القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
[ سلة الصحافة العربية والعالمية ] - أغسطس 2008 - الأسبوع الأول
معارضون جنوبيون وصموا خطاب صالح ب "التخوين"
الحوثي: لا صفقات لوقف الحرب والوساطةأنجزت 70% من تطبيع الأوضاع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]:آخر تحديث:الجمعة ,01/08/2008 صنعاء أبو بكر عبد الله، صادق ناشر: نفى القائد الميداني للتمرد في محافظة صعدة عبد الملك الحوثي إبرام صفقة مع الرئيس اليمني علي صالح على علاقة بانتخابات نيسان/أبريل المقبل لوقف الحرب التي اندلعت بين أنصاره وقوات الجيش، في حين وصف معارضون جنوبيون خطاب صالح بأنه "تخويني" بعد أن اتهمهم فيه بأنهم "مرتزقة". وأكد الحوثي أن "الحرب توقفت بناء على تفاهمات ثنائية مع الرئيس عبر وسطاء محليين، مشيرا إلى أن الوساطة المحلية "تقوم حاليا بجهود كبيرة في رفع الحملات العسكرية وتطبيع الأوضاع وربما تكون قد أنجزت 70% من سحب الوحدات العسكرية وتثبيت السلام والكثير من المناطق شهدت استقرارا وعاد النازحون وبدأت الحياة تدب من جديد". وأوضح أن جهود وقف النار بدأت على هيئة "تفاهمات على هدنة يتم خلالها إيصال الأغذية والأدوية وغيرها ثم أوقفت الحرب بقرار من السلطة أثناء الهدنة"، ولفت إلى أن الأعمال الميدانية التي باشرتها السلطات في إطار قرار وقف الحرب تتركز على "رفع الوحدات العسكرية من القرى والمزارع وإعادة الاستقرار والخدمات لمحافظة صعدة". ونفى الحوثي في أول حوار له منذ وقف النار نشرته أمس أسبوعية "الثوري" المعارضة أن يكون صالح اتصل به للاتفاق على وقف المواجهات، مؤكدا أن قرار وقف الحرب أصدره الرئيس "وربما يكون أدرك أن الحرب ليست من مصلحة احد وكان قرارا حكيما ومتعقلا". وأقر الحوثي بحق الدولة في بسط نفوذها في صعدة من دون الاستعانة بالعمليات العسكرية، وأكد أن الضمانة الوحيدة لعدم تجدد الحرب "هي توفر الإرادة السياسية من جانب السلطة"، وأكد أن قضية المعتقلين الحوثيين تعتبر "في صميم قرار وقف الحرب ودعا السلطة إلى إطلاق سراحهم جميعا لان هذا سيسهم في تعزيز الثقة وفي تثبيت قرار السلام". من جهة أخرى، أثارت تصريحات صالح بشأن القضية الجنوبية ووصفه الحراك ب "الكلام الفارغ" واتهامه قادة الحراك الجنوبي ب "المرتزقة" ردود فعل سياسية غاضبة لدى الدوائر السياسية عبرت عنها وسائل إعلام المعارضة التي وصفت الخطاب الرئاسي ب "خطاب التخوين" واعتبرته "تكريسا للتمييز العنصري والكيل بمكيالين ضد أبناء المحافظات الجنوبية" مطالبين صنعاء بالاعتراف بالقضية الجنوبية كشرط أساسي للخروج من الأزمة. وقال قياديون في الحراك الجنوبي إن خطاب صالح قدم دلالة على التمييز العنصري، وأكدوا أن الحراك في المحافظات الجنوبية يعبر عن إرادة شعبية لا يمكن إنكارها أو تجاوزها. ووصف رئيس الكتلة السياسية للحزب الاشتراكي اليمني المعارض عيدروس النقيب تصريحات صالح ب "خطاب التخوين وخطاب المواطنات المتمايزة والمتفاوتة"، وقال إن الخطاب "انعكاس للعقلية السياسية التي تدار بها البلاد. وطالب رئيس الدائرة السياسية في حزب الإصلاح الإسلامي المعارض عبد الناصر باحبيب السلطات بإنهاء ثقافة التخوين والكراهية والعداء والتكفير للقوى الوطنية المعارضة في البلد. وقال رئيس المجلس التنفيذي الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك "إن السلطات اليمنية أصبحت مصنعا لمزيد من الأزمات وأكد صعوبة الحل في ظل سلطة لم تقم بالحد الأدنى من واجباتها". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
لم يتحقق شيء من الوعود الانتخابية
اليمن يعيش أزمة توازنات سياسية ميدل ايست اونلاين 2008-07-31 المركز اليمني للدراسات الاستراتيجية ينتقد 'السياسات الخاطئة التي مارستها نخب الحكم' بحق الشعب ويحذر من تدهور الاوضاع في البلاد. ميدل ايست اونلاين صنعاء - أكد التقرير الاستراتيجي للعام 2007 الصادر حديثاً عن المركز اليمني للدراسات الاستراتيجية، عدم وجود بوادر حقيقة وملموسة لتحسين الأوضاع العامة في اليمن حسب الوعود التي قطعها الرئيس علي عبد الله صالح مرشح الحزب الحاكم في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في أيلول/سبتمبر من العام 2006 يمكن للشعب أن يلاحظها. وذهب التقرير إلى وجود تدهور وصفه بـ"الملموس في مختلف المجالات" والتي قال إنها "أدت إلى زيادة الاحتقانات السياسية وتفاقم الأزمة، التي كانت مبررا شرعيا وقانونيا للشعب ومختلف قواه السياسية والاجتماعية للممارسة مختلف وسائل النضال السلمي". ووصف التقرير السنوي الصادر عن المركز اليمني للدراسات الإستراتيجية العام المنصرم بأنه عام "القلق السياسي والاحتقانات السياسية"، وأرجع تصاعد الخلافات السياسية بين السلطة والمعارضة والاحتقانات إلى السياسات الخاطئة التي مارستها نخب الحكم بحق الشعب، إضافة إلى تدهور في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والقضائية والإدارية. وقال التقرير "إن عام 2007 يعتبر إحدى نقاط التحول المهمة في تاريخ اليمن نحو الدفع بعجل التغيير إلى الأفضل"، وأشار إلى أن "الاحتجاجات السلمية مثلت وجه الحيوية الديمقراطية في اليمن واستطاعت تحريك المياه الراكدة وكسب تعاطف الكثير من فئات الشعب حتى تحولت إلى ما يشبه الانتفاضة الشعبية". واعتبر ظهور كيانات ذات طابع سياسي واجتماعي قبلي سلمي في العام الماضي تجسيدا عميقا لأزمة النظام الحاكم، وإعادة اصطفاف وترتيبات خاصة لمواجهة الاستحقاقات المستقبلية ووسيلة لغرض توازن سياسي جديد وفرض وجود شخصي على السلطة، وقال "إن السلطة استخدمت العديد من الوسائل لمواجهة حركة النضال السلمي في المجتمع وأن هذه الوسائل تعكس البيئة الاستبدادية والشمولية للسلطة"، مشيراً إلى أن من تلك الوسائل اللجوء إلى الخيار العسكري والأمني، إذ كانت السلطة عبر أجهزتها الأمنية تقوم بمنع أو عرقلة أو حرف مسار الاحتجاجات السلمية واعتقال قيادتها لمنعهم من المشاركة فيها، كما عمدت السلطة إلى شن حملات تشويه منهجية ومستمرة في مختلف وسائل الإعلام الرسمية وصحف الحزب الحاكم ومواقعه الالكترونية الموالية له ضد الاحتجاجات السلمية. وأوضح التقرير أن قوة وخطورة حركة الاحتجاجات السلمية في المناطق الجنوبية تكمن في اتحادها المطلبي غير المسبوق بين مختلف الفئات السياسية التي خاضت مع بعضها صراعاً مريراً قبل الوحدة، مشيرا إلى أن بداية المطالب كانت مطالب المتقاعدين التي تمثلت في "تنفيذ توجيهات الرئيس الخاصة بمعالجة قضيتهم ثم مطالبتهم بإصدار قرار سياسي شامل يقضي بإعادة كل من تم إقصاءهم قسريا من مدنيين وعسكريين على اعتبار أن إقصاءهم كان بقرار سياسي". وقال "ثم ظهرت أصوات أخرى من بين ثنايا الاحتجاجات نادت ببعض السياسات كمخرج من الأزمة السياسية الراهنة"، وكان "أبرز مطلب سياسي تمثل في إصلاح مسار الوحدة من خلال العمل بدستور دولة الوحدة وربط استمرار الوحدة بذلك، إضافة إلى العمل باتفاقية الوحدة الموقعة عام 1989 والعودة إلى وثيقة العهد والاتفاق الموقعة في العاصمة الأردنية (عمان) العام 1994". وأضاف "لقد وقع بعض المشاركين في الاحتجاجات السلمية للمتقاعدين في بعض الأخطاء كرفع علم وخريطة دولة جنوب اليمن، والمطالبة بحق تقرير المصير والمطالبة بإخراج المواطنين الشماليين من المحافظات الجنوبية، والمطالبة بالاستفتاء على الوحدة في المحافظات الجنوبية وتحريض المجتمع الدولي على اليمن من خلال مناشدة المنظمات الدولية ومجلس الأمن للتدخل في قضيتهم كما تمثل أكبر خطأ للحراك ظهور العنصرية المناطقية (الجهوية) التي واجهها المواطنون الشماليون الذين يعيشون في المحافظات الجنوبية، لكنه أكد استفادة السلطة من تلك الأخطاء "لتجد فيها مبررات تخرجها من المأزق الذي وقع فيه الحراك الشعبي فيه بحجة الحفاظ على الوحدة الوطنية". وتنبّأ التقرير في استشرافه لمستقبل النضال السلمي بترشح اليمن لسيناريوهات متعددة، وأشار إلى صعوبة التكهن بها طالما بقيت الإرادة السياسية فاقدة القدرة والثقة في تجاوز الأزمة السياسية، داعيا إلى السلطة إلى إدراك أن ثقة الشعب بها وبالنظام وبالدولة في تناقض مستمر وأن عليها أن تسعى لحل شامل وصحيح لقضايا المتقاعدين ومشاكل الأراضي والمساكن في المناطق الجنوبية حتى لا يستفيد منها تيار الانفصال والتشطير.(قدس برس) |
#3
|
|||
|
|||
ربطتها بحدوث انفراج سياسي الوقت - صنعاء - أشرف الريفي:المعارضة اليمنية: المشاركة مشروطة في الانتخابات المقبلة ربطت المعارضة اليمنية بين مشاركتها في الانتخابات البرلمانية القادمة وبين إحداث انفراج سياسي يشمل السجناء السياسيين في معتقلات السلطة. وقال عبدالوهاب الانسي رئيس المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك "تكتل المعارضة اليمنية'' في افتتاح لقاء موسع لقيادات المشترك في مختلف اليمن أمس بصنعاء ''إذا كانت هناك انتخابات حرة ونزيهة لابد من أن يكون هناك انفراج سياسي يشمل في البداية قضية السجناء الذين سجنوا بطريقة غير قانونية ووضعوا في زنازين غير قانونية أيضا. وأضاف أن المشترك حرص أن تكون هناك شروط انتخابات حرة ونزيهة، فتعامل مع الانتخابات بشكل كامل وليس مفردة واحدة، فيما المؤتمر الشعبي العام ''الحزب الحاكم'' يحاول التركيز على اللجنة العليا للانتخابات ليكرر ما حدث في الانتخابات السابقة. واعتبر إن الانتخابات لا تشكل كل مفردات الديمقراطية، فهي عبارة عن أجواء ومناحات سليمة بعيدا عن الإرهاب والعنف. وقال إن المؤتمر الشعبي العام لا يعتبر نفسه من يدير البلاد من خلال المؤسسات والعمل المؤسسي، وإنما مالكا للبلاد يتصرف فيها كيفما يشاء. وهاجم الانسي السلطة في بلاده واصفا رجالها بالسفهاء الذين يجب مواجهتهم من خلال التكتل الوطني والعمل الجماعي. وقال رئيس المعارضة في اليمن: ان ما نراه اليوم من سفاهة في التصرف في إمكانية البلد وسياساته ومستقبله ولم نجد من يحجر على هؤلاء السفهاء الذين يتمسكون بالسلطة إلا بالعمل الوطني وأن كانت ثماره بعيدة المدى. وفي اللقاء التشاوري للمعارضة انتقد المشاركون غياب الرؤية لدى السلطة فيما يخص الجنوب وعدم الاعتراف بالقضية الجنوبية، معتبرين من وصفوهم بـ''الممسكين بالسلطة'' غير مكترثين بمعاناة أبناء الوطن وهمومهم. وأقرت المعارضة أمس مشروعها للتشاور الوطني وخطة عملها خلال الفترة القادمة لإنجاز مهمة الحوار الوطني الشامل مع كل القوى في الوطن. يأتي ذلك بعد تحالف ابرمه الحزب الحاكم في اليمن مع أحزاب موالية له يطلق عليها ''أحزاب المجلس الوطني للمعارضة'' يصنفها المراقبون في اليمن بأنها أحزاب معارضة للمعارضة اليمنية الحقيقية المتمثلة بتكتل المشترك.. وكانت صحف يمنية قد تحدثت مؤخرا عن حوار سري بين أحزاب اللقاء المشترك والحزب الحاكم حول اللجنة العليا للانتخابات والتعديلات المقر إقرارها على قانون الانتخابات وتوصل الطرفان إلى توافق، إلا أن حديث رئيس المجلس الأعلى للمشترك أمس وضع حدا فاصلا لمثل تلك التكهنات. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
|||
|
|||
اليمن: صدامات بين الشرطة ومتظاهرين في الجنوب المستقبل - الاحد 3 آب 2008 - العدد 3036 - شؤون عربية و دولية - صفحة 17 اشتبكت قوات من الامن المركزي اليمني امس مع متظاهرين في جنوب البلاد كانوا ينظمون مسيرة للمطالبة باطلاق سراح "معتقلين سياسيين" واعتقلت ثلاثة اشخاص منهم، فيما قطع متظاهرون آخرون احدى الطرق الرئيسية.
وقال مصدر يمني مطلع لوكالة "يونايتد برس انترناشونال" ان المواجهات التي اندلعت بين قوات الامن المركزي ومتظاهرين بمحافظة الضالع الجنوبية اسفرت عن اعتقال 3 اشخاص، فيما قام متظاهرون اخرون في محافظة ابين الجنوبية أيضاً بسد الطريق الرئيسي بالحجارة. وتابع المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن التظاهرة التي انطلقت من الشارع العام بمدينة الضالع جاءت اثر دعوة من "الهيئة التنفيذية للحراك الجنوبي" للمطالبة بإطلاق سراح العشرات من "المعتقلين السياسيين". وتشهد المحافظات الجنوبية مظاهرات شبه يومية منذ اذار (مارس) 2006 بدأت بالمطالبة بعودة نحو 70 الفاً من الذين تضرروا من حرب صيف عام 1994 إلى عملهم، وانتهت بالمطالبة بـ"حق تقرير المصير" والانفصال عن الشمال بعد وحدة تمت في 22 ايار (مايو) 1990. وطالب المتظاهرون بالإفراج عن المعتقلين في سجن الضالع، فيما أغلق متظاهرون آخرون بمحافظة ابين الجنوبية جميع مداخل الطرق المؤدية إلى مدينة زنجبار عاصمة المحافظة بالحجارة والإطارات القديمة. يشار الي ان اليمن توحد في 22 ايار (مايو) 1990 بطريقة سلمية تمت بين صانعي الوحدة "المؤتمر الشعبي العام" و"الحزب الاشتراكي اليمني" لكن مالبثت ان تعرضت لهزة عنيفة اثر 4 سنوات على قيامها اسفرت عن خروج "الاشتراكي" من السلطة. وبحسب تقارير المعارضة اليمنية وصل عدد الذين تم اعتقالهم على خلفية المظاهرات اليومية التي تشهدها المحافظات الجنوبية إلى 25 معتقلا وعشرات الجرحى. في سياق اخر، قلل مسؤولون يمنيون من تأثيرالتحذير الذي أطلقته وزارة الخارجية الفرنسية لرعاياها أمس ودعتهم فيه إلى عدم زيارة اليمن تحسبا للتعرض لاعتداءات وعمليات اختطاف، وأكدوا أن هذه التحذيرات لا مبرر لها كون العمليات الإرهابية تحدث في كل أنحاء العالم، في حين أن أجهزة الأمن اليمنية قادرة على حماية الرعايا الأجانب والمصالح اليمنية والأجنبية من أية تهديدات إرهابية. وصرح وزير الخارجية اليمني الدكتور ابو بكر القربى بأن تحذيرات الخارجية الفرنسية لا مبرر لها لأن الأجهزة الأمنية اتخذت كافة الإجراءات لمواجهة العمليات الإرهابية، وزادت من جاهزيتها لحماية الرعايا الأجانب والمصالح الأجنبية والتصدي لأي أعمال تخريبية. وأشار في تصريح امس الى أن مثل هذه التحذيرات تخدم الإرهابيين، خصوصا أن الأعمال الإرهابية تحدث في مناطق عدة في العالم وليس في اليمن فقط، لافتا النظر الى أن خطر الإرهاب لا يستثني بلدا دون آخر ويتطلب تضافر كل الجهود لمواجهته والتصدي له. ووصفت مصادر دبلوماسية يمنية رفضت الإفصاح عن هويتها إعلان الخارجية الفرنسية بـ"الاعتيادي" ويأتي عادة فى أعقاب أية هجمات إرهابية يتعرض لها اليمن، مؤكدة أن أجهزة الأمن قادرة على حماية الرعايا الأجانب والمصالح اليمنية والأجنبية من أي هجمات إرهابية. (ي ب ا، ا ش ا) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
صنعاء: تحذيرات باريس لرعاياها بعدم زيارة اليمن تخدم الإرهابيين الرأي - حزب الشعب الديمقراطي السوري"اللقاء المشترك" المعارض دعا إلى التشاور الوطني والإفراج عن المعتقلين السياسيين صنعاء - دبي - ا ف ب - ا ش ا: اعتبر وزير الخارجية اليمني ابو بكر القربي امس تحذيرات الخارجية الفرنسية لرعاياها من السفر الى اليمن "لا مبرر لها" مشددا على ان بلاده تتخذ التدابير اللازمة لحماية السياح. وقال في تصريحات صحافية ان تحذيرات الخارجية الفرنسية لا مبرر لها لان الاجهزة الامنية اليمنية اتخذت الاجراءات كافة لمواجهة العمليات الارهابية وزادت جاهزيتها لحماية الرعايا الاجانب والمصالح الاجنبية والتصدي لاي اعمال تخريبية. واشار الى ان مثل هذه التحذيرات تخدم الارهابيين, خصوصا ان الاعمال الارهابية تحدث في مناطق عدة في العالم وليس في اليمن فقط لافتا النظر الى ان خطر الارهاب لا يستثني بلدا دون اخر ويتطلب تضافر كل الجهود لمواجهته والتصدي له. واوضح ان هذا التحذير يعد بمثابة انذار من الحكومات لرعاياها لكن المواطنين يظل لهم الحق في السفر وان الحكومة عادة ما تقوم بذلك لكي تخلي مسؤوليتها بان تحذر رعاياها فيما يبقى للمواطن مطلق الحرية في زيارة اليمن او اي بلد اخر. ووصفت مصادر ديبلوماسية يمنية رفضت الافصاح عن هويتها اعلان الخارجية الفرنسية ب¯ الاعتيادي " ويأتي عادة في اعقاب اي هجمات ارهابية يتعرض لها اليمن, مؤكدة ان اجهزة الامن قادرة على حماية الرعايا الاجانب والمصالح اليمنية والاجنبية من اي هجمات ارهابية. على صعيد اخر اكد "اللقاء المشترك" الذي يضم قيادات المعارضة اليمنية على اهمية اجراء ما اسماه التشاور الوطني على طريق الحوار وضرورة السير في هذا الطريق الوطني بعد ان بذل جهوده في تثبيت الاوضاع السياسية ووقف تداعياتها الخطيرة والتصدي للازمات التي انتجتها السياسة الرسمية التي وصلت في الظروف الراهنة الى وضع مهدد للاستقرار والوحدة الوطنية وذكر بيان صادر في ختام الاجتماع الذي عقد على مدى اليومين الماضيين ان المجتمعين وقفوا على الظروف الاقتصادية و "المعاناة" التي يشهدها الشعب اليمني و" عجز" السلطة عن ايقاف حالة التدهور الخطير في الاوضاع المعيشية وتدني مستوى الخدمات وحماية الارواح والممتلكات العامة والخاصة ووقف النهب والفساد للمال العام. واستنكر المجتمعون السياسات التي صارت تنتج مراكز للفساد تهدد الثروة الوطنية والممتلكات العامة وتقف عائقا امام التغيير السلمي الديمقراطي وما يتعرض له قادة الحراك السلمي الديمقراطي والوطني في جميع محافظات الجمهورية وبالاخص في المحافظات الجنوبية داعيا الى موقف وطني عام للتضامن مع المعتقلين السياسيين. ودعوا السلطة الى سرعة الافراج عن المعتقلين السياسيين ووقف الملاحقات والاعتقالات محذرين من خطورة اغلاق السلطة ابواب العمل السلمي كونها سياسة خطيرة تحرض على استخدام وسائل غير سلمية في نيل الحقوق والمطالب المشروعة وتدفع نحو مزيد من زعزعة الاستقرار واشاعة العنف والفوضى في كافة ارجاء الوطن. ومن ناحية اخرى وقف الاجتماع امام التطورات ذات الصلة بمحافظة صعدة.. مؤكدا على اهمية وقف الحرب ومشيدا بالمواقف والقرارات والجهود التي بذلها "اللقاء المشترك" واحزابه بهذا الشأن والتي تركزت خلال الاعوام الاربعة الماضية على الدعوة الى وقف العنف وتحريم استخدام القوة. واعربوا عن رفضهم وادانتهم لما اسماه "الخطاب الاعلامي والسياسي التخويني والاتهامي" الذي توزعه السلطة جزافا على ابناء الشعب والمواطنين بالعمالة والارهاب والخيانة الوطنية.. محملين السلطة مسؤولية ما يترتب على هذا الخطاب "غير المسؤول". ورفضوا كل المحاولات الساعية الى تضييق هامش الممارسة الديمقراطية عن طريق تعديل القوانين والارتجال والعشوائية في التعديلات الدستورية. وفي الجانب الامني اعتقلت قوات الامن ثلاثة اشخاص لدى تفريق متظاهرين في مدينة الضالع جنوب اليمن طالبوا باطلاق سراح المعتقلين السياسيين من قادة الحراك في المحافظات الجنوبية. وجاءت هذه المظاهرة بدعوة مما يسمى ب¯ " الهيئة التنفيذية للحراك الجنوبي"بمحافظة الضالع التي أعلنت عن تضامنها المطلق مع اسر المعتقلين ودعت السلطات الى الاعتراف بما اسمته "القضية الجنوبية". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#6
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
الشرق الاوسط - اختار التكتل الحزبي المعارض في اليمن (اللقاء المشترك) القيادي في حزب الاصلاح الشيخ حميد عبد الله الاحمر رئيسا للجنة التشاور الوطني العليا على المستويين المركزي والمحلي في البلاد وعينت هذه اللجنة عيدروس النقيب نائبا لرئيس هذه اللجنة. جاء ذلك في بلاغ صحافي صدر عن الاجتماع الاول لذات اللجنة مؤكدا أهمية التشاور الوطني عن طريق الحوار وضرورة السير في هذا الطريق الوطني بعد أن بذلت احزاب اللقاء المشترك جهودها في سبيل تثبيت الاوضاع السياسية ووقف تداعياتها. ودعت هذا التكتل الحزبي المعارض الذي يقوده حزبا الاصلاح ...(أنظر الرابط) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]= |
#7
|
|||
|
|||
إصابة يمني واعتقال 3 في تظاهرات الجنوب الاحتجاجية
الخليج, آخر تحديث:الأحد ,03/08/2008 صنعاء صادق ناشر: أصيب يمني واحد على الأقل واعتقل ثلاثة آخرون خلال قيام الشرطة اليمنية أمس بتفريق محتجين تظاهروا في محافظتي الضالع وأبين جنوب البلاد، مطالبين بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين من قادة الحراك الجنوبي ومحتجين على ضعف الخدمات. وذكر شهود عيان أن متظاهرا أصيب بعيار ناري في محافظة أبين أثناء محاولة الشرطة تفريق متظاهرين حاولوا إغلاق جميع مداخل الطرق المؤدية إلى مدينة زنجبار عاصمة المحافظة بالحجارة ومخلفات السيارات والإطارات القديمة احتجاجا على انقطاع المياه عن بعض أحياء العاصمة. وردد المتظاهرون هتافات تندد بتصرفات إدارة مؤسسة المياه وتدعو المحافظ إلى اتخاذ الإجراءات ضدها. وفي محافظة الضالع اعتقلت الشرطة ثلاثة أشخاص بعد تفريق تظاهرات سيرها مؤيدون للحراك الجنوبي للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وإعلان التضامن مع أسر ضحايا قمع التظاهرات ودعوا السلطات إلى الاعتراف بالقضية الجنوبية. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#8
|
|||
|
|||
القربي يعتبر التحذيرات الفرنسية بعدم السفر إلى اليمن "لا مبرر لها" ...اليمن: صدامات بين الشرطة ومتظاهرين
الشرق: :يوم الأحد ,3 أغسطس 2008 2:17 أ.م. صنعاء – وكالات : اشتبكت قوات من الامن المركزي اليمني أمس السبت مع متظاهرين في جنوب البلاد كانوا ينظمون مسيرة للمطالبة بإطلاق سراح "معتقلين سياسيين"، واعتقلت ثلاثة اشخاص منهم، فيما قطع متظاهرون آخرون احدى الطرق الرئيسية. وقال مصدر يمني مطلع ليونايتد برس انترناشونال: ان المواجهات التي اندلعت بين قوات الامن المركزي ومتظاهرين بمحافظة الضالع الجنوبية اسفرت عن اعتقال 3 اشخاص، فيما قام متظاهرون آخرون في محافظة أبيَن الجنوبية أيضاً بسد الطريق الرئيسية بالحجارة. واضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن التظاهرة التي انطلقت من الشارع العام بمدينة الضالع جاءت إثر دعوة من "الهيئة التنفيذية للحراك الجنوبي" للمطالبة بإطلاق سراح العشرات من "المعتقلين السياسيين". وتشهد المحافظات الجنوبية مظاهرات شبه يومية منذ مارس 2006 بدأت بالمطالبة بعودة نحو 70 ألف من الذين تضرروا من حرب صيف عام 1994 إلى عملهم، وانتهت بالمطالبة بـ "حق تقرير المصير" والانفصال عن الشمال بعد وحدة تمت في 22 مايو عام 1990. ومن جهة أخرى قال وزير الخارجية اليمني ابو بكر القربي في تصريحات نشرتها صحيفة "الخليج" الاماراتية أمس السبت: ان تحذيرات الخارجية الفرنسية لرعاياها من السفر الى اليمن "لا مبرر لها"، مشددا على ان بلاده تتخذ التدابير اللازمة لحماية السياح. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#9
|
|||
|
|||
جريحان في مسيرة ضد الانفلات الأمني جنوب اليمن
الجزيرة نت رجال الأمن تدخلوا بقوة لتفريق المسيرة بزنجبار (الفرنسية-أرشيف) أصيب شخصان بجروح حالة أحدهما خطرة أثناء تفريق رجال الأمن لمسيرة في زنجبار بمحافظة أبين جنوب اليمن. وذكرت تقارير صحفية أن المسيرة نظمت للاحتجاج على ما وصف بالانفلات الأمني في المحافظة. وقالت مصادر في زنجبار إن رجال الأمن استخدموا العصي والقنابل المسيلة للدموع في تفريق المسيرة. ومن جهتها نقلت وكالة الأنباء اليمنية أمس عن مدير أمن محافظة أبين أحمد علي المقدشي قوله إن أجهزة الأمن اعتقلت 26 شخصا متهمين بارتكاب العديد من الأعمال الإجرامية في مدينة جعار التابعة للمحافظة. وشهد اليمن هجمات عديدة استهدفت منذ عام 2000 عددا كبيرا من السياح الأجانب. ومن جهة أخرى فرقت قوات الأمن في مدينة الضالع جنوب البلاد مظاهرة كان عشرات من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]الناشطين بدؤوا بتنظيمها للمطالبة بالإفراج عن معتقلين [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#10
|
|||
|
|||
الأمن اليمني يشتبك مع متظاهرين في الضالع يطالبون بإطلاق سراح معتقلين سياسيين
جريدة الرياض: الأحد 2 شعبان 1429هـ -3 أغسطس2008م - العدد 14650 صنعاء - ي.ب.أ: اشتبكت قوات من الأمن المركزي اليمني أمس مع متظاهرين في جنوب البلاد كانوا ينظمون مسيرة للمطالبة بإطلاق سراح "معتقلين سياسيين" واعتقلت ثلاثة اشخاص منهم، فيما قطع متظاهرون آخرون احدى الطرق الرئيسية. وقال مصدر يمني مطلع إن المواجهات التي اندلعت بين قوات الأمن المركزي ومتظاهرين بمحافظة الضالع الجنوبية اسفرت عن اعتقال 3أشخاص، فيما قام متظاهرون آخرون في محافظة ابين الجنوبية ايضاً بسد الطريق الرئيسي بالحجارة. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:12 PM.