القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
أعرف وطنك أيه الجنوبي
أعرف وطنك أيه الجنوبي
أخواني أبناء الجنوب العربي منذ الإستقلال عام 67وشعب الجنوب يعيش في عذاب حيث تم قتل و تشريد خيرة أبناء الجنوب وعلى رأسهم رجال الثورة الذين ضحوا بأرواحهم من أجل جنوب عربي حر مستقل وأصبحوا متهمين بالخيانة والتأّمروحب السلطة هذا حسبما كان يطلقه اللوبي اليمني على كل جنوبي شريف يريد مصلحة شعب الجنوب العربي ولأن اللوبي اليمني الذي كان مسيطر على أعلى المناصب السياسية وأهمها في عدن مثل الأمانة العامة للحزب الحاكم , أمن الدولة , الثقافة والإعلام وحتى المرشدين السياسيين في كل المرافق وفي الجيش والأمن كانو من الشماليين وكان هدفهم غسل أدمغة أبناء الجنوب وطمس إسم الجنوب العربي وحلوا محله إسم اليمن حتى أصبح المواطن الجنوبي يتكلم بإسم اليمن أكثر من الذماري والرداعي والصنعاني والقصد من هذا المخطط ضم الجنوب العربي إلى اليمن دون معارضة الجنوبيين وأصبح الكثير من أغبياء الجنوب مقتنعين بالوحدة وبإسم اليمن بناءاّ على توجيهات اللوبي اليمني المتمثل بأبناء الحجرية وتعز والمناطق الوسطى وكل من تنبه من الجنوبيين لهذا المخطط تمت تصفيته إبتداءاّ بقحطان الشعبي والذي فرض على الشماليين فيزة للدخول إلى الجنوب وبعده سالم ربيع علي تنبه للمؤامرة وحاول إبعاد العناصر الشمالية من السلطة في الجنوب ولكن تمسك وإرتباط الشماليين الأعضاء بالجبهة القومية بجهاز ال K.G.B المخابرات السوفيتيه حال دون إنتصار سالم ربيع لأن الشماليين منتشرين في كل مرافق الدولة ولهم جهاز إستخبارات خاص لأمنهم على رأسه محسن الشرجبي والشطفة ويتجسسوا على المسؤلين الجنوبيين حتى يعرفوا من ضد بقاءهم بالجنوب ومن معهم وبعد كل حركة تحصل بالجنوب يتم إزاحة العناصر الوطنية الجنوبية المناهضة لبقاء الشماليين بالدولة الجنوبية و كان يساعد العناصر الشماليةلإنجاح مخططهم المخابرات السوفيتية لأن الشماليين كانوا يعطون معلومات للسوفيت عن كل مسؤل جنوبي يعمل لصالح الجنوب بأنه رجعي وله إتصال بالسعودية والأمريكان وهذه التهم كافية حتى يتم إزاحته فوراّ وضل اللوبي اليمني يسير السلطة في عدن في سبيل مصلحته و لمصلحة حكومة صنعاء والذي كان خلافها مع المعارضة الشمالية خلاف على طريقة الحكم أما على ضم الجنوب وإلحاقه باليمن فهو هدف الطرفين وعلى سبيل المثال عندما يعلن في الصحافة أن دول الخليج سوف تقدم مساعدات مالية كبيرة لليمن الجنوبي من أجل إعادتها إلى الحضيرة العربية وإبعادها عن الأفكار الشيوعية فيقوم عبد الفتاح إسماعيل ومحسن الشرجبي بكيل الشتائم إلى دول الخليج وتهديدها بالثورة عبر إذاعة عدن ووسائل الإعلام الأخرى حتى تعيد النظر في ما فكرت فيه وتتراجع عن تقديم المساعدة لشعب الجنوب وفجأة نسمع من وسائل الإعلام أن المساعدات التي أرادت دول الخليج تقديمها إلى اليمن الجنوبي تم تحويلها إلى حكومة صنعاء والتي تدعي إنها خط الدفاع الأول لمواجهة الشيوعية وبهذه الأساليب نجحت حكومة صنعاء ومعارضيها من إحتلال الجنوب العربي والسيطرة على خيراته وتشريد شعبه وطردهم من وظائفهم بحجة إنهم إنفصاليين وفي حرب 1994 شاهد الرفاق الجنوبيين بأعينهم وقوف المعارضة الشمالية إلى جانب رئيسهم ودولتهم وليس إلى جانب الجنوب كما كانوا يوهمونا وتم تسليحهم من حكومة الجنوب ووجهو أسلحتهم إلى صدور أبناء الجنوب بل إلى ظهور أبناء الجنوب حيث كانوا يتظاهرن قبل المعركة أنهم مع الجنوب وعند إحتدام المعارك كانوا يقومون بقتل القادة الجنوبيين من الخلف والدليل على ذلك مقتل العميد صالح البكري والعقيد الطفي حيث كانت إصاباتهم من الخلف وفي معارك 1994م عمل الشماليين بكل قطاعاتهم وشيوخهم وأطفالهم ونساءهم من أجل ضم الجنوب العربي إلى بلدهم اليمن وهذه قاعدة كل الشعوب عندما يكون لهم هدف يتكاتفون ويتناسون خلافاتهم للوصول إلى هدفهم فهل أصبحت فترة 36 عاماّ كافية لكي نعرف وطننا نحن أبناء الجنوب العربي ونوحد صفوفنا وننسى الأحقاد والخلافات حتى نستطيع قهر العدو ودحره من أرضنا ونخطط لمستقبل أبناءنا ونواجه مخططات العدو الذي يحاول البقاء أطول فترة ممكنة بالجنوب العربي لنهب ما يستطيع نهبه قبل طرده من أرض الجنوب بقوة أبناء الجنوب الأحرار وأوجه سؤال لكل جنوبي راضخ للذل والظلم والتجويع هل تعتقد أنه في يوماّ ما باتعيش أنت وأسرتك في أمان وإستقرار في ضل حكم عائلة ألسنحان ؟ الجواب هذا من سابع المستحيلات أن يعيش أي جنوبي بأمان في بلده تحت حكم الزيود المبني على الخداع والمكر وأشرح لكم قصة حدثت للسلطان حسين إبن احمد الرصاص والذي كان على خلاف مع الإمام أحمد ولم يستطيع الإمساك به فقام بعمل صلح مع الرصاص وأرسل له الهدايا والأسلحة إلى قرية مسورة لإيهامه إن الإمام طيب وبعد فترة طلب الإمام من الرصاص مرافقته إلى الديار المقدسة لإداء فريضة الحج فذهب الرصاص إلى صنعاء وتم إدخاله السجن فور وصوله وتم إرسال رسالة إلى أولاده في مسورة بإسم والدهم يطلبهم بالوصول إلى صنعاء بأسرع وقت لأن الإمام يريد التعرف عليهم فذهب إثنان منهم إلى صنعاء وزج بهم في السجن إلى جانب والدهم وضل الثلاثة بالمعتقل من عام 1957حتى أخرجهم من المعتقل الرئيس السلال في سبتمبر 1962م فهل تعلم أبناء الجنوب كيف يواجهون المخططات والمؤامرات التي تحاك ضدهم منذ زمناّ بعيد ولما ذا لم نوحد صفوفنا لإسترداد وطننا من المحتلين ونعيش كباقي الشعوب ولا حياة ولا كرامة لنا بدون تحرير الجنوب العربي وإقامة دولة النظام والقانون هذا وأقدم شكري وأمتناني لكل جنوبي شريف يشارك بالعمل على تحريك مشاعر الجنوبيين وتوعيتهم لأن شعبنا يحتاج توعية سياسية قبل المعركة حتى يكون كل فرد متفهم لقضيته العادلة . شيخان اليافعي 27/2/2005 |
#2
|
|||
|
|||
التوعية مطلوبه
التوعيه مطلوبه
نعم كم نحتاج الى توعية سياسية فالموروث الذي اجبرنا على تبنيه في المراحل السابقة ضخم ولكنه كغثاء السيل ورواده انتهوا ولله الحمد والمنة .تساقطوا واحد واحد وما باقي الاَ صنم واحد الصنم الطالح سقوطه قريب وتعود الجنوب الحبيب. ابناء الجنوب العربي عاشوا في خوف وذل وشردوا من ديارهم والاسباب مثل ماذكرت بارك الله فيك طلائع اللوبي اليمني ولكن الوعي بدأعند ابناء الجنوب وغادرهم الخوف المكتسب من تلك الفتره فعندما تذكر الناس بان وطننا هوا الجنوب العربي تظهر البشاشة على تلك الوجوه بعدما هجرتها من فترة . وان كنت ترى البعض يظهرها على استحياء ولكن بالعمل والاخلاص والذي نشمه في تجمعنا ستكتمل الفرحه وتتساقط وتنهار جحافل الدواشين كما ما انهارت وانتهت قبلهم طلائعهم الاولى الجنوب العربي لاهله ولا يقبل المحتلين فاذا رفض دوله عظمى ان تحكمه فمن العيب والجبن ان يرضى ان تحكمه عصابة خبازين وطبالين ومزمرين فيــــــــــــــــــــــــاعيــــــبـــــــاه |
#3
|
||||
|
||||
عبد الذات
بقلم شاعر الشعوب أحمد مطر بنينا من ضحايا أمسنا جسرا ، وقدمنا ضحايا يومنا نذرا ، لنلقى في غد نصرا ، ويـمــمـنا إلى المسرى، وكدنا نبلغ المسرى ، ولكن قام عبدالذات يدعو قائلا: "صبرا" ، فألقينا بباب الصبر قتلانا ، وقلنا إنه أدرى ، وبعد الصبر ألفينا العدى قد حطموا الجسرا ، فقمنا نطلب الثأرا ، ولكن قام عبدالذات يدعو قائلا: "صبرا" ، فألقينا بباب الصبر آلافا من القتلى، وآلافا من الجرحى ، وآلافا من الأسرى ، وهد الحمل رحم الصبر حتى لم يطق صبرا ، فأنجب صبرنا صبرا ، وعبدالذات لم يرجع لنا من أرضنا شبرا، ولم يضمن لقتلانا بها قبرا ، ولم يلق العدا في البحر، بل ألقى دمانا وامتطى البحرا، فسبحان الذي أسرى بعبدالذات من صبرا إلى مصرا، .وما أسرى به للضفة الأخرى |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:24 AM.