القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
نفحات ايمانية ...
( 1 ) .. ﺛﻼﺙ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻓﻰ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻻﺗﻔﺮﻳﻂ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻓﺎﻧﻚ ﺍﺫﺍ ﺣﺎﻓﻈﺘﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻟﻜﻢ ﺍﻻﺟﺮ ﻭﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻭﻫﻲ ﺛﻼﺙ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺑﻌﺪﺩ ﺍﻳﺎﻡ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻉ ( ٩٠ ) ﺳﺎﻋﻪ -1 ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻔﻄﺮ ﺟﻬﺰﻭﺍ ﻓﻄﻮﺭﻙ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﻭﺗﻔﺮﻏﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﺪﻋﺎﺀ ﻓﺎﻥ ﻟﻠﺼﺎﺋﻢ ﻋﻨﺪ ﻓﻄﺮﻩ ﺩﻋﻮﻩ ﻻﺗﺮﺩ، -2 ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻓﻬﻲ ﺍﺧﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺟﻌﻠﻴﻬﺎ ﺧﻠﻮﻩ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻓﺎﻧﻪ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﻫﻞ ﻣﻦ ﺳﺄﻝ ﻓﺄﻋﻄﻴﻪ ﻫﻞ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻐﻔﺮ ﻓﺄﻏﻔﺮﻟﻪ ﻓﺄﻛﺜﺮﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻹﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ، -3 ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﻪ ﻓﻬﻲ ﺟﻠﻮﺳﻠﻚ ﺑﻌﺪ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻲ ﻣﺼﻼﻙ ﺣﺘﻰ ﺍﻻﺷﺮﺍﻕ،،،،، ،ﻫﺬﻩ ﺗﺴﻌﻮﻥ ﺳﺎﻋﻪ . ﻭﺍﺣﺮﺻﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ ﻭﺍﺟﺘﻨﺎﺏ ﺍﻟﻐﻴﺒﻪ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﺤﺼﺪ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﻭﺍﻋﺰﻣﻮﺍ ﺍﻻﺗﻔﻮﺗﻜﻢ ﺻﻼﺓ ﻓﺮﻳﻀﻪ ﻭﺍﺳﺘﻐﻠﻮﺍ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﻞ ﻓﺈﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻳﻮﻣﺎ ﻭﻣﺎﺍﺳﺮﻉ ﻣﺎﻧﻘﻮﻝ ﺍﻧﻘﻀﻰ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎﻥ،، ﺑﻮﺭﻛﺘﻢ
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
( 2 ) .. ﺛﻼﺙ ﺍﺩﻋﻴﻪ ﻻﺗﻨﺴﻮﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﺳﺠﻮﺩﻛﻢ ؛ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﻪ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﻲ ﺗﻮﺑﺔً ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻳﺎ ﻣﻘﻠﺐ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺛﺒﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻨﻚ
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
( 3 ) ..
ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺮﻳﺎﻥ ﻗَﺎﻝَ ﺭَﺳُﻮﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ : ﺇﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﻳﺎﻥ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺼﺎﺋﻤﻮﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻻ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻨﻪ ﺃﺣﺪ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻳﻘﺎﻝ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺼﺎﺋﻤﻮﻥ ﻓﻴﻘﻮﻣﻮﻥ ﻻ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻨﻪ ﺃﺣﺪ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﺈﺫﺍ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺃﻏﻠﻖ ﻓﻠﻢ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻨﻪ ﺃﺣﺪ . ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
( 4 ) .. الطرق السليمة لاستقبال هذا الشهر الكريم ؟ ينبغي للمسلم أن لا يفرط في مواسم الطاعات , وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها , قال الله تعالى : { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} الآية ( المطففين : 26 )
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
( 5 ) .. الطريقة الأولى : الدعاء لله ان تكون فيشهر رمضان وأنت في صحة وعافية , حتى تنشط في عبادة الله تعالى , من صيام وقيام وذكر , فقد روي عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال ( اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ( رواه أحمد والطبراني ) . لطائف المعارف . وكان السلف الصالح يدعون الله أن يبلغهم رمضان , ثم يدعونه أن يتقبله منهم . ** فإذا أهل هلال رمضان فادع الله وقل ( الله أكبر اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام , والتوفيق لما تحب وترضى ربي وربك الله ) [ رواه الترمذي , والدارمي , وصححه ابن حيان ]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
( 6 ) .. الطريقة الثانية : الحمد والشكر على بلوغه , قال النووي – رحمه الله – في كتاب الأذكار : ( اعلم أنه يستحب لمن تجددت له نعمة ظاهرة , أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة أن يسجد شكراً لله تعالى , أو يثني بما هو أهله ) وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة , والعبادة فمجرد دخول شهر رمضان على المسلم وهو في صحة جيدة هي نعمة عظيمة , تستحق الشكر والثناء على الله المنعم المتفضل بها , فالحمد لله حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه .
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
( 7 ) ..
الطريقة الثالثة : الفرح والابتهاج , ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول : ( جاءكم شهر رمضان , شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم ... الحديث . ( أخرجه أحمد ) . وقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان , ويفرحون بقدومه , وأي فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات , وتنزل الرحمات .
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
( 8 ) .. الطريقة الرابعة : العزم والتخطيط المسبق للاستفادة من رمضان , الكثيرون من الناس وللأسف الشديد حتى الملتزمين بهذا الدين يخططون تخطيطاً دقيقاً لأمور الدنيا , ولكن قليلون هم الذين يخططون لأمور الآخرة , وهذا ناتج عن عدم الإدراك لمهمة المؤمن في هذه الحياة, ونسيان أو تناسى أن للمسلم فرصاً كثيرة مع الله ومواعيد مهمة لتربية نفسه حتى تثبت على هذا الأمر ومن أمثلة هذا التخطيط للآخرة , التخطيط لاستغلال رمضان في الطاعات والعبادات , فيضع المسلم له برنامجاً عملياً لاغتنام أيام وليالي رمضان في طاعة الله تعالى , وهذه الرسالة التي بين يديك تساعدك على اغتنام رمضان في طاعة الله تعالى إن شاء الله تعالى .
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
*فوائد يوم الأربعاء*١١ شوال ١٤٤١*
***** ● من أعظم الظلم والجهل أن تطلب التعظيم والتوقير من الناس وقلبك خال من تعظيم الله وتوقيره، فإنك توقر المخلوق وتجله أن يراك في حال لا توقر الله أن يراك عليها قال تعالى ﴿ما لَكُم لا تَرجونَ لِلَّهِ وَقارًا﴾ أي لا تعاملونه معاملة من توقرونه والتوقير: العظمة. (ابن القيم في الفوائد) ● ضابط الغيبة: قال النووي: كل ما أفهمت به غيرك نقصان مسلم فهو غيبة محرمة. (الأذكار) ● حكى الحسن ابن أبي بكر النيسابوري أن فقيهاً أعاد الدرس في بيته مراراً كثيرة، فقالت عجوز في بيته: قد والله حفظته أنا!.فقال: أعيديه، فأعادته. فلما كان بعد أيام قال: يا عجوز أعيدي ذلك الدرس، فقالت: ما أحفظه. فقال: أنا أكرر الحفظ لئلا يصيبني ما أصابك. (الحث على حفظ العلم لابن الجوزي) ● عن مبارك بن فضالة قال: كنا عند المنصور فدعا برجل ودعا بالسيف، فقال المبارك: يا أمير المؤمنين، سمعت الحسين يقول: قال رسول الله ﷺ : "إذا كان يوم القيامة، قام مناد من عند الله ينادي: ليقم الذين أجرهم على الله، فلا يقوم إلا من عفا" فقال المنصور: خلوا سبيله. (تاريخ الخلفاء للسيوطي) ******* •┈┈┈••••●◆❁◆●••••┈┈┈•
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
أحسنوا الظن بالله
وثقوا بأن كل ما يقضيه الله خير وأنه قد جعل أمر المؤمن كله خير إن إصابته سراء شكر فكان خيرا له وأن إصابته ضراء صبر فكان خير له اللهم ارزقنا حسن الظن بك وتمام التوكل عليك وارزقنا الشكر فى السراء والصبر عند الضراء
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:24 AM.