القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
أفخر اذا أمك حضرموت .. اهداء
عوده الى الاحقاف يا ابن الحضرمي** عودة ولد الى امه الارض الحنون
عودة بناء مستقبل الطفل البري** عوده لتحقيق الامل حلم البنون للعز اوصافه وارضي عزتي **روحي لها وعشقتي حد الجنون مجدي استمدته منها زائد وفي ** فيها العطاء انهار وان امطر مزون انا حضرمي الاصل لارضي انتمي ** انا الحضرمي تاريخ مرجع للزيون ارضي لها شوقي وحب لا ينتهي **لا تسعه الدنيا ولا يوسعه كون مهما اصف كلمات للمدح الثري ** الغير ارضه نون و ارضي الف نون اني افتخر فيها واسمي يرتقي** فوق البشر لان الحضارم يرتقون تستاهلي والله اسمك يعتلي ** عالي في الافاق على مر السنون ياحضرموت الام بابنك افرحي ** لك بره االدائم ولايمكن يخون اهداء لكل حضرمـــــي بسسسسسس منقول ودمتم التعديل الأخير تم بواسطة حضرميــة سعـــودية ; 05-01-2009 الساعة 10:54 AM |
#2
|
|||
|
|||
شكرا لك اختي الحضارم واهل الجنوب كلهم يستاهلون
|
#3
|
||||
|
||||
ونعم في ارض الاحقاف وهله
|
#4
|
|||
|
|||
مشاء الله بدت الفتن تظهر يادحابيش
خلونا لما نطردكم وبعدن سوو الي تبون |
#5
|
|||
|
|||
أخي الكريم مشعل الثورة .. أحييك ، وأما المندسين في شبكة الإنترنت فهم يتعاملون بأوراق لعب مكشوفة ، ويهدفون إلى تمزيق وحدة الصف الجنوبي ، ويتناسون بأن حضرموت كغيرها من محافظات الجنوب العربي لم ولن تكون جزءاً من عزبة علي عبدالله صالح وشلة السرق من حوله ، نحن دولة ذات سيادة جربنا الوحدة وكانت النتيجة فشلاً ذريعاً ، ولا يمكن إكراه الجنوبيين على قبولها عنوة ، أو التهديد باستعمال القوة لأنها لن تخيفنا ، ولن تجبرنا على الخضوع والإستسلام ، ونتمنى لحظة القتال من شارع إلى شارع ، ولن نخرج منها إلا على أسنة الرماح .
تحياتي طائر الاشجان التعديل الأخير تم بواسطة طائر الأشجان ; 05-02-2009 الساعة 07:38 AM |
#6
|
|||
|
|||
اقووووووووووووووول كيفي عاد اهدي مين ابغى كل واحد وله حرية في التعبير
فديت كل حضرمي واقول لايكثر يازيدي |
#7
|
|||
|
|||
ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟ > كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟ > كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟ > ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!! > وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟ > ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟ > من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟ > ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟ > هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟ > هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟ > الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات. > وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب. > يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج. > لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟ > وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟ > لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة. > إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير. > صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء. > تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة. > لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل. > وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا. > وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا. > وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية. > ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء. > أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:30 PM.