القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الاشاعات والاكاذيب لا تخدم المجتمعات ؟؟
مما لاشك ان الاشاعات والاكاذيب والتفنن بترويجها افه ضاره
بالمجتمعات وتصيب الناس بالياس والاحباط وعدم تصديق الاخبار الحقيقيه التي تنفع المجتمعات ؟؟ ومما نلاحظه هذه الايام اختلاط الحابل بالنابل كما يقال اي امتزج الكذب بالاشاعه وصرنا مثل الاطرش بالزفه من كثر الاشاعات والاكاذيب وتشويه سمعة اليمن ومواطنيه باقذر الالقاب من الشحاذه الى بيه الاطفال والنساء وتبارى المتسابقون اللاهثون للاخبار السيئه والمقيته وكل يوم يمطروننا بوابل من تلك الاشاعات والاكاذيب والتشويهات وكانهم من كوكب اخر او انهم من شعب اصطفاه الله وعصمه عن كل خطيئه وعصيان؟؟ اخوتي الاكارم اكتب لكم هذه الاسطر وقلبي يدمي وعيني تدمع على ما وصل بنا الحال في يمننا السعيد التعيس بابنائه المثقفون الواعون الذين يستخدمون اقلامهم للنيل منه ومن اهلهم وذويهم وزين لهم الشيطان اعمالهم بسبب ما يعانونه من ظلم او تهميش او اجحاف من حكومه او سلطه ولكن لا يجب ان نختزل الوطن في شخص او اشخاص فالوطن للجميع وليس لشخص او اشخاص؟ فهل نربوا باقلامنا بعيدا عن الوطن ومواطنيه؟ وهل نعبر عم نشاهده ونعانيه بانتقادات بناءه تبني ولا تهدم؟ وهل نوجه سهامنا الى الحكام والمعارضه بدون ان نسيئ لليمن وشعبه؟ ارجو ان نكون دعاة بناء لا دعاة تخريب ودمار لوطننا؟ والله من وراء القصد؟ |
#2
|
||||
|
||||
تافه ... ومنبطح ... |
#3
|
|||
|
|||
تشكر يا مديرنا وقدوتنا؟ سلااااااااااااااام |
#4
|
|||
|
|||
هل هي دموع التماسيح!!!!!! صدق القائل يعطيك من طرف اللسان حلاوتا ويلوذ عنك كما يلوذ الثعلبا |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
صدقت اخي ان مروج الاشاعات والاكاذيب ينطبق عليه البيت الشعري؟؟ وصف دقيق ومنصف؟ تحياتي |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أيها (الضب) عليك الخروج من هذا ألمنتدى فأنت وأمثالك الروافض تدافعون عن الضلم وتراهنون على حمار آسف على حصان خاسر هل ستكذب قناة ألعربيه (أيها ألضب)تبآ لك وتبآ لتلونك فأنت صرت مثل ألحرباء تغير جلدك بموجب لون ألأرض الذي تعيش أو تتواجد تلك ألحرباء عليهاء /فأنتم الخوارج (الرافضون) أتيتم من كوكب آخر ولالكم علاقه بكوكب ألأرض لأنكم تمارسون شي (يستحي ألله سبحانه منه وهوا ألله )هل تفهم ؟ |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
تشكر ايها الاصيل؟ سلامي لقلعة الثوار؟ |
#8
|
|||
|
|||
امير الجنوب تتكلم وكانك لا تعرف السبب او انك تتصنع الطيبه
يا اخي اسال نفسك من اوصلنا الى هذا المستوى المعيشي وكذلك اوصل سمعت البلد الى هذا المستوى من الانحطاط اكتب وتكلم بصدق وامانه مع نفسك اولا ثم معانا ما هذا الكلام انتها وقته وولاء بلا رجعه |
#9
|
|||
|
|||
ظلمنا أغلب الذيول ذيل عن ذيل يختلف
ظلمنا أغلب الذيول ذيل عن ذيل يختلف
إعتدنا في كثير الأحيان وصف الإنسان التابع والخانع، والذي لا يملك لنفسه قرارا بالذيل. ودرج البعض علي هذا الوصف كدلالة عن الخنوع والتبعية والإنصياع، فكان الذيل فلانا، وذيول الإستعمار، ويجر ذيول الخيبة، ويلعب بذيله، إلى غير ذلك من الأوصاف التي تحط من قيمة الذيل وأهميته بالنسبة للحيوان. إلا أن الواقع يخبرنا عكس هذا، فالذيل بداهة ملتصقا بالحيوان، ويؤدي لدى معظم الحيوانات وظيفة بيولوجية ضرورية ومعقدة، فهو إضافة إلى كونه ساترا لعوراتها، تستخدمه بعض الحيوانات في أغراض أخرى لا تقل أهمية عن أي من أعضائها، فالكلب على سبيل المثال ينتصب ذيله ساعة الهجوم، بينما يتحرك سريعا أثناء الترحاب، ويستخدم الحصان ذيله لطرد الذباب والحشرات. أما أبو برص فعادة ما يستغني عن ذيله في حالات الخطر، إلى غير ذلك من المهام اللازمة لحياة الحيوان، وهنا قد يكون التشبيه بالذيل مجحفا إلى حد ما، ولهذا سأكون أكثر دقة وإقترابا من الواقع، ليكون الوصف محددا بذيل الماعز، الذي إعتقد أنه لا يقوم بدور مهم، فلا هو ساتر للعورة، ولا طارد للذباب، وهذا ينطبق تماما مع أولئك التبع الخانعين، وزارعي الفتن والأحقاد، الذين عجت بهم الأرض، وإتسع لهم الزمن، وأضحوا علامة بارزة من علامات القيامة، وإقتراب الساعة، وعم تواجدهم أرجاء المعمورة والمنتديات، فلم يسلم منهم الوطن وأبنائه وإن لم يستطع الماعز الإستغناء عن ذيله بقطعه، أو التخلي عنه طواعية بإعتباره عضوا غير فعال يجب علينا نحن أبناء الجنوب العربي إلى قضم وقطع وإجتثاث ذيول زاد تكاثرها، وأذناب تفاقم دورها في حجب الحقائق، وتعطيل مسيرة أستقلالنا الثاني من المستحمر السنحاني ولكي أكون أكثر وضوحا، فهناك نوعين من الذيول: ذيول المدراء والمسئولين والقياديين، وهم من المقربين والخدم الشخصيين لسعادة المسئول، وحاملي الحقائب، ومربي الأطفال، وجالبي الخضار، ومدبري المنازل. وهؤلاء يستأثرون بكل المزايا، ولهم قدرة كبيرة في التأثير علي المسئول، إضافة إلى كونهم يتفننون في الوشاية، وصناعة الفرقة، والتقول، وإلى غير ذلك. وهم في العادة غير أكفاء، ولا يملكون أي قدرات مهنية، عدا ما سبق ذكره. أما النوع الآخر، فهم ذيول الجهات العامة، من أشباه الصحفيين، والإعلاميين، الذين يستغلون وضعهم الصحفي في تلميع صورة هذه الجهات، ونشر أخبارها، ومتابعة مناشطها، نظير مكافأة مالية يقدمها لهم . وإذا اختلفت مهام الفرقتين، إلا أن الهدف واحد بالنسبة لهم، وأيضا الكارثة واحدة بالنسبة للوطن، وأسفاه على الخانعين ممن يدعون أنهم من أبناءالجنوب العربي الحر والذي في خنعهم غير مستفيدين أسوة بخانعين المحتل سوى أنهم مدمنين الخنوع ولافائدة من علاجهم ونوصي ببتر ذيولهم للصالح العام |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
كلام انشائي جميل تشكر عليه واهديه لقادتنا بلندن ليتاملوا فيه؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:19 PM.