راسخة رغم أنوف الحاقدين, وأن الانفصاليين شرذمة لاتمثل سوى نفسها. - من العجيب الغريب في حوار الأستاذ علي الغريب هو حديثه عن (مسألة التسابق التي تمت من قبل بعض الأفراد في تشكيل الهيئات وحجز مواقع في قيادة الحراك الذي أصبح وكأنه ملك لهم وكنا على يقين كامل أن تلك الهيئات بعضها تابع للاشتراكي) بحسب كلامه حرفياً وهو يقصد بهذا هيئة الدكتور صالح يحيى سعيد التي تأسست مثلما تأسس حزب الإصلاح بغرض إكساب الاشتراكي صوتاً إلى جانب صوت (نجاح) بمقابل صوتين للتيار المناهض للاشتراكي ممثلاً بالمجلس الوطني والهيئة الوطنية, وبالرغم من علم الغريب بهذا بحسب ماقاله هنا بلسانه إلا أنهم وافقوا على تسليم الاشتراكيين قيادة المجلس ويأتي الآن ليشتكي بأن الحزبيين الاشتراكيين (شكلوا أغلبية داخل المجلس, وفي تكوين اللجنة التحضيرية حيث أتوا لها بكشوف خاصة بهم) وأيضاً أن (بعض أفراد المجلس مع يرفض أي بيانات أو تصريحات غير التي تأتي من جانبهم) وهو يقصد بذلك عصابة المعطري والشنفرة ويحيى غالب والخبجي وعلي منصر الذين يشنون عليه بالاشتراك مع الدكتور صالح يحيى سعيد حملة شعواء داخل الضالع وردفان ويافع, فمن الذي سلم هؤلاء الشموليين قيادة مجلس الحراك وقيادة الحراك؟؟ أليس الغريب ومن نحا نحوه بدعم من الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني (الشمولي) علي سالم البيض؟؟ نواصل لاحقاً .. التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 08-19-2010 الساعة 04:06 PM |
#2
|
||||
|
||||
اهلاً بالاخ العزيز شعيفان
وشهر مبارك وكل عام وانت بالف خير وصحة وسلامة .. ابو ابداع
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
عودة سالمة شعيفان
ورمضان كريم اهم شي الاخلاق والتعاون وحب الوطن |
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
||||
|
||||
نار ياحبيبي نار
المنتدى ولع نار التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ; 08-19-2010 الساعة 09:27 PM |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ننتظر رمضان كريم وحمد لله على سلامتكم |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
لأني أحب صوت الجنوب كما أحب وطني ولأني داعية تداول للمواقع ولإعتقادي إني قد قدمت كلما لدي فقد تركت المجال ليأخذ الآخرون دورهم في خدمة المنتدى وكما ترى نحن لازلنا متواجدين وسنبقى إن شاء الله تعالى . . أشكرك على السؤال . |
#9
|
||||
|
||||
نواصل: - اعتبر علي هيثم الغريب أن (تمسك بعض الأفراد ببعض الهيئات أو بقاياها) هو (فقط من أجل استلام حصتهم عند تقاسم قيادة الحراك من خلال "الجبهة الوطنية" التي يحرصون على قيامها أكثر من حرصهم على القضية الجنوبية) وهذا الكلام من حقه أن يقوله نظراً للعينات من القيادات التي اشتراها الأمين العام للحزب الاشتراكي (علي سالم البيض) والذين ظلوا يتمنعون ويرفضون الدمج والانضمام لمجلس قيادة الثورة ثم انهاروا بعد أن ضمنوا لأنفسهم المناصب التي أرادوها وعلي سبيل المثال وليس الحصر المهندس عبدالله الضالعي رئيس فرع الهيئة الوطنية التي يتزعمها النوبة, فقد ظل الضالعي يردد صباح مساء في المنتديات أن ماجرى في زنجبار هو (سبعة يوليو جديد داخل الحراك) وأنه (ضم وإلحاق) وصال وجال في صفحات المنتديات يكافح وينافح عن الجبهة الوطنية, ثم انضم بمجرد أن عرضوا عليه منصب نائب رئيس المجلس بمحافظة الضالع, وقفز من فوق جميع مبادئه التي باعها بمنصب نائب الرئيس واختصر الرد على المتعجبين من (تلونه) بعبارة واحدة هي (الجمهور عاوز كده), لهذا فهو برأيي لايختلف كثيراً عن بن دغر وسالم صالح والجفري وبقية من يصدق عليهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن النساء بأنهن (يتمنعن وهن الراغبات), فالذين تمنعوا عقب حرب 94 عادوا ليقبلوا أقدام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بمجرد حصولهم على المناصب التي أرادوها, والذين تمنعوا من مجلس الثورة عادوا ليقبلوا أقدام علي سالم البيض بمجرد حصولهم على المناصب التي أرادوها, وهذا من حقهم, ومن حق علي هيثم الغريب أن يعتقد أن الآخرين مثلهم, لكنه مخطيء في اعتقاده, لسببين, الأول أن المصرين على الجبهة الوطنية هم من المنادين بها قبل أن تنهار مكوناتهم بالصواريخ العابرة للقارات, وهذا يعني أنهم طالبوا بها من مصدر قوة عندما كانت مكوناتهم بكل صحتها, وثانياً أن هؤلاء الذين يتحدث عنهم الغريب عرضت عليهم المناصب التي يمكن أن تغريهم كما أغرت شلال والمهندس الضالعي, إلا أنهم رفضوها, وبالمناسبة فقد رفض الاشتراكيون أيضاً اعتمادها لأنها جاءت من الشيخ طارق الفضلي وعلي هيثم الغريب, ولم تأتي من قريتي الذنبة أو غول سبولة, وقد اعترف الغريب بلسانه في هذه المقابلة أن هناك من أراد أن يحتكر اصدار البيانات والقرارات, وقد احتكرها فعلاً, وحصل على ما أراد.. فما الذي فعله الغريب سوى أنه سلم الشموليين قرار المجلس؟ - من المهم التنبيه هنا أيضاً أن من بين المتمنعين لمجلس قيادة الثورة المناضل شلال علي شايع, الذي ظل يرفض الانخراط في مجلس الثورة عند تشكيله لغرض في نفسه كنا نعرفه تماماً وكشفناه بمجرد انضمامه لمجلس الثورة, وهذا الهدف هو رغبة الانتقام من الشنفرة, وسعي شلال للسيطرة على زعامة الضالع, وترك الشنفرة مع أحلام اليقظة في زعامة الجنوب, ولهذا السبب كان من المفيد للجميع من أنصار المجلس الوطني وأعضاؤه تحييد المناضل شلال علي شايع طيلة هذه الفترة من أي انتقاد أو هجوم ضده, لأن نجاحه في هدفه, هو في الأخير نجاح للتيار الرافض لزعامة الاشتراكيين الذين يحركون الشنفرة كما تحرك الدمى بالخيوط, ويظل الرهان على شلال علي شايع قائماً في أي مشاريع توحيد جديدة قادمة خلال المرحلة الحالية. - إذا افترضنا جدلاً أن هناك من رفض مجلس قيادة الثورة من أجل الحصول على منصب يراه حقاً له, بغض النظر عن صوابه من خطئه, فكيف يعتقد الأستاذ الغريب أن هؤلاء يجب إهمالهم وتجاهلهم, بمقابل السماح للحزبيين الاشتراكيين أن يسيطروا على مجلس الحراك وعلى قرارات المجلس, وعلى اللجنة التحضيرية وعلى المؤتمر, أو بمعنى آخر, كيف لايحق لشخص أن يبحث عن مكانة له بمواجهة الشموليين, ويحق للشموليين بنظر الغريب أن يسيطروا على كل شيء, على الحق والباطل, على نصيبهم ونصيب غيرهم, وإذا كان الغريب لايرى ذلك فليشرح لنا ما الذي فعله بمقابل قطيعته مع الصنف الأول وتحالفه المستمر حتى اللحظة مع الصنف الثاني؟. - تحدث الغريب عن (الهيئات التي تشكلت في محافظة واحدة وخلال شهرين فقط من أكتوبر إلى نوفمبر 2010م) على حد قوله, وهو بالتأكيد خطأ من الغريب أو من المحرر في الوكالة, و المقصود هو 2008 وليس 2010, وهذا الكلام غير صحيح إجمالاً, ويحتاج إلى تفصيل, لأن الذي تشكل في هذين الشهرين يقصد بهما المجلس الوطني الذي تشكل في أكتوبر 2008 بيافع, واللجنة التحضيرية لحركة نجاح التي تشكلت في نوفمبر 2008 بالضالع وسماها أصحابها (ولسنا نحن) لجنة 6+1 في إشارة إلى المحافظات الست الجنوبية+الضالع قبل أن يفرضوها علينا محافظة بالصميل, والأستاذ الغريب هنا يقصد بالمحافظة الواحدة (محافظة لحج) وفق التقسيم الجنوبي قبل الوحدة, وهذا الكلام يحتاج إلى توضيح من وجهين, الأول أن تشكيل لجنة 6+1 جاء نكاية بتشكيل المجلس الوطني, بعد أن قام فريق التعطيل ممثلاً بأعضاء وأنصار هذه اللجنة بتعطيل تشكيل القيادة الموحدة التي سعى لها باعوم وغيره, وتركوا الفريق الأول يعلن تشكيل فصيله ثم أعلنوا تشكيل لجنتهم, وقد رحب المجلس الوطني بهذه الخطوة بل أنه هو الداعي لها بعد تشكيل المجلس الوطني مباشرة, حيث طلب من بقايا الهيئات التي لم تدخل في تشكيل المجلس الوطني أن تنضم نفسها في إطار واحد ليبدأ حوار توحيد معها بصفتها فصيل سياسي وليس هيئات أو بقايا هيئات للمحافظات, وتزعم لجنة 6+1 كلاً من علي منصر, ومحمد حيدرة مسدوس, و محمد سالم عكوش, وقاسم عسكر جبران, وكلهم أو معظمهم من أصحاب الفدرالية (حينها) وكلهم من الذين حاربوا باعوم والمجلس الوطني, بل إن مسدوس كان يصف باعوم بالمخرف, ويصف قيادات المجلس الوطني بالمتهورين الذين أعطوا النظام ذريعة لضرب الجنوب من خلال الحديث عن الاستقلال, ولازلنا نتذكر مقالاته السمجة عن عدم رفع مطلب الاستقلال إلى حين اعتراف النظام بالقضية الجنوبية, وقد عقد المجلس الوطني لقاءات مع هذه اللجنة بغرض التوحيد واحتضنت معظم اللقاءات صحيفة الأيام في ديوان رئيس تحريرها, وطالبت لجنة 6+1 بحل المجلس الوطني واعتباره كأن لم يكن, ثم طالبت في هذه اللقاءات بحذف مطلب الاستقلال والتحرير باعتباره يعطي النظام ذريعة لضرب الجنوبيين, ثم طالبت بحذف كلمتي الاستقلال والتحرير من اسم المجلس الوطني, وكان هذا كله مرفوضاً من المجلس الوطني, هذا من جانب, ومن جانب آخر فإن هذين الفصيلين لم يكونا فصيلين مناطقيين, بل فصيلين سياسيين وإعلانهما من الطبيعي أن يتم من منطقة أو منطقتين, لكن قوامهما كان من جميع محافظات الجنوب, ولم يكونا فصيلين لقيادات من مناطق الإشهار, أما الإشهار بحد ذاته فمن الطبيعي أن يتم في يافع أو عدن أو مودية أو المحفد أو نصاب أو سيئون, فأين الغرابة في إعلان فصيل في منطقة, إذا كان يمثل مشاركين من جميع المناطق, باعتقادي أن هذا الأمر عادي جداً لكن العادي هو ماقام به الأستاذ الغريب نفسه من إعلان فصيل مناطقي مشوه, وهو الموضح في النقطة التالية. - أستطيع أن أصف الأستاذ الغريب بأنه مدمن (دمج) فالسيد علي هيثم الغريب شارك وساهم وأسس لعملية دمج وإعلان فصيل مناطقي داخل محافظة لحج, بالرغم من انتقاده لإعلان المجلس الوطني ونجاح من داخل محافظة لحج, ومن لايتذكر فعليه أن يعود إلى صحيفة الأيام في عددها الصادر بتاريخ 9/4/2009 والذي يتضمن خبراً عن دمج المكونات في لبعوس بيافع محافظة لحج, وتشكيل فصيل لايعرف لا اسمه ولا لونه, ولا طعمه ولا أي شيء, وفوق هذا يتم الإعلان عنه من خلال دمج مناطقي لفروع المكونات ومن داخل محافظة لحج, فمن الأحق بالتعجب والرفض, الفصيل المعلن سياسياً بتمثيل من جميع المناطق وبهدف واضح محدد, أو الفصيل المسخ المعلن مناطقياً بلا لون ولا طعم ولا رائحة؟ أترك الإجابة للقاريء اللبيب. نكمل لاحقاً.. التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 08-20-2010 الساعة 01:53 AM |
#10
|
||||
|
||||
شكراً أخي بشائر تقبل الله صيامكم وقيامكم وكل عام وأنتم بخير.. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:13 AM.